

مراكش
هل تُصَنَّف مرّاكش في منطقة التّخفيف 1؟
أعادت بوادر تخفيف القيود المفروضة على مدينة مراكش، التي تلوح في الأفق، موضوع إعادة تصنيف المدينة الحمراء وإمكانية إدراجها ضمن منطقة التخفيف 1، إلى الواجهة، حيث اعتبر المواطنون المنتمون للمدينة، أن الوقت قد حان لتغيير التصنيف الحالي الذي يضع مراكش ضمن المدن الموبوءة، رغم أن الوضعية الوبائية عرفت تحسنا نسبيا.واستبشر المواطنون خيرا، بإجراءات التخفيف التي بدأت بوادره بمباشرة الاستعدادات لفتح المحطة الطرقية بمدينة السبعة رجال، والذي من المنتظر أن تليه إجراءات أخرى من قبيل تخفيف قيود السفر ومرونة أكبر في توقيت إغلاق المحلات التجارية والفضاءات العامة والطاقة الاستيعابية لوسائل النقل.ويأمل هؤلاء في إدراج مراكش في منطقة التخفيف 1، الأمر الذي سيجعل الفنادق بمراكش ومختلف القطاعات المرتبطة بالسياحة، تستفيد على الأقل من السياحة الداخلية، وبالتالي عودة الحياة رويدا رويدا إلى أوصال المدينة، بعد السكتة التي ألمت بها جراء تصنيفها في المنطقة 2 وإغلاقها.وينتظر المُرّاكشيون موعد الإعلان عن إجراءات تخفيف جديدة مرتقبة، مع أمل أن تشمل المزيد من التسهيلات، خصوصا وأن الاتجاه العام يسير نحو التعايش مع الوباء، مناشدين والي جهة مراكش على اعتبار الصلاحيات التي أتاحتها له وزارة الداخلية في إطار إجراءات التخفيف، بأن يتخذ اجراءات جديدة تمكن من إعادة تصنيف مراكش ضمن منطقة التخفيف الاولى، في انتظار إلغاء نظام المنطقتين نهائيا.
أعادت بوادر تخفيف القيود المفروضة على مدينة مراكش، التي تلوح في الأفق، موضوع إعادة تصنيف المدينة الحمراء وإمكانية إدراجها ضمن منطقة التخفيف 1، إلى الواجهة، حيث اعتبر المواطنون المنتمون للمدينة، أن الوقت قد حان لتغيير التصنيف الحالي الذي يضع مراكش ضمن المدن الموبوءة، رغم أن الوضعية الوبائية عرفت تحسنا نسبيا.واستبشر المواطنون خيرا، بإجراءات التخفيف التي بدأت بوادره بمباشرة الاستعدادات لفتح المحطة الطرقية بمدينة السبعة رجال، والذي من المنتظر أن تليه إجراءات أخرى من قبيل تخفيف قيود السفر ومرونة أكبر في توقيت إغلاق المحلات التجارية والفضاءات العامة والطاقة الاستيعابية لوسائل النقل.ويأمل هؤلاء في إدراج مراكش في منطقة التخفيف 1، الأمر الذي سيجعل الفنادق بمراكش ومختلف القطاعات المرتبطة بالسياحة، تستفيد على الأقل من السياحة الداخلية، وبالتالي عودة الحياة رويدا رويدا إلى أوصال المدينة، بعد السكتة التي ألمت بها جراء تصنيفها في المنطقة 2 وإغلاقها.وينتظر المُرّاكشيون موعد الإعلان عن إجراءات تخفيف جديدة مرتقبة، مع أمل أن تشمل المزيد من التسهيلات، خصوصا وأن الاتجاه العام يسير نحو التعايش مع الوباء، مناشدين والي جهة مراكش على اعتبار الصلاحيات التي أتاحتها له وزارة الداخلية في إطار إجراءات التخفيف، بأن يتخذ اجراءات جديدة تمكن من إعادة تصنيف مراكش ضمن منطقة التخفيف الاولى، في انتظار إلغاء نظام المنطقتين نهائيا.
ملصقات
