التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
هكذا يتم الاجهاز على السور التاريخي بمراكش ونسف أهداف الحاضرة المتجددة
نشر في: 22 ديسمبر 2017
رغم المجهودات الكبيرة التي يشرف عليها الملك محمد السادس شخصيا من أجل إعادة تاهيل المدينة العتيقة لمراكش وتثمين الموروث الحضاري و الحفاظ عليه، إلا ان تساهل السلطات منح الفرصة لبعض المواطنين للاجهاز على أجزاء من السور التاريخي لمراكش و نسف أهداف مشوع الحاضرة المتجددة.
وفق ما عاينته "كشـ24" فإن بنايات أشغال بناء عشوائية دمرت أجزاء من السور التاريخي على مستوى حي باب دكالة دون رادع، رغم أهمية السور الذي يميز المدينة الحمراء و يعتبر من علامتها الشهيرة، حيث بلغ الامر حد الاجهاز على أجزاء بالكامل لتعوضها واجهات منازل شيدت بشكل عشوائي في غفلة من السلطات المحلية او في ظل تساهل مريب يطرح العديد من التساؤلات.
وفق ما عاينته "كشـ24" فإن بنايات أشغال بناء عشوائية دمرت أجزاء من السور التاريخي على مستوى حي باب دكالة دون رادع، رغم أهمية السور الذي يميز المدينة الحمراء و يعتبر من علامتها الشهيرة، حيث بلغ الامر حد الاجهاز على أجزاء بالكامل لتعوضها واجهات منازل شيدت بشكل عشوائي في غفلة من السلطات المحلية او في ظل تساهل مريب يطرح العديد من التساؤلات.
وإن كانت بعض المخالفات تعود الى شهور خلت، فإن مخالفات اخرى من هذا القبيل لا زالت تسجل حاليا، حيث عاينت "كشـ24" أشغالا جارية بمحاذاة السور الذي تم تجاوز علوه بشكل غير قانوني، ما يساهم في تشويه المنظر العام و تبخيس قيمة هذا الجزء من الموروث الحضاري للمدينة الحمراء.
رغم المجهودات الكبيرة التي يشرف عليها الملك محمد السادس شخصيا من أجل إعادة تاهيل المدينة العتيقة لمراكش وتثمين الموروث الحضاري و الحفاظ عليه، إلا ان تساهل السلطات منح الفرصة لبعض المواطنين للاجهاز على أجزاء من السور التاريخي لمراكش و نسف أهداف مشوع الحاضرة المتجددة.
وفق ما عاينته "كشـ24" فإن بنايات أشغال بناء عشوائية دمرت أجزاء من السور التاريخي على مستوى حي باب دكالة دون رادع، رغم أهمية السور الذي يميز المدينة الحمراء و يعتبر من علامتها الشهيرة، حيث بلغ الامر حد الاجهاز على أجزاء بالكامل لتعوضها واجهات منازل شيدت بشكل عشوائي في غفلة من السلطات المحلية او في ظل تساهل مريب يطرح العديد من التساؤلات.
وفق ما عاينته "كشـ24" فإن بنايات أشغال بناء عشوائية دمرت أجزاء من السور التاريخي على مستوى حي باب دكالة دون رادع، رغم أهمية السور الذي يميز المدينة الحمراء و يعتبر من علامتها الشهيرة، حيث بلغ الامر حد الاجهاز على أجزاء بالكامل لتعوضها واجهات منازل شيدت بشكل عشوائي في غفلة من السلطات المحلية او في ظل تساهل مريب يطرح العديد من التساؤلات.
وإن كانت بعض المخالفات تعود الى شهور خلت، فإن مخالفات اخرى من هذا القبيل لا زالت تسجل حاليا، حيث عاينت "كشـ24" أشغالا جارية بمحاذاة السور الذي تم تجاوز علوه بشكل غير قانوني، ما يساهم في تشويه المنظر العام و تبخيس قيمة هذا الجزء من الموروث الحضاري للمدينة الحمراء.
ملصقات
اقرأ أيضاً
في ظل الزخم الرقمي.. افتقار كلية الحقوق بمراكش لمكتبة رقمية يثير استياء الطلاب والباحثين
مراكش
مراكش
مطالب باصلاح طريق بالحوز بعد تضررها من تساقط الأحجار جراء سوء الاحوال الجوية
مراكش
مراكش
بعد تسبب حفرها في الموت.. حلول ترقيعية للحد من خطورة طريق بمراكش
مراكش
مراكش
شاهد بالڤيديو حجم الحريق المهول الذي اندلع بمرحاض مدارة البردعي بمراكش
مراكش
مراكش
بالڤيديو.. عكس المتداول.. بيكيرش يكشف قصة أشهر لوحة جدارية بمراكش
مراكش
مراكش
بعد تعرضه للتخريب.. احتراق مرحاض عمومي حديث الانشاء بمراكش يطرح تساؤلات
مراكش
مراكش
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
مراكش
مراكش