

إقتصاد
هل تتسبب ضبابية قرارات المغرب في إنهاء العلاقة مع شركة “ريان إير”؟
كشفت مصادر، أنه من المرتقب أن تمدد السلطات المغربية، قرار تعليق الرحلات الجوية، في إطار الإجراءت والتدابير الإحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد، وفي ظل الوضعية الوبائية المعقد على مستوى الوطني والعالمي.ويتوقع أن تتفاقم وضعية السياحة بشكل أكبر، إذا ما تقرر تمديد إغلاق المجال الجوي في وجه الطيران الدولي، وهو ما قد يهدد بإنهاء العلاقة مع فاعلين في مجال الطيران، على رأسهم شركة "ريان إير" التي أصدرت في وقت سابق بلاغ بصغة تهديدة، قررت من خلال تعليق الرحلات مع المغرب حتى فبراير المقبل، بسبب ارتجالية قرارات المغرب.هذا وقد أثرت الإلغاءات الإلزامية للرحلات الجوية على 160.000 من عملاء Ryanair حتى الآن، وبسبب استمرار حالة عدم اليقين، اضطرت الشركة إلى إلغاء جميع رحلاتها المغربية المقررة حتى 1 فبراير 2022، مما تسبب في مواجهة 230.000 مسافر إضافي بتعطيل خطط سفرهم، وفقا لنفس البلاغ.إغلاق المغرب لأجوائه لمدة أسبوعين، أثر على 160 ألف من زبنائها، وسيترك 230 ألف مسافر إضافي يواجهون اضطرابات في خطط سفرهم، أي أنه حرم القطاع السياحي المغربي من 390 ألف زبون محتمل.وتساءل مهتمون، عما إذا كان المغرب سيأخد بعين الإعتبار هذه الوضعية، خصوصا في ظل تداول أنباء تفيد عزم الشركة المعنية الإنسحاب من المغرب بشكل نهائي ابتداء من ماي المقبل، بسبب غياب الحوار.
كشفت مصادر، أنه من المرتقب أن تمدد السلطات المغربية، قرار تعليق الرحلات الجوية، في إطار الإجراءت والتدابير الإحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد، وفي ظل الوضعية الوبائية المعقد على مستوى الوطني والعالمي.ويتوقع أن تتفاقم وضعية السياحة بشكل أكبر، إذا ما تقرر تمديد إغلاق المجال الجوي في وجه الطيران الدولي، وهو ما قد يهدد بإنهاء العلاقة مع فاعلين في مجال الطيران، على رأسهم شركة "ريان إير" التي أصدرت في وقت سابق بلاغ بصغة تهديدة، قررت من خلال تعليق الرحلات مع المغرب حتى فبراير المقبل، بسبب ارتجالية قرارات المغرب.هذا وقد أثرت الإلغاءات الإلزامية للرحلات الجوية على 160.000 من عملاء Ryanair حتى الآن، وبسبب استمرار حالة عدم اليقين، اضطرت الشركة إلى إلغاء جميع رحلاتها المغربية المقررة حتى 1 فبراير 2022، مما تسبب في مواجهة 230.000 مسافر إضافي بتعطيل خطط سفرهم، وفقا لنفس البلاغ.إغلاق المغرب لأجوائه لمدة أسبوعين، أثر على 160 ألف من زبنائها، وسيترك 230 ألف مسافر إضافي يواجهون اضطرابات في خطط سفرهم، أي أنه حرم القطاع السياحي المغربي من 390 ألف زبون محتمل.وتساءل مهتمون، عما إذا كان المغرب سيأخد بعين الإعتبار هذه الوضعية، خصوصا في ظل تداول أنباء تفيد عزم الشركة المعنية الإنسحاب من المغرب بشكل نهائي ابتداء من ماي المقبل، بسبب غياب الحوار.
ملصقات
