أطلق اصحاب الحل والعقد بمقاطعة المنارة التي ترأسها زكية لمريني مشروعا لتعبيد عدد من الأزقة بحي جيليز قبيل أيام من موعد الإنتخابات المحلية والجماعية المرتقب إجراؤها يوم 4 شتنبر المقبل.
واستغرب مجموعة من المواطنين والمتتبعين برمجة عدد من الأزقة التي لا تزال في حالة جيدة ولا تستدعي أي إصلاح كما هو الشأن بالنسبة لزنقة عبد الوهاب الدراق المارة من أمام مستشفى إبن طفيل التي شرعت الآليات والجرافات في حفرها تمهيدا لإعادة تعبيدها من جديد.
واعتبر البعض أن مثل هذه المشاريع التي يفرج عنها في "الوقت الميت" تتغيا تحصين المعاقل الإنتخابية وتخضع لمنطق الولاءات والمحاباة والتي قد تكون وجهت بوصلة المشروع نحو زنقة الدراق التي تتواجد بها فيلا قريبات إحدى المستشارات الجماعيات النافذات في حزب الأصالة والمعاصرة الذي يرأس مقاطعة المنارة.
وذهب البعض الآخر إلى اعتبار تعبيد هاته الأزقة التي لاتزال وضعيتها جيدة في الوقت الذي تعاني فيه مناطق أخرى ضمن تراب المقاطعة تدهورا في بنيتها التحتية، ضربا من العبث وهدرا للمال العام.
أطلق اصحاب الحل والعقد بمقاطعة المنارة التي ترأسها زكية لمريني مشروعا لتعبيد عدد من الأزقة بحي جيليز قبيل أيام من موعد الإنتخابات المحلية والجماعية المرتقب إجراؤها يوم 4 شتنبر المقبل.
واستغرب مجموعة من المواطنين والمتتبعين برمجة عدد من الأزقة التي لا تزال في حالة جيدة ولا تستدعي أي إصلاح كما هو الشأن بالنسبة لزنقة عبد الوهاب الدراق المارة من أمام مستشفى إبن طفيل التي شرعت الآليات والجرافات في حفرها تمهيدا لإعادة تعبيدها من جديد.
واعتبر البعض أن مثل هذه المشاريع التي يفرج عنها في "الوقت الميت" تتغيا تحصين المعاقل الإنتخابية وتخضع لمنطق الولاءات والمحاباة والتي قد تكون وجهت بوصلة المشروع نحو زنقة الدراق التي تتواجد بها فيلا قريبات إحدى المستشارات الجماعيات النافذات في حزب الأصالة والمعاصرة الذي يرأس مقاطعة المنارة.
وذهب البعض الآخر إلى اعتبار تعبيد هاته الأزقة التي لاتزال وضعيتها جيدة في الوقت الذي تعاني فيه مناطق أخرى ضمن تراب المقاطعة تدهورا في بنيتها التحتية، ضربا من العبث وهدرا للمال العام.