دولي

هيئة الإنتخابات بتونس تكشف نسبة الاقبال على الاقتراع في الخارج


كشـ24 - وكالات نشر في: 15 سبتمبر 2019

أفادت عضو الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، حسناء بن سليمان، الاحد بقصر المؤتمرات بالعاصمة، أن نسبة إقبال الناخبين على مراكز الاقتراع بالدوائر الانتخابية بالخارج إلى حدود الساعة العاشرة من صباح اليوم بلغت 10,8 بالمائة وأن أعلى نسبة مشاركة تم تسجيلها في دائرة الدول العربية وباقي دول العالم بنسبة 23,5 بالمائة.واستعرضت بن سليمان، خلال نقطة إعلامية عقدت بالمركز الإعلامي للهيئة، نسب الإقبال على مكاتب الاقتراع بكافة الدوائر الانتخابية بالخارج والتي توزعت كالتالي:دائرة فرنسا 2، 8,4 بالمائة/ ألمانيا 13 بالمائة/ فرنسا 1، 17,7 بالمائة/ وفي دائرة الأمريكيتين وباقي الدول الأوروبية 4,3 بالمائة وفي دائرة إيطاليا 2,7 بالمائة.وفي ردها على استفسار بخصوص تسجيل تأخير في فتح بعض مكاتب الاقتراع داخل البلاد، أكدت بن سليمان أن كل المراكز التي من المفروض أن تفتح في حدود الساعة الثامنة وعددها 4325 مركزا قد فتحت أبوابها وانطلقت في استقبال الناخبين في الوقت المحدد، مبينة أنه قد تم توفير كافة المواد الانتخابية والموارد البشرية اللازمة واتخذت كافة الإجراءات والاحتياطات لتلافي إمكانية تسجيل غيابات في صفوف الموظفين.وبخصوص مسألة تسجيل غياب أسماء بعض الناخبين في السجل الانتخابي، أوضحت عضو الهيئة أن عملية التسجيل تمر بمراحل محددة حسب القانون وتخضع لآجال تتعلق بالطعون والاعتراضات يتم بعد استكمالها ضبط القائمة النهائية للناخبين ونشرها ، لافتة إلى أنه لا يمكن حذف أي اسم تم إدراجه ضمن منظومة التسجيل.وأضافت في هذا الصدد أنه لا يمكن التثبت خلال أيام الاقتراع من ثبوت وجود اسم الناخب المعترض من عدمه وأن تعديل التسجيل غير ممكن بعد انقضاء آجال الطعون، كما أن السجل الانتخابي يبقى مغلقا إلى حين استكمال الانتخابات الرئاسية والتشريعية ولا يمكن تحيينه الا مع الانتخابات القادمة.وأكدت من جهة أخرى أن العملية الانتخابية يمكن أن تشهد بعض التشنجات غير أنه لا يمكن لأي حدث أو شخص التأثير على سير العملية الانتخابية.أما في ما يتعلق بتشكيات بعض الناخبين من عدم تمكينهم من استعمال أقلامهم الخاصة داخل الخلوة الانتخابية فقد شددت حسناء بن سليمان على أن ما يتم ترويجه بخصوص استعمال الهيئة لأقلام قابلة للمسح، في إشارة إلى إمكانية التزوير، هو مجرد إشاعة وأن الأقلام المعتمدة من قبل الهيئة والموجودة داخل المكاتب هي أقلام جافة عادية.ولدى تطرقها لموضوع تزامن حملة الانتخابات التشريعية مع الصمت الانتخابي ويوم الاقتراع بالنسبة للانتخابات الرئاسية فقد جددت بن سليمان التأكيد على أن الهيئة اتخذت كافة الاحتياطات اللازمة وكانت أصدرت بلاغا في 19 أوت الماضي بخصوص قواعد تنظيم الحملة الانتخابية والتي تنص بالخصوص على الفصل بين كل الأنشطة في الحملات الانتخابية بين التشريعية والرئاسية وعدم استعمال وسائل الإعلام للحملة الانتخابية للتشريعية يوم الاقتراع .وبينت أن الهيئة تواصل عملها في رصد الإخلالات وأنه قد تم تكليف رؤساء المراكز والأعضاء للقيام بالرقابة على محيط المراكز إضافة إلى الموظفين المكلفين أساسا بهدذه المهمة ويتجاوز عددهم 1500 شخص.وفي سياق متصل أشارت بن سليمان إلى أن الهيئة تلقت العديد من الشكايات من المترشحين للرئاسية ضد منافسيهم تتعلق بالأساس بتبادل التهم في ما بينهم في وسائل الإعلام وفي الفضاءات العامة وفي الاجتماعات الشعبية، منها ماهو موثق ومنها ما هو مجرد اتهامات، وأنها جميعها محل نظر الهيئة .ولضمان الشفافية على كافة مراحل العملية الانتخابية لفت عضو الهيئة أنيس الجربوعي إلى مشاركة 12 ألف ملاحظ ومراقب للانتخابات، إضافة إلى أن المرشحين للرئاسية قدموا 25 ألف مطلب لحضور كافة مراحل العملية الانتخابية بدءا بالاقتراع إلى الفرز وتعليق المحاضر وإعلان النتائج.

أفادت عضو الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، حسناء بن سليمان، الاحد بقصر المؤتمرات بالعاصمة، أن نسبة إقبال الناخبين على مراكز الاقتراع بالدوائر الانتخابية بالخارج إلى حدود الساعة العاشرة من صباح اليوم بلغت 10,8 بالمائة وأن أعلى نسبة مشاركة تم تسجيلها في دائرة الدول العربية وباقي دول العالم بنسبة 23,5 بالمائة.واستعرضت بن سليمان، خلال نقطة إعلامية عقدت بالمركز الإعلامي للهيئة، نسب الإقبال على مكاتب الاقتراع بكافة الدوائر الانتخابية بالخارج والتي توزعت كالتالي:دائرة فرنسا 2، 8,4 بالمائة/ ألمانيا 13 بالمائة/ فرنسا 1، 17,7 بالمائة/ وفي دائرة الأمريكيتين وباقي الدول الأوروبية 4,3 بالمائة وفي دائرة إيطاليا 2,7 بالمائة.وفي ردها على استفسار بخصوص تسجيل تأخير في فتح بعض مكاتب الاقتراع داخل البلاد، أكدت بن سليمان أن كل المراكز التي من المفروض أن تفتح في حدود الساعة الثامنة وعددها 4325 مركزا قد فتحت أبوابها وانطلقت في استقبال الناخبين في الوقت المحدد، مبينة أنه قد تم توفير كافة المواد الانتخابية والموارد البشرية اللازمة واتخذت كافة الإجراءات والاحتياطات لتلافي إمكانية تسجيل غيابات في صفوف الموظفين.وبخصوص مسألة تسجيل غياب أسماء بعض الناخبين في السجل الانتخابي، أوضحت عضو الهيئة أن عملية التسجيل تمر بمراحل محددة حسب القانون وتخضع لآجال تتعلق بالطعون والاعتراضات يتم بعد استكمالها ضبط القائمة النهائية للناخبين ونشرها ، لافتة إلى أنه لا يمكن حذف أي اسم تم إدراجه ضمن منظومة التسجيل.وأضافت في هذا الصدد أنه لا يمكن التثبت خلال أيام الاقتراع من ثبوت وجود اسم الناخب المعترض من عدمه وأن تعديل التسجيل غير ممكن بعد انقضاء آجال الطعون، كما أن السجل الانتخابي يبقى مغلقا إلى حين استكمال الانتخابات الرئاسية والتشريعية ولا يمكن تحيينه الا مع الانتخابات القادمة.وأكدت من جهة أخرى أن العملية الانتخابية يمكن أن تشهد بعض التشنجات غير أنه لا يمكن لأي حدث أو شخص التأثير على سير العملية الانتخابية.أما في ما يتعلق بتشكيات بعض الناخبين من عدم تمكينهم من استعمال أقلامهم الخاصة داخل الخلوة الانتخابية فقد شددت حسناء بن سليمان على أن ما يتم ترويجه بخصوص استعمال الهيئة لأقلام قابلة للمسح، في إشارة إلى إمكانية التزوير، هو مجرد إشاعة وأن الأقلام المعتمدة من قبل الهيئة والموجودة داخل المكاتب هي أقلام جافة عادية.ولدى تطرقها لموضوع تزامن حملة الانتخابات التشريعية مع الصمت الانتخابي ويوم الاقتراع بالنسبة للانتخابات الرئاسية فقد جددت بن سليمان التأكيد على أن الهيئة اتخذت كافة الاحتياطات اللازمة وكانت أصدرت بلاغا في 19 أوت الماضي بخصوص قواعد تنظيم الحملة الانتخابية والتي تنص بالخصوص على الفصل بين كل الأنشطة في الحملات الانتخابية بين التشريعية والرئاسية وعدم استعمال وسائل الإعلام للحملة الانتخابية للتشريعية يوم الاقتراع .وبينت أن الهيئة تواصل عملها في رصد الإخلالات وأنه قد تم تكليف رؤساء المراكز والأعضاء للقيام بالرقابة على محيط المراكز إضافة إلى الموظفين المكلفين أساسا بهدذه المهمة ويتجاوز عددهم 1500 شخص.وفي سياق متصل أشارت بن سليمان إلى أن الهيئة تلقت العديد من الشكايات من المترشحين للرئاسية ضد منافسيهم تتعلق بالأساس بتبادل التهم في ما بينهم في وسائل الإعلام وفي الفضاءات العامة وفي الاجتماعات الشعبية، منها ماهو موثق ومنها ما هو مجرد اتهامات، وأنها جميعها محل نظر الهيئة .ولضمان الشفافية على كافة مراحل العملية الانتخابية لفت عضو الهيئة أنيس الجربوعي إلى مشاركة 12 ألف ملاحظ ومراقب للانتخابات، إضافة إلى أن المرشحين للرئاسية قدموا 25 ألف مطلب لحضور كافة مراحل العملية الانتخابية بدءا بالاقتراع إلى الفرز وتعليق المحاضر وإعلان النتائج.



اقرأ أيضاً
مصرع 12 شخصاً بانفجار مصنع للمواد الكيماوية في الهند
قتل 12 شخصاً على الأقل، وأصيب آخرون بجروح جراء انفجار في مصنع للمواد الكيماوية في جنوب الهند لم يُحدد سببه بعد، بحسب ما أفاد عناصر إطفاء، الاثنين.وحوّل الانفجار المنشأة الصناعية الواقعة في منطقة سانغاريدي في ولاية تيلانغانا إلى أنقاض يتصاعد منها دخان أسود كثيف، بحسب صور بثها التلفزيون المحلي.وقال مسؤول الإنقاذ المحلي، بي. ناغيسوارا راو: «انتشلنا 12 جثة حتى الآن. وما زلنا نبحث بين الأنقاض». وأفادت صحيفة «تايمز أوف إنديا» بأن 65 موظفاً كانوا داخل المصنع حين اندلع الحريق.وقال وزير العمل في الولاية فيفيك فينكاتاسوامي للصحفيين، إن «العديد من الجرحى نُقلوا إلى المستشفى». وتُعد الحوادث الصناعية شائعة في الهند، حيث لا تلتزم الشركات عادة بمعايير السلامة.
دولي

كييف تتلقى 1.7 مليار دولار من كندا
أعلن رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميغال اليوم الاثنين أن أوكرانيا تلقت 1.7 مليار دولار من كندا، بضمان إعادتها من عائدات الأصول الروسية المجمدة. كتب شميغال على "تلغرام": "تلقت أوكرانيا نحو 1.7 مليار دولار أمريكي (2.3 مليار دولار كندي) من كندا في إطار مبادرة ERA. وهذه الأموال مضمونة بإيرادات الأصول الروسية المجمدة". ووفقا له فقد تلقت أوكرانيا منذ بداية العام، مع الأخذ في الاعتبار الشريحة الأخيرة، نحو 17.6 مليار دولار بضمانة عائدات الأصول الروسية المجمدة. كما ذكر شميغال في وقت سابق أن مبادرة مجموعة السبع للمساعدات الاقتصادية تنص بشكل عام على إرسال 50 مليار دولار إلى أوكرانيا، منها 20 مليار دولار سيقدمها الاتحاد الأوروبي. وبعد بدء العملية الروسية الخاصة في أوكرانيا، جمّد الاتحاد الأوروبي ودول مجموعة السبع ما يقرب من نصف احتياطيات روسيا من العملات الأجنبية، أي ما يقارب 300 مليار يورو. ويوجد أكثر من 200 مليار يورو في الاتحاد الأوروبي، معظمها في حسابات "يوروكلير" البلجيكية، أحد أكبر أنظمة المقاصة والتسوية في العالم.
دولي

الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا
قرر مجلس الاتحاد الأوروبي خلال قمة عقدت في بروكسل يوم 26 يونيو تمديد جميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا لمدة 6 أشهر إضافية، لتستمر حتى 31 يناير 2026. وأوضح مجلس الاتحاد الأوروبي في بيانه أن تمديد العقوبات يعكس التزام الاتحاد بالحفاظ على الضغط الاقتصادي والسياسي على روسيا، حتى تحقيق أهدافه المتعلقة بالأمن والسلام في المنطقة. وكان الاتحاد الأوروبي قد فرض أولى عقوباته الاقتصادية على روسيا في يوليو 2014، عقب تصاعد التوترات بين الطرفين، ومنذ ذلك الحين، يتم تجديد هذه العقوبات بشكل دوري كل ستة أشهر، "تعبيرا عن موقف موحد تجاه السياسات الروسية التي تعتبرها دول الاتحاد تهديدا للاستقرار الإقليمي والدولي". ومنذ 24 فبراير 2022، أقر الاتحاد الأوروبي 17 حزمة من العقوبات، ويجري حاليا بحث الحزمة الـ18 التي من المتوقع إقرارها بعد انتقال رئاسة المجلس من بولندا إلى الدنمارك في الأول من يوليو، مع استمرار معارضة كل من هنغاريا وسلوفاكيا.
دولي

إجلاء 50 ألف شخص بسبب الحرائق في تركيا
أجلت الحكومة التركية أكثر من 50 ألف شخص إلى مناطق آمنة مؤقتا من جراء حرائق الغابات التي وقعت في ولايات إزمير وبيليك وهاتاي.ويكافح رجال الإطفاء في تركيا حرائق الغابات التي أججتها الرياح العاتية في إقليم إزمير لليوم الثاني على التوالي. وقال إبراهيم يومقلي وزير الغابات التركي إن حرائق الغابات في منطقتي كويوكاك ودوجانباي في إزمير اشتعلت خلال الليل بسبب الرياح التي بلغت سرعتها بين 40 و50 كيلومترا في الساعة مشيرا إلى أنه تم إخلاء أربع قرى وحيين.وأوضح أن طائرات الهليكوبتر وطائرات إطفاء الحرائق وغيرها من المركبات وأكثر من ألف رجل إطفاء يحاولون إخماد النيران.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة