وطني

وزارة الصحة تطلق غدا نظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض الخاص بالطلبة


كشـ24 نشر في: 12 يناير 2016

تنظم وزارة الصحة، بتنسيق مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر ووزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، وبشراكة مع الوكالة الوطنية للتأمين الصحي والصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي، يوم غد الأربعاء، لقاء لإعطاء الانطلاقة الرسمية لنظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض الخاص بالطلبة.

وذكر بلاغ لوزارة الصحة اليوم الثلاثاء، أن النظام الجديد الخاص بالطلبة، الذي يدخل ضمن الإجراءات المقررة في استراتيجية وزارة الصحة للفترة 2012-2016 المعتمدة في البرنامج الحكومي لنفس الفترة، يعتبر خطوة مهمة لتكريس الحق الدستوري في العلاج والعناية الصحية والحماية الاجتماعية، حيث من المتوقع أن يستفيد حوالي 288 ألف طالبة وطالب خلال الموسم الجامعي الحالي 2015-2016 الذي كلف ميزانية تقدر بـ110 ملايين درهم.

ويهدف هذا اللقاء، حسب البلاغ، إلى تقديم الإجراءات المتخذة لتفعيل هذا النظام الجديد، في مجالات انخراط مؤسسات التعليم العالي والتكوين المهني، وتسجيل الطلبة المؤهلين، ومساطر الاستفادة من التعويض وتحمل تكاليف الخدمات المضمونة في إطار القانون 12-116 الخاص بالتأمين الإجباري عن المرض الخاص بالطلبة.

كما سيشكل الحدث مناسبة لتقديم ثلاثة مواقع إلكترونية، خصص الأول لتسجيل طلبة التعليم العالي بالقطاعين العام والخاص، والثاني لطلبة مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل والثالث لطلبة التكوين المهني بالقطاع الخاص والتكوين المهني التابع للقطاعات الوزارية.وأوضح المصدر ذاته أن الإشراف على تدبير نظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض الخاص بالطلبة سيعهد للصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي، بتأطير تقني من وزارة الصحة والوكالة الوطنية للتأمين الصحي وبمساهمة المكتب الوطني للأعمال الجامعية والاجتماعية والثقافية ومكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، مبرزا أن الدولة تمول المساهمة السنوية لطلبة التعليم العالي والتكوين المهني بالقطاع لعام، في حين يؤدي طلبة القطاع الخاص مساهمة حددتها النصوص القانونية في 400 درهم سنويا.

ويستفيد الطلبة المغاربة والأجانب المنخرطون من نفس سلة العلاجات التي يضمنها نظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض من بينها الاستشارات الطبية والعلاجات الاستشفائية والعمليات الجراحية والتحاليل البيولوجية الطبية والتشخيص بالأشعة، إضافة للأدوية والمستلزمات الطبية المقبول إرجاع مصاريفها، إضافة إلى علاجات الفم والأسنان وتقويم البصر، وكذلك أعمال التقويم الوظيفي والترويض الطبي والخدمات شبه الطبية. 

كما سيستفيد الطلبة من نسب للتعويض عن مصاريف العلاجات تتراوح ما بين 70 في المائة (الأدوية) ومائة في المائة (الأمراض المزمنة والمكلفة) ونسب للتحمل تتراوح ما بين 90 في المائة (الاستشفاء بالقطاع الخاص) ومائة في المائة (الاستشفاء بالقطاع العام، حصص تصفية الكلي وعلاج السرطان).

وخلص البلاغ إلى أنه بعد أجرأة التأمين الإجباري عن المرض في سنة 2005 والذي يشمل 38 في المائة من الساكنة، وتعميم نظام المساعدة الطبية (راميد) في مارس 2012 والذي يشمل 9 ملايين مستفيدا، وتفعيل التغطية الصحية لفائدة الطلبة وعددهم 288 ألف مستفيد، إلى جانب التغطية الصحية لفائدة المهاجرين وعددهم 20 ألف مستفيد، وبعد مصادقة المجلس الحكومي على مشروع قانون رقم 98.15 المتعلق بنظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض الخاص بفئات المهنيين والعمال المستقلين والأشخاص غير الأجراء الذين يزاولون نشاطا خاصا، يكون المغرب قد استكمل منظومة التغطية الصحية الأساسية المنصوص عليها في القانون 00-65، مما سيمكنه من تحقيق التغطية الصحية الشاملة، لتشمل ما يقارب 95 في المائة من الساكنة.

تنظم وزارة الصحة، بتنسيق مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر ووزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، وبشراكة مع الوكالة الوطنية للتأمين الصحي والصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي، يوم غد الأربعاء، لقاء لإعطاء الانطلاقة الرسمية لنظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض الخاص بالطلبة.

وذكر بلاغ لوزارة الصحة اليوم الثلاثاء، أن النظام الجديد الخاص بالطلبة، الذي يدخل ضمن الإجراءات المقررة في استراتيجية وزارة الصحة للفترة 2012-2016 المعتمدة في البرنامج الحكومي لنفس الفترة، يعتبر خطوة مهمة لتكريس الحق الدستوري في العلاج والعناية الصحية والحماية الاجتماعية، حيث من المتوقع أن يستفيد حوالي 288 ألف طالبة وطالب خلال الموسم الجامعي الحالي 2015-2016 الذي كلف ميزانية تقدر بـ110 ملايين درهم.

ويهدف هذا اللقاء، حسب البلاغ، إلى تقديم الإجراءات المتخذة لتفعيل هذا النظام الجديد، في مجالات انخراط مؤسسات التعليم العالي والتكوين المهني، وتسجيل الطلبة المؤهلين، ومساطر الاستفادة من التعويض وتحمل تكاليف الخدمات المضمونة في إطار القانون 12-116 الخاص بالتأمين الإجباري عن المرض الخاص بالطلبة.

كما سيشكل الحدث مناسبة لتقديم ثلاثة مواقع إلكترونية، خصص الأول لتسجيل طلبة التعليم العالي بالقطاعين العام والخاص، والثاني لطلبة مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل والثالث لطلبة التكوين المهني بالقطاع الخاص والتكوين المهني التابع للقطاعات الوزارية.وأوضح المصدر ذاته أن الإشراف على تدبير نظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض الخاص بالطلبة سيعهد للصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي، بتأطير تقني من وزارة الصحة والوكالة الوطنية للتأمين الصحي وبمساهمة المكتب الوطني للأعمال الجامعية والاجتماعية والثقافية ومكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، مبرزا أن الدولة تمول المساهمة السنوية لطلبة التعليم العالي والتكوين المهني بالقطاع لعام، في حين يؤدي طلبة القطاع الخاص مساهمة حددتها النصوص القانونية في 400 درهم سنويا.

ويستفيد الطلبة المغاربة والأجانب المنخرطون من نفس سلة العلاجات التي يضمنها نظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض من بينها الاستشارات الطبية والعلاجات الاستشفائية والعمليات الجراحية والتحاليل البيولوجية الطبية والتشخيص بالأشعة، إضافة للأدوية والمستلزمات الطبية المقبول إرجاع مصاريفها، إضافة إلى علاجات الفم والأسنان وتقويم البصر، وكذلك أعمال التقويم الوظيفي والترويض الطبي والخدمات شبه الطبية. 

كما سيستفيد الطلبة من نسب للتعويض عن مصاريف العلاجات تتراوح ما بين 70 في المائة (الأدوية) ومائة في المائة (الأمراض المزمنة والمكلفة) ونسب للتحمل تتراوح ما بين 90 في المائة (الاستشفاء بالقطاع الخاص) ومائة في المائة (الاستشفاء بالقطاع العام، حصص تصفية الكلي وعلاج السرطان).

