التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
وجوه بارزة بجهة مراكش تحتفظ بمقعدها البرلماني وأخرى جديدة تنتزع عضويتها لأول مرة
نشر في: 9 أكتوبر 2016
استطاعت وجوه سياسية بارزة ومألوفة لدى المواطنين بجهة مراكش-آسفي تمثل تيارات سياسية مختلفة من الاحتفاظ بمقعدها داخل قبة البرلمان وأخرى جديدة تنتزع عضويتها لتؤثث المشهد السياسي لأول مرة بهذه المؤسسة التشريعية.
ويستشف من النتائج النهائية لاقتراع سابع أكتوبر، أن المرشحين التقليديين لأحزاب العدالة والتنمية والاستقلال والأصالة والمعاصرة هي التي حصدت غالبية المقاعد البرلمانية المخصصة لجهة مراكش-آسفي.
فعلى مستوى عمالة مراكش، تمكن كل من يونس بنسليمان ومحمد العربي بلقايد (حزب العدالة والتنمية) وفاطمة الزهراء المنصوري وعمر خفيف وجميلة عفيف (الأصالة والمعاصرة) ورشيد الدريوش (حزب الحركة الشعبية) من الاحتفاظ بمقاعدهم البرلمانية، في حين تمكنت وجوه جديدة من الفوز بمقعد داخل البرلمان، ويتعلق الأمر بكل من مولاي البشير طوبى ومحمد توفلة ويونس أيت الحاج (العدالة والتنمية).
وبإقليم شيشاوة، تمكن كل من وكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة هشام لمهاجري ووصيفه الحاج ميلود أيت حمو، ووكيل لائحة حزب العدالة والتنمية حمزة الصوفي، من الظفر لاول مرة بمقاعد بالبرلمان، في حين انتزع وكيل لائحة حزب الاستقلال عبد الغني جناح، مقعده لثاني مرة.
أما بإقليم الحوز، الذي شهد صراعا محتدما بين مختلف الأحزاب السياسية التي شاركت في الحملة الانتخابية، فإن المقاعد الأربعة المخصصة للإقليم، آلت إلى الأصالة والمعاصرة والعدالة والتنمية والاستقلال والتجمع الوطني للأحرار، حيث استطاع كل من وكلاء لوائح الاصالة والمعاصرة (محمد كمال العراقي) والعدالة والتنمية (الكرش مراد) والاستقلال (محمد إد موسى) من الظفر بمعقد برلماني لثاني مرة في حين انتزع وكيل لائحة التجمع الوطني للأحرار (إيدار أنجار) معقده لاول مرة.
أما بإقليم الرحامنة، فقد أفرزت النتائج عن وجوه جديدة، ويتعلق الأمر بوكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة عبد السلام بكوري ووصيفه عبد اللطيف الزعيم، ووكيل لائحة حزب العدالة والتنمية عبد الخاليد البصري، في حين تمكن حزب الأصالة والمعاصرة من الفوز بمقعدين، من أصل أربعة، على مستوى الدائرة الانتخابية لإقليم قلعة السراغنة، عبر وكيل لائحته عبد الرحيم واعمرو (نائب سابق بمجلس المستشارين) ووصيف اللائحة عبد الرزاق الورزازي (أول مرة)، في حين عاد المقعدان الثالث والرابع لاول مرة على التوالي لحزب العدالة والتنمية (أعلولال بلعيد)، وحزب الاستقلال في شخص أحمد التومي.
أما على مستوى إقليم الصويرة، فقد تمكن لأول مرة حزب العدالة والتنمية عبر مرشحه عبد اللطيف عيدي من الفوز بمقعد عن دائرة الصويرة، فيما فاز أيضا ولأول مرة سعيد إدبعلي وكيل لائحة التقدم والاشتراكية بمعقد واحد، أما المعقدان الآخران المخصصان لاقليم الصويرة فكانا لثاني مرة من نصيب كل من محمد ملال عن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وأسماء الشعبي عن الأصالة والمعاصرة.
ويستشف من النتائج النهائية لاقتراع سابع أكتوبر، أن المرشحين التقليديين لأحزاب العدالة والتنمية والاستقلال والأصالة والمعاصرة هي التي حصدت غالبية المقاعد البرلمانية المخصصة لجهة مراكش-آسفي.
فعلى مستوى عمالة مراكش، تمكن كل من يونس بنسليمان ومحمد العربي بلقايد (حزب العدالة والتنمية) وفاطمة الزهراء المنصوري وعمر خفيف وجميلة عفيف (الأصالة والمعاصرة) ورشيد الدريوش (حزب الحركة الشعبية) من الاحتفاظ بمقاعدهم البرلمانية، في حين تمكنت وجوه جديدة من الفوز بمقعد داخل البرلمان، ويتعلق الأمر بكل من مولاي البشير طوبى ومحمد توفلة ويونس أيت الحاج (العدالة والتنمية).
وبإقليم شيشاوة، تمكن كل من وكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة هشام لمهاجري ووصيفه الحاج ميلود أيت حمو، ووكيل لائحة حزب العدالة والتنمية حمزة الصوفي، من الظفر لاول مرة بمقاعد بالبرلمان، في حين انتزع وكيل لائحة حزب الاستقلال عبد الغني جناح، مقعده لثاني مرة.
أما بإقليم الحوز، الذي شهد صراعا محتدما بين مختلف الأحزاب السياسية التي شاركت في الحملة الانتخابية، فإن المقاعد الأربعة المخصصة للإقليم، آلت إلى الأصالة والمعاصرة والعدالة والتنمية والاستقلال والتجمع الوطني للأحرار، حيث استطاع كل من وكلاء لوائح الاصالة والمعاصرة (محمد كمال العراقي) والعدالة والتنمية (الكرش مراد) والاستقلال (محمد إد موسى) من الظفر بمعقد برلماني لثاني مرة في حين انتزع وكيل لائحة التجمع الوطني للأحرار (إيدار أنجار) معقده لاول مرة.
أما بإقليم الرحامنة، فقد أفرزت النتائج عن وجوه جديدة، ويتعلق الأمر بوكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة عبد السلام بكوري ووصيفه عبد اللطيف الزعيم، ووكيل لائحة حزب العدالة والتنمية عبد الخاليد البصري، في حين تمكن حزب الأصالة والمعاصرة من الفوز بمقعدين، من أصل أربعة، على مستوى الدائرة الانتخابية لإقليم قلعة السراغنة، عبر وكيل لائحته عبد الرحيم واعمرو (نائب سابق بمجلس المستشارين) ووصيف اللائحة عبد الرزاق الورزازي (أول مرة)، في حين عاد المقعدان الثالث والرابع لاول مرة على التوالي لحزب العدالة والتنمية (أعلولال بلعيد)، وحزب الاستقلال في شخص أحمد التومي.
أما على مستوى إقليم الصويرة، فقد تمكن لأول مرة حزب العدالة والتنمية عبر مرشحه عبد اللطيف عيدي من الفوز بمقعد عن دائرة الصويرة، فيما فاز أيضا ولأول مرة سعيد إدبعلي وكيل لائحة التقدم والاشتراكية بمعقد واحد، أما المعقدان الآخران المخصصان لاقليم الصويرة فكانا لثاني مرة من نصيب كل من محمد ملال عن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وأسماء الشعبي عن الأصالة والمعاصرة.
استطاعت وجوه سياسية بارزة ومألوفة لدى المواطنين بجهة مراكش-آسفي تمثل تيارات سياسية مختلفة من الاحتفاظ بمقعدها داخل قبة البرلمان وأخرى جديدة تنتزع عضويتها لتؤثث المشهد السياسي لأول مرة بهذه المؤسسة التشريعية.
ويستشف من النتائج النهائية لاقتراع سابع أكتوبر، أن المرشحين التقليديين لأحزاب العدالة والتنمية والاستقلال والأصالة والمعاصرة هي التي حصدت غالبية المقاعد البرلمانية المخصصة لجهة مراكش-آسفي.
فعلى مستوى عمالة مراكش، تمكن كل من يونس بنسليمان ومحمد العربي بلقايد (حزب العدالة والتنمية) وفاطمة الزهراء المنصوري وعمر خفيف وجميلة عفيف (الأصالة والمعاصرة) ورشيد الدريوش (حزب الحركة الشعبية) من الاحتفاظ بمقاعدهم البرلمانية، في حين تمكنت وجوه جديدة من الفوز بمقعد داخل البرلمان، ويتعلق الأمر بكل من مولاي البشير طوبى ومحمد توفلة ويونس أيت الحاج (العدالة والتنمية).
وبإقليم شيشاوة، تمكن كل من وكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة هشام لمهاجري ووصيفه الحاج ميلود أيت حمو، ووكيل لائحة حزب العدالة والتنمية حمزة الصوفي، من الظفر لاول مرة بمقاعد بالبرلمان، في حين انتزع وكيل لائحة حزب الاستقلال عبد الغني جناح، مقعده لثاني مرة.
أما بإقليم الحوز، الذي شهد صراعا محتدما بين مختلف الأحزاب السياسية التي شاركت في الحملة الانتخابية، فإن المقاعد الأربعة المخصصة للإقليم، آلت إلى الأصالة والمعاصرة والعدالة والتنمية والاستقلال والتجمع الوطني للأحرار، حيث استطاع كل من وكلاء لوائح الاصالة والمعاصرة (محمد كمال العراقي) والعدالة والتنمية (الكرش مراد) والاستقلال (محمد إد موسى) من الظفر بمعقد برلماني لثاني مرة في حين انتزع وكيل لائحة التجمع الوطني للأحرار (إيدار أنجار) معقده لاول مرة.
أما بإقليم الرحامنة، فقد أفرزت النتائج عن وجوه جديدة، ويتعلق الأمر بوكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة عبد السلام بكوري ووصيفه عبد اللطيف الزعيم، ووكيل لائحة حزب العدالة والتنمية عبد الخاليد البصري، في حين تمكن حزب الأصالة والمعاصرة من الفوز بمقعدين، من أصل أربعة، على مستوى الدائرة الانتخابية لإقليم قلعة السراغنة، عبر وكيل لائحته عبد الرحيم واعمرو (نائب سابق بمجلس المستشارين) ووصيف اللائحة عبد الرزاق الورزازي (أول مرة)، في حين عاد المقعدان الثالث والرابع لاول مرة على التوالي لحزب العدالة والتنمية (أعلولال بلعيد)، وحزب الاستقلال في شخص أحمد التومي.
أما على مستوى إقليم الصويرة، فقد تمكن لأول مرة حزب العدالة والتنمية عبر مرشحه عبد اللطيف عيدي من الفوز بمقعد عن دائرة الصويرة، فيما فاز أيضا ولأول مرة سعيد إدبعلي وكيل لائحة التقدم والاشتراكية بمعقد واحد، أما المعقدان الآخران المخصصان لاقليم الصويرة فكانا لثاني مرة من نصيب كل من محمد ملال عن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وأسماء الشعبي عن الأصالة والمعاصرة.
ويستشف من النتائج النهائية لاقتراع سابع أكتوبر، أن المرشحين التقليديين لأحزاب العدالة والتنمية والاستقلال والأصالة والمعاصرة هي التي حصدت غالبية المقاعد البرلمانية المخصصة لجهة مراكش-آسفي.
فعلى مستوى عمالة مراكش، تمكن كل من يونس بنسليمان ومحمد العربي بلقايد (حزب العدالة والتنمية) وفاطمة الزهراء المنصوري وعمر خفيف وجميلة عفيف (الأصالة والمعاصرة) ورشيد الدريوش (حزب الحركة الشعبية) من الاحتفاظ بمقاعدهم البرلمانية، في حين تمكنت وجوه جديدة من الفوز بمقعد داخل البرلمان، ويتعلق الأمر بكل من مولاي البشير طوبى ومحمد توفلة ويونس أيت الحاج (العدالة والتنمية).
وبإقليم شيشاوة، تمكن كل من وكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة هشام لمهاجري ووصيفه الحاج ميلود أيت حمو، ووكيل لائحة حزب العدالة والتنمية حمزة الصوفي، من الظفر لاول مرة بمقاعد بالبرلمان، في حين انتزع وكيل لائحة حزب الاستقلال عبد الغني جناح، مقعده لثاني مرة.
أما بإقليم الحوز، الذي شهد صراعا محتدما بين مختلف الأحزاب السياسية التي شاركت في الحملة الانتخابية، فإن المقاعد الأربعة المخصصة للإقليم، آلت إلى الأصالة والمعاصرة والعدالة والتنمية والاستقلال والتجمع الوطني للأحرار، حيث استطاع كل من وكلاء لوائح الاصالة والمعاصرة (محمد كمال العراقي) والعدالة والتنمية (الكرش مراد) والاستقلال (محمد إد موسى) من الظفر بمعقد برلماني لثاني مرة في حين انتزع وكيل لائحة التجمع الوطني للأحرار (إيدار أنجار) معقده لاول مرة.
أما بإقليم الرحامنة، فقد أفرزت النتائج عن وجوه جديدة، ويتعلق الأمر بوكيل لائحة حزب الأصالة والمعاصرة عبد السلام بكوري ووصيفه عبد اللطيف الزعيم، ووكيل لائحة حزب العدالة والتنمية عبد الخاليد البصري، في حين تمكن حزب الأصالة والمعاصرة من الفوز بمقعدين، من أصل أربعة، على مستوى الدائرة الانتخابية لإقليم قلعة السراغنة، عبر وكيل لائحته عبد الرحيم واعمرو (نائب سابق بمجلس المستشارين) ووصيف اللائحة عبد الرزاق الورزازي (أول مرة)، في حين عاد المقعدان الثالث والرابع لاول مرة على التوالي لحزب العدالة والتنمية (أعلولال بلعيد)، وحزب الاستقلال في شخص أحمد التومي.
أما على مستوى إقليم الصويرة، فقد تمكن لأول مرة حزب العدالة والتنمية عبر مرشحه عبد اللطيف عيدي من الفوز بمقعد عن دائرة الصويرة، فيما فاز أيضا ولأول مرة سعيد إدبعلي وكيل لائحة التقدم والاشتراكية بمعقد واحد، أما المعقدان الآخران المخصصان لاقليم الصويرة فكانا لثاني مرة من نصيب كل من محمد ملال عن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، وأسماء الشعبي عن الأصالة والمعاصرة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي عن هذه الاحياء بمراكش
مراكش
مراكش
مطار مراكش يحتل المركز الثاني كأفضل مطار بإفريقيا في 2024
مراكش
مراكش
بالڤيديو: إقبال كبير على معهد تكوين مضيفي ومضيفات الطيران بمراكش
مراكش
مراكش
تأجيل محاكمة نائب رئيس مقاطعة جليز السعيد أيت المحجوب
مراكش
مراكش
حيازة الحشيش و الكوكايين تقود ثلاثينيا وفتاة إلى الاعتقال بمراكش
مراكش
مراكش
مراكش تحتضن ملتقى جهوي حول التوجيه التربوي والتفوق المدرسي
مراكش
مراكش
الوالي شوراق يترأس الاجتماع الأول للجنة الإقليمية للتنمية البشرية لعمالة مراكش
مراكش
مراكش