

مراكش
هل أصبحت أرواح المراكشيين رخيصة؟.. تجاهل وضعية طرق بمراكش يثير الإستياء
تعيش الطريق لمدارية الرابطة بين مدارة العياشي ومدارة طريق الدار البيضاء المعروفة بـ"طريق الحلوف" منذ أيام، مشاكل على مستوى الإنارة العمومية، جعلتها تعيش في ظلام دامس يهدد سلامة مستعملي هذه الطريق.
وتغرق الطريق المذكورة، في ظلام دامس تصعب معه الرؤية ليلا، نظرا للمصابيح ذات الإضاءة الصفراء والتي لا تصلح لمثل هذه الطرقات التي تحتاج إلى إنارة بيضاء واضحة ومصابيح ذات جودة عالية، لتخليص مستعملي هذه الطريق من معاناتهم، وللحد من ارتفاع حوادث السير بالطريق.
ورغم النداءات المتكررة للمواطنين، وإثارة موضوع انعدام الإنارة بهذا المقطع الطرقي الذي يعرف الكثير من حوادث السير، في أكثر من مناسبة، إلا أن الجهات المختصة لم تحرك ساكنا بعد، لتظل الطريق المعنية خطرا يهدد حياة مستعمليها وتتربص في كل فرصة بضحيتها.
وبهذا الخصوص، قال مهتمون بالشأن المحلي، إن ضعف الإنارة العمومية وغياب المصابيح في بعض الأعمدة التي تتواجد في هذا المقطع الطرقي، أصبح يشكل كابوسا حقيقيا لمستعمليها، خاصة لما تشهده هذه الأخيرة من حوادث سير تحصد الكثير من الأرواح، وهي المعاناة التي يزيد من حدتها تجول "الحلوف" بهذه المنطقة، مما قد يعرض سلامة السائقين للخطر، في حال اصطدام هذا الحيوان بالمركبات والعربات.
واستغرب مهتمون بالشأن المحلي، استرخاص الجهات المختصة، لحياة المواطنين، من خلال غض الطرف عن معاناتهم مع هاته الطريق التي تفتقر إلى إنارة عمومية مناسبة لطبيعتها، مما يُحوِّلها إلى “قطعة مظلمة” يستحيل معها التنقل دون مخاطر.
وطالب مشتكون الجهات المسؤولة بالتدخل العاجل لتوفير الإنارة العمومية في الطريق المذكورة، لضمان أمن وراحة مستعمليها، والالتفات لوضعية هذه الطريق، مع القيام بالمتعين من أجل الحد من حوادث السير التي تنتج غالبا عن ضعف أو غياب الإنارة العمومية.
تعيش الطريق لمدارية الرابطة بين مدارة العياشي ومدارة طريق الدار البيضاء المعروفة بـ"طريق الحلوف" منذ أيام، مشاكل على مستوى الإنارة العمومية، جعلتها تعيش في ظلام دامس يهدد سلامة مستعملي هذه الطريق.
وتغرق الطريق المذكورة، في ظلام دامس تصعب معه الرؤية ليلا، نظرا للمصابيح ذات الإضاءة الصفراء والتي لا تصلح لمثل هذه الطرقات التي تحتاج إلى إنارة بيضاء واضحة ومصابيح ذات جودة عالية، لتخليص مستعملي هذه الطريق من معاناتهم، وللحد من ارتفاع حوادث السير بالطريق.
ورغم النداءات المتكررة للمواطنين، وإثارة موضوع انعدام الإنارة بهذا المقطع الطرقي الذي يعرف الكثير من حوادث السير، في أكثر من مناسبة، إلا أن الجهات المختصة لم تحرك ساكنا بعد، لتظل الطريق المعنية خطرا يهدد حياة مستعمليها وتتربص في كل فرصة بضحيتها.
وبهذا الخصوص، قال مهتمون بالشأن المحلي، إن ضعف الإنارة العمومية وغياب المصابيح في بعض الأعمدة التي تتواجد في هذا المقطع الطرقي، أصبح يشكل كابوسا حقيقيا لمستعمليها، خاصة لما تشهده هذه الأخيرة من حوادث سير تحصد الكثير من الأرواح، وهي المعاناة التي يزيد من حدتها تجول "الحلوف" بهذه المنطقة، مما قد يعرض سلامة السائقين للخطر، في حال اصطدام هذا الحيوان بالمركبات والعربات.
واستغرب مهتمون بالشأن المحلي، استرخاص الجهات المختصة، لحياة المواطنين، من خلال غض الطرف عن معاناتهم مع هاته الطريق التي تفتقر إلى إنارة عمومية مناسبة لطبيعتها، مما يُحوِّلها إلى “قطعة مظلمة” يستحيل معها التنقل دون مخاطر.
وطالب مشتكون الجهات المسؤولة بالتدخل العاجل لتوفير الإنارة العمومية في الطريق المذكورة، لضمان أمن وراحة مستعمليها، والالتفات لوضعية هذه الطريق، مع القيام بالمتعين من أجل الحد من حوادث السير التي تنتج غالبا عن ضعف أو غياب الإنارة العمومية.
ملصقات
