

مراكش
هل تتحرك السلطات لمراقبة “السناكات” المحيطة بالمستشفى الجامعي محمد السادس؟
أثار غياب حملات مراقبة المأكولات في السناكات المتواجدة بجانب المستشفى الجامعي محمد السادس قلق المرضى وذويهم، خاصة بعد انتشار شكاوي حول جودة وسلامة الطعام المقدم في هذه السناكات، وخصوصا بعد ما خلفته واقعة التسمم الجماعي بسناك المحاميد من خوف وهلع في نفوس المراكشيين ومستهلكي الوجبات السريعة.
وتساءل مجموعة من المواطنين عن جودة المأكولات التي تقدم بالسناكات المتواجدة بمحيط المستشفى الجامعي محمد السادس، حيث أصبح العديد من المرضى وذويهم متوجسين، وتراودهم مخاوف تتعلق بجودة وسلامة الطعام المُقدم في السناكات السالفة الذكر، وعاينت "كشـ24" تعاليق على موقع التواصل الاجتماعي، تتساءل حول نظافة هذه المحلات، وعن ظروف تخزين الطعام، ومدى الالتزام بمعايير النظافة والسلامة الصحية.
ويُفاقم غياب حملات مراقبة المأكولات بهذه السناكات مخاوف وتوجسات، المرضى ومرافقيهم، لكون المستشفى الجامعي يستقبل مرضى ومواطنين، من مجموعة من الأقاليم المجاورة لمدينة مراكش، الشيء الذي يدفع هؤلاء الزوار لتناول الأطعمة التي تقدمها هذه السناكات.
وعبر مجموعة من المهتمين عن استيائهم بسبب عدم توفر المعلومات الكافية حول ما إذا كانت السلطات المحلية والصحية قد قامت بعمليات تفتيش هذه السناكات للتأكد من التزامها بمعايير النظافة والجودة، على اعتبار أن مسؤولية ضمان سلامة الطعام تقع على عاتق السلطات المحلية والصحية على حدٍ سواء.
وطالب مواطنون، من السلطات المحلية، فرض معايير صارمة على السناكات الموجودة بمحيط المستشفى، بما في ذلك معايير النظافة والجودة وسلامة الطعام، والتأكد من التزام هذه المحلات بالمعايير المذكورة، بالإضافة إلى ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد المخالفين بما في ذلك إغلاق السناكات المخالفة لمعايير السلامة الصحية.
وللإشارة، فمجموعة من محلات بيع المواد الغذائية والمأكولات، تعمل على الرفع من أسعار بعض المأكولات، والوجبات الخفيفة، مايستدعي ضرورة تعليق لوائح الأسعار والالتزام بها، بالإضافة إلى ضرورة اتخاذ إجراءات صارمة من طرف السلطات المختصة، لضمان سلامة الطعام في السناكات المحيطة بالمستشفى الجامعي محمد السادس،لكون هذه الخطوة جد ضرورية ومهمة لحماية صحة المرضى وذويهم ومرافقيهم.
وطالب مواطنون، من السلطات المحلية، فرض معايير صارمة على السناكات الموجودة بمحيط المستشفى، بما في ذلك معايير النظافة والجودة وسلامة الطعام، والتأكد من التزام هذه المحلات بالمعايير المذكورة، بالإضافة إلى ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد المخالفين بما في ذلك إغلاق السناكات المخالفة لمعايير السلامة الصحية.
أثار غياب حملات مراقبة المأكولات في السناكات المتواجدة بجانب المستشفى الجامعي محمد السادس قلق المرضى وذويهم، خاصة بعد انتشار شكاوي حول جودة وسلامة الطعام المقدم في هذه السناكات، وخصوصا بعد ما خلفته واقعة التسمم الجماعي بسناك المحاميد من خوف وهلع في نفوس المراكشيين ومستهلكي الوجبات السريعة.
وتساءل مجموعة من المواطنين عن جودة المأكولات التي تقدم بالسناكات المتواجدة بمحيط المستشفى الجامعي محمد السادس، حيث أصبح العديد من المرضى وذويهم متوجسين، وتراودهم مخاوف تتعلق بجودة وسلامة الطعام المُقدم في السناكات السالفة الذكر، وعاينت "كشـ24" تعاليق على موقع التواصل الاجتماعي، تتساءل حول نظافة هذه المحلات، وعن ظروف تخزين الطعام، ومدى الالتزام بمعايير النظافة والسلامة الصحية.
ويُفاقم غياب حملات مراقبة المأكولات بهذه السناكات مخاوف وتوجسات، المرضى ومرافقيهم، لكون المستشفى الجامعي يستقبل مرضى ومواطنين، من مجموعة من الأقاليم المجاورة لمدينة مراكش، الشيء الذي يدفع هؤلاء الزوار لتناول الأطعمة التي تقدمها هذه السناكات.
وعبر مجموعة من المهتمين عن استيائهم بسبب عدم توفر المعلومات الكافية حول ما إذا كانت السلطات المحلية والصحية قد قامت بعمليات تفتيش هذه السناكات للتأكد من التزامها بمعايير النظافة والجودة، على اعتبار أن مسؤولية ضمان سلامة الطعام تقع على عاتق السلطات المحلية والصحية على حدٍ سواء.
وللإشارة، فمجموعة من محلات بيع المواد الغذائية والمأكولات، تعمل على الرفع من أسعار بعض المأكولات، والوجبات الخفيفة، مايستدعي ضرورة تعليق لوائح الأسعار والالتزام بها، بالإضافة إلى ضرورة اتخاذ إجراءات صارمة من طرف السلطات المختصة، لضمان سلامة الطعام في السناكات المحيطة بالمستشفى الجامعي محمد السادس،لكون هذه الخطوة جد ضرورية ومهمة لحماية صحة المرضى وذويهم ومرافقيهم.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

