أمام الإرتفاع الكبير لعدد إصابات كورونا بجهة مراكش آسفي خلال الفترة الأخيرة والذي بات يتجاوز الـ300 إصابة، توالت القرارات الإستثنائية من سلطات المدينة الحمراء، فبعد قرار إغلاق الفضاءات الخضراء، ومنع المواطنين من الولوج إليها، وتشديد المراقبة على التنقلات سواء بمداخل المدينة أو بين أحيائها، اتخذت السلطات قرارا بإغلاق مجموعة من الأحياء بسبب ظهور بؤر “كورونا”، وذلك بهدف السيطرة على الوضع.وباشرت السلطات إغلاق كل من مناطق سيدي يوسف بن علي، والحي الحسني، والحي المحمدي، والمحاميد، والمنارة، وجامع الفنا وقشيش، مع تكثيف عمليات المراقبة بها، للحد من التنقلات إلا في الحالات القصوى، إلى جانب اتخاذ إجراءات قانونية صارمة في حق المخالفين، وإجراءت أخرى كان آخرها منع جميع أشكال التجمعات، وإغلاق محلات تجارة القرب والواجهات التجارية الكبرى والمقاهي على الساعة العاشرة مساء بكل مقاطعات المدينة وإغلاق والحدائق العمومية، وإغلاق قاعات الألعاب والقاعات الرياضية، فضلا عن ملاعب القرب، وتقليص الطاقة الاستيعابية لوسائل النقل العمومي إلى 50 في المائة فضلا عن مواصلة فرض إلزامية التوفر على رخصة استثنائية للتنقل من وإلى مراكش، وإغلاق أسواق القرب على الساعة الرابعة بعد الزوال.كما تشمل الاجراءات تدابير خاصة على مستوى الأحياء السكنية التي تعرف تفشي الوباء كإغلاق المنافذ المؤدية لهذه الأحياء عبر الأحزمة الأمنية، وإخضاع التنقل من وإلى الأحياء المعنية بالإغلاق لرخصة استثنائية للتنقل مسلمة من طرف السلطات المحلية، وإغلاق محلات تجارة القرب والواجهات التجارية الكبرى، والمقاهي والمطاعم على الساعة الثامنة مساء، وإغلاق الحمامات ومحلات التجميل.الوضع الذي باتت تتخبط فيه المدينة الحمراء، خصوصا على المستوى الصحي، والذي بدأ يخرج عن السيطرة رغم التطمينات الرسمية في هذا الشأن، أصبح يستدعي تدخلا عاجلا من طرف الجهات المختصة، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه وتجنيب المدينة الحمراء السكتة، التي باتت تهدد مراكش في ظل التدهور الذي يسير فيه الوضع.وفي ظل كل هذه المشاكل، وأمام توالي إصدار السلطات المحلية بمراكش خلال هذه الأيام، قرارات بإغلاق الأحياء والأزقة، يسود تخوف كبير في صفوف المراكشيين من العودة مجددا إلى فرض حجر صحي شامل على المدينة.وأعرب المواطنون عن تخوفهم من لجوء السلطات الولائية بجهة مراكش آسفي، إلى هذا القرار، خصوصا في ظل تسجيل الجهة، وخصوصا عمالة مراكش في الأيام الأخيرة نسب مرتفعة لحالات الإصابة بفيروس كورونا.
أمام الإرتفاع الكبير لعدد إصابات كورونا بجهة مراكش آسفي خلال الفترة الأخيرة والذي بات يتجاوز الـ300 إصابة، توالت القرارات الإستثنائية من سلطات المدينة الحمراء، فبعد قرار إغلاق الفضاءات الخضراء، ومنع المواطنين من الولوج إليها، وتشديد المراقبة على التنقلات سواء بمداخل المدينة أو بين أحيائها، اتخذت السلطات قرارا بإغلاق مجموعة من الأحياء بسبب ظهور بؤر “كورونا”، وذلك بهدف السيطرة على الوضع.وباشرت السلطات إغلاق كل من مناطق سيدي يوسف بن علي، والحي الحسني، والحي المحمدي، والمحاميد، والمنارة، وجامع الفنا وقشيش، مع تكثيف عمليات المراقبة بها، للحد من التنقلات إلا في الحالات القصوى، إلى جانب اتخاذ إجراءات قانونية صارمة في حق المخالفين، وإجراءت أخرى كان آخرها منع جميع أشكال التجمعات، وإغلاق محلات تجارة القرب والواجهات التجارية الكبرى والمقاهي على الساعة العاشرة مساء بكل مقاطعات المدينة وإغلاق والحدائق العمومية، وإغلاق قاعات الألعاب والقاعات الرياضية، فضلا عن ملاعب القرب، وتقليص الطاقة الاستيعابية لوسائل النقل العمومي إلى 50 في المائة فضلا عن مواصلة فرض إلزامية التوفر على رخصة استثنائية للتنقل من وإلى مراكش، وإغلاق أسواق القرب على الساعة الرابعة بعد الزوال.كما تشمل الاجراءات تدابير خاصة على مستوى الأحياء السكنية التي تعرف تفشي الوباء كإغلاق المنافذ المؤدية لهذه الأحياء عبر الأحزمة الأمنية، وإخضاع التنقل من وإلى الأحياء المعنية بالإغلاق لرخصة استثنائية للتنقل مسلمة من طرف السلطات المحلية، وإغلاق محلات تجارة القرب والواجهات التجارية الكبرى، والمقاهي والمطاعم على الساعة الثامنة مساء، وإغلاق الحمامات ومحلات التجميل.الوضع الذي باتت تتخبط فيه المدينة الحمراء، خصوصا على المستوى الصحي، والذي بدأ يخرج عن السيطرة رغم التطمينات الرسمية في هذا الشأن، أصبح يستدعي تدخلا عاجلا من طرف الجهات المختصة، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه وتجنيب المدينة الحمراء السكتة، التي باتت تهدد مراكش في ظل التدهور الذي يسير فيه الوضع.وفي ظل كل هذه المشاكل، وأمام توالي إصدار السلطات المحلية بمراكش خلال هذه الأيام، قرارات بإغلاق الأحياء والأزقة، يسود تخوف كبير في صفوف المراكشيين من العودة مجددا إلى فرض حجر صحي شامل على المدينة.وأعرب المواطنون عن تخوفهم من لجوء السلطات الولائية بجهة مراكش آسفي، إلى هذا القرار، خصوصا في ظل تسجيل الجهة، وخصوصا عمالة مراكش في الأيام الأخيرة نسب مرتفعة لحالات الإصابة بفيروس كورونا.
ملصقات
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
#كورونا
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش