التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
هكذا وصف الوزير مصطفى الخلفي المناورات العسكرية لجبهة البوليساريو
نشر في: 28 ديسمبر 2017
أكد الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي، الخميس بالرباط، أن المناورات التي تقوم بها جبهة البوليساريو تعكس حالة التخبط واليأس والتفكك التي تسود في صفوفها نتيجة للانتصارات المتتالية التي يراكمها المغرب في الدفاع عن وحدته الترابية.
وأبرز الخلفي، في لقاء مع الصحافة في أعقاب المجلس الحكومي الذي انعقد برئاسة رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، أن المغرب يتقدم اليوم بخطوات رائدة وقوية في مجال الدفاع عن وحدته الترابية وتثبيتها، ويشتغل على الأرض في إطار نموذج تنموي بدأ يحقق نتائج ويعطي ثمارا تجعل كل من يزور المنطقة يقف على حجم التحولات التي تجري على الأرض عبر مشاريع تنموية ستمكن من إطلاق قطب اقتصادي جديد للمملكة .
وذكر، في هذا الصدد، بآخر مظاهر هذا التقدم، متمثلا في القرار الذي اتخذ على المستوى الحكومي بشأن المنطقتين الصناعيتين بالعيون استجابة لمطالب الاتحاد العام لمقاولات المغرب من أجل المضي بشكل أعمق في مجال الاستثمار على مستوى المنطقة.
وإلى جانب هذا التقدم على الأرض في إطار دينامية تنموية واعدة ورائدة، يضيف الوزير، تحقق المملكة إنجازات على المستوى السياسي أيضا، سواء تعلق الأمر بالسياسة الإفريقية للمغرب أو بشراكاته الاستراتيجية أو على صعيد الأمم المتحدة، والتي جعلت المغرب اليوم في موقع متقدم.
وشدد الخلفي على أن 2017 كانت سنة تثبيت الحسم الذي شهدته 2016، إذ كانت سنة المبادرة والتقدم وسنة انتصارات دالة في إطار القضية الوطنية لا ينكرها إلا جاحد.
وأبرز، في هذا السياق، أن الاتحاد الإفريقي لم يعد منصة كما كان يستغل في السابق في استفزاز المملكة في قضيتها الوطنية، وأصبح المغرب في إطار الاتحاد قوة رائدة إلى جانب عدد من قادة القارة من أجل الدفاع عن قضاياها المتعلقة بالشباب والهجرة وغيرها.
وأكد أن نفس الأمر حصل في اجتماعات اللجنة الرابعة للأمم المتحدة هذه السنة وفي مجلس حقوق الإنسان بحنيف، مشيرا إلى أن المغرب سجل انتصارات داخليا وخارجيا بفضل السياسة والرؤية المتبصرة، والقيادة المباشرة للملك محمد السادس لهذه السياسة.
وأبرز الخلفي، في لقاء مع الصحافة في أعقاب المجلس الحكومي الذي انعقد برئاسة رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، أن المغرب يتقدم اليوم بخطوات رائدة وقوية في مجال الدفاع عن وحدته الترابية وتثبيتها، ويشتغل على الأرض في إطار نموذج تنموي بدأ يحقق نتائج ويعطي ثمارا تجعل كل من يزور المنطقة يقف على حجم التحولات التي تجري على الأرض عبر مشاريع تنموية ستمكن من إطلاق قطب اقتصادي جديد للمملكة .
وذكر، في هذا الصدد، بآخر مظاهر هذا التقدم، متمثلا في القرار الذي اتخذ على المستوى الحكومي بشأن المنطقتين الصناعيتين بالعيون استجابة لمطالب الاتحاد العام لمقاولات المغرب من أجل المضي بشكل أعمق في مجال الاستثمار على مستوى المنطقة.
وإلى جانب هذا التقدم على الأرض في إطار دينامية تنموية واعدة ورائدة، يضيف الوزير، تحقق المملكة إنجازات على المستوى السياسي أيضا، سواء تعلق الأمر بالسياسة الإفريقية للمغرب أو بشراكاته الاستراتيجية أو على صعيد الأمم المتحدة، والتي جعلت المغرب اليوم في موقع متقدم.
وشدد الخلفي على أن 2017 كانت سنة تثبيت الحسم الذي شهدته 2016، إذ كانت سنة المبادرة والتقدم وسنة انتصارات دالة في إطار القضية الوطنية لا ينكرها إلا جاحد.
وأبرز، في هذا السياق، أن الاتحاد الإفريقي لم يعد منصة كما كان يستغل في السابق في استفزاز المملكة في قضيتها الوطنية، وأصبح المغرب في إطار الاتحاد قوة رائدة إلى جانب عدد من قادة القارة من أجل الدفاع عن قضاياها المتعلقة بالشباب والهجرة وغيرها.
وأكد أن نفس الأمر حصل في اجتماعات اللجنة الرابعة للأمم المتحدة هذه السنة وفي مجلس حقوق الإنسان بحنيف، مشيرا إلى أن المغرب سجل انتصارات داخليا وخارجيا بفضل السياسة والرؤية المتبصرة، والقيادة المباشرة للملك محمد السادس لهذه السياسة.
أكد الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي، الخميس بالرباط، أن المناورات التي تقوم بها جبهة البوليساريو تعكس حالة التخبط واليأس والتفكك التي تسود في صفوفها نتيجة للانتصارات المتتالية التي يراكمها المغرب في الدفاع عن وحدته الترابية.
وأبرز الخلفي، في لقاء مع الصحافة في أعقاب المجلس الحكومي الذي انعقد برئاسة رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، أن المغرب يتقدم اليوم بخطوات رائدة وقوية في مجال الدفاع عن وحدته الترابية وتثبيتها، ويشتغل على الأرض في إطار نموذج تنموي بدأ يحقق نتائج ويعطي ثمارا تجعل كل من يزور المنطقة يقف على حجم التحولات التي تجري على الأرض عبر مشاريع تنموية ستمكن من إطلاق قطب اقتصادي جديد للمملكة .
وذكر، في هذا الصدد، بآخر مظاهر هذا التقدم، متمثلا في القرار الذي اتخذ على المستوى الحكومي بشأن المنطقتين الصناعيتين بالعيون استجابة لمطالب الاتحاد العام لمقاولات المغرب من أجل المضي بشكل أعمق في مجال الاستثمار على مستوى المنطقة.
وإلى جانب هذا التقدم على الأرض في إطار دينامية تنموية واعدة ورائدة، يضيف الوزير، تحقق المملكة إنجازات على المستوى السياسي أيضا، سواء تعلق الأمر بالسياسة الإفريقية للمغرب أو بشراكاته الاستراتيجية أو على صعيد الأمم المتحدة، والتي جعلت المغرب اليوم في موقع متقدم.
وشدد الخلفي على أن 2017 كانت سنة تثبيت الحسم الذي شهدته 2016، إذ كانت سنة المبادرة والتقدم وسنة انتصارات دالة في إطار القضية الوطنية لا ينكرها إلا جاحد.
وأبرز، في هذا السياق، أن الاتحاد الإفريقي لم يعد منصة كما كان يستغل في السابق في استفزاز المملكة في قضيتها الوطنية، وأصبح المغرب في إطار الاتحاد قوة رائدة إلى جانب عدد من قادة القارة من أجل الدفاع عن قضاياها المتعلقة بالشباب والهجرة وغيرها.
وأكد أن نفس الأمر حصل في اجتماعات اللجنة الرابعة للأمم المتحدة هذه السنة وفي مجلس حقوق الإنسان بحنيف، مشيرا إلى أن المغرب سجل انتصارات داخليا وخارجيا بفضل السياسة والرؤية المتبصرة، والقيادة المباشرة للملك محمد السادس لهذه السياسة.
وأبرز الخلفي، في لقاء مع الصحافة في أعقاب المجلس الحكومي الذي انعقد برئاسة رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، أن المغرب يتقدم اليوم بخطوات رائدة وقوية في مجال الدفاع عن وحدته الترابية وتثبيتها، ويشتغل على الأرض في إطار نموذج تنموي بدأ يحقق نتائج ويعطي ثمارا تجعل كل من يزور المنطقة يقف على حجم التحولات التي تجري على الأرض عبر مشاريع تنموية ستمكن من إطلاق قطب اقتصادي جديد للمملكة .
وذكر، في هذا الصدد، بآخر مظاهر هذا التقدم، متمثلا في القرار الذي اتخذ على المستوى الحكومي بشأن المنطقتين الصناعيتين بالعيون استجابة لمطالب الاتحاد العام لمقاولات المغرب من أجل المضي بشكل أعمق في مجال الاستثمار على مستوى المنطقة.
وإلى جانب هذا التقدم على الأرض في إطار دينامية تنموية واعدة ورائدة، يضيف الوزير، تحقق المملكة إنجازات على المستوى السياسي أيضا، سواء تعلق الأمر بالسياسة الإفريقية للمغرب أو بشراكاته الاستراتيجية أو على صعيد الأمم المتحدة، والتي جعلت المغرب اليوم في موقع متقدم.
وشدد الخلفي على أن 2017 كانت سنة تثبيت الحسم الذي شهدته 2016، إذ كانت سنة المبادرة والتقدم وسنة انتصارات دالة في إطار القضية الوطنية لا ينكرها إلا جاحد.
وأبرز، في هذا السياق، أن الاتحاد الإفريقي لم يعد منصة كما كان يستغل في السابق في استفزاز المملكة في قضيتها الوطنية، وأصبح المغرب في إطار الاتحاد قوة رائدة إلى جانب عدد من قادة القارة من أجل الدفاع عن قضاياها المتعلقة بالشباب والهجرة وغيرها.
وأكد أن نفس الأمر حصل في اجتماعات اللجنة الرابعة للأمم المتحدة هذه السنة وفي مجلس حقوق الإنسان بحنيف، مشيرا إلى أن المغرب سجل انتصارات داخليا وخارجيا بفضل السياسة والرؤية المتبصرة، والقيادة المباشرة للملك محمد السادس لهذه السياسة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
توقف صرف الدعم الاجتماعي المباشر يخرج مواطنين إلى الشارع
وطني
وطني
مروحية رسمية للمملكة المغربية تحط بمطار إسباني
وطني
وطني
وزارة التجهيز والماء تطلق حملة تحسيسية واسعة لترشيد استهلاك الماء
وطني
وطني
الصندوق المغربي للتقاعد يوقع اتفاقية شراكة للانضمام إلى برنامج “داتا ثقة”
وطني
وطني
بطء إجراءات تبديل رخص السياقة للمواطنين يصل البرلمان
وطني
وطني
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني