مراكش
هنيئا لساكنة دار السلام بسعادة.. المستوصف الصحي يفتتح أبوابه قريبا
وقفت لجنة مختلطة مكونة من السلطة المحلية في شخص قائد قيادة سعادة ورئيس المجلس الجماعي لسعادة و ممثل مندوبة وزارة الصحة و ولاية الجهة ورئيس جمعية دار السلام، صباح يومه الجمعة 21 دجنبر الجاري، على الوضعية المزرية للمستوصف الصحي بدار السلام بعدما استباحه مجهولون لأشهر وعاتوا فيه فسادا. وبحسب مصادر لـ"كشـ24"، فإن جماعة سعادة التزمت بإصلاح المستوصف الصحي داخل أجل عشرة أيام بينما تعهدت مندوبية وزارة الصحة بتجهيزه بالمعدات الضرورية فور الإنتهاء من الأشغال وفتح أبوابه في وجه الساكنة.وأضافت المصادر ذاتها، أن الأشغال تجري على قدم وساق بتعليمات من السلطات الولائية من أجل إصلاح وتأهيل المركز الصحي المذكور حتى يكون جاهزا في الآجال المحددة. ويشار إلى أن المستوصف الصحي الذي شيدته والدة الملك محمد السادس، ظل مغلقا لنحو أربع سنوات على الرغم من المراسلات العديدة التي وجهتها جمعية دار السلام للتنمية المحلية بشأنه لمسؤولي الصحة اقليميا وجهويا من أجل فتحه في وجه المواطنين، حيث تم استباحته من طرف مجهولين وغرباء عاتوا فيه فسادا بعد تكسير أبوابه ونوافده وسرقة أدوات الترصيص والسانتير والأسلاك والتجهيزات الكهربائية. ونوّه رئيس جمعية دار السلام للتنمية المحلية بالتفاعل الفوري للمديرة الجهوية لوزارة الصحة بجهة مراكش أسفي مع طلب الجمعية بخصوص فتح المستوصف الصحي، كما نوه بمبادرة المجلس الجماعي والسلطة المحلية لتأهيل وإصلاح المركز الصحي بعد تخريبه، الأمر الذي من شأنه تقريب الخدمات من الساكنة وتخفيف الضغط عن المركز الصحي الوحيد بسعادة.
وقفت لجنة مختلطة مكونة من السلطة المحلية في شخص قائد قيادة سعادة ورئيس المجلس الجماعي لسعادة و ممثل مندوبة وزارة الصحة و ولاية الجهة ورئيس جمعية دار السلام، صباح يومه الجمعة 21 دجنبر الجاري، على الوضعية المزرية للمستوصف الصحي بدار السلام بعدما استباحه مجهولون لأشهر وعاتوا فيه فسادا. وبحسب مصادر لـ"كشـ24"، فإن جماعة سعادة التزمت بإصلاح المستوصف الصحي داخل أجل عشرة أيام بينما تعهدت مندوبية وزارة الصحة بتجهيزه بالمعدات الضرورية فور الإنتهاء من الأشغال وفتح أبوابه في وجه الساكنة.وأضافت المصادر ذاتها، أن الأشغال تجري على قدم وساق بتعليمات من السلطات الولائية من أجل إصلاح وتأهيل المركز الصحي المذكور حتى يكون جاهزا في الآجال المحددة. ويشار إلى أن المستوصف الصحي الذي شيدته والدة الملك محمد السادس، ظل مغلقا لنحو أربع سنوات على الرغم من المراسلات العديدة التي وجهتها جمعية دار السلام للتنمية المحلية بشأنه لمسؤولي الصحة اقليميا وجهويا من أجل فتحه في وجه المواطنين، حيث تم استباحته من طرف مجهولين وغرباء عاتوا فيه فسادا بعد تكسير أبوابه ونوافده وسرقة أدوات الترصيص والسانتير والأسلاك والتجهيزات الكهربائية. ونوّه رئيس جمعية دار السلام للتنمية المحلية بالتفاعل الفوري للمديرة الجهوية لوزارة الصحة بجهة مراكش أسفي مع طلب الجمعية بخصوص فتح المستوصف الصحي، كما نوه بمبادرة المجلس الجماعي والسلطة المحلية لتأهيل وإصلاح المركز الصحي بعد تخريبه، الأمر الذي من شأنه تقريب الخدمات من الساكنة وتخفيف الضغط عن المركز الصحي الوحيد بسعادة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش