والي الجهة محمد فوزي في اللقاء الاعلامي مع ممثلي وسائل الاعلام بمراكش : ان ماحدث بسدي يوسف ابن علي لازالت التحقيقات جارية في شأنه
كشـ24
نشر في: 2 يناير 2013 كشـ24
خلال اللقاء الذي جمع والي جهة مراكش محمد فوزي بممثلي وسائل الاعلام المكتوبة والمسموعة بمراكش مساء يوم الاربعاء 2 يناير الجاري، بحضور ممثلين عن الوكالة المستقلة لتوزيع الماء والكهرباء (راديما) ومسؤولي الولاية بمن فيهم الكاتب العام ورئيس الشؤون العامة.
تناول الكلمة ممثل وكالة راديما لحسن ادنون حيث اعطى نظرة مفصلة عن ماقامت به الوكالة، من حيث البلاغ الذي توصلت به ساكنة مراكش في سنة 2012 ، مؤكدا ان مايتعلق بالوكالة فقد تم انجازه ، فالبنسبة لمراجعة التسعيرة فهي تحتاج الى قرار حكومي كما شرح مختلف المراحل التي تمر منها عملية الفوترة، وأن الوكالة وضعت مجموعة من الإجراءات بخصوص العائلات المعوزة والفقيرة . بما فيها اعادة جدولة مافي ذمة هذه الأسرعلى24 شهر.
واضاف المسؤول ان القرارات التي تم اتخاذها خلال السنة الماضية من اجل احتواء مشاكل المراكشيين تجاوزت 20 مليار سنتيم، واعطى ارقاما في ذلك ، وبعده تناول والي الجهة الكلمة : مؤكدا ان الاعلام يؤدي دورا مهما في ابلاغ الرأي العام بالاخبار والاحداث ويعتبر سلطة رابعة ، وان ماحدث بحي سيدي يوسف من احداث مؤسفة الاسبوع الماضي لازالت التحقيقات متواصلة في شأنها للوصول لحقيقة الأمر ، وبعده تدخل مجموعة من الزملاء الصحافيين الذين طرحوا مجموعة من الأسئلة تهم بالخصوص ا غلب المواطنين بسيدي يوسف بن علي الذين يتهمون احد الاشخاص ( أر) هذا الاخير كان ينطق باسم الوالي السابق ووعدهم انهم لن يؤدوا مستحقات الوكالة التي بذمتهم .
وقد اجاب والي الجهة على جميع اسئلة الزملاء الصحافيين، مشيرا ان ماحدث بحي سيدي يوسف ابن علي، من تخريب والحاق خسارة بممتلكات الغير والدولة ، لازالت التحقيقات جارية في شأنه للوصول الى حقيقة الأمر ، وان مدينة مراكش تحتاج الى المزيد من الاجراءات الاجتماعية للساكنة البسيطة والفقيرة ، اما في يتعلق بالشخص الذي كان يدعي انه يمثل الوالي السابق فهذا ينتحل صفة نظمها القانون ولقد تم ابلاغي بهذه القضية وهناك تحقيق دقيق في تداعياتها من طرف الجهات المختصة والقانون فوق الجميع ونحن جميعا في خدمة المصلحة العامة ، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله
خلال اللقاء الذي جمع والي جهة مراكش محمد فوزي بممثلي وسائل الاعلام المكتوبة والمسموعة بمراكش مساء يوم الاربعاء 2 يناير الجاري، بحضور ممثلين عن الوكالة المستقلة لتوزيع الماء والكهرباء (راديما) ومسؤولي الولاية بمن فيهم الكاتب العام ورئيس الشؤون العامة.
تناول الكلمة ممثل وكالة راديما لحسن ادنون حيث اعطى نظرة مفصلة عن ماقامت به الوكالة، من حيث البلاغ الذي توصلت به ساكنة مراكش في سنة 2012 ، مؤكدا ان مايتعلق بالوكالة فقد تم انجازه ، فالبنسبة لمراجعة التسعيرة فهي تحتاج الى قرار حكومي كما شرح مختلف المراحل التي تمر منها عملية الفوترة، وأن الوكالة وضعت مجموعة من الإجراءات بخصوص العائلات المعوزة والفقيرة . بما فيها اعادة جدولة مافي ذمة هذه الأسرعلى24 شهر.
واضاف المسؤول ان القرارات التي تم اتخاذها خلال السنة الماضية من اجل احتواء مشاكل المراكشيين تجاوزت 20 مليار سنتيم، واعطى ارقاما في ذلك ، وبعده تناول والي الجهة الكلمة : مؤكدا ان الاعلام يؤدي دورا مهما في ابلاغ الرأي العام بالاخبار والاحداث ويعتبر سلطة رابعة ، وان ماحدث بحي سيدي يوسف من احداث مؤسفة الاسبوع الماضي لازالت التحقيقات متواصلة في شأنها للوصول لحقيقة الأمر ، وبعده تدخل مجموعة من الزملاء الصحافيين الذين طرحوا مجموعة من الأسئلة تهم بالخصوص ا غلب المواطنين بسيدي يوسف بن علي الذين يتهمون احد الاشخاص ( أر) هذا الاخير كان ينطق باسم الوالي السابق ووعدهم انهم لن يؤدوا مستحقات الوكالة التي بذمتهم .
وقد اجاب والي الجهة على جميع اسئلة الزملاء الصحافيين، مشيرا ان ماحدث بحي سيدي يوسف ابن علي، من تخريب والحاق خسارة بممتلكات الغير والدولة ، لازالت التحقيقات جارية في شأنه للوصول الى حقيقة الأمر ، وان مدينة مراكش تحتاج الى المزيد من الاجراءات الاجتماعية للساكنة البسيطة والفقيرة ، اما في يتعلق بالشخص الذي كان يدعي انه يمثل الوالي السابق فهذا ينتحل صفة نظمها القانون ولقد تم ابلاغي بهذه القضية وهناك تحقيق دقيق في تداعياتها من طرف الجهات المختصة والقانون فوق الجميع ونحن جميعا في خدمة المصلحة العامة ، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله