هكذا لفظ طفل أنفاسه الأخيرة بالمستشفى الجامعي محمد السادس بمراكش
كشـ24
نشر في: 27 أكتوبر 2014 كشـ24
لفظ طفل أنفاسه الأخيرة بالمستشفى الجامعي محمد السادس بمراكش، يوم الجمعة 24 أكتوبر، متأثر بعضة كلب ضال هاجم بيت أسرته بنواحي قلعة السراغنة.
وبحسب مصادر محلية، فإن الواقعة تعود إلى يوم الخميس 13 غشت الماضي، حين داهمت أنثى كلب ضالة منزل أسرة الطفل الكائن بدوار لزرق بإقليم قلعة السراغنة، لتهاجم أم الطفل وشقيقه البالغ من العمر سنتين، قبل أن تغرس أنيابها في جسد الضحية المسمى قيد حياته" ب، ك".
الأسرة وبحسب المصادر ذاتها، لم تلجأ إلى المستشفى واكتفت بالطرق التقليدية باللجوء لأحد الأشخاص الذي أخضع أفرادها المستهدفين لعملية تدعى "النشان"، لتتحسن أحوالهم الصحية بحسب إفادة الأب الذي صرح بأنه ابنه المتوفي في سنة2014 استأنف دراسته بشكل عادي، إير أنه سرعان ما لبث أن عاودته حمى شديدة يوم 14 أكتوبر الجاري لينقل على وجه السرعة إلى المستشفى الاقليمي السلامة، قبل أن تسوء حالته لتتم احالته على المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش في 22 من هذا الشهر حيث مكث بالعناية المركزة ثلاثة أيام ليفارق الحياة.
لفظ طفل أنفاسه الأخيرة بالمستشفى الجامعي محمد السادس بمراكش، يوم الجمعة 24 أكتوبر، متأثر بعضة كلب ضال هاجم بيت أسرته بنواحي قلعة السراغنة.
وبحسب مصادر محلية، فإن الواقعة تعود إلى يوم الخميس 13 غشت الماضي، حين داهمت أنثى كلب ضالة منزل أسرة الطفل الكائن بدوار لزرق بإقليم قلعة السراغنة، لتهاجم أم الطفل وشقيقه البالغ من العمر سنتين، قبل أن تغرس أنيابها في جسد الضحية المسمى قيد حياته" ب، ك".
الأسرة وبحسب المصادر ذاتها، لم تلجأ إلى المستشفى واكتفت بالطرق التقليدية باللجوء لأحد الأشخاص الذي أخضع أفرادها المستهدفين لعملية تدعى "النشان"، لتتحسن أحوالهم الصحية بحسب إفادة الأب الذي صرح بأنه ابنه المتوفي في سنة2014 استأنف دراسته بشكل عادي، إير أنه سرعان ما لبث أن عاودته حمى شديدة يوم 14 أكتوبر الجاري لينقل على وجه السرعة إلى المستشفى الاقليمي السلامة، قبل أن تسوء حالته لتتم احالته على المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش في 22 من هذا الشهر حيث مكث بالعناية المركزة ثلاثة أيام ليفارق الحياة.