

وطني
هل يحذو المغرب حذو فرنسا بعد إنقضاء رمضان و يخفف من قيود احتواء كورونا
يتساءل مهتمون في المغرب، إن كانت الحكومة المغربية ستحذو حذو فرنسا ومجموعة أخرى من الدول الاوروبية مثل بلجيكا وبريطانيا، والتي شرعت في تخفيف قيود إحتواء كورونا، من خلال عدة إجراءات ملموسة من شأنها إعادة الحياة نسبيا الى طبيعتها في غضون ماي المقبل.وينتظر المغاربة على أحر من الجمر موعد تخفيف القيود التي ارهقت الاقتصاد المغربي وأدخلت جل المغاربة في دوامة من الازمات المادية والاجتماعية، كما حرمتهم من عاداتهم و تقاليدهم الاجتماعية والدينية في شهر رمضان الذي يحظى بأهمية كبيرة في المغرب، ويترقب المغاربة نهاية الشهر الفضيل لاكتشاف ما ستخرج به الحكومة من قرارات على بعد أسابيع من بداية عطلة الصيف.ويسار ان الحكومة الفرنسية، أعلنت موعداً لبدء تخفيف القيود المفروضة حالياً ضمن مكافحة فيروس كورونا المستجد حيث قال جابرييل أتال المتحدث باسم الحكومة إن فرنسا تعتزم التخفيف تدريجياً من الإجراءات التي فرضتها للحد من تفشي الفيروس على مراحل، اعتباراً من مطلع مايو المقبل.ومن المقرر رفع القيود المفروضة على حرية التنقل في 3 مايو. والمتاجر قد تكون قادرة على إعادة فتح أبوابها اعتبارًا من منتصف الشهر المقبل، إلى جانب بعض المرافق الثقافية مثل المتاحف وكذا مناطق تناول الطعام في الهواء الطلق، وهي الإجراءات التي ذكرها ماكرون قبل بضعة أسابيع وبالنسبة للتعليم، قال أتال إنه من المقرر إعادة فتح المدارس بشكل تدريجي اعتباراً من نهاية أبريل الجاري، وسيتم البدء بمدارس الصغار.
يتساءل مهتمون في المغرب، إن كانت الحكومة المغربية ستحذو حذو فرنسا ومجموعة أخرى من الدول الاوروبية مثل بلجيكا وبريطانيا، والتي شرعت في تخفيف قيود إحتواء كورونا، من خلال عدة إجراءات ملموسة من شأنها إعادة الحياة نسبيا الى طبيعتها في غضون ماي المقبل.وينتظر المغاربة على أحر من الجمر موعد تخفيف القيود التي ارهقت الاقتصاد المغربي وأدخلت جل المغاربة في دوامة من الازمات المادية والاجتماعية، كما حرمتهم من عاداتهم و تقاليدهم الاجتماعية والدينية في شهر رمضان الذي يحظى بأهمية كبيرة في المغرب، ويترقب المغاربة نهاية الشهر الفضيل لاكتشاف ما ستخرج به الحكومة من قرارات على بعد أسابيع من بداية عطلة الصيف.ويسار ان الحكومة الفرنسية، أعلنت موعداً لبدء تخفيف القيود المفروضة حالياً ضمن مكافحة فيروس كورونا المستجد حيث قال جابرييل أتال المتحدث باسم الحكومة إن فرنسا تعتزم التخفيف تدريجياً من الإجراءات التي فرضتها للحد من تفشي الفيروس على مراحل، اعتباراً من مطلع مايو المقبل.ومن المقرر رفع القيود المفروضة على حرية التنقل في 3 مايو. والمتاجر قد تكون قادرة على إعادة فتح أبوابها اعتبارًا من منتصف الشهر المقبل، إلى جانب بعض المرافق الثقافية مثل المتاحف وكذا مناطق تناول الطعام في الهواء الطلق، وهي الإجراءات التي ذكرها ماكرون قبل بضعة أسابيع وبالنسبة للتعليم، قال أتال إنه من المقرر إعادة فتح المدارس بشكل تدريجي اعتباراً من نهاية أبريل الجاري، وسيتم البدء بمدارس الصغار.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

