مراكش

هل تلتحق “خديجة” بطلة عيد الحب بمراكش بعشيقها في مستشفى “مرشيش” بعد طعنها لشخص بسكين ..؟!


كشـ24 نشر في: 7 مارس 2016

اوقفت عناصر الشرطة القضائية ظهر يومه الإثنين، عشيقة "مراد" بطل يوم عيد الحب بمراكش، إثر توجيهها لطعنات بالسلاح الابيض لشخص استفزها بالحي الشتوي بمقاطعة جيليز بمراكش.
 
وحسب مصادر منطابقة، فإن شخصا حاول استفزاز الشابة التي اشتهرت بعدما هدد عشيقها بالانتحار يوم عيد الحب بمراكش من اجل رؤيتها، ما دفع هذه الأخيرة لتوجيه طعنات بواسطة سكين للشخص الذي استفزها، ليتم نقله على وجه السرعة إلى مستعجلات مستشفى ابن طفيل.

وقد تم اقتياد الشابة الموقوفة إلى مركز الشرطة من أجل تعميق البحث معها، قبل وضعها رهن تدابير الحراسة النظرية في انتظار عرضها على العدالة.

وكان ظهور الشابة "خديجة" التي كانت مطلبا رئيسيا للعاشق المراكشي" مراد" الذي هدد بالانتحار ما يقارب العشر ساعات الشهر الماضي بالتزامن مع عيد الحب، موجة من ردود الافعال التي استغربت من مظهرها الذي صدم المتبعين لفصول الواقعة، حيث عجز الجميع عن تصديق انها بالفعل فتاة وليس فتى. 

خديجة التي اظطرت المصالح الامنية بمراكش للبحث عنها و احضارها، لعل الامر ينهي ازمة العاشق "مراد " الذي طالب باحضارها مهددا بالانتحار من اعلى لاقط هوائي بشارع الحسن الثاني بمراكش، كانت موضوع تهكم مجموعة من الاشخاص الذين سخروا من شكلها و تفننوا في وصفها بابشع الاوصاف، فيما دافعت مجموعة من الناشطات بمواقع التواصل الاجتماعي عن"خديجة" وانتقدن وصفها بالبشعة

وحسب مصادر "كشـ24" فإن مظهر "خديجة" ليس اعتباطيا و لا يعكس بتاتا شكلها الحقيقي، بل هو اختيار مقصود من طرفها حاولت من خلاله اتقاء شر المتشردين، وتفادي التعرض للاعتداء الجنسي بعدما هربت من بيت اسرتها نحو مدينة مراكش، قبل اربع سنوات  

ويبدوا ان قصة مراد وخديجة أثرت في حياة الأخيرة بشكل سلبي بعدما صارت موضوع تهكم البعض وسخريتهم، وهو ما جعلها في موقف حرج توج بانفعالها المبالغ فيه، ما افضى الى تورطها في اعتداء سينهي تماما قصة الحب المفترضة، بعدما صار العاشق في مستشفى الأمراض العقلية "مرشيش" وصارت على مشارف السجن، أو ربما يشفع لها تقرير طبي لتلتحق بمعشوقها في نهاية قد يراد لها ان تكون سعيدة.

اوقفت عناصر الشرطة القضائية ظهر يومه الإثنين، عشيقة "مراد" بطل يوم عيد الحب بمراكش، إثر توجيهها لطعنات بالسلاح الابيض لشخص استفزها بالحي الشتوي بمقاطعة جيليز بمراكش.
 
وحسب مصادر منطابقة، فإن شخصا حاول استفزاز الشابة التي اشتهرت بعدما هدد عشيقها بالانتحار يوم عيد الحب بمراكش من اجل رؤيتها، ما دفع هذه الأخيرة لتوجيه طعنات بواسطة سكين للشخص الذي استفزها، ليتم نقله على وجه السرعة إلى مستعجلات مستشفى ابن طفيل.

وقد تم اقتياد الشابة الموقوفة إلى مركز الشرطة من أجل تعميق البحث معها، قبل وضعها رهن تدابير الحراسة النظرية في انتظار عرضها على العدالة.

وكان ظهور الشابة "خديجة" التي كانت مطلبا رئيسيا للعاشق المراكشي" مراد" الذي هدد بالانتحار ما يقارب العشر ساعات الشهر الماضي بالتزامن مع عيد الحب، موجة من ردود الافعال التي استغربت من مظهرها الذي صدم المتبعين لفصول الواقعة، حيث عجز الجميع عن تصديق انها بالفعل فتاة وليس فتى. 

