

مراكش
واقعة “سناك” المحاميد تساءل دور قائد المنطقة في مراقبة هذه المحلات
أثار ارتفاع حصيلة التسمم الجماعي بمحل لبيع المأكولات السريعة بمنطقة المحاميد، عدة تساؤلات لدى العديد من المواطنين بمدينة مراكش، واعتبروا الأمر بالخطير وتهديدا للعديد من أرواح المواطنين ومستهلكي المأكولات السريعة بالمحلات التي تعمل على تحضيرها وتقديمها للزبائن.
وخلق وفاة ثلاثة أشخاص من بين ستة وعشرون ممن تعرضوا لهذا التسمم، الخوف والهلع لدى المواطنين، على اعتبار أن الحصيلة مرشحة للارتفاع، بسبب تواجد مجموعة أخرى من المتضررين بغرف الانعاش، ونكاد نجزم انها المرة الاولى منذ سنوات طويلة التي يتسبب فيها تسمم غذائي في ازهاق ارواح اكثر من شخص واحد بمراكش، وارسال العشرات الى المستشفى.
وطرح مهتمون مجموعة من التساؤلات، أبرزها أين يتجلى دور السلطة المحلية في مراقبة هذه "السناكات" التي تقدم هذه المأكولات، وهل يقوم قائد المنطقة بزيارات تفقدية مفاجئة لمثل هذه المحلات التي تقدم هذا النوع من "السندويتشات" بالمنطقة، بالإضافة إلى دوره في ضبط الممارسات المغشوشة التي يقوم بها أصحاب هذا النوع من "السناكات" والتي من شأنها أن تعرض حياة المستهلكين والزبائن للخطر.
وطالب مهتمون السلطة المحلية وعلى رأسها قائد المنطقة، بالتحرك والعمل على مراقبة هذه المحلات وزجر المخالفات، وغلق المطاعم التي تقدم هذا النوع من الأكل دون توفرها على رخصة للقيام بذلك، والحرص على فرض وتطبيق معايير النظافة والجودة، من أجل الحفاظ على صحة وسلامة المواطنات والمواطنين وحمايتهم من أي خطر قد ينتج عنه تناول هذا النوع من الأكل بمثل هذه المطاعم.
أثار ارتفاع حصيلة التسمم الجماعي بمحل لبيع المأكولات السريعة بمنطقة المحاميد، عدة تساؤلات لدى العديد من المواطنين بمدينة مراكش، واعتبروا الأمر بالخطير وتهديدا للعديد من أرواح المواطنين ومستهلكي المأكولات السريعة بالمحلات التي تعمل على تحضيرها وتقديمها للزبائن.
وخلق وفاة ثلاثة أشخاص من بين ستة وعشرون ممن تعرضوا لهذا التسمم، الخوف والهلع لدى المواطنين، على اعتبار أن الحصيلة مرشحة للارتفاع، بسبب تواجد مجموعة أخرى من المتضررين بغرف الانعاش، ونكاد نجزم انها المرة الاولى منذ سنوات طويلة التي يتسبب فيها تسمم غذائي في ازهاق ارواح اكثر من شخص واحد بمراكش، وارسال العشرات الى المستشفى.
وطرح مهتمون مجموعة من التساؤلات، أبرزها أين يتجلى دور السلطة المحلية في مراقبة هذه "السناكات" التي تقدم هذه المأكولات، وهل يقوم قائد المنطقة بزيارات تفقدية مفاجئة لمثل هذه المحلات التي تقدم هذا النوع من "السندويتشات" بالمنطقة، بالإضافة إلى دوره في ضبط الممارسات المغشوشة التي يقوم بها أصحاب هذا النوع من "السناكات" والتي من شأنها أن تعرض حياة المستهلكين والزبائن للخطر.
وطالب مهتمون السلطة المحلية وعلى رأسها قائد المنطقة، بالتحرك والعمل على مراقبة هذه المحلات وزجر المخالفات، وغلق المطاعم التي تقدم هذا النوع من الأكل دون توفرها على رخصة للقيام بذلك، والحرص على فرض وتطبيق معايير النظافة والجودة، من أجل الحفاظ على صحة وسلامة المواطنات والمواطنين وحمايتهم من أي خطر قد ينتج عنه تناول هذا النوع من الأكل بمثل هذه المطاعم.
ملصقات
