
عرفت الوضعية الوبائية لفيروس كورونا بجهة مراكش آسفي، خلال الأسبوعين الماضيين، انخفاضا كبيرا للحصيلة اليومية لإصابات الفيروس، أعلاها 68 إصابة تم رصدها يوم 27 يناير الماضي، مقابل 4 حالات كأقل حصيلة رصدتها الجهة منذ ظهور الوباء تم رصدها أمس الإثنين.ويرى مهتمون بالشأن المحلي، أن الإستقرار النسبي الذي تعرفه الجهة في الأسابيع الماضية، وتراجعها في ترتيب المدن الأكثر إصابة كل يوم، يستدعي مراجعة بعض الإجراءات التي اتخذتها سلطات المدينة لمواجهة الجائحة، والتي لا زال بعضها مستمرا منذ فرض التدابير الإحترازية لأول مرة.وأضاف المهتمون، أنه من بين الإجراءات التي يجب إعادة النظر فيها؛ غلق ملاعب القرب في وجه عموم الناس، منذ شهر مارس من السنة الماضية، علما أنه تم الترخيص للملاعب الخصوصية بفتح أبوابها منذ مدة، وهي المفارقة التي تطرح أكثر من علامات استفهام، لعدم منطقيتها، ذلك أن أسباب الترخيص للقاعات الرياضية وملاعب الخواص، وحرمان أبناء المناطق الهشة غير القادرين على أداء أسعار الملاعب المملوكة للقطاع الخاص، من الاستمتاع بالأنشطة الرياضية، غير مفهومة.ولفت مهتمون، إلى أن الإستمرار في فرض مجموعة من التدابير، على رأسها التوفر على رخصة تنقل استثنائية للوافدين على المدينة أو المغادرين لها، في ظل تحسن الوضعية، لا يزيد المدينة إلا عزلة وتدهورا، مشيرين إلى أن المدينة الحمراء أصبحت المدينة المغلقة أطول مدة في المغرب.وشدد هؤلاء، على أنه حان الوقت لاتخاذ قرارات جريئة، من شأنها أن تزيل الغبار عن مدينة البهجة وتبعث فيها الروح من جديد، بدل الإستمرار في خنقها، بالرغم من انتفاء سبب تشديد الإجراءات، الكامن في ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا.
عرفت الوضعية الوبائية لفيروس كورونا بجهة مراكش آسفي، خلال الأسبوعين الماضيين، انخفاضا كبيرا للحصيلة اليومية لإصابات الفيروس، أعلاها 68 إصابة تم رصدها يوم 27 يناير الماضي، مقابل 4 حالات كأقل حصيلة رصدتها الجهة منذ ظهور الوباء تم رصدها أمس الإثنين.ويرى مهتمون بالشأن المحلي، أن الإستقرار النسبي الذي تعرفه الجهة في الأسابيع الماضية، وتراجعها في ترتيب المدن الأكثر إصابة كل يوم، يستدعي مراجعة بعض الإجراءات التي اتخذتها سلطات المدينة لمواجهة الجائحة، والتي لا زال بعضها مستمرا منذ فرض التدابير الإحترازية لأول مرة.وأضاف المهتمون، أنه من بين الإجراءات التي يجب إعادة النظر فيها؛ غلق ملاعب القرب في وجه عموم الناس، منذ شهر مارس من السنة الماضية، علما أنه تم الترخيص للملاعب الخصوصية بفتح أبوابها منذ مدة، وهي المفارقة التي تطرح أكثر من علامات استفهام، لعدم منطقيتها، ذلك أن أسباب الترخيص للقاعات الرياضية وملاعب الخواص، وحرمان أبناء المناطق الهشة غير القادرين على أداء أسعار الملاعب المملوكة للقطاع الخاص، من الاستمتاع بالأنشطة الرياضية، غير مفهومة.ولفت مهتمون، إلى أن الإستمرار في فرض مجموعة من التدابير، على رأسها التوفر على رخصة تنقل استثنائية للوافدين على المدينة أو المغادرين لها، في ظل تحسن الوضعية، لا يزيد المدينة إلا عزلة وتدهورا، مشيرين إلى أن المدينة الحمراء أصبحت المدينة المغلقة أطول مدة في المغرب.وشدد هؤلاء، على أنه حان الوقت لاتخاذ قرارات جريئة، من شأنها أن تزيل الغبار عن مدينة البهجة وتبعث فيها الروح من جديد، بدل الإستمرار في خنقها، بالرغم من انتفاء سبب تشديد الإجراءات، الكامن في ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

