هكذا ربطت متزوجة علاقة جنسية مع شاب نتج عنها طفل انتقاما من زوجها الذي خانها مع “بغلة”
كشـ24
نشر في: 28 ديسمبر 2015 كشـ24
أحالت عناصر المركز الترابي لدرك خريبكة، الأربعاء الماضي، زوجة وعشيقها في حالة اعتقال، على وكيل الملك بابتدائية المدينة، بعد متابعتهما بجنحة الفساد، الخيانة الزوجية نتجت عنها ولادة غير شرعية، قبل أن يتم إطلاق سراح الزوجة، والاحتفاظ بالعشيق رهن الاعتقال.
وعلمت»الصباح»، من مصادر عليمة، أن الزوج تقدم بتنازل كتابي، عن المتابعة القانونية لزوجته، من تهمة الخيانة الزوجية، وقبوله بابنها من غير صلبه، للعيش رفقته مع أبنائه الشرعيين.
وفجرت الزوجة، قنبلة من العيار الثقيل، عندما أكدت أمام نائبة وكيل الملك، أن سبب ربطها لعلاقة فاقت السنتين، مع عشيقها الذي يقطن بالدوار نفسه، يعود إلى ضبطها زوجها، يضاجع «بغلة» بإسطبل المنزل، لتضيف أن حالة التلبس التي وجدت عليها زوجها، تركت جروحا في نفسيتها، كانت وراء الإنتقام لأنوثتها، بربط علاقة غير شرعية، مع ابن الدوار لمدة طويلة، انتهت بحمل وولادة طفل غير شرعي.
وأكدت الزوجة، أن خطأ زوجها غير المفهوم، يعتبر السبب الوحيد والحقيقي، وراء فعلتها التي عبرت عن ندمها عليها، في حين تشبث الزوج بتربية الابن غير الشرعي وتنازله عن متابعتها.
واضطرت نائبة وكيل الملك، أمام تنازل الزوج لزوجته، بإسقاط جنحة الخيانة الزوجية عنها، لتؤشر على إطلاق سراحها، في حين توبع العشيق، في حالة اعتقال بتهمة الفساد، ليتم وضعه رهن تدابير الاعتقال الاحتياطي، بالسجن المحلي بخريبكة، وإحالة أوراق القضية على الغرفة الجنحية التلبسية، للبت في القضية في جلساتها العلنية، بداية الأسبوع المقبل.
وتعود تفاصيل الفضيحة الأخلاقية والجنسية، بعد توصل رئيس المركز الترابي لدرك خريبكة، بمعلومات عن ولادة غير شرعية، تحرك إثرها رفقة عناصره، في محاولة منه تفكيك شفراتها، ليتم الوقوف على امرأة في مقتبل العمر، أنجبت أخيرا طفلا، كشفت ساعات من الاستماع إليها، إلى معلومات تلقائية صادمة، بأن حملها وولادتها الأخيرة، من علاقتها غير الشرعية، مع ابن الدوار الذي قدمت، هويته الكاملة لفريق المحققين.
وكانت النقطة التي أفاضت الكأس، وأسالت الكثير من دموع الندم، عندما كشفت الزوجة بمحضر أقوالها، سر خنق أنفاسها لسنوات، وتذكرت تفاصيله بمخفر الدرك الملكي، عندما خارت قواها تلقائيا، بعد وقوفها مشدوهة، أمام مشهد مخيف لزوجها يضاجع دابة، بإسطبل منزل الأسرة الصغيرة.
واعتقل العشيق من مقهى بخريبكة، ونقل إلى مقر سرية الدرك الملكي، للاستماع إليه حول المنسوب إليه، فتفاجأ بوجود عشيقته، تسبقه بمكتب الاستنطاق، فاختار طريق الاعتراف والتعاون، مع أسئلة المحققين، استهلها بإعادة سرد كرونولوجيا، علاقته غير الشرعية، مع ابنة الدوار المتزوجة، التي دامت أزيد من أربع سنوات.
أحالت عناصر المركز الترابي لدرك خريبكة، الأربعاء الماضي، زوجة وعشيقها في حالة اعتقال، على وكيل الملك بابتدائية المدينة، بعد متابعتهما بجنحة الفساد، الخيانة الزوجية نتجت عنها ولادة غير شرعية، قبل أن يتم إطلاق سراح الزوجة، والاحتفاظ بالعشيق رهن الاعتقال.
وعلمت»الصباح»، من مصادر عليمة، أن الزوج تقدم بتنازل كتابي، عن المتابعة القانونية لزوجته، من تهمة الخيانة الزوجية، وقبوله بابنها من غير صلبه، للعيش رفقته مع أبنائه الشرعيين.
وفجرت الزوجة، قنبلة من العيار الثقيل، عندما أكدت أمام نائبة وكيل الملك، أن سبب ربطها لعلاقة فاقت السنتين، مع عشيقها الذي يقطن بالدوار نفسه، يعود إلى ضبطها زوجها، يضاجع «بغلة» بإسطبل المنزل، لتضيف أن حالة التلبس التي وجدت عليها زوجها، تركت جروحا في نفسيتها، كانت وراء الإنتقام لأنوثتها، بربط علاقة غير شرعية، مع ابن الدوار لمدة طويلة، انتهت بحمل وولادة طفل غير شرعي.
وأكدت الزوجة، أن خطأ زوجها غير المفهوم، يعتبر السبب الوحيد والحقيقي، وراء فعلتها التي عبرت عن ندمها عليها، في حين تشبث الزوج بتربية الابن غير الشرعي وتنازله عن متابعتها.
واضطرت نائبة وكيل الملك، أمام تنازل الزوج لزوجته، بإسقاط جنحة الخيانة الزوجية عنها، لتؤشر على إطلاق سراحها، في حين توبع العشيق، في حالة اعتقال بتهمة الفساد، ليتم وضعه رهن تدابير الاعتقال الاحتياطي، بالسجن المحلي بخريبكة، وإحالة أوراق القضية على الغرفة الجنحية التلبسية، للبت في القضية في جلساتها العلنية، بداية الأسبوع المقبل.
وتعود تفاصيل الفضيحة الأخلاقية والجنسية، بعد توصل رئيس المركز الترابي لدرك خريبكة، بمعلومات عن ولادة غير شرعية، تحرك إثرها رفقة عناصره، في محاولة منه تفكيك شفراتها، ليتم الوقوف على امرأة في مقتبل العمر، أنجبت أخيرا طفلا، كشفت ساعات من الاستماع إليها، إلى معلومات تلقائية صادمة، بأن حملها وولادتها الأخيرة، من علاقتها غير الشرعية، مع ابن الدوار الذي قدمت، هويته الكاملة لفريق المحققين.
وكانت النقطة التي أفاضت الكأس، وأسالت الكثير من دموع الندم، عندما كشفت الزوجة بمحضر أقوالها، سر خنق أنفاسها لسنوات، وتذكرت تفاصيله بمخفر الدرك الملكي، عندما خارت قواها تلقائيا، بعد وقوفها مشدوهة، أمام مشهد مخيف لزوجها يضاجع دابة، بإسطبل منزل الأسرة الصغيرة.
واعتقل العشيق من مقهى بخريبكة، ونقل إلى مقر سرية الدرك الملكي، للاستماع إليه حول المنسوب إليه، فتفاجأ بوجود عشيقته، تسبقه بمكتب الاستنطاق، فاختار طريق الاعتراف والتعاون، مع أسئلة المحققين، استهلها بإعادة سرد كرونولوجيا، علاقته غير الشرعية، مع ابنة الدوار المتزوجة، التي دامت أزيد من أربع سنوات.
هكذا ربطت متزوجة علاقة جنسية مع شاب نتج عنها طفل انتقاما من زوجها الذي خانها مع “بغلة”
كشـ24
نشر في: 28 ديسمبر 2015 كشـ24
أحالت عناصر المركز الترابي لدرك خريبكة، الأربعاء الماضي، زوجة وعشيقها في حالة اعتقال، على وكيل الملك بابتدائية المدينة، بعد متابعتهما بجنحة الفساد، الخيانة الزوجية نتجت عنها ولادة غير شرعية، قبل أن يتم إطلاق سراح الزوجة، والاحتفاظ بالعشيق رهن الاعتقال.
وعلمت»الصباح»، من مصادر عليمة، أن الزوج تقدم بتنازل كتابي، عن المتابعة القانونية لزوجته، من تهمة الخيانة الزوجية، وقبوله بابنها من غير صلبه، للعيش رفقته مع أبنائه الشرعيين.
وفجرت الزوجة، قنبلة من العيار الثقيل، عندما أكدت أمام نائبة وكيل الملك، أن سبب ربطها لعلاقة فاقت السنتين، مع عشيقها الذي يقطن بالدوار نفسه، يعود إلى ضبطها زوجها، يضاجع «بغلة» بإسطبل المنزل، لتضيف أن حالة التلبس التي وجدت عليها زوجها، تركت جروحا في نفسيتها، كانت وراء الإنتقام لأنوثتها، بربط علاقة غير شرعية، مع ابن الدوار لمدة طويلة، انتهت بحمل وولادة طفل غير شرعي.
وأكدت الزوجة، أن خطأ زوجها غير المفهوم، يعتبر السبب الوحيد والحقيقي، وراء فعلتها التي عبرت عن ندمها عليها، في حين تشبث الزوج بتربية الابن غير الشرعي وتنازله عن متابعتها.
واضطرت نائبة وكيل الملك، أمام تنازل الزوج لزوجته، بإسقاط جنحة الخيانة الزوجية عنها، لتؤشر على إطلاق سراحها، في حين توبع العشيق، في حالة اعتقال بتهمة الفساد، ليتم وضعه رهن تدابير الاعتقال الاحتياطي، بالسجن المحلي بخريبكة، وإحالة أوراق القضية على الغرفة الجنحية التلبسية، للبت في القضية في جلساتها العلنية، بداية الأسبوع المقبل.
وتعود تفاصيل الفضيحة الأخلاقية والجنسية، بعد توصل رئيس المركز الترابي لدرك خريبكة، بمعلومات عن ولادة غير شرعية، تحرك إثرها رفقة عناصره، في محاولة منه تفكيك شفراتها، ليتم الوقوف على امرأة في مقتبل العمر، أنجبت أخيرا طفلا، كشفت ساعات من الاستماع إليها، إلى معلومات تلقائية صادمة، بأن حملها وولادتها الأخيرة، من علاقتها غير الشرعية، مع ابن الدوار الذي قدمت، هويته الكاملة لفريق المحققين.
وكانت النقطة التي أفاضت الكأس، وأسالت الكثير من دموع الندم، عندما كشفت الزوجة بمحضر أقوالها، سر خنق أنفاسها لسنوات، وتذكرت تفاصيله بمخفر الدرك الملكي، عندما خارت قواها تلقائيا، بعد وقوفها مشدوهة، أمام مشهد مخيف لزوجها يضاجع دابة، بإسطبل منزل الأسرة الصغيرة.
واعتقل العشيق من مقهى بخريبكة، ونقل إلى مقر سرية الدرك الملكي، للاستماع إليه حول المنسوب إليه، فتفاجأ بوجود عشيقته، تسبقه بمكتب الاستنطاق، فاختار طريق الاعتراف والتعاون، مع أسئلة المحققين، استهلها بإعادة سرد كرونولوجيا، علاقته غير الشرعية، مع ابنة الدوار المتزوجة، التي دامت أزيد من أربع سنوات.
أحالت عناصر المركز الترابي لدرك خريبكة، الأربعاء الماضي، زوجة وعشيقها في حالة اعتقال، على وكيل الملك بابتدائية المدينة، بعد متابعتهما بجنحة الفساد، الخيانة الزوجية نتجت عنها ولادة غير شرعية، قبل أن يتم إطلاق سراح الزوجة، والاحتفاظ بالعشيق رهن الاعتقال.
وعلمت»الصباح»، من مصادر عليمة، أن الزوج تقدم بتنازل كتابي، عن المتابعة القانونية لزوجته، من تهمة الخيانة الزوجية، وقبوله بابنها من غير صلبه، للعيش رفقته مع أبنائه الشرعيين.
وفجرت الزوجة، قنبلة من العيار الثقيل، عندما أكدت أمام نائبة وكيل الملك، أن سبب ربطها لعلاقة فاقت السنتين، مع عشيقها الذي يقطن بالدوار نفسه، يعود إلى ضبطها زوجها، يضاجع «بغلة» بإسطبل المنزل، لتضيف أن حالة التلبس التي وجدت عليها زوجها، تركت جروحا في نفسيتها، كانت وراء الإنتقام لأنوثتها، بربط علاقة غير شرعية، مع ابن الدوار لمدة طويلة، انتهت بحمل وولادة طفل غير شرعي.
وأكدت الزوجة، أن خطأ زوجها غير المفهوم، يعتبر السبب الوحيد والحقيقي، وراء فعلتها التي عبرت عن ندمها عليها، في حين تشبث الزوج بتربية الابن غير الشرعي وتنازله عن متابعتها.
واضطرت نائبة وكيل الملك، أمام تنازل الزوج لزوجته، بإسقاط جنحة الخيانة الزوجية عنها، لتؤشر على إطلاق سراحها، في حين توبع العشيق، في حالة اعتقال بتهمة الفساد، ليتم وضعه رهن تدابير الاعتقال الاحتياطي، بالسجن المحلي بخريبكة، وإحالة أوراق القضية على الغرفة الجنحية التلبسية، للبت في القضية في جلساتها العلنية، بداية الأسبوع المقبل.
وتعود تفاصيل الفضيحة الأخلاقية والجنسية، بعد توصل رئيس المركز الترابي لدرك خريبكة، بمعلومات عن ولادة غير شرعية، تحرك إثرها رفقة عناصره، في محاولة منه تفكيك شفراتها، ليتم الوقوف على امرأة في مقتبل العمر، أنجبت أخيرا طفلا، كشفت ساعات من الاستماع إليها، إلى معلومات تلقائية صادمة، بأن حملها وولادتها الأخيرة، من علاقتها غير الشرعية، مع ابن الدوار الذي قدمت، هويته الكاملة لفريق المحققين.
وكانت النقطة التي أفاضت الكأس، وأسالت الكثير من دموع الندم، عندما كشفت الزوجة بمحضر أقوالها، سر خنق أنفاسها لسنوات، وتذكرت تفاصيله بمخفر الدرك الملكي، عندما خارت قواها تلقائيا، بعد وقوفها مشدوهة، أمام مشهد مخيف لزوجها يضاجع دابة، بإسطبل منزل الأسرة الصغيرة.
واعتقل العشيق من مقهى بخريبكة، ونقل إلى مقر سرية الدرك الملكي، للاستماع إليه حول المنسوب إليه، فتفاجأ بوجود عشيقته، تسبقه بمكتب الاستنطاق، فاختار طريق الاعتراف والتعاون، مع أسئلة المحققين، استهلها بإعادة سرد كرونولوجيا، علاقته غير الشرعية، مع ابنة الدوار المتزوجة، التي دامت أزيد من أربع سنوات.