

مراكش
هل يتحرّك القائمون على الشأن الكروي بمراكش لإنقاذ اللاعب السابق ويندي؟
بعد انتشار صور توثق للحالة الصعبة التي يعشها اللاعب السابق في صفوف الكوكب المراكشي، عبد الواحد ويندي، الذي وجد نفسه في الشارع بسبب مرض نفسي، أطلق نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي حملة تطالب بإنقاذ المعني بالأمر من حياة التشرد.وأشار النشطاء، إلى ما حققه اللاعب السابق ويندي، معبرين عن أسفهم لما آلت إليه حالة اللاعب المذكور الذي وجد نفسه بين شوارع مراكش، بعد ان تنكر له مسؤولي الفريق بمراكش، ليصبح نكرة بين أزقة مدينته.وتأسف مهتمون بالشأن الكروي بالمدينة، لما يعيشه اللاعب ويندي، رغم الشيء الكثير الذي قدمه لنادي الكوكب وبصم معه على انجازات، متساءلين عن دور جمعية قدماء اللاعبين والجمعيات التي تزعم بتكريم اللاعبين القدامى، وكذا دور مؤسسة محمد السادس للرياضيين، في حماية اللاعبين بعد نهاية مسارهم الكروي سواء بسبب إصابات كما هو الحال بالنسبة لويندي، أو بعد بلوغ سن التقاعد.وكان عبد الواحد ويندي، مدافعا أيمن، تنبأ له الجميع بمستقبل كروي زاهر، بعدما فاز بالميدالية النحاسية عام 2001 بكأس العرب، مع فريقه الأم الكوكب المراكشي، رفقة الإطار الوطني المغربي بادو الزاكي، الا ان الامور سارت به الى النفق المسدود لظروف مرضية وعائلية.وقد وجه اللاعب من خلال مقطع فيديو متداول على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ، نداء لمن يهمه الامر لتقديم المساعدة له بعدما صار يفترش الارض، ويعيش بدون مأوى رغم ما قدمه للفريق الاول للمدينة .
بعد انتشار صور توثق للحالة الصعبة التي يعشها اللاعب السابق في صفوف الكوكب المراكشي، عبد الواحد ويندي، الذي وجد نفسه في الشارع بسبب مرض نفسي، أطلق نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي حملة تطالب بإنقاذ المعني بالأمر من حياة التشرد.وأشار النشطاء، إلى ما حققه اللاعب السابق ويندي، معبرين عن أسفهم لما آلت إليه حالة اللاعب المذكور الذي وجد نفسه بين شوارع مراكش، بعد ان تنكر له مسؤولي الفريق بمراكش، ليصبح نكرة بين أزقة مدينته.وتأسف مهتمون بالشأن الكروي بالمدينة، لما يعيشه اللاعب ويندي، رغم الشيء الكثير الذي قدمه لنادي الكوكب وبصم معه على انجازات، متساءلين عن دور جمعية قدماء اللاعبين والجمعيات التي تزعم بتكريم اللاعبين القدامى، وكذا دور مؤسسة محمد السادس للرياضيين، في حماية اللاعبين بعد نهاية مسارهم الكروي سواء بسبب إصابات كما هو الحال بالنسبة لويندي، أو بعد بلوغ سن التقاعد.وكان عبد الواحد ويندي، مدافعا أيمن، تنبأ له الجميع بمستقبل كروي زاهر، بعدما فاز بالميدالية النحاسية عام 2001 بكأس العرب، مع فريقه الأم الكوكب المراكشي، رفقة الإطار الوطني المغربي بادو الزاكي، الا ان الامور سارت به الى النفق المسدود لظروف مرضية وعائلية.وقد وجه اللاعب من خلال مقطع فيديو متداول على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ، نداء لمن يهمه الامر لتقديم المساعدة له بعدما صار يفترش الارض، ويعيش بدون مأوى رغم ما قدمه للفريق الاول للمدينة .
ملصقات
