قام علماء بريطانين بمتابعة 5000 شخص لمدة 16 عام وكانت النتيجة على عكس المقوله الشائعة أن الجلوس يزيد من خطر الوفاء وتم إثبات أن الجلوس ليس له أي علاقة بمخاطر الوفاة.

وصرح أحد معدي الدراسة ميلفين هيلسدون "أظهرت أبحاثنا ما يخالف الأفكار السائدة حول المخاطر التي يمكن أن تنجم عن الجلوس، وتبين أن الخطر الفعلي ينتج عن عدم الحركة، وليس عن الجلوس لوقت طويل".

وأنهى الباحث كلمته بأنه "يشجع الناس على أن يكونوا أكثر نشاطاً لأن ذلك يؤثر على صحتهم بالإيجاب.