خديجة التي اظطرت المصالح الامنية بمراكش للبحث عنها و احضارها، لعل الامر ينهي ازمة العاشق "مراد " الذي طالب باحضارها مهددا بالانتحار من اعلى لاقط هوائي بشارع الحسن الثاني بمراكش، كانت موضوع تهكم مجموعة من الاشخاص الذين سخروا من شكلها و تفننوا في وصفها بابشع الاوصاف، فيما دافعت مجموعة من الناشطات بمواقع التواصل الاجتماعي عن"خديجة" وانتقدن وصفها بالبشعة

وحسب مصادر "كشـ24" فإن مظهر "خديجة" ليس اعتباطيا و لا يعكس بتاتا شكلها الحقيقي، بل هو اختيار مقصود من طرفها حاولت من خلاله اتقاء شر المتشردين، وتفادي التعرض للاعتداء الجنسي بعدما هربت من بيت اسرتها نحو مدينة مراكش، قبل اربع سنوات  

ويبدوا ان قصة مراد وخديجة أثرت في حياة الأخيرة بشكل سلبي بعدما صارت موضوع تهكم البعض وسخريتهم، وهو ما جعلها في موقف حرج توج بانفعالها المبالغ فيه، ما افضى الى تورطها في اعتداء سينهي تماما قصة الحب المفترضة، بعدما صار العاشق في مستشفى الأمراض العقلية "مرشيش" وصارت على مشارف السجن، أو ربما يشفع لها تقرير طبي لتلتحق بمعشوقها في نهاية قد يراد لها ان تكون سعيدة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بهذه الاحياء بمراكش
في إطار التحسين المستمر لجودة الخدمات، تعلن الشركة الجهوية متعددة الخدمات مراكش أسفي إلى علم زبناء جهة مراكش- آسفي أنه سيتم برمجة أشغال صيانة شبكة الكهرباء ما سينتج عنه قطع التزويد بالتيار الكهربائي حسب البرنامج التالي :
مراكش

بحضور الوالي بنشيخي.. انعقاد اجتماع لجنة الإشراف والمراقبة للوكالة الجهوية لتنفيذ المشاريع لجهة مراكش آسفي
احتضن مقر جهة مراكش آسفي، صباح يوم الإثنين 30 يونيو 2025، أشغال الدورة العادية للجنة الإشراف والمراقبة للوكالة الجهوية لتنفيذ المشاريع لجهة مراكش آسفي، التي ترأسها رشيد بنشيخي، والي جهة مراكش آسفي وعامل عمالة مراكش بالنيابة رفقة سمير كودار رئيس الجهة وبحضور أعضاء اللجنة ومدير الوكالة. وقد خُصصت هذه الدورة لمناقشة والمصادقة على مجموعة من النقاط المدرجة في جدول الأعمال، شملت بالأساس تقديم تعديلمشروع النظام الأساسي المقترح لموظفي الوكالة، إلى جانب دراسة مشروع الميزانية التعديلية رقم 1 برسم سنة 2025.كما تم خلال هذه الدورة تقديم عرض مفصل حول تقدم المشاريع المسندة للوكالة، والتي تشمل عدة قطاعات حيوية، من أبرزها قطاع البنية التحتية الذي يهم تثنية وتأهيل الطرق المصنفة بالجهة وكذا تهيئة الطرق والمسالك السياحية بالمجال القروي، وقطاع الماء من خلال تنفيذ برنامج السدود الصغرى والتلية وتزويد المراكز القروية والدواوير بالماء الصالح للشرب على مستوى الجهة، إضافة إلى مشاريع قطاع التجهيزات العامة.
مراكش

مراكش تحت وطأة الحرارة المفرطة.. ومديرية الارصاد الجوية تدعو للحذر
تعيش مدينة مراكش ومعها عدد من المناطق المغربية موجة حرّ استثنائية، دفعت المديرية العامة للأرصاد الجوية إلى إطلاق تحذيرات جدية، اليوم الإثنين، بعد تسجيل ارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة، خصوصًا في المناطق الداخلية والصحراوية. وفي قلب المدينة الحمراء، حيث التنفس يصبح ثقيلًا والزائرون يلتجئون إلى ظلال النخيل وأروقة الأسواق العتيقة، من المرتقب أن تلامس درجات الحرارة سقف 46 درجة مئوية، لتسجل مراكش واحدة من أعلى درجات الحرارة على الصعيد الوطني لهذا اليوم، إلى جانب السمارة وأوسرد التي تتجاوز فيها الحرارة 47 درجة. موجة الحر هذه تأتي في ظل صيف لاهب يضرب مناطق واسعة من المملكة، حيث تتراوح الحرارة بين 42 و44 درجة في مدن مثل سطات، فاس، مكناس، تاونات، وبني ملال، فيما لم تسلم حتى بعض المناطق الساحلية من الظاهرة، إذ يُتوقع أن تسجل القنيطرة 42 درجة، والرباط 35، بينما تنخفض النسب قليلًا في الدار البيضاء (30) والجديدة (33). المديرية العامة للأرصاد الجوية أوصت سكان مراكش وباقي المدن المتأثرة باتخاذ تدابير وقائية خلال ساعات الذروة، التي تمتد من الحادية عشرة صباحًا إلى الثامنة مساءً، وعلى رأسها تجنّب التعرض المباشر لأشعة الشمس، والإكثار من شرب المياه، والامتناع عن بذل مجهود بدني كبير، تفاديًا لخطر الإجهاد الحراري أو ضربة الشمس، خاصة لدى الأطفال وكبار السن. وتأتي هذه الأجواء الحارقة ضمن سياق مناخي عالمي متقلب، يعرف تكرارًا لظواهر الطقس القصوى، وهو ما يعيد إلى الواجهة النقاش حول التغيرات المناخية وضرورة الإسراع في تفعيل خطط التأقلم المحلي والجهوي. في مراكش، التي لطالما اعتُبرت وجهة سياحية صيفية بامتياز، فرضت الظروف الجوية الاستثنائية إيقاعًا مختلفًا على الحياة اليومية، حيث لجأ كثير من السكان والزوار إلى الفضاءات المكيفة والمسابح والفنادق المغلقة هربًا من الحرارة، في انتظار عودة درجات الحرارة إلى معدلاتها الموسمية الطبيعية.
مراكش

وضعية المجال الأخضر تعري هشاشة السياسات البيئية في مراكش
مع حلول فصل الصيف، تعود مراكش لتواجه تحدياً مناخياً متزايد الحدة يتمثل في الارتفاع القياسي لدرجات الحرارة؛ هذا الواقع الصيفي القاسي، الذي أصبح سمة متكررة، لا يؤثر فقط على راحة السكان والزوار، بل يثير تساؤلات جدية حول مستقبل المدينة في ظل التغيرات المناخية، ويعيد إلى الواجهة بإلحاح ضرورة إيلاء أهمية قصوى لعمليات تشجير شوارعها ومساحاتها الحضرية، كأحد الحلول البيئية المهمة للتخفيف من آثار التغيرات المناخية. وفي ظل توسع المجال الحضري وارتفاع الكثافة السكانية، تعاني العديد من الأحياء والشوارع في المدينة الحمراء من ندرة المساحات الخضراء ونقص حاد في التشجير، ما يُحول الفضاءات العامة إلى مناطق خانقة تفتقر للظل والتبريد الطبيعي، خاصة في المناطق التي تعرف حركة مرورية وتجارية كثيفة. مراكش، التي كانت تعرف سابقا بجنّاتها المعلقة وبحدائقها المتناثرة، صارت اليوم تودّع بصمت مساحاتها الخضراء، حيث يتم في مشاريع عديدة اقتلاع الأشجار، إما لتوسيع الطرق أو إقامة بنايات جديدة، في غياب رؤية بيئية واضحة أو احترام لمبدأ التوازن بين الإسمنت والطبيعة، مما يُفاقم من تأثير الحرارة، ويُقلّص من جودة الحياة. وفي هذا السياق، يرى مهتمون بالشأن البيئي، أن التشجير ليس ترفا تجميليا، بل ضرورة بيئية وصحية، تساهم في تخفيض درجات الحرارة، وتنقية الهواء، وتوفير فضاءات للراحة والنشاط اليومي، كما يُسهم في رفع قيمة الفضاءات العامة ويعزز من جاذبية المدينة على المستوى السياحي. من جهتهم، يطالب المواطنون بإدماج التشجير ضمن أولويات الجهات المعنية، خاصة في المشاريع الجديدة، مع العناية بالأشجار المتوفرة حاليًا وتوسيع الغطاء النباتي في مختلف الأحياء، بما في ذلك المناطق الهامشية التي غالبًا ما تُستثنى من هذه المشاريع. كما يدعو المهتمون إلى تفعيل شراكات بين الجماعات المحلية والمجتمع المدني والقطاع الخاص من أجل إطلاق حملات تشجير مستدامة، ومتابعتها بالصيانة والري المنتظم، تفاديًا للمشهد المعتاد لأشجار تُغرس وتُترك لتذبل دون متابعة.  
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة