هكذا يتعامل المراكشيون مع ارتفاع درجة الحرارة خلال فصل الصيف
أسماء ايت السعيد
نشر في: 6 يوليو 2018 أسماء ايت السعيد
مع بداية فصل الصيف، تعرف المدينة الحمراء وضواحيها ارتفاعا كبيرا في درجة الحرارة، قد تصل في بعض الأحيان الى أكثر من 40 درجة مئوية، خصوصا في النهار، ما يضطر معه سكان المدينة وزوارها إلى تغيير عاداتهم من أجل إيجاد الوسيلة الملائمة لتلطيف الجو والتخفيف من أثر الحرارة التي تجعل شوارع المدينة طيلة ساعات النهار شبه خالية.وإذا كان البعض يسافر الى مدن ساحلية هربا من موجة الحرارة في مدينة مراكش، فإن أغلب المراكشيين يحاولون الاحتماء من القيظ الذي تعرفه مدينة سبعة رجال، خلال فصل الصيف بكل امكانياتهم المتوفرة.وعبر جل المراكشيين الذين إستقت “كشـ24” آرائهم حول الوسائل التي يلجئون اليها للتخفيف من وطئ الحرارة عليهم خلال فصل الصيف، عن تعايشهم معها، كونهم تعودو عليها، خصوصا الذين تحتم عليهم طبيعة عملهم التواجد خارج جدران تحميهم من أشعة الشمس، وانهم يلجئون الى وسائل بسيطة جدا لتلطيف الجو، كالاحتماء تحت ظلال الاشجار أو الاكتفاء باستعمال القباعات، فيما قال البعض أن المسابح والحدائق تبقى هي الوسيلة الانجع لمحاربة ارتفاع درجة الحرارة بالمدينة.
مع بداية فصل الصيف، تعرف المدينة الحمراء وضواحيها ارتفاعا كبيرا في درجة الحرارة، قد تصل في بعض الأحيان الى أكثر من 40 درجة مئوية، خصوصا في النهار، ما يضطر معه سكان المدينة وزوارها إلى تغيير عاداتهم من أجل إيجاد الوسيلة الملائمة لتلطيف الجو والتخفيف من أثر الحرارة التي تجعل شوارع المدينة طيلة ساعات النهار شبه خالية.وإذا كان البعض يسافر الى مدن ساحلية هربا من موجة الحرارة في مدينة مراكش، فإن أغلب المراكشيين يحاولون الاحتماء من القيظ الذي تعرفه مدينة سبعة رجال، خلال فصل الصيف بكل امكانياتهم المتوفرة.وعبر جل المراكشيين الذين إستقت “كشـ24” آرائهم حول الوسائل التي يلجئون اليها للتخفيف من وطئ الحرارة عليهم خلال فصل الصيف، عن تعايشهم معها، كونهم تعودو عليها، خصوصا الذين تحتم عليهم طبيعة عملهم التواجد خارج جدران تحميهم من أشعة الشمس، وانهم يلجئون الى وسائل بسيطة جدا لتلطيف الجو، كالاحتماء تحت ظلال الاشجار أو الاكتفاء باستعمال القباعات، فيما قال البعض أن المسابح والحدائق تبقى هي الوسيلة الانجع لمحاربة ارتفاع درجة الحرارة بالمدينة.