وزارة الثقافة تحقق في اختفاء تحف فنية نفيسة من مآثر تاريخية بمراكش
كشـ24
نشر في: 22 يونيو 2015 كشـ24
أوفدت وزارة الثقافة لجنة مركزية إلى منطقة أغمات، العاصمة الأولى لدولة المرابطين، بضواحي المدينة الحمراء، وذلك من أجل التحقيق في ظروف اختفاء تحف فنية تعتبر جزءا من الإرث الحضاري المادي.. الخبر استأثر باهتمام جريدة "المساء" في عددها لغد الثلاتاء.
وأوضحت "المساء" نقلا عن مصادر وصفتها بالعليمة، أن الوزارة بمجرد توصلها للمعلومات التي مفادها أن تحفا أثرية قد اختفت من منطقة أغمات، قامت بتشكيل لجنة تحقيق مركزية، حلت بمدينة مراكش قصد التحقيق في ملابسات الاختفاء.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن اللجنة الموكول لها مهمة التحقيق، قد حلت بمراكش بداية الأسبوع الجاري، واستمعت إلى بعض المسؤولين عن القطاع وبعض الجهات، التي من شأنها أن تفيد في التحقيقات حول التحف التي تعرضت للسرقة بمنطقة أغمات، خلال حفريات شهدتها المنطقة في أوقات سابقة.
وقامت اللجنة القادمة من العاصمة الإدارية والتابعة لوزارة الثقافة، بتطويق مجريات التحقيق بالسرية التامة، هذا بعد أن استمعت إلى عدد من المسؤولين والأشخاص، الذين لهم علاقة بهذه الآثار، وذلك خلال جلسات انفرادية، بهدف الحصول على معلومات مفادها الكشف عن الحيلة التي تم بها الإستيلاء على هذه التحف الفنية والمآثر التاريخية، التي بينها منبر يعود إلى عهد الدولة الموحدية شبيه بمنبر "الكتبية" المصنوع بمدينة قرطبة بالأندلس، إلى خارج المملكة.
أوفدت وزارة الثقافة لجنة مركزية إلى منطقة أغمات، العاصمة الأولى لدولة المرابطين، بضواحي المدينة الحمراء، وذلك من أجل التحقيق في ظروف اختفاء تحف فنية تعتبر جزءا من الإرث الحضاري المادي.. الخبر استأثر باهتمام جريدة "المساء" في عددها لغد الثلاتاء.
وأوضحت "المساء" نقلا عن مصادر وصفتها بالعليمة، أن الوزارة بمجرد توصلها للمعلومات التي مفادها أن تحفا أثرية قد اختفت من منطقة أغمات، قامت بتشكيل لجنة تحقيق مركزية، حلت بمدينة مراكش قصد التحقيق في ملابسات الاختفاء.
وأوضحت المصادر ذاتها، أن اللجنة الموكول لها مهمة التحقيق، قد حلت بمراكش بداية الأسبوع الجاري، واستمعت إلى بعض المسؤولين عن القطاع وبعض الجهات، التي من شأنها أن تفيد في التحقيقات حول التحف التي تعرضت للسرقة بمنطقة أغمات، خلال حفريات شهدتها المنطقة في أوقات سابقة.
وقامت اللجنة القادمة من العاصمة الإدارية والتابعة لوزارة الثقافة، بتطويق مجريات التحقيق بالسرية التامة، هذا بعد أن استمعت إلى عدد من المسؤولين والأشخاص، الذين لهم علاقة بهذه الآثار، وذلك خلال جلسات انفرادية، بهدف الحصول على معلومات مفادها الكشف عن الحيلة التي تم بها الإستيلاء على هذه التحف الفنية والمآثر التاريخية، التي بينها منبر يعود إلى عهد الدولة الموحدية شبيه بمنبر "الكتبية" المصنوع بمدينة قرطبة بالأندلس، إلى خارج المملكة.