وطني

وزارة الصحة تستعد للاعلان عن بروتوكول للوقاية من جدري القردة بالمدارس


كشـ24 نشر في: 4 يونيو 2022

ينتظر أن تعلن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عن البروتوكول الصحي الخاص بالوقاية من جذري القردة بالمدارس. إذ أكد مصدر مسؤول من وزارة التربية الوطنية أنه لحدود الساعة لم يتم التوصل بأي برنامج خاص بالمؤسسات التعليمية، يوضح سبل تعامل الأطر التربوية والتلاميذ مع هذا المرض الجديد على المنظومة الصحية بالمغرب.قال مصدر مسؤول من وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة إن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية أصدرت برنامجا عاما لتصدي لجدري القردة، غير أن وزارته لم تتوصل بأي برنامج خاص بالمؤسسات التعليمية، لحدود الآن، لكي يتم توجيه الأكاديميات الجهوية حول سبل التصدي لعدوى جدري القردة في صفوف التلاميذ.وأكد المصدر ذاته، أنه في انتظار الإعلان عن البروتوكول الجديد الذي ينبغي اعتماده بالمدارس، تعمل المؤسسات التعليمية وفق الإجراءات التي كانت معتمدة مع جميع الأمراض الجلدية المتعارف عليها، واتباع نصائح وإرشادات الأطباء، مشيرا إلى أن التدابير الوحيدة، التي تحث عليها وزارة التربية الوطنية هي النظافة والتباعد لتجنب الوقوع في أي مشكل.وذكر المصدر أن التوجيهات التي اكتفت بها الوزارة حاليا هي تعبئة الأطر الإدارية والأساتذة من أجل التحلي باليقظة وتوجيه التلاميذ وأوليائهم إلى المراكز الصحية المتواجدة بالقرب منهم لكي يخضعوا للفحوصات الطبية اللازمة، عند الاشتباه في إصابة أي تلميذ.وأشار المتحدث ذاته إلى أن الوزارة تنتظر الكشف عن هذا البروتوكول الخاص بجدري القردة لكي يتم إخبار الأطر التربوية بكيفية التعامل معه وإخبار آباء وأولياء التلاميذ حول كيفية متابعة علاج أبنائهم، مثلما تم التعامل مع كوفيد-19، كوباء ينتقل عبر العدوى.وذكر المصدر في تصريع للشركة الوطنية للاذاعة والتلفزة، أن الوزارة تتعامل مع هذا المرض حاليا وفقا لتجربتها مع باقي الأمراض الجلدية التي كان التلاميذ يصابون بها، إذ كان يتم توجيه التلميذ المصاب بمرض جلدي معد إلى البقاء بالمنزل، إلى حين استكمال العلاج.غير أن مرضا مثل جدري القردة، الذي بدأ ينتشر حاليا بالعالم، يلزمه متابعة خاصة كي لا يتحول إلى وباء، مادام أنه مرض جديد على المنظومة الصحية، ولم يسبق التعامل معه من قبل، بحسب المسؤول ذاته، خصوصا وأنه لم يتضح بعد كيفية الوقاية منه وكيف ينتشر بين الأشخاص وكذا نوعية العلاج الأنسب له.

ينتظر أن تعلن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية عن البروتوكول الصحي الخاص بالوقاية من جذري القردة بالمدارس. إذ أكد مصدر مسؤول من وزارة التربية الوطنية أنه لحدود الساعة لم يتم التوصل بأي برنامج خاص بالمؤسسات التعليمية، يوضح سبل تعامل الأطر التربوية والتلاميذ مع هذا المرض الجديد على المنظومة الصحية بالمغرب.قال مصدر مسؤول من وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة إن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية أصدرت برنامجا عاما لتصدي لجدري القردة، غير أن وزارته لم تتوصل بأي برنامج خاص بالمؤسسات التعليمية، لحدود الآن، لكي يتم توجيه الأكاديميات الجهوية حول سبل التصدي لعدوى جدري القردة في صفوف التلاميذ.وأكد المصدر ذاته، أنه في انتظار الإعلان عن البروتوكول الجديد الذي ينبغي اعتماده بالمدارس، تعمل المؤسسات التعليمية وفق الإجراءات التي كانت معتمدة مع جميع الأمراض الجلدية المتعارف عليها، واتباع نصائح وإرشادات الأطباء، مشيرا إلى أن التدابير الوحيدة، التي تحث عليها وزارة التربية الوطنية هي النظافة والتباعد لتجنب الوقوع في أي مشكل.وذكر المصدر أن التوجيهات التي اكتفت بها الوزارة حاليا هي تعبئة الأطر الإدارية والأساتذة من أجل التحلي باليقظة وتوجيه التلاميذ وأوليائهم إلى المراكز الصحية المتواجدة بالقرب منهم لكي يخضعوا للفحوصات الطبية اللازمة، عند الاشتباه في إصابة أي تلميذ.وأشار المتحدث ذاته إلى أن الوزارة تنتظر الكشف عن هذا البروتوكول الخاص بجدري القردة لكي يتم إخبار الأطر التربوية بكيفية التعامل معه وإخبار آباء وأولياء التلاميذ حول كيفية متابعة علاج أبنائهم، مثلما تم التعامل مع كوفيد-19، كوباء ينتقل عبر العدوى.وذكر المصدر في تصريع للشركة الوطنية للاذاعة والتلفزة، أن الوزارة تتعامل مع هذا المرض حاليا وفقا لتجربتها مع باقي الأمراض الجلدية التي كان التلاميذ يصابون بها، إذ كان يتم توجيه التلميذ المصاب بمرض جلدي معد إلى البقاء بالمنزل، إلى حين استكمال العلاج.غير أن مرضا مثل جدري القردة، الذي بدأ ينتشر حاليا بالعالم، يلزمه متابعة خاصة كي لا يتحول إلى وباء، مادام أنه مرض جديد على المنظومة الصحية، ولم يسبق التعامل معه من قبل، بحسب المسؤول ذاته، خصوصا وأنه لم يتضح بعد كيفية الوقاية منه وكيف ينتشر بين الأشخاص وكذا نوعية العلاج الأنسب له.



اقرأ أيضاً
وساطات تنهي حالة “اختفاء” مثيرة لرئيس المجلس الجماعي لصفرو
قالت المصادر للجريدة أن "مساعي حميدة" بذلت في قضية الشيكات العالقة التي تفجرت في وجه الرئيس الحالي للمجلس الجماعي لمدينة صفرو، وانتهت إلى "اتفاق ودي" مع الأطراف المشتكية. وأشارت المصادر إلى أن هذا الاتفاق وضع نهاية لحالة "اختفاء" الرئيس والتي أثارت الكثير من الجدل في المدينة.ولجأت أطراف معنية بهذا الملف إلى القضاء للمطالبة بمستحقات مالية ناجمة عن معاملات تجارية مع رئيس المجلس بصفتها مقاولا، في وقت غادر فيه الرئيس المدينة لعدة أسابيع مباشرة بعد انتهاء فعاليات مهرجان حب الملوك.وارتبطت هذه المغادرة بحديث عن صعوبات مالية واجهتها شركاته بعدما تعطلت مشاريع تشرف على إنجازها في كل من تازة وصفرو ومنطقة واد أمليل.ونفى مقربون من الرئيس، في البداية، وجود مشاكل مطروحة، موردين بأن الأمر يتعلق بفترة استراحة، قبل أن يشير في تصريحات صحفية إلى أنه لم يغادر المغرب، وبأنه بصدد تجاوز صعوبات يواجهها كمستثمر.
وطني

المكتب الوطني للمطارات يعيد هيكلة أقطابه لقيادة استراتيجية “مطارات 2030”
شرع المكتب الوطني للمطارات في عملية إعادة تنظيم شاملة لأقطابه الثلاثة الكبرى، بهدف تعزيز النجاعة والاستعداد الأمثل لتنزيل استراتيجية “مطارات 2030”. وذكر المكتب، في بلاغ له، أنه اعتمد تغييرين هامين على مستوى بنيته التنظيمية الداخلية، شملت تعيينات مؤقتة وإطلاق طلبات ترشيح، مع تثمين الكفاءات الداخلية. وأضاف أنه تم في هذا الصدد، إطلاق طلب ترشيحات لتعيين مديرين جديدين على رأس كل من قطب “الملاحة الجوية” وقطب “الاستغلال المطاري”، مبرزا أنه في انتظار استكمال هذا المسار، تم تعيين مسؤولين بالنيابة لضمان استمرارية المهام. وأشار المصدر ذاته إلى أن المديرين الحاليين “وهم مهنيون متمرسون ساهموا في تطوير المكتب، سيتولون تدبير المشاريع المرتبطة بالتطوير المطاري، تحت الإشراف المباشر للمدير العام”. ووفقا للمكتب، فإن هذه الدينامية تندرج في سياق التجديد الذي تم إطلاقه على مستوى القطب التجاري والتسويقي، والذي عرف مؤخرا تعيين مدير جديد، مهمته تطوير الأداء الاقتصادي، والشراكات الاستراتيجية، وتحويل المطارات إلى مراكز متعددة الخدمات وفضاءات للحياة. ومن خلال إعادة توزيع المسؤوليات والبحث عن كفاءات جديدة، يعمل المكتب الوطني للمطارات على دعم تنزيل استراتيجيته “مطارات 2030″، معتمدا على مختلف أقطابه ومؤهلاته البشرية لتحقيق هذه المهمة، وواضعا العنصر البشري في صميم عملية التحول، حيث تشكل تنمية الكفاءات، والتكوين المستمر، والابتكار في التدبير، أولويات لضمان التميز التشغيلي ولتقديم خدمات ترقى إلى مستوى الطموحات. وهكذا، يباشر المكتب الوطني للمطارات مرحلة جديدة من الهيكلة الداخلية، تؤطرها استراتيجية “مطارات 2030″، نابعة من تصور واضح يهدف إلى ملاءمة التنظيم مع التحديات المقبلة، وتعزيز قدرات فرق العمل، وبناء مطارات الغد بمنهجية محكمة والتزام راسخ.
وطني

المغرب يستضيف مؤتمر المحاكم العليا التي تتقاسم استعمال اللغة الفرنسية
تستضيف محكمة النقض بالمملكة المغربية أيام 2و3 و4 يوليوز 2025، المؤتمر الثامن لجمعية المحاكم العليا التي تتقاسم استعمال اللغة الفرنسية (AHJUCAF)، بمشاركة ما يناهز 30 دولة، تحت شعار "المحكمة العليا المثالية". ويمثل المملكة المغربية في هذا المؤتمر وفد هام يترأسه الرئيس الأول لمحكمة النقض.ويعرف المؤتمر تنظيم ثلاث موائد مستديرة، تتمحور الأولى حول "المكانة المؤسساتية للمحاكم العليا وضمانات استقلال القضاة"، والثانية حول "الوقاية من تضارب المصالح والرشوة، والإدارة والاستقلال المالي للمحاكم، والولوج إلى المحكمة وإدارة النزاعات"، وتتمحور المائدة المستديرة الثالثة حول "قرارات المحاكم العليا: التعليل، والجودة، والنشر، والتواصل مع الجمهور". كما ستتداول الجمعية العمومية في بعض القضايا التنظيمية الخاصة بهياكل الجمعية. ومعلوم أن جمعية المحاكم العليا للدول التي تتقاسم استعمال اللغة الفرنسية، تضم في عضويتها 49 محكمة عليا. وهي تهدف إلى تعزيز التعاون والتضامن وتبادل الأفكار والخبرات والتجارب بين أعضائها بشأن القضايا التي تدخل في نطاق اختصاصات المحاكم العليا. كما تهدف إلى تعزيز دور المحاكم العليا في ترسيخ سيادة القانون وتعزيز الأمن القانوني وتنظيم القرارات القضائية، ومواءمة القانون داخل الدول الأعضاء.
وطني

وزير الداخلية يترأس حفل تخرج الفوج الستين للسلك العادي لرجال السلطة
ترأس وزير الداخلية، يومه الأربعاء 2 يوليوز 2025 بالمعهد الملكي للإدارة الترابية بالقنيطرة، حفل تخرج الفوج الستين للسلك العادي لرجال السلطة والذي يضم 113 خريجا وخريجة، وذلك بحضور عدد من الشخصيات المدنية والعسكرية. وقد تخللت هذا الحفل مراسم توزيع الشهادات على المتفوقين، وكذا تقديم استعراض عسكري من طرف المتخرجين. وفق بلاغ لوزارة الداخلية، جسدت هذه المناسبة الحرص الراسخ لوزارة الداخلية على جعل العنصر البشري في صلب أولوياتها، من خلال استثمارها المتواصل في تطوير منظومة التكوين بالمعهد لجعلها قادرة على تطعيم الإدارة الترابية بكوادر قيادية جديدة تمتلك المؤهلات الكفيلة برفع التحديات التنموية وترجمة الرهانات الوطنية الكبرى، في سبيل خدمة المواطنين المغاربة وتعزيز مسيرة نماء وتقدم المملكة، تحت القيادة الرشيدة للملك محمد السادس. كما شكل هذا الحفل محطة جديدة لتأكيد جهود وزارة الداخلية المتواصلة لتوطيد نهج إصلاحي متكامل يروم تعزيز فعالية الأداء الوظيفي، وتوجيه الطاقات نحو استيعاب الاحتياجات الواقعية والمتغيرات الطارئة، والتأقلم السريع مع التحولات المجتمعية، بهدف استشراف الحاجات الحقيقية للمواطنين والاستجابة السريعة والمتوازنة لتطلعاتهم، وذلك انطلاقا من الدور المحوري لرجال السلطة في تفعيل الخدمات العمومية ومواكبة مسيرة التنمية الشاملة. وتأتي هذه المساعي تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية التي تحث على ضرورة الارتقاء بأداء الإدارة الترابية وترسيخ قيم الخدمة العمومية النوعية، وجعلها مرآة عاكسة لمبادئ المصلحة العامة والعدالة المجالية والتماسك الاجتماعي.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة