وطني

وزارة التربية الوطنية تكشف نتائج حوارها مع النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية


رشيد حدوبان نشر في: 25 يناير 2025

كشفت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، اليوم السبت، عن الخلاصات التي تمخضت عنها لقاءات العمل المشترك مع النقابات التعليمية الخمس الأكثر تمثيلية لتدارس مختلف الملفات المطروحة للنقاش.

وأوضحت الوزارة، في بلاغ، أن الكاتب العام للوزارة يونس السحيمي ترأس، أول أمس الخميس، أشغال اللجنة المشتركة بين الوزارة والنقابات التعليمية الخمس الأكثر تمثيلية، بحضور ممثلي كل من الجامعة الوطنية للتعليم، والنقابة الوطنية للتعليم، والجامعة الحرة للتعليم، والجامعة الوطنية للتعليم - التوجه الديمقراطي، والنقابة الوطنية للتعليم.

وأشارت إلى أن هذا الاجتماع تدارس وضعية الملفات المتعلقة بأساتذة سد الخصاص (سابقا) ومنشطي التربية غير النظامية وحاملي قرارات التعيين (سابقا) وأساتذة الوحدات التابعة لـ "مدرسة.كوم".

وتم خلال هذا الاجتماع، حسب المصدر ذاته، تقديم مختلف الانتظارات والمطالب المرتبطة بهذه الملفات من طرف النقابات التعليمية، وذلك في أفق مواصلة العمل على دراستها وإحراز تقدم في معالجتها.

كما انعقد صباح أمس الجمعة اجتماع عمل، برئاسة الكاتب العام للوزارة، وبحضور ممثلي النقابات التعليمية الخمس الأكثر تمثيلية، والمسؤولين المعنيين بالوزارة، في إطار تنفيذ التزامات اتفاقي 10 و26 دجنبر 2023، وتنزيلا لمقتضيات النظام الأساسي الخاص بموظفي الوزارة المكلفة بالتربية الوطنية، بما له من أثر إيجابي على نساء ورجال التعليم.

وأورد البلاغ أن هذا اللقاء، الذي مر في أجواء إيجابية ومسؤولة، تدارس عددا من النقط المتعلقة بمختصي الاقتصاد والإدارة، وخاصة ما يتعلق بالمهام التي تضطلع بها هذه الفئة، إضافة للجوانب المتعلقة بمسارها المهني والحركة الانتقالية وظروف الاشتغال.

وعقد الكاتب العام للوزارة، زوال أمس الجمعة، لقاء آخر، بحضور ممثلي النقابة الوطنية للتعليم، والجامعة الحرة للتعليم، والجامعة الوطنية للتعليم - التوجه الديمقراطي، والنقابة الوطنية للتعليم، إلى جانب كل من مدير الموارد البشرية، ومدير الشؤون القانونية والمنازعات، ومدير التكوين وتنمية الكفاءات، وعدد من مسؤولي الوزارة.

وتركزت أشغال هذا الاجتماع على الترتيبات المتعلقة بتنظيم المباراة المهنية الخاصة بالتعيين في الدرجة الأولى من إطار أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي، وكذا ملف المختصين التربويين والمختصين الاجتماعيين، إضافة إلى ملف الترقية في الدرجة بالاختيار الخاصة بفئة المتصرفين التربويين.

وأضاف المصدر ذاته أن هذا اللقاء خلص، بعد نقاش مستفيض يهدف إلى الارتقاء بأوضاع أسرة التربية والتكوين، إلى تحديد تاريخ السبت 22 فبراير 2025، لإجراء المباراة المهنية المتعلقة بالتعيين في الدرجة الأولى من إطار أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي، والتي ستفتح في وجه جميع الموظفين المرسمين الحاصلين على شهادة الماستر أو دبلوم مهندس دولة ما يعادلهما.

كما تم الاتفاق على تدارس مختلف المطالب والانتظارات المتعلقة بملف المختصين التربويين والمختصين الاجتماعيين، ولا سيما ما يتعلق بوسائل العمل وتدقيق المهام وغيرها، وضبط أعداد المتصرفين التربويين المعنيين بالترقية في الدرجة بالاختيار برسم سنوات 2021 و2022 و2023، ومواصلة دراسة هذا الملف مع القطاعات الوزارية المعنية.

وأشار البلاغ إلى أن الوزارة ستعمل، في أقرب الآجال الممكنة، على برمجة اجتماعات اللجن الإدارية المتساوية الأعضاء المركزية المختصة من أجل البت في الترقية بالاختيار برسم سنة 2023، التي تم إرجاؤها إلى حين اتخاذ الترتيبات اللازمة بتنسيق مع القطاعات الحكومية المعنية.

وأعربت الوزارة عن تثمينها للمجهودات والاهتمام الخاص الذي يوليه رئيس الحكومة للحوار الاجتماعي القطاعي بمنظومة التربية والتكوين، من خلال التجاوب الإيجابي مع مختلف القضايا المطروحة عليه وتقديم التراخيص الاستثنائية اللازمة لحلها، وحرصها على استمرار العمل والبناء المشترك مع الشركاء الاجتماعيين، ووقوفها على مسافة واحدة من النقابات التعليمية، ودون تمييز، مشددة على أن جميع التدابير والقرارات المتخذة من طرف الوزارة تهدف إلى الاستجابة لمطالب وانتظارات نساء ورجال التعليم، والتي تطرحها النقابات التعليمية على طاولة الحوار.

كما نوهت بالمساهمة الإيجابية لجميع المتدخلين في إغناء النقاش وإيجاد حلول للقضايا المتداولة، ودعت جميع النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية إلى مواصلة العمل المشترك مع الوزارة، وتعزيز الانخراط في تنزيل مختلف الأوراش الإصلاحية بالمنظومة التربوية.

كشفت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، اليوم السبت، عن الخلاصات التي تمخضت عنها لقاءات العمل المشترك مع النقابات التعليمية الخمس الأكثر تمثيلية لتدارس مختلف الملفات المطروحة للنقاش.

وأوضحت الوزارة، في بلاغ، أن الكاتب العام للوزارة يونس السحيمي ترأس، أول أمس الخميس، أشغال اللجنة المشتركة بين الوزارة والنقابات التعليمية الخمس الأكثر تمثيلية، بحضور ممثلي كل من الجامعة الوطنية للتعليم، والنقابة الوطنية للتعليم، والجامعة الحرة للتعليم، والجامعة الوطنية للتعليم - التوجه الديمقراطي، والنقابة الوطنية للتعليم.

وأشارت إلى أن هذا الاجتماع تدارس وضعية الملفات المتعلقة بأساتذة سد الخصاص (سابقا) ومنشطي التربية غير النظامية وحاملي قرارات التعيين (سابقا) وأساتذة الوحدات التابعة لـ "مدرسة.كوم".

وتم خلال هذا الاجتماع، حسب المصدر ذاته، تقديم مختلف الانتظارات والمطالب المرتبطة بهذه الملفات من طرف النقابات التعليمية، وذلك في أفق مواصلة العمل على دراستها وإحراز تقدم في معالجتها.

كما انعقد صباح أمس الجمعة اجتماع عمل، برئاسة الكاتب العام للوزارة، وبحضور ممثلي النقابات التعليمية الخمس الأكثر تمثيلية، والمسؤولين المعنيين بالوزارة، في إطار تنفيذ التزامات اتفاقي 10 و26 دجنبر 2023، وتنزيلا لمقتضيات النظام الأساسي الخاص بموظفي الوزارة المكلفة بالتربية الوطنية، بما له من أثر إيجابي على نساء ورجال التعليم.

وأورد البلاغ أن هذا اللقاء، الذي مر في أجواء إيجابية ومسؤولة، تدارس عددا من النقط المتعلقة بمختصي الاقتصاد والإدارة، وخاصة ما يتعلق بالمهام التي تضطلع بها هذه الفئة، إضافة للجوانب المتعلقة بمسارها المهني والحركة الانتقالية وظروف الاشتغال.

وعقد الكاتب العام للوزارة، زوال أمس الجمعة، لقاء آخر، بحضور ممثلي النقابة الوطنية للتعليم، والجامعة الحرة للتعليم، والجامعة الوطنية للتعليم - التوجه الديمقراطي، والنقابة الوطنية للتعليم، إلى جانب كل من مدير الموارد البشرية، ومدير الشؤون القانونية والمنازعات، ومدير التكوين وتنمية الكفاءات، وعدد من مسؤولي الوزارة.

وتركزت أشغال هذا الاجتماع على الترتيبات المتعلقة بتنظيم المباراة المهنية الخاصة بالتعيين في الدرجة الأولى من إطار أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي، وكذا ملف المختصين التربويين والمختصين الاجتماعيين، إضافة إلى ملف الترقية في الدرجة بالاختيار الخاصة بفئة المتصرفين التربويين.

وأضاف المصدر ذاته أن هذا اللقاء خلص، بعد نقاش مستفيض يهدف إلى الارتقاء بأوضاع أسرة التربية والتكوين، إلى تحديد تاريخ السبت 22 فبراير 2025، لإجراء المباراة المهنية المتعلقة بالتعيين في الدرجة الأولى من إطار أستاذ التعليم الثانوي التأهيلي، والتي ستفتح في وجه جميع الموظفين المرسمين الحاصلين على شهادة الماستر أو دبلوم مهندس دولة ما يعادلهما.

كما تم الاتفاق على تدارس مختلف المطالب والانتظارات المتعلقة بملف المختصين التربويين والمختصين الاجتماعيين، ولا سيما ما يتعلق بوسائل العمل وتدقيق المهام وغيرها، وضبط أعداد المتصرفين التربويين المعنيين بالترقية في الدرجة بالاختيار برسم سنوات 2021 و2022 و2023، ومواصلة دراسة هذا الملف مع القطاعات الوزارية المعنية.

وأشار البلاغ إلى أن الوزارة ستعمل، في أقرب الآجال الممكنة، على برمجة اجتماعات اللجن الإدارية المتساوية الأعضاء المركزية المختصة من أجل البت في الترقية بالاختيار برسم سنة 2023، التي تم إرجاؤها إلى حين اتخاذ الترتيبات اللازمة بتنسيق مع القطاعات الحكومية المعنية.

وأعربت الوزارة عن تثمينها للمجهودات والاهتمام الخاص الذي يوليه رئيس الحكومة للحوار الاجتماعي القطاعي بمنظومة التربية والتكوين، من خلال التجاوب الإيجابي مع مختلف القضايا المطروحة عليه وتقديم التراخيص الاستثنائية اللازمة لحلها، وحرصها على استمرار العمل والبناء المشترك مع الشركاء الاجتماعيين، ووقوفها على مسافة واحدة من النقابات التعليمية، ودون تمييز، مشددة على أن جميع التدابير والقرارات المتخذة من طرف الوزارة تهدف إلى الاستجابة لمطالب وانتظارات نساء ورجال التعليم، والتي تطرحها النقابات التعليمية على طاولة الحوار.

كما نوهت بالمساهمة الإيجابية لجميع المتدخلين في إغناء النقاش وإيجاد حلول للقضايا المتداولة، ودعت جميع النقابات التعليمية الأكثر تمثيلية إلى مواصلة العمل المشترك مع الوزارة، وتعزيز الانخراط في تنزيل مختلف الأوراش الإصلاحية بالمنظومة التربوية.



اقرأ أيضاً
نبذة عن هشام بلاوي الذي عينه جلالة الملك رئيسا للنيابة العامة
ازداد هشام بلاوي، الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم الاثنين، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة، بسلا سنة 1977. وبلاوي حاصل على شهادة الدكتوراه في الحقوق، شعبة القانون الخاص، من كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس – أكدال سنة 2013. كما حصل سنة 2005 على دبلوم الدراسات العليا المعمقة في الحقوق بجامعة محمد الخامس-أكدال. وشغل بلاوي منصب رئيس ديوان رئيس النيابة العامة (2017-2018) قبل أن يعين ابتداء من سنة 2018 كاتبا عاما برئاسة النيابة العامة. وفي سنة 2021، عين عضوا بالهيئة المشتركة للتنسيق بين المجلس الأعلى للسلطة القضائية ووزارة العدل ورئاسة النيابة العامة، وفي لجنة الأرشيف القضائي سنة 2022، ورئيسا للجنة المخالفات الضريبية سنة 2023. واستهل بلاوي، الذي التحق بالمعهد العالي للقضاء سنة 2001، مساره المهني كمكلف بمهام نائب وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بسوق أربعاء الغرب سنة 2003، ثم نائبا لوكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمكناس، فقاضيا ملحقا بمديرية الشؤون الجنائية والعفو – وزارة العدل – قاضيا مكلفا بالسجل العدلي الوطني. وبين سنتي 2010 و2014، شغل السيد بلاوي منصب رئيس قسم العفو والإفراج المقيد بمديرية الشؤون الجنائية والعفو بوزارة العدل والحريات قبل أن يعين رئيسا لديوان وزير العدل والحريات سنة 2014 ثم رئيسا لقسم التدابير الزجرية في المادة الجنائية بالمديرية ذاتها. وكان بلاوي أستاذا زائرا بكلية العلوم القانونية والاقتصادية بسلا الجديدة، وأستاذا بالمعهد العالي للقضاء، وكذا خبيرا في المادة الجنائية لدى اللجنة الأوروبية في إطار برنامج – ميدا عدل 2 – سنة 2009-2010.    
وطني

جلالة الملك يعين هشام بلاوي رئيسا للنيابة العامة
بلاغ من الديوان الملكي: تفضل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، يومه الاثنين 12 ماي 2025، بتعيين السيد هشام بلاوي، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة؛ وذلك خلفا للسيد الحسن الداكي، الذي تعذر عليه مواصلة مهامه لأسباب صحية. وقد أدى السيد الداكي المهام الموكولة إليه بأمانة وإخلاص، وبكل نزاهة وتجرد، في سبيل تعزيز استقلال القضاء وسيادة القانون، وضمان حقوق وحريات الأشخاص والجماعات.
وطني

جلالة الملك يستقبل ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية
استقبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، اليوم الاثنين بالقصر الملكي بالرباط، ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس. ويتعلق الأمر بالسيد هشام بلاوي، الذي تفضل جلالة الملك بتعيينه وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة، عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، والسيد حسن طارق، الذي عين عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، بصفته وسيطا للمملكة، وفريد الباشا، الذي تفضل جلالة الملك بتعيينه عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية. وبهذه المناسبة، أدى الأعضاء الجدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية القسم بين يدي جلالة الملك. وجرى هذا الاستقبال بحضور السيد محمد عبد النباوي، الرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية. ويسهر المجلس الأعلى للسلطة القضائية، الذي يترأسه جلالة الملك، على تطبيق الضمانات الممنوحة للقضاة، ولاسيما في ما يخص استقلالهم وتعيينهم وترقيتهم وتقاعدهم وتأديبهم. ويضع المجلس الأعلى للسلطة القضائية، بمبادرة منه، تقارير حول وضعية القضاء ومنظومة العدالة، ويُصدر التوصيات الملائمة بشأنها. ويُصدر المجلس الأعلى للسلطة القضائية، بطلب من جلالة الملك أو الحكومة أو البرلمان، آراء مفصلة حول كل مسألة تتعلق بالعدالة مع مراعاة مبدإ فصل السلط. وطبقا لأحكام الفصل 115 من الدستور، يتألف المجلس الأعلى للسلطة القضائية من الرئيس الأول لمحكمة النقض بصفته رئيسا منتدبا، والوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، ورئيس الغرفة الأولى بمحكمة النقض، وأربعة ممثلين لقضاة محاكم الاستئناف ينتخبهم هؤلاء القضاة من بينهم، وستة ممثلين لقضاة محاكم أول درجة، ينتخبهم هؤلاء القضاة من بينهم. ويتعلق الأمر أيضا بالوسيط، ورئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، وخمس شخصيات يعينها جلالة الملك، مشهود لها بالكفاءة والتجرد والنزاهة، والعطاء المتميز في سبيل استقلال القضاء وسيادة القانون.
وطني

توجيهات ملكية لإنجاح إعادة تكوين القطيع الوطني
أصدر جلالته، توجيهاته السامية قصد الحرص على أن تكون عملية إعادة تكوين القطيع الوطني للماشية، ناجحة على جميع المستويات، بكل مهنية، ووفقا لمعايير موضوعية، وأن يوكل تأطير عملية تدبير الدعم إلى لجان تشرف عليها السلطات المحلية. وفي بداية أشغال المجلس الوزاري الذي ترأسه جلالة الملك، يومه الإثنين، استفسر جلالته، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات حول تأثير التساقطات المطرية على الموسم الفلاحي، وعلى الوضع الحالي للقطيع الوطني للماشية، وكذا الإجراءات التي أعدتها الحكومة من أجل إعادة تكوين القطيع بشكل مستدام، وتحسين أوضاع مربي الماشية. وأجاب الوزير بأن التساقطات التي عرفتها بلادنا كان لها أثر جد إيجابي، لاسيما على إنتاج الحبوب وعلى الزراعات الخريفية والربيعية والأشجار المثمرة، كما كان لها أيضا أثر إيجابي على الغطاء النباتي والماشية بمختلف مناطق المملكة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة