التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
هكذا هيمنت فتيات مغربيات على سوق الجنس والدعارة بأحياء مدينة مليلية المحتلة
نشر في: 12 سبتمبر 2017
كشف تقرير حديث صادر عن مركز إسباني للبحوث والدراسات في مجال الحقوق المدنية عن وجود عدد كبير من المغربيات يمتهن الجنس والدعارة بأحياء مليلية المحتلة وشوارعها والمنازل المخصصة لذلك، أغلبهن من البيضاء والرباط وبعض مدن الشمال، وتتراوح أعمارعن ما بين 18 و24 سنة.
وذكرت يومية "الصباح" عدد الثلاثاء، حيث ذكرت أن مركز الأبحاث قدر عدد بائعات الجنس المغربيات بـ1000 عاهرة، أي ما يمثل مجموع عاهرات المدينة المحتلة، يأتين إليها يوميا من معبر بني نصار، وأغلبهن يتوفرن على تأشيرات الدخول والخروج.
ونقلت اليومية عن "ماريا خيخوس" مارتين رئيسة المركز، قولها أن أغلب المغربيات اللواتي يمارسن الجنس مهنة، يتحدرن من المدن المجاورة لمنطقة بني نصار، وبعضهن قادمات من مدن بعيدة مثل البيضاء والرباط وبني ملال ومراكش، يكترين بيوتا وغرفا ومنازل بالمناطق المجاورة، ويدخلن في أوقات متفرقة إلى مليلية لامتهان الدعارة.
وقالت اليومية إن ماريا خيخوس أكدت أن العاهرات يتوزعن على مجموعات حسب طبيعة الزبناء، مجموعات تدخل صباحا إلى المدينة وتغادر في ما بعد الزوال، ومجموعات أخرى تشتغل بالليل، وتسهر إلى الساعات الأولى من اليوم الموالي، كما أوضح المركز أن المغربيات العاهرات لا ينتمين إلى الفئات نفسها، بل هناك نساء في وضعية صعبة ومطلقات، أو عاهرات مرفقات بأبناء، كما أن هناك عاهرات من نوع آخر يطلبن لدى زبناء يقضون سهراتهم في العلب الليلية وحانات المدينة، وبعض الأماكن المخصصة لذلك، وأغلبهم ينتمون إلى سلك الشرطة والحرس الحدودي والجيش ومسؤولون وموظفون وتجار كبار وبارونات مخدرات مغاربة وإسبان، إضافة إلى خليجيين.
وذكرت يومية "الصباح" عدد الثلاثاء، حيث ذكرت أن مركز الأبحاث قدر عدد بائعات الجنس المغربيات بـ1000 عاهرة، أي ما يمثل مجموع عاهرات المدينة المحتلة، يأتين إليها يوميا من معبر بني نصار، وأغلبهن يتوفرن على تأشيرات الدخول والخروج.
ونقلت اليومية عن "ماريا خيخوس" مارتين رئيسة المركز، قولها أن أغلب المغربيات اللواتي يمارسن الجنس مهنة، يتحدرن من المدن المجاورة لمنطقة بني نصار، وبعضهن قادمات من مدن بعيدة مثل البيضاء والرباط وبني ملال ومراكش، يكترين بيوتا وغرفا ومنازل بالمناطق المجاورة، ويدخلن في أوقات متفرقة إلى مليلية لامتهان الدعارة.
وقالت اليومية إن ماريا خيخوس أكدت أن العاهرات يتوزعن على مجموعات حسب طبيعة الزبناء، مجموعات تدخل صباحا إلى المدينة وتغادر في ما بعد الزوال، ومجموعات أخرى تشتغل بالليل، وتسهر إلى الساعات الأولى من اليوم الموالي، كما أوضح المركز أن المغربيات العاهرات لا ينتمين إلى الفئات نفسها، بل هناك نساء في وضعية صعبة ومطلقات، أو عاهرات مرفقات بأبناء، كما أن هناك عاهرات من نوع آخر يطلبن لدى زبناء يقضون سهراتهم في العلب الليلية وحانات المدينة، وبعض الأماكن المخصصة لذلك، وأغلبهم ينتمون إلى سلك الشرطة والحرس الحدودي والجيش ومسؤولون وموظفون وتجار كبار وبارونات مخدرات مغاربة وإسبان، إضافة إلى خليجيين.
كشف تقرير حديث صادر عن مركز إسباني للبحوث والدراسات في مجال الحقوق المدنية عن وجود عدد كبير من المغربيات يمتهن الجنس والدعارة بأحياء مليلية المحتلة وشوارعها والمنازل المخصصة لذلك، أغلبهن من البيضاء والرباط وبعض مدن الشمال، وتتراوح أعمارعن ما بين 18 و24 سنة.
وذكرت يومية "الصباح" عدد الثلاثاء، حيث ذكرت أن مركز الأبحاث قدر عدد بائعات الجنس المغربيات بـ1000 عاهرة، أي ما يمثل مجموع عاهرات المدينة المحتلة، يأتين إليها يوميا من معبر بني نصار، وأغلبهن يتوفرن على تأشيرات الدخول والخروج.
ونقلت اليومية عن "ماريا خيخوس" مارتين رئيسة المركز، قولها أن أغلب المغربيات اللواتي يمارسن الجنس مهنة، يتحدرن من المدن المجاورة لمنطقة بني نصار، وبعضهن قادمات من مدن بعيدة مثل البيضاء والرباط وبني ملال ومراكش، يكترين بيوتا وغرفا ومنازل بالمناطق المجاورة، ويدخلن في أوقات متفرقة إلى مليلية لامتهان الدعارة.
وقالت اليومية إن ماريا خيخوس أكدت أن العاهرات يتوزعن على مجموعات حسب طبيعة الزبناء، مجموعات تدخل صباحا إلى المدينة وتغادر في ما بعد الزوال، ومجموعات أخرى تشتغل بالليل، وتسهر إلى الساعات الأولى من اليوم الموالي، كما أوضح المركز أن المغربيات العاهرات لا ينتمين إلى الفئات نفسها، بل هناك نساء في وضعية صعبة ومطلقات، أو عاهرات مرفقات بأبناء، كما أن هناك عاهرات من نوع آخر يطلبن لدى زبناء يقضون سهراتهم في العلب الليلية وحانات المدينة، وبعض الأماكن المخصصة لذلك، وأغلبهم ينتمون إلى سلك الشرطة والحرس الحدودي والجيش ومسؤولون وموظفون وتجار كبار وبارونات مخدرات مغاربة وإسبان، إضافة إلى خليجيين.
وذكرت يومية "الصباح" عدد الثلاثاء، حيث ذكرت أن مركز الأبحاث قدر عدد بائعات الجنس المغربيات بـ1000 عاهرة، أي ما يمثل مجموع عاهرات المدينة المحتلة، يأتين إليها يوميا من معبر بني نصار، وأغلبهن يتوفرن على تأشيرات الدخول والخروج.
ونقلت اليومية عن "ماريا خيخوس" مارتين رئيسة المركز، قولها أن أغلب المغربيات اللواتي يمارسن الجنس مهنة، يتحدرن من المدن المجاورة لمنطقة بني نصار، وبعضهن قادمات من مدن بعيدة مثل البيضاء والرباط وبني ملال ومراكش، يكترين بيوتا وغرفا ومنازل بالمناطق المجاورة، ويدخلن في أوقات متفرقة إلى مليلية لامتهان الدعارة.
وقالت اليومية إن ماريا خيخوس أكدت أن العاهرات يتوزعن على مجموعات حسب طبيعة الزبناء، مجموعات تدخل صباحا إلى المدينة وتغادر في ما بعد الزوال، ومجموعات أخرى تشتغل بالليل، وتسهر إلى الساعات الأولى من اليوم الموالي، كما أوضح المركز أن المغربيات العاهرات لا ينتمين إلى الفئات نفسها، بل هناك نساء في وضعية صعبة ومطلقات، أو عاهرات مرفقات بأبناء، كما أن هناك عاهرات من نوع آخر يطلبن لدى زبناء يقضون سهراتهم في العلب الليلية وحانات المدينة، وبعض الأماكن المخصصة لذلك، وأغلبهم ينتمون إلى سلك الشرطة والحرس الحدودي والجيش ومسؤولون وموظفون وتجار كبار وبارونات مخدرات مغاربة وإسبان، إضافة إلى خليجيين.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إطلاق مبادرة المهارات الرقمية لفائدة مكوني برامج محاربة الأمية بالمغرب
وطني
وطني
إطلاق عملية تجهيز المدارس الابتدائية بالمغرب بـ60 ألف “ركن للقراءة”
وطني
وطني
مزور تتحدث عن مكانة سياسة التعمير في تنزيل النموذج التنموي الجديد
وطني
وطني
عملية إحصاء أسماء من سيستدعون للخدمة العسكرية تشارف على الانتهاء
وطني
وطني
الكشف عن تفاصيل جديدة حول اجراءات تبسيط مساطر البناء في الوسط القروي
وطني
وطني
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني