دولي

وثيقة إسرائيلية مسربة تكشف التفاصيل الكاملة لـ”صفقة القرن”


كشـ24 نشر في: 8 مايو 2019

كشفت صحيفة عبرية النقاب عن وثيقة داخلية تناقلتها مصادر في وزارة الخارجية الإسرائيلية، تتعلق بنشر التفاصيل الكاملة لـ"صفقة القرن".وذكرت صحيفة "يسرائيل هايوم" العبرية، صباح اليوم الثلاثاء، أن وثيقة داخلية تم تسريبها في وزارة الخارجية الإسرائيلية، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن تسريب البنود، وتقضي بنشر التفاصيل الكاملة للخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط، المعروفة باسم "صفقة القرن".طرحت الصحيفة العبرية في البداية سؤالا مهما، يتعلق بمدى صحة ما تم تسريبه من وثيقة في أروقة وزارة الخارجية الإسرائيلية، ولم يعرف، حتى الآن، مصدر التسريب. وأوضحت الصحيفة العبرية أنه من بين النقاط الرئيسية في الاتفاقية1- الاتفاقيتم توقيع اتفاق ثلاثي بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية وحماس، وتقام دولة فلسطينية يطلق عليها "فلسطين الجديدة" على أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة، من دون المستوطنات القائمة.2- إخلاء الأرضتبقى الكتل الاستيطانية كما هي تحت السيطرة الإسرائيلية، وستنضم إليها المستوطنات المعزولة، على أن تمتد مساحة الكتل الاستيطانية لتصل إلى المستوطنات المعزولة.3- القدسلن يتم تقسيم مدينة القدس، وستكون مشتركة بين إسرائيل وفلسطين الجديدة، وينقل السكان العرب ليصبحوا سكانا في فلسطين الجديدة، وليس إسرائيليين- بلدية القدس تكون شاملة ومسؤولة عن جميع أراضي القدس، باستثناء التعليم الذي تتولاه فلسطين الجديدة، وفلسطين الجديدة هي التي ستدفع لبلدية القدس اليهودية ضريبة "الأرنونا والمياه".وأضافت الصحيفة العبرية "يسرائيل هايوم"، أنه لن يُسمح لليهود بشراء المنازل العربية، ولن يُسمح للعرب بشراء المنازل اليهودية، ولن يتم ضم مناطق إضافية إلى القدس. على أن تبقى الأماكن المقدسة كما هي اليوم. 4- غزةادعت الوثيقة الإسرائيلية أن مصر ستقوم بمنح أراض جديدة لفلسطين، بهدف إقامة مطار ومصانع ومكان للتبادل التجاري والزراعة، دون السماح للفلسطينيين بالسكن فيها. ويشق طريق أوتستراد بين غزة والضفة الغربية، ويسمح بإقامة ناقل للمياه المعالجة "أنفاق" بين غزة وبين الضفة.5- الدول المؤيدةوزعمت الصحيفة أنه من بين الدول التي وافقت أن تساعد في تنفيذ الاتفاق ورعايته اقتصاديا، الولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد الأوروبي ودول الخليج.ويتم رصد مبلغ 30 مليار دولار على مدى خمس سنوات لمشاريع تخص فلسطين الجديدة.6- توزيع المساهمات بين الدول الداعمة— الولايات المتحدة الأمريكية 20 % - الاتحاد الأوروبي 10 % — دول الخليج المنتجة للنفط — 70%7- الجيشيمنع على فلسطين الجديدة أن يكون لها جيش وسلاح قوي، والسلاح الوحيد المسموح به هو سلاح الشرطة.سيتم توقيع اتفاق بين إسرائيل وفلسطين الجديدة على أن تتولى إسرائيل الدفاع عن فلسطين الجديدة من أي عدوان خارجي، بشرط أن تدفع فلسطين الجديدة لإسرائيل ثمن دفاع هذه الحماية، ويتم التفاوض بين إسرائيل والدول العربية المعتدلة على قيمة ما سيدفع للجيش الإسرائيلي ثمنا للحماية.8- الجداول الزمنية ومراحل التنفيذعند توقيع الاتفاقية: — تفكك حماس جميع أسلحتها، وتسليحها، ويشمل ذلك السلاح الفردي والشخصي لقادة حماس، ويتم تسليمه للمصريين.— تفتح حدود قطاع غزة للتجارة العالمية من خلال المعابر الإسرائيلية والمصرية، وكذلك يفتح سوق غزة مع الضفة الغربية وكذلك عن طريق البحر.— بعد عام من الاتفاق، تقام انتخابات ديمقراطية لحكومة فلسطين الجديدة، وسيكون بإمكان كل مواطن فلسطيني الترشح للانتخابات.— بعد مرور عام على الانتخابات، يطلق سراح جميع الأسرى تدريجيا لمدة ثلاث سنوات.— في غضون خمس سنوات، سيتم إنشاء ميناء بحري ومطار لفلسطين الجديدة، وحتى ذلك الحين يستخدم الفلسطينيون مطارات وموانيء إسرائيل.— الحدود بين فلسطين الجديدة وإسرائيل ستبقى مفتوحة أمام مرور المواطنين والبضائع، كما هو الحال مع الدول الصديقة.- يقام جسر معلق "أوتوستراد" يرتفع عن سطح الأرض 30 مترا ويربط بين غزة والضفة وتوكل المهمة لشركة من الصين. 9- غور الأردن— سيظل وادي الأردن في أيدي إسرائيل، كما هو اليوم.وأضافت الصحيفة العبرية أن الخطة الكاملة من المقرر أن تنشر خلال شهر، بحسب مصادر أمريكية.

كشفت صحيفة عبرية النقاب عن وثيقة داخلية تناقلتها مصادر في وزارة الخارجية الإسرائيلية، تتعلق بنشر التفاصيل الكاملة لـ"صفقة القرن".وذكرت صحيفة "يسرائيل هايوم" العبرية، صباح اليوم الثلاثاء، أن وثيقة داخلية تم تسريبها في وزارة الخارجية الإسرائيلية، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن تسريب البنود، وتقضي بنشر التفاصيل الكاملة للخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط، المعروفة باسم "صفقة القرن".طرحت الصحيفة العبرية في البداية سؤالا مهما، يتعلق بمدى صحة ما تم تسريبه من وثيقة في أروقة وزارة الخارجية الإسرائيلية، ولم يعرف، حتى الآن، مصدر التسريب. وأوضحت الصحيفة العبرية أنه من بين النقاط الرئيسية في الاتفاقية1- الاتفاقيتم توقيع اتفاق ثلاثي بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية وحماس، وتقام دولة فلسطينية يطلق عليها "فلسطين الجديدة" على أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة، من دون المستوطنات القائمة.2- إخلاء الأرضتبقى الكتل الاستيطانية كما هي تحت السيطرة الإسرائيلية، وستنضم إليها المستوطنات المعزولة، على أن تمتد مساحة الكتل الاستيطانية لتصل إلى المستوطنات المعزولة.3- القدسلن يتم تقسيم مدينة القدس، وستكون مشتركة بين إسرائيل وفلسطين الجديدة، وينقل السكان العرب ليصبحوا سكانا في فلسطين الجديدة، وليس إسرائيليين- بلدية القدس تكون شاملة ومسؤولة عن جميع أراضي القدس، باستثناء التعليم الذي تتولاه فلسطين الجديدة، وفلسطين الجديدة هي التي ستدفع لبلدية القدس اليهودية ضريبة "الأرنونا والمياه".وأضافت الصحيفة العبرية "يسرائيل هايوم"، أنه لن يُسمح لليهود بشراء المنازل العربية، ولن يُسمح للعرب بشراء المنازل اليهودية، ولن يتم ضم مناطق إضافية إلى القدس. على أن تبقى الأماكن المقدسة كما هي اليوم. 4- غزةادعت الوثيقة الإسرائيلية أن مصر ستقوم بمنح أراض جديدة لفلسطين، بهدف إقامة مطار ومصانع ومكان للتبادل التجاري والزراعة، دون السماح للفلسطينيين بالسكن فيها. ويشق طريق أوتستراد بين غزة والضفة الغربية، ويسمح بإقامة ناقل للمياه المعالجة "أنفاق" بين غزة وبين الضفة.5- الدول المؤيدةوزعمت الصحيفة أنه من بين الدول التي وافقت أن تساعد في تنفيذ الاتفاق ورعايته اقتصاديا، الولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد الأوروبي ودول الخليج.ويتم رصد مبلغ 30 مليار دولار على مدى خمس سنوات لمشاريع تخص فلسطين الجديدة.6- توزيع المساهمات بين الدول الداعمة— الولايات المتحدة الأمريكية 20 % - الاتحاد الأوروبي 10 % — دول الخليج المنتجة للنفط — 70%7- الجيشيمنع على فلسطين الجديدة أن يكون لها جيش وسلاح قوي، والسلاح الوحيد المسموح به هو سلاح الشرطة.سيتم توقيع اتفاق بين إسرائيل وفلسطين الجديدة على أن تتولى إسرائيل الدفاع عن فلسطين الجديدة من أي عدوان خارجي، بشرط أن تدفع فلسطين الجديدة لإسرائيل ثمن دفاع هذه الحماية، ويتم التفاوض بين إسرائيل والدول العربية المعتدلة على قيمة ما سيدفع للجيش الإسرائيلي ثمنا للحماية.8- الجداول الزمنية ومراحل التنفيذعند توقيع الاتفاقية: — تفكك حماس جميع أسلحتها، وتسليحها، ويشمل ذلك السلاح الفردي والشخصي لقادة حماس، ويتم تسليمه للمصريين.— تفتح حدود قطاع غزة للتجارة العالمية من خلال المعابر الإسرائيلية والمصرية، وكذلك يفتح سوق غزة مع الضفة الغربية وكذلك عن طريق البحر.— بعد عام من الاتفاق، تقام انتخابات ديمقراطية لحكومة فلسطين الجديدة، وسيكون بإمكان كل مواطن فلسطيني الترشح للانتخابات.— بعد مرور عام على الانتخابات، يطلق سراح جميع الأسرى تدريجيا لمدة ثلاث سنوات.— في غضون خمس سنوات، سيتم إنشاء ميناء بحري ومطار لفلسطين الجديدة، وحتى ذلك الحين يستخدم الفلسطينيون مطارات وموانيء إسرائيل.— الحدود بين فلسطين الجديدة وإسرائيل ستبقى مفتوحة أمام مرور المواطنين والبضائع، كما هو الحال مع الدول الصديقة.- يقام جسر معلق "أوتوستراد" يرتفع عن سطح الأرض 30 مترا ويربط بين غزة والضفة وتوكل المهمة لشركة من الصين. 9- غور الأردن— سيظل وادي الأردن في أيدي إسرائيل، كما هو اليوم.وأضافت الصحيفة العبرية أن الخطة الكاملة من المقرر أن تنشر خلال شهر، بحسب مصادر أمريكية.



اقرأ أيضاً
تسرب لمادة الأمونيا في ميناء روسي
أفادت وزارة النقل الروسية بوقوع تسرب لمادة الأمونيا في ميناء أوست لوغا الواقع في منطقة لينينغراد، وقالت إن الحادث وقع أثناء عمليات تحميل على ناقلة الغاز المسال إيكو ويزارد. وأوضحت وزارة النقل في بيان على تطبيق تليغرام اليوم الأحد، أن خدمات الطوارئ في المحطة تعمل على احتواء الحادث، وفقا لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء. ووصفت الوزارة التسرب بأنه "طفيف"، لكنها مع ذلك عقدت اجتماعا طارئا في مركز العمليات والمعلومات التابع لها، برئاسة وزير النقل رومان ستاروفويت.وذكرت الوزارة أنه تم إجلاء طاقم الناقلة المكون من 23 شخصا، وتعتزم خدمات الطوارئ إجراء فحص غطس للسفينة. وفي الوقت ذاته ، قال الحاكم الإقليمي ألكسندر دروزدينكو إنه لا يوجد أي تأثير سلبي على البيئة.
دولي

الرئيس البرازيلي يدعو إلى «عدم الاستمرار في تجاهل الإبادة» بغزة
دعا الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، اليوم الأحد، خلال قمة «بريكس» في ريو دي جانيرو، إلى عدم «الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة»، فيما من المقرر أن تبدأ مفاوضات للتوصل إلى هدنة في الدوحة. وقال لولا في كلمته الافتتاحية بالقمة: «لا شيء يبرر على الإطلاق الأعمال الإرهابية التي ترتكبها (حماس). لكن لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة، والمجازر بحق مدنيين أبرياء، واستخدام الجوع سلاح حرب».
دولي

زعيم المعارضة التركية يهدّد إردوغان بالشارع
تصاعدت حدّة التوتر في الساحة السياسية التركية، على خلفية استمرار حملات الاعتقالات في بلديات يديرها حزب «الشعب الجمهوري». وهدد رئيس الحزب، أوزغور أوزيل، الرئيس رجب طيب إردوغان بدعوة المواطنين للنزول إلى الشوارع. ورفض أوزيل بشكل قاطع تصريحات إردوغان، التي أدلى بها عقب اعتقال رؤساء بلديات أضنة وأنطاليا وأديمان، المنتمين إلى حزب «الشعب الجمهوري». وقلّل الرئيس التركي من أهمية حركة الحزب في الشارع، كما دعا مسؤوليه إلى انتظار قرار «القضاء المستقل» بشأن مصير رؤساء البلديات المعتقلين، وعدم الانسياق وراء الصورة الوهمية على منصات التواصل الاجتماعي. انتخابات مبكرة قال أوزيل، عقب اجتماع للجنة المركزية لحزبه، الأحد: «من يزعم أنه الحزب الأول، فليذهب للانتخابات، ومن كان واثقاً من نفسه فليتقدم. (...) اقبل التحدي ولنذهب لصناديق الاقتراع في 2 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل»، وتابع مخاطباً إردوغان: «إذا لم تضع صناديق الاقتراع أمام شعبنا، فسأقوم بذلك». عما قاله إردوغان من أن حزب «الشعب الجمهوري» لا يجد صدى في الشارع، قال أوزيل: «في كل الولايات التركية هناك تجمعات ومظاهرات تمهيدية لأحداث أكبر، الميادين التي تمتلئ بالناس في مظاهرات من أجل الديمقراطية، تستعد وتغلي. ما ترونه الآن مجرد بداية، وإذا لم تلاحظوا هذا مبكراً، فستدفعون الثمن لاحقاً، أعرف اليوم الذي سأدعو فيه الشعب للنزول إلى الشوارع». وتابع: «لا نهدد أحداً بالانقلاب ولا بالقوة، ولكن إن حاول أحد سرقة نتائج الانتخابات من الشعب، فالشعب سيستعيد صندوقه بيده». «قانون الأعداء» وفي تجمع حاشد في أماسيا (غرب تركيا)، ليل السبت إلى الأحد، ضمن تجمعات «الأمة تدافع عن إرادتها» الداعمة لترشيح رئيس بلدية إسطنبول المحتجز، أكرم إمام أوغلو، للرئاسة، قال أوزيل: «في حين لا يُسأل مسؤولو حزب العدالة والتنمية عن شيء، يتم الزج برؤساء بلدياتنا في السجون دون أدلة. إذا كان هناك فاسد بيننا، فسينال جزاءه. لكن لا تلصقوا بنا التهم زوراً». وخلال مؤتمر صحافي مع رئيس حزب «النصر» القومي، أوميت أوزداغ، الذي زار حزب «الشعب الجمهوري» الأحد، قال أوزيل إن رؤساء البلديات المحتجزين هم «أسرى في يد الحكومة، وسيأتي اليوم الذي سنفك فيه أسرهم». وقال أوزداغ إن الحكومة تطبق «قانون الأعداء» على المعارضة، مُعرباً عن تأييده لحزب «الشعب الجمهوري» في مواجهة «الحملة» التي يتعرض لها. في المقابل، تعرّض أوزال لهجوم من حزب «العدالة والتنمية» الحاكم بسبب تصريحاته التي عُدت تهديداً بالثورة على إردوغان. وقال نائب رئيس الحزب المتحدث باسمه، عمر تشيليك، إن «كلام أوزيل الذي يُهدد الديمقراطية الشرعية باطل». وأضاف تشيليك، عبر حسابه في «إكس»، أن تصريح رئيس حزب «الشعب الجمهوري»، أوزغور أوزيل، «المُستنكر» بأنّ رئيسنا يخشى صناديق الاقتراع، قد بلغ ذروة الجهل السياسي. لقد أصبح الجهل الذي يُمثّله أوزيل هويةً سياسيةً في مسار المعارضة. لقد تحققت جميع انتصارات رئيسنا السياسية من خلال صناديق الاقتراع».
دولي

المحققون يطلبون مذكرة توقيف جديدة بحق رئيس كوريا الجنوبية السابق
طلب المدعون في كوريا الجنوبية، الأحد، إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السابق يون سوك يول، بعد استجوابه مرتين إحداهما في جلسة استغرقت أكثر من تسع ساعات. وعزل البرلمان يون من منصبه في الرابع من أبريل بعد أن حاول فرض الاحكام العرفية في مطلع دجنبر. ومثل أمام المحكمة بتهم تمرد، واستجوبه محقق خاص ينظر في إعلانه الأحكام العرفية. وصرح المدعي بارك جي يونغ أحد أعضاء فريق التحقيق للصحفيين بأن «المحقق الخاص قدم اليوم طلباً لإصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس السابق يون سوك يول أمام محكمة سيؤول المركزية بتهم تشمل استغلال السلطة وعرقلة أداء واجبات رسمية خاصة». وأضاف بارك أن يون اتُهم أيضا بـ«تزوير وثائق رسمية» بسبب إعلانه الأحكام العرفية. وقال إن «المذكرة توضح سبب ضرورة التوقيف، لكن لا يمكنني الخوض في التفاصيل» مضيفاً أنها ستناقش في المحكمة. واستُجوب يون، السبت، بشأن مقاومته محاولة توقيف فاشلة في يناير، وبشأن اتهامات بأنه أمر بإطلاق طائرات مسيرة نحو بيونغ يانغ لتبرير إعلان الأحكام العرفية. في المقابل، وصف فريق الدفاع عن يون طلب التوقيف بأنه «مبالغ فيه وغير مبرر». وقال في بيان «فندنا جميع الاتهامات بشكل قاطع وأثبتنا أنه، من الناحية القانونية، لا يمكن إثبات أي جريمة». وكانت المحكمة رفضت الأسبوع الماضي أمر التوقيف الذي طلبه المحقق الخاص بعد أن رفض يون في البداية المثول للاستجواب، مشيرا إلى أنه أبدى منذ ذلك الحين استعداداه للامتثال لأي استدعاءات مقبلة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة