

وطني
وزارة التربية الوطنية تفرض “التعليم عن بعد” على التلاميذ غير الملقحين
أخبر عدد من آباء وأولياء التلاميذ غير الملقحين، اليوم الخميس، بأن أبناءهم سيضطرون إلى متابعة دراستهم عن بعد. وقالت المصادر إن هذا القرار شمل التعليمين الخصوصي والعمومي.وأدمجت كل من وزارة الصحة ووزارة التربية الوطنية، معطيات التلاميذ الملقحين في منظومة مسار، وهو ما مكن الإدارات التربوية من "رصد" التلاميذ غير الملقحين الذين تتجاوز أعمارهم 12 سنة.ويندرج هذا القرار في سياق تنزيل القرار الحكومي القاضي بفرض إجبارية جواز التلقيح، وما يعنيه من إجبارية التلقيح، بعدما كان في السابق اختياريا.ودخل هذا القرار حيز التنفيذ، اليوم الخميس، حيث حضر أعوان السلطة وعناصر القوات المساعدة وحراس الأمن الخاص في البوابات الرئيسية لعدد من المنشآت العمومية لفرض الالتزام بإشهار جواز التلقيح كشرط للولوج إليها. وحضرت أيضا هذه العناصر في بوابات محطات القطارات في جل مدن المغرب، لتنفيذ القرار المثير للجدل.
أخبر عدد من آباء وأولياء التلاميذ غير الملقحين، اليوم الخميس، بأن أبناءهم سيضطرون إلى متابعة دراستهم عن بعد. وقالت المصادر إن هذا القرار شمل التعليمين الخصوصي والعمومي.وأدمجت كل من وزارة الصحة ووزارة التربية الوطنية، معطيات التلاميذ الملقحين في منظومة مسار، وهو ما مكن الإدارات التربوية من "رصد" التلاميذ غير الملقحين الذين تتجاوز أعمارهم 12 سنة.ويندرج هذا القرار في سياق تنزيل القرار الحكومي القاضي بفرض إجبارية جواز التلقيح، وما يعنيه من إجبارية التلقيح، بعدما كان في السابق اختياريا.ودخل هذا القرار حيز التنفيذ، اليوم الخميس، حيث حضر أعوان السلطة وعناصر القوات المساعدة وحراس الأمن الخاص في البوابات الرئيسية لعدد من المنشآت العمومية لفرض الالتزام بإشهار جواز التلقيح كشرط للولوج إليها. وحضرت أيضا هذه العناصر في بوابات محطات القطارات في جل مدن المغرب، لتنفيذ القرار المثير للجدل.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

