وطني

وزارة أمزازي توقع إتفاقية شراكة مع اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية


كشـ24 نشر في: 9 يوليو 2021

ترأس اليوم الخميس 8 يوليوز 2021، الرباط، سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، ورئيس اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية، فيصل العرايشي، مراسم حفل توقيع اتفاقية إطار للشراكة والتعاون بين الوزارة واللجنة الوطنية الأولمبية المغربية، تهدف إلى الارتقاء بالرياضة المدرسية وتوسيع قاعدة الممارسة الرياضية لتكوين أجيال رياضية قادرة على تمثيل المملكة المغربية تمثيلا مشرفا في مختلف المنافسات العربية والدولية.ويأتي توقيع هذه الاتفاقية الإطار للشراكة والتعاون في إطار تنزيل مشاريع تفعيل أحكام القانون الإطار 51-17، المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، وخاصة المشروع رقم 11 :"إحداث مسارات ومسالك "رياضة ودراسة" الهادف إلى تمكين الرياضيين الممدرسين من تكوين رياضي معرفي وثقافي مندمج ومتوازن ومتكامل يحقق التوفيق بين تطوير مهاراتهم الرياضية وصقل مواهبهم وتنمية قدراتهم البدنية من جهة، وبين تمكينهم من اكتساب المعارف العلمية واللغوية والثقافية الضرورية من جهة ثانية.كما يأتي توقيعها في إطار الانفتاح الذي تنهجه الوزارة مع مختلف الفاعلين والمتدخلين وتوسيع مجال شراكاتها، وتمتينا لأواصر التعاون المشترك من خلال تسطير برامج استراتيجية ذات أهداف استشرافية من أجل الارتقاء بالرياضة المدرسية والوطنية، وكذا الانفتاح على مجموعة من الرياضات التي أصبحت تحظى باهتمام المتعلمين والمتعلمات سواء داخل المؤسسات أو خارجها، فضلا عن تعزيز دور المدرسة في تتبع الممارسات الاجتماعية المرجعية وتكييفها وتأطير ممارستها تربويا من أجل تدريسها وفق الغايات المجتمعية والمؤسساتية.ومن شأن توقيعها أن يمكن، كذلك، من تثمين التعاون للارتقاء بممارسة الرياضة الوطنية ودعم وتشجيع الثقافة الأولمبية محليا وإقليميا وجهويا ووطنيا، واكتشاف المتعلمات والمتعلمين الموهوبين عبر تنظيم منافسات رياضية وفق برنامج محدد، إلى جانب التنسيق المشترك لبرمجة المنافسات الرياضية السنوية، فضلا عن تعميم ممارسة الرياضات المعنية ما أمكن بمؤسسات التربية والتعليم العمومي والخصوصي ومؤسسات تكوين الأطر التربوية.وبموجب مقتضيات هذه الاتفاقية الإطار سيتم إرساء مسارات ومسالك دراسة ورياضة بالمؤسسات التعليمية أو بمراكز التكوين الرياضية، وتأهيل الأطر التربوية والإدارية العاملة بالمؤسسات التعليمية في مجالات التدريب والتحكيم والتنظيم والتدبير الرياضي، وكذا انجاز مشاريع مشتركة تهم تطوير الرياضة المدرسية والمدنية، بالإضافة إلى تبادل الخبرات والتجارب في مجال التحكيم والتدريب والتدبير ومجالات أخرى.

ترأس اليوم الخميس 8 يوليوز 2021، الرباط، سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، ورئيس اللجنة الوطنية الأولمبية المغربية، فيصل العرايشي، مراسم حفل توقيع اتفاقية إطار للشراكة والتعاون بين الوزارة واللجنة الوطنية الأولمبية المغربية، تهدف إلى الارتقاء بالرياضة المدرسية وتوسيع قاعدة الممارسة الرياضية لتكوين أجيال رياضية قادرة على تمثيل المملكة المغربية تمثيلا مشرفا في مختلف المنافسات العربية والدولية.ويأتي توقيع هذه الاتفاقية الإطار للشراكة والتعاون في إطار تنزيل مشاريع تفعيل أحكام القانون الإطار 51-17، المتعلق بمنظومة التربية والتكوين والبحث العلمي، وخاصة المشروع رقم 11 :"إحداث مسارات ومسالك "رياضة ودراسة" الهادف إلى تمكين الرياضيين الممدرسين من تكوين رياضي معرفي وثقافي مندمج ومتوازن ومتكامل يحقق التوفيق بين تطوير مهاراتهم الرياضية وصقل مواهبهم وتنمية قدراتهم البدنية من جهة، وبين تمكينهم من اكتساب المعارف العلمية واللغوية والثقافية الضرورية من جهة ثانية.كما يأتي توقيعها في إطار الانفتاح الذي تنهجه الوزارة مع مختلف الفاعلين والمتدخلين وتوسيع مجال شراكاتها، وتمتينا لأواصر التعاون المشترك من خلال تسطير برامج استراتيجية ذات أهداف استشرافية من أجل الارتقاء بالرياضة المدرسية والوطنية، وكذا الانفتاح على مجموعة من الرياضات التي أصبحت تحظى باهتمام المتعلمين والمتعلمات سواء داخل المؤسسات أو خارجها، فضلا عن تعزيز دور المدرسة في تتبع الممارسات الاجتماعية المرجعية وتكييفها وتأطير ممارستها تربويا من أجل تدريسها وفق الغايات المجتمعية والمؤسساتية.ومن شأن توقيعها أن يمكن، كذلك، من تثمين التعاون للارتقاء بممارسة الرياضة الوطنية ودعم وتشجيع الثقافة الأولمبية محليا وإقليميا وجهويا ووطنيا، واكتشاف المتعلمات والمتعلمين الموهوبين عبر تنظيم منافسات رياضية وفق برنامج محدد، إلى جانب التنسيق المشترك لبرمجة المنافسات الرياضية السنوية، فضلا عن تعميم ممارسة الرياضات المعنية ما أمكن بمؤسسات التربية والتعليم العمومي والخصوصي ومؤسسات تكوين الأطر التربوية.وبموجب مقتضيات هذه الاتفاقية الإطار سيتم إرساء مسارات ومسالك دراسة ورياضة بالمؤسسات التعليمية أو بمراكز التكوين الرياضية، وتأهيل الأطر التربوية والإدارية العاملة بالمؤسسات التعليمية في مجالات التدريب والتحكيم والتنظيم والتدبير الرياضي، وكذا انجاز مشاريع مشتركة تهم تطوير الرياضة المدرسية والمدنية، بالإضافة إلى تبادل الخبرات والتجارب في مجال التحكيم والتدريب والتدبير ومجالات أخرى.



اقرأ أيضاً
نبذة عن هشام بلاوي الذي عينه جلالة الملك رئيسا للنيابة العامة
ازداد هشام بلاوي، الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم الاثنين، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة، بسلا سنة 1977. وبلاوي حاصل على شهادة الدكتوراه في الحقوق، شعبة القانون الخاص، من كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس – أكدال سنة 2013. كما حصل سنة 2005 على دبلوم الدراسات العليا المعمقة في الحقوق بجامعة محمد الخامس-أكدال. وشغل بلاوي منصب رئيس ديوان رئيس النيابة العامة (2017-2018) قبل أن يعين ابتداء من سنة 2018 كاتبا عاما برئاسة النيابة العامة. وفي سنة 2021، عين عضوا بالهيئة المشتركة للتنسيق بين المجلس الأعلى للسلطة القضائية ووزارة العدل ورئاسة النيابة العامة، وفي لجنة الأرشيف القضائي سنة 2022، ورئيسا للجنة المخالفات الضريبية سنة 2023. واستهل بلاوي، الذي التحق بالمعهد العالي للقضاء سنة 2001، مساره المهني كمكلف بمهام نائب وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بسوق أربعاء الغرب سنة 2003، ثم نائبا لوكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمكناس، فقاضيا ملحقا بمديرية الشؤون الجنائية والعفو – وزارة العدل – قاضيا مكلفا بالسجل العدلي الوطني. وبين سنتي 2010 و2014، شغل السيد بلاوي منصب رئيس قسم العفو والإفراج المقيد بمديرية الشؤون الجنائية والعفو بوزارة العدل والحريات قبل أن يعين رئيسا لديوان وزير العدل والحريات سنة 2014 ثم رئيسا لقسم التدابير الزجرية في المادة الجنائية بالمديرية ذاتها. وكان بلاوي أستاذا زائرا بكلية العلوم القانونية والاقتصادية بسلا الجديدة، وأستاذا بالمعهد العالي للقضاء، وكذا خبيرا في المادة الجنائية لدى اللجنة الأوروبية في إطار برنامج – ميدا عدل 2 – سنة 2009-2010.    
وطني

جلالة الملك يعين هشام بلاوي رئيسا للنيابة العامة
بلاغ من الديوان الملكي: تفضل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، يومه الاثنين 12 ماي 2025، بتعيين السيد هشام بلاوي، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة؛ وذلك خلفا للسيد الحسن الداكي، الذي تعذر عليه مواصلة مهامه لأسباب صحية. وقد أدى السيد الداكي المهام الموكولة إليه بأمانة وإخلاص، وبكل نزاهة وتجرد، في سبيل تعزيز استقلال القضاء وسيادة القانون، وضمان حقوق وحريات الأشخاص والجماعات.
وطني

جلالة الملك يستقبل ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية
استقبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، اليوم الاثنين بالقصر الملكي بالرباط، ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس. ويتعلق الأمر بالسيد هشام بلاوي، الذي تفضل جلالة الملك بتعيينه وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة، عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، والسيد حسن طارق، الذي عين عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، بصفته وسيطا للمملكة، وفريد الباشا، الذي تفضل جلالة الملك بتعيينه عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية. وبهذه المناسبة، أدى الأعضاء الجدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية القسم بين يدي جلالة الملك. وجرى هذا الاستقبال بحضور السيد محمد عبد النباوي، الرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية. ويسهر المجلس الأعلى للسلطة القضائية، الذي يترأسه جلالة الملك، على تطبيق الضمانات الممنوحة للقضاة، ولاسيما في ما يخص استقلالهم وتعيينهم وترقيتهم وتقاعدهم وتأديبهم. ويضع المجلس الأعلى للسلطة القضائية، بمبادرة منه، تقارير حول وضعية القضاء ومنظومة العدالة، ويُصدر التوصيات الملائمة بشأنها. ويُصدر المجلس الأعلى للسلطة القضائية، بطلب من جلالة الملك أو الحكومة أو البرلمان، آراء مفصلة حول كل مسألة تتعلق بالعدالة مع مراعاة مبدإ فصل السلط. وطبقا لأحكام الفصل 115 من الدستور، يتألف المجلس الأعلى للسلطة القضائية من الرئيس الأول لمحكمة النقض بصفته رئيسا منتدبا، والوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، ورئيس الغرفة الأولى بمحكمة النقض، وأربعة ممثلين لقضاة محاكم الاستئناف ينتخبهم هؤلاء القضاة من بينهم، وستة ممثلين لقضاة محاكم أول درجة، ينتخبهم هؤلاء القضاة من بينهم. ويتعلق الأمر أيضا بالوسيط، ورئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، وخمس شخصيات يعينها جلالة الملك، مشهود لها بالكفاءة والتجرد والنزاهة، والعطاء المتميز في سبيل استقلال القضاء وسيادة القانون.
وطني

توجيهات ملكية لإنجاح إعادة تكوين القطيع الوطني
أصدر جلالته، توجيهاته السامية قصد الحرص على أن تكون عملية إعادة تكوين القطيع الوطني للماشية، ناجحة على جميع المستويات، بكل مهنية، ووفقا لمعايير موضوعية، وأن يوكل تأطير عملية تدبير الدعم إلى لجان تشرف عليها السلطات المحلية. وفي بداية أشغال المجلس الوزاري الذي ترأسه جلالة الملك، يومه الإثنين، استفسر جلالته، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات حول تأثير التساقطات المطرية على الموسم الفلاحي، وعلى الوضع الحالي للقطيع الوطني للماشية، وكذا الإجراءات التي أعدتها الحكومة من أجل إعادة تكوين القطيع بشكل مستدام، وتحسين أوضاع مربي الماشية. وأجاب الوزير بأن التساقطات التي عرفتها بلادنا كان لها أثر جد إيجابي، لاسيما على إنتاج الحبوب وعلى الزراعات الخريفية والربيعية والأشجار المثمرة، كما كان لها أيضا أثر إيجابي على الغطاء النباتي والماشية بمختلف مناطق المملكة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة