التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
هكذا قصف الملياردير مو ابراهيم “شركاء الفساد” في افريقيا من مراكش
نشر في: 9 أبريل 2017
انتقد رجل الأعمال البريطاني السوداني مو ابراهيم "شركاء الفساد في افريقيا" ولا سيما الفرنسيون منهم، على هامش منتدى تنظمه مؤسسته التي تحتفل بالذكرى العاشرة لإنشائها، من السادس الى التاسع من ابريل في مراكش.
ويقول منظمو المنتدى ان شخصيات سياسية ومن عالم الاعمال، تجتمع سنويا في ذكرى انشاء مؤسسة مو ابراهيم "لتحديد المخاطر السياسية الاساسية التي تواجهها القارة".
ويعقد المنتدى هذه السنة في المغرب الذي يقوم بحملة دبلوماسية واسعة في افريقيا توجتها عودته الى الاتحاد الافريقي في كانون الثاني/يناير الماضي. وفي مقابلة الجمعة مع وكالة فرانس برس، انتقد مو ابراهيم الذي تصنفه مجلة "تايم ماغازين" بين الاشخاص المائة الاكثر نفوذا في العالم "شركاء المسؤولين الافارقة الفاسدين". وقال مو ابراهيم قطب قطاع الاتصالات البالغ السبعين من العمر "يجب ان نتساءل من هم شركاء الفساد في افريقيا، رجال الاعمال هؤلاء الذين يفسدون الزعماء الافارقة".
وقال ساخرا ان "فرنسا سنت قوانين لمكافحة الفساد قبل ستين او سبعين عاما. لكن، كم هو عدد الفرنسيين المتورطين في قضايا فساد في افريقيا الذين مثلوا امام المحاكم؟ صفر. هل يصبح القادة الافارقة فاسدين من تلقاء انفسهم؟".
وبعد ان عمل في قطاع الاتصالات في لندن، أسس مو ابراهيم شركته "سيلتيل" للهاتف النقال والتي باعها في 2005 الى مجموعة "ام تي سي" الكويتية.
واوضح مو ابراهيم الذي تقدر ثروته ب 1،1 مليار دولار "لا نريد ان تحيل المجموعة الدولية الى القضاء الزعماء الافارقة الفاسدين، نريد ان نعرف الى اين يذهب مال الفساد".
ويقول منظمو المنتدى ان شخصيات سياسية ومن عالم الاعمال، تجتمع سنويا في ذكرى انشاء مؤسسة مو ابراهيم "لتحديد المخاطر السياسية الاساسية التي تواجهها القارة".
ويعقد المنتدى هذه السنة في المغرب الذي يقوم بحملة دبلوماسية واسعة في افريقيا توجتها عودته الى الاتحاد الافريقي في كانون الثاني/يناير الماضي. وفي مقابلة الجمعة مع وكالة فرانس برس، انتقد مو ابراهيم الذي تصنفه مجلة "تايم ماغازين" بين الاشخاص المائة الاكثر نفوذا في العالم "شركاء المسؤولين الافارقة الفاسدين". وقال مو ابراهيم قطب قطاع الاتصالات البالغ السبعين من العمر "يجب ان نتساءل من هم شركاء الفساد في افريقيا، رجال الاعمال هؤلاء الذين يفسدون الزعماء الافارقة".
وقال ساخرا ان "فرنسا سنت قوانين لمكافحة الفساد قبل ستين او سبعين عاما. لكن، كم هو عدد الفرنسيين المتورطين في قضايا فساد في افريقيا الذين مثلوا امام المحاكم؟ صفر. هل يصبح القادة الافارقة فاسدين من تلقاء انفسهم؟".
وبعد ان عمل في قطاع الاتصالات في لندن، أسس مو ابراهيم شركته "سيلتيل" للهاتف النقال والتي باعها في 2005 الى مجموعة "ام تي سي" الكويتية.
واوضح مو ابراهيم الذي تقدر ثروته ب 1،1 مليار دولار "لا نريد ان تحيل المجموعة الدولية الى القضاء الزعماء الافارقة الفاسدين، نريد ان نعرف الى اين يذهب مال الفساد".
انتقد رجل الأعمال البريطاني السوداني مو ابراهيم "شركاء الفساد في افريقيا" ولا سيما الفرنسيون منهم، على هامش منتدى تنظمه مؤسسته التي تحتفل بالذكرى العاشرة لإنشائها، من السادس الى التاسع من ابريل في مراكش.
ويقول منظمو المنتدى ان شخصيات سياسية ومن عالم الاعمال، تجتمع سنويا في ذكرى انشاء مؤسسة مو ابراهيم "لتحديد المخاطر السياسية الاساسية التي تواجهها القارة".
ويعقد المنتدى هذه السنة في المغرب الذي يقوم بحملة دبلوماسية واسعة في افريقيا توجتها عودته الى الاتحاد الافريقي في كانون الثاني/يناير الماضي. وفي مقابلة الجمعة مع وكالة فرانس برس، انتقد مو ابراهيم الذي تصنفه مجلة "تايم ماغازين" بين الاشخاص المائة الاكثر نفوذا في العالم "شركاء المسؤولين الافارقة الفاسدين". وقال مو ابراهيم قطب قطاع الاتصالات البالغ السبعين من العمر "يجب ان نتساءل من هم شركاء الفساد في افريقيا، رجال الاعمال هؤلاء الذين يفسدون الزعماء الافارقة".
وقال ساخرا ان "فرنسا سنت قوانين لمكافحة الفساد قبل ستين او سبعين عاما. لكن، كم هو عدد الفرنسيين المتورطين في قضايا فساد في افريقيا الذين مثلوا امام المحاكم؟ صفر. هل يصبح القادة الافارقة فاسدين من تلقاء انفسهم؟".
وبعد ان عمل في قطاع الاتصالات في لندن، أسس مو ابراهيم شركته "سيلتيل" للهاتف النقال والتي باعها في 2005 الى مجموعة "ام تي سي" الكويتية.
واوضح مو ابراهيم الذي تقدر ثروته ب 1،1 مليار دولار "لا نريد ان تحيل المجموعة الدولية الى القضاء الزعماء الافارقة الفاسدين، نريد ان نعرف الى اين يذهب مال الفساد".
ويقول منظمو المنتدى ان شخصيات سياسية ومن عالم الاعمال، تجتمع سنويا في ذكرى انشاء مؤسسة مو ابراهيم "لتحديد المخاطر السياسية الاساسية التي تواجهها القارة".
ويعقد المنتدى هذه السنة في المغرب الذي يقوم بحملة دبلوماسية واسعة في افريقيا توجتها عودته الى الاتحاد الافريقي في كانون الثاني/يناير الماضي. وفي مقابلة الجمعة مع وكالة فرانس برس، انتقد مو ابراهيم الذي تصنفه مجلة "تايم ماغازين" بين الاشخاص المائة الاكثر نفوذا في العالم "شركاء المسؤولين الافارقة الفاسدين". وقال مو ابراهيم قطب قطاع الاتصالات البالغ السبعين من العمر "يجب ان نتساءل من هم شركاء الفساد في افريقيا، رجال الاعمال هؤلاء الذين يفسدون الزعماء الافارقة".
وقال ساخرا ان "فرنسا سنت قوانين لمكافحة الفساد قبل ستين او سبعين عاما. لكن، كم هو عدد الفرنسيين المتورطين في قضايا فساد في افريقيا الذين مثلوا امام المحاكم؟ صفر. هل يصبح القادة الافارقة فاسدين من تلقاء انفسهم؟".
وبعد ان عمل في قطاع الاتصالات في لندن، أسس مو ابراهيم شركته "سيلتيل" للهاتف النقال والتي باعها في 2005 الى مجموعة "ام تي سي" الكويتية.
واوضح مو ابراهيم الذي تقدر ثروته ب 1،1 مليار دولار "لا نريد ان تحيل المجموعة الدولية الى القضاء الزعماء الافارقة الفاسدين، نريد ان نعرف الى اين يذهب مال الفساد".
ملصقات
اقرأ أيضاً
موريتانيا تعلن عن موعد الانتخابات الرئاسية والغزواني يطمع في ولاية جديدة
دولي
دولي
البرلمان الإسباني يزف خبرا سارا للمهاجرين
دولي
دولي
“تيك توك” تعتزم اللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
دولي
دولي
توقيف نائب لوزير الدفاع الروسي بشبهة فساد
دولي
دولي
إسرائيل تؤكد أنها ماضية في عملية رفح
دولي
دولي
تفاقم انعدام الأمن الغذائي في العالم بسبب النزاعات
دولي
دولي
حكم بالإعدام على مغني راب شهير على خلفية تأييد الاحتجاجات بإيران
دولي
دولي