وخلص البلاغ إلى أنه بعد أجرأة التأمين الإجباري عن المرض في سنة 2005 والذي يشمل 38 في المائة من الساكنة، وتعميم نظام المساعدة الطبية (راميد) في مارس 2012 والذي يشمل 9 ملايين مستفيدا، وتفعيل التغطية الصحية لفائدة الطلبة وعددهم 288 ألف مستفيد، إلى جانب التغطية الصحية لفائدة المهاجرين وعددهم 20 ألف مستفيد، وبعد مصادقة المجلس الحكومي على مشروع قانون رقم 98.15 المتعلق بنظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض الخاص بفئات المهنيين والعمال المستقلين والأشخاص غير الأجراء الذين يزاولون نشاطا خاصا، يكون المغرب قد استكمل منظومة التغطية الصحية الأساسية المنصوص عليها في القانون 00-65، مما سيمكنه من تحقيق التغطية الصحية الشاملة، لتشمل ما يقارب 95 في المائة من الساكنة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
بسبب تعاونها مع عصابات بالمغرب.. الأمن الإسباني يفكك شبكة إجرامية
تمكنت قوات الحرس المدني الإسباني من تفكيك منظمة إجرامية متخصصة في الاتجار الدولي بالمخدرات، متمركزة في مقاطعتي ألميريا وغرناطة في منطقة الأندلس. وتمكنت هذه المنظمة، بالتنسيق مع شبكات إمداد من المغرب ، من نقل الحشيش والكوكايين على نطاق واسع. وتم تنفيذ هذه العملية تم تنفيذها بشكل مشترك من قبل وحدتي الشرطة القضائية في كتالونيا وألميريا، وتم خلالها القبض على خمسة أشخاص. وحسب بلاغ أمني، أمس الخميس، فإن ما يسمى بـ "عملية الباذنجان "، التي بدأت في فبراير 2024، حظيت أيضًا بدعم المركز الإقليمي الأندلسي للتحليل والاستخبارات ضد تهريب المخدرات (CRAIN) . وكانت هذه المافيا تمتلك شبكة لوجستية منظمة للغاية لتجارة المخدرات، من خلال توظيف شاحنات معدلة، واستغلال مستودعات صناعية، ونقاط تحميل، وطرقًا مخططة للتهرب من نقاط التفتيش التي تشرف عليها الشرطة. وبالتنسيق مع شبكات الإمداد المغربية، كانت المنظمة تمتلك القدرة على نقل الحشيش والكوكايين على نطاق واسع ، باستخدام خزانات الوقود في المركبات الثقيلة. وخلال العملية، تم إجراء عشر عمليات تفتيش وتفتيش دفيئة، مما أدى إلى ضبط 262.72 كيلوغرام من الحشيش، و11585 يورو نقدًا ، ومسدس تفجير، وذخيرة، وأجهزة إلكترونية، ووثائق مختلفة.
وطني

عكوري لكشـ24: آن الأوان لوقف فوضى الساعات الإضافية العشوائية واستنزاف جيوب الأسر
عبر نور الدين عكوري، رئيس الفيدرالية الوطنية لجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ بالمغرب، في تصريح لموقع كشـ24، عن قلقه الشديد إزاء استفحال ظاهرة الساعات الإضافية، خاصة خلال الفترة الحالية التي يستعد فيها التلاميذ لاجتياز الامتحانات، مؤكدا أنها ترهق كاهل الأسر ماديا ونفسيا. وأوضح عكوري أن هذه الظاهرة تنقسم إلى ثلاثة أنواع: أولها الساعات الإضافية التي تختارها بعض الأسر طواعية لتحسين المستوى الدراسي لأبنائها، وغالبا ما تركز على المواد العلمية كالرياضيات والفيزياء وعلوم الحياة والأرض، بهدف تمكين أبنائهم من ولوج المعاهد العليا، غير أن هذه الدروس، التي تجرى أحيانا في أماكن غير مؤهلة كالمنازل والمحلات التجارية، تتسبب في استنزاف مالي كبير، حيث تصل كلفة الحصة الواحدة إلى 400 درهم أو أكثر. أما النوع الثاني، فيتمثل في الساعات الإضافية “الإجبارية” التي يفرضها بعض الأساتذة على التلاميذ خارج أوقات الدراسة، تحت طائلة التهديد بالتأثير على نقط المراقبة المستمرة، وهو أمر اعتبره عكوري تجاوزا خطيرا وخارقا للقانون، يستدعي تدخل وزارة التربية الوطنية. وأشار عكوري إلى نوع ثالث يتمثل في ساعات الدعم التي تنظمها بعض المؤسسات التعليمية بشراكة مع جمعيات الآباء، والتي تهدف في الأصل إلى دعم التلاميذ بشكل مجاني أو رمزي، غير أن هذه المبادرات، حسب تصريحه، لا تحظى بالإقبال الكافي بسبب انعدام الثقة في جودتها، وسوء تدبيرها أحيانا، إذ يتم الخلط بين مستويات التلاميذ دون تقييم مسبق لمكامن الضعف أو التفاوت. وفي ختام تصريحه، شدد رئيس فيدرالية اباء وامهات واولياء التلاميذ بالمغرب، على ضرورة تنظيم وتقنين هذه الظاهرة بما يضمن حق الأسر في اختيار الدعم المناسب لأبنائهم، مع مراعاة قدراتهم المادية، داعيا إلى وضع حد للابتزاز الذي تتعرض له الأسر من خلال فرض مبالغ خيالية قد تتجاوز أحيانا 1000 درهم للحصة، سواء في المستويات الدراسية الإشهادية أو في التحضير لما بعد البكالوريا.
وطني

تنظيم طلابي يرفض تحويل محطات القطار لمصائد موت
أكد القطاع الطلابي لحزب التقدم والاشتراكية أن إدارة محطة القطار بسطات، والجهات المسؤولة عن قطاع النقل السككي، هي المسؤولة عن الحادث المأساوي الذي تعرّض له الطالب رامي مير، الذي يدرس في المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير بسطات، حيث بثرت ساقيه. وأوضح الطلبة في بيان لهم أن الحادث الذي تعرّض له الطالب مير، يوم 4 ماي 2025 بمحطة القطار بسطات، والذي أسفر عن إصابات خطيرة في ساقيه أدّت إلى بترهما جرّاء سقوطه تحت عجلات القطار، “ليس مجرد واقعة عرضية، بل يُجسّد بشكل واضح حالة الإهمال والتقصير المستمر في تأمين سلامة المواطنين، وخاصة الطلبة”. وأضاف القطاع أن الحادث ليس هو الأول من نوعه الذي يروح ضحيته مواطن مغربي بسبب إهمال المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) وإخلاله بالتزاماته. وأبرز البيان “أن هذا الإهمال يتجلى في عدم توفير شروط السلامة من جهة، وفي الإصرار على تقديم تعويضات سمينة لبعض أطره الكبار من جهة أخرى”، وهو ما يعكس بحسب الطلبة استهتارًا بأرواح المواطنين، مشيرا إلى أن ما وقع للطالب رامي مير، “ناتج عن غياب أبسط مقومات السلامة بالمحطة، بما في ذلك لافتات التشوير الواضحة والممرات تحت الأرض التي من شأنها حماية المسافرين”. وأعرب الطلبة عن إدانتهم “لمحاولات تحميل الطالب الضحية مسؤولية الحادث من خلال الادعاء بأنه حاول النزول قبل توقف القطار”، معتبرين أنها “محاولة بائسة للتهرب من المسؤولية”. وأعلن الطلبة عن “تضامنهم الكامل مع الطالب الضحية وأسرته، ومع كافة الطلبة الذين يعيشون هذه الفاجعة في حزن وألم”، داعين جميع الطلبة وكافة القوى الديمقراطية إلى التعبير عن رفضهم لهذا الواقع المأساوي، والمطالبة بمحاسبة المسؤولين عن هذا الإهمال الجسيم. وشدد الطلبة على ضرورة اتخاذ إجراءات فورية لتأمين جميع محطات القطار وضمان سلامة الركاب، بدءًا من وضع لافتات التشوير وتفعيل الممرات الآمنة، وصولًا إلى محاسبة المسؤولين عن هذا الحادث وغيره من الحوادث المشابهة. وعبر الطلبة عن رفضهم لأن تصبح محطات القطار مصائد للموت.
وطني

ملف انهيار عمارة عشوائية بفاس يصل إلى البرلمان ومطالب بتدخلات استعجالية لوقف النزيف
وصل ملف انهيار عمارة عشوائية بفاس، ومعه ملف الانهيارات التي تهدد عددا من البنيات بأحزمة الأحياء الشعبية المحيطة بالمدينة، إلى البرلمان. ودعت البرلمانية عن حزب البام، خديجة الحجوبي، كاتب الدولة المكلفة بإعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، إلى مواصلة المجهودات لمعالجة الدور الآيلة للسقوط، وتفادي ما مقع في حادث انهيار عمارة الحي الحسني والذي خلف عشرة قتلى وعددا من المصابين. وقالت إن وضع هذه البنايات يستدعي تدخلا استعجاليا ومنسقا بين هذه الوزارة ومختلف المتدخلين لتفادي تكرار هذه المآسي.فيما وجه البرلماني الاستقلالي عبد المجيد الفاس سؤالا شفويا آنيا على وزير إعداد التراب الوطني والإسكان والتعمير وسياسة المدينة. وتساءل البرلماني الفاسي عن تدابير الوزارة من أجل وضع حد لظاهرة انهيار المباني وما تخلفه من خسائر بشرية ومادية مؤلمة.وأشار إلى أن التوسع العمراني الذي شهدته المدن المغربية في العقود الأخيرة، كان في بعض الأحيان بعيدا عن ضوابط التنظيم وأعين المراقبة، وهو ما خلف تشوهات عمرانية وأحياء ومساحات شاسعة من المنازل والبنايات بشكل عشوائي، بدون تخطيط ولا هيكلة ولا ربط بالشبكات.واعتبر الفاسي أن حوادث انهيار المباني بشكل متزايد، سواء في المدن العتيقة أو القديمة أو الأحياء العشوائية، أصبح يهدد سلامة وطمأنينة المواطنين، وكذلك سلامة ممتلكاتهم ويخلف خسائر جسيمة، كما هو الشأن بالنسبة لفاجعة الحي الحسني بفاس.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة