التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
هي فوضى: شجار بين شخصين ينتهي بجريمة قتل بمسبح الكتبية بمراكش + تفاصيل حصرية
نشر في: 2 يوليو 2015
لقي شخص مصرعه متأثرا بجروحه أمس الأربعاء فاتح بوليوز 2015 بمستشفى إبن طفيل بمراكش، بعد تلقيه طعنة بسلاح أبيض على مستوى العنق.
وحسب مصادر خاصة ل" كِشـ24"، فتفاصيل هذه الواقعة تعود إلى بداية الأسبوع الجاري، حينما دخل الهالك في شجار مع أحد حراس " مسبح الكتبية" المعروف بمسبح (شاريج البكر) على الطريق المؤدية إلى الشريفية مطالبا إياهم بتحسين الوضعية التنظيمية للمسبح الذي يعرف فوضى عارمة ولمدة طويلة في ظل غياب المراقبة من طرف المجلس الجماعي، وهو ما لم يعجب المعتدي رفقة باقي الحراس الآخرين ودخلوا معه في نزاع وشجار إنتهى بتوجيه له طعنة بواسطة سلاح أبيض على مستوى العنق أمام أعين من كانوا بالمسبح المذكور من الأطفال والشباب، ليتم نقله على وجه السرعة الى المستشفى لتلقي العلاجات العلاجات الضرورية أدخل على إثرها إلى قسم العناية المركزة، ويفارق الحياة بعد ذلك.
هذه الجريمة التي وقعت ب"مسبح الكتبية" دفعت العديد من مرتادي المسبح إلى مطالبتهم بتواجد عناصر الأمن ومراقبين من المجلس الجماعي، والقيام بحملة تمشيطية واسعة لحراسه الذي يتوفرون على أسلحة بيضاء حسب قولهم، مع العلم أن البعض منهم من ذوي السوابق العدلية، إضافة إلى الكلام النابي الصادر عنهم خلال هذا الشهر الكريم دون أن يحرك أحد ساكنا.
مرتادوا المسبح المذكور في إتصالهم ب" كِشـ24" طالبوا بالتدخل العاجل من طرف المسؤولين المعنيين قبل أن تقع مشاكل أخرى وجرائم أخرى، في ظل تواجد هؤلاء الحراس وغياب للمكتري الذي تسلم تسييره من المجلس الجماعي لمراكش.
وتجدر الإشارة إلى أن " مسبح الكتبية" يستقطب يوميا عدد مهما من الشباب غالبيتهم ينتمون إلى منطقة سيدي يوسف بنعلي والمناطق المجاورة له هروبا من لهيب الحرارة المرتفعة التي شهدتها مراكش خلال الأيام الأخيرة، وبتذكرة دخول محددة في 7 دراهم للشخص الواحد.
لقي شخص مصرعه متأثرا بجروحه أمس الأربعاء فاتح بوليوز 2015 بمستشفى إبن طفيل بمراكش، بعد تلقيه طعنة بسلاح أبيض على مستوى العنق.
وحسب مصادر خاصة ل" كِشـ24"، فتفاصيل هذه الواقعة تعود إلى بداية الأسبوع الجاري، حينما دخل الهالك في شجار مع أحد حراس " مسبح الكتبية" المعروف بمسبح (شاريج البكر) على الطريق المؤدية إلى الشريفية مطالبا إياهم بتحسين الوضعية التنظيمية للمسبح الذي يعرف فوضى عارمة ولمدة طويلة في ظل غياب المراقبة من طرف المجلس الجماعي، وهو ما لم يعجب المعتدي رفقة باقي الحراس الآخرين ودخلوا معه في نزاع وشجار إنتهى بتوجيه له طعنة بواسطة سلاح أبيض على مستوى العنق أمام أعين من كانوا بالمسبح المذكور من الأطفال والشباب، ليتم نقله على وجه السرعة الى المستشفى لتلقي العلاجات العلاجات الضرورية أدخل على إثرها إلى قسم العناية المركزة، ويفارق الحياة بعد ذلك.
هذه الجريمة التي وقعت ب"مسبح الكتبية" دفعت العديد من مرتادي المسبح إلى مطالبتهم بتواجد عناصر الأمن ومراقبين من المجلس الجماعي، والقيام بحملة تمشيطية واسعة لحراسه الذي يتوفرون على أسلحة بيضاء حسب قولهم، مع العلم أن البعض منهم من ذوي السوابق العدلية، إضافة إلى الكلام النابي الصادر عنهم خلال هذا الشهر الكريم دون أن يحرك أحد ساكنا.
مرتادوا المسبح المذكور في إتصالهم ب" كِشـ24" طالبوا بالتدخل العاجل من طرف المسؤولين المعنيين قبل أن تقع مشاكل أخرى وجرائم أخرى، في ظل تواجد هؤلاء الحراس وغياب للمكتري الذي تسلم تسييره من المجلس الجماعي لمراكش.
وتجدر الإشارة إلى أن " مسبح الكتبية" يستقطب يوميا عدد مهما من الشباب غالبيتهم ينتمون إلى منطقة سيدي يوسف بنعلي والمناطق المجاورة له هروبا من لهيب الحرارة المرتفعة التي شهدتها مراكش خلال الأيام الأخيرة، وبتذكرة دخول محددة في 7 دراهم للشخص الواحد.
ملصقات
