التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
هكذا جعل محمد السادس من المغرب قوة إقليمية على المستوى الإفريقي
نشر في: 20 نوفمبر 2016
تظهر الزيارة التي قام بها الملك محمد السادس إلى إثيوبيا بجلاء الالتزام الملكي بتوسيع نطاق التعاون مع بلدان إفريقيا جنوب الصحراء وذلك من خلال إعطاء بعد ملموس للشراكة جنوب-جنوب.
وهكذا تفتح هذه الزيارة الملكية، الأولى من نوعها إلى هذا البلد من القرن الإفريقي آفاق جديدة في توطيد الشراكة مع هذه المنطقة من افريقيا كما ترسخ رؤية جلالته في جعل المملكة شريكا مرجعيا على الصعيد القاري.
وتندرج الزيارة الملكية أيضا في إطار سياسة المغرب المرتكزة على التعاون مع البلدان الافريقية وتعزيز الروابط الأخوية التي تجمع الملك محمد السادس مع قادة هذه البلدان الشقيقة من خلال تبادل الزيارات والتشاور المتبادل.
كما تشكل دليلا ملموسا على الإرادة المشتركة للمغرب والبلدان الإفريقية عموما لتعزيز تعاونهما المثمر على المستوى السياسي، وكذا في المجالات الحيوية للاقتصاد من قبيل الفلاحة والمالية والبنيات التحتية والخدمات.
وما من شك في أن الزيارة الرسمية للملك محمد السادس إلى إثيوبيا ضمن زيارات رسمية أخرى لجلالته إلى عدد من البلدان الافريقية قد بدأت بالفعل تحمل تباشير مستقبل واعد، بحيث تنبئ بعهد جديد في علاقات التعاون بين المغرب وبلدان القرن الإفريقي.
وستمكن الرحلة الملكية إلى هذا البلد أيضا من تعزيز التعاون الذي تطمح المملكة إلى أن يكون استراتيجيا ومعمقا ومثالا يحتذى، مثلما تشكل فرصة لتنويع الشركاء وتعزيز وضع المغرب على المستويين الإقليمي والدولي، فضلا عن الرغبة في خلق نموذج للتعاون جنوب-جنوب، فعال وتضامني ومتعدد الأبعاد ومرتكز على شراكة تعود بالنفع على الجميع.
وبالتأكيد، فإن الزيارة الملكية إلى هذه البلدان، والتي تعد استثنائية بالنظر إلى العلاقات التاريخية التي تربط المملكة بالقارة الإفريقية، ستسهم في تعزيز التعاون مع بلدان افريقيا الأنجلوسكسونية، علما أن المغرب يحظى بتجربة رائدة في افريقيا، تترجمها مشاريع التنمية والاتفاقيات المبرمة أثناء الزيارات التي يقوم بها جلالة الملك إلى العديد من البلدان الافريقية الشقيقة والصديقة.
ومن نافل القول أن آفاق تطوير العلاقات بين المغرب وافريقيا في مجالات متنوعة ستؤتي أكلها مستقبلا مع التوقيع اليوم السبت على بأديس أبابا على العديد من اتفاقيات تعاون همت مجالات عدة. ويبدي الجانبان اهتماما كبيرا في تدشين مرحلة تقارب يعود عليهما معا بالنفع في إطار البحث عن آفاق جديدة تلبي الطموح المشترك.
وتظل مشاريع الاستثمار والفلاحة والنقل والطاقة والربط الجوي والسياحة والتكوين المهني وتبادل البعثات وغيرها من الأوراش الرئيسية التي تدعو رجال الأعمال من البلدين إلى بذل مزيد من الجهود لتطوير العلاقات الاقتصادية وتثمين المنتوجات الافريقية وتحفيز المبادلات الاقتصادية والاستثمار على مستوى القارة.
وهكذا تفتح هذه الزيارة الملكية، الأولى من نوعها إلى هذا البلد من القرن الإفريقي آفاق جديدة في توطيد الشراكة مع هذه المنطقة من افريقيا كما ترسخ رؤية جلالته في جعل المملكة شريكا مرجعيا على الصعيد القاري.
وتندرج الزيارة الملكية أيضا في إطار سياسة المغرب المرتكزة على التعاون مع البلدان الافريقية وتعزيز الروابط الأخوية التي تجمع الملك محمد السادس مع قادة هذه البلدان الشقيقة من خلال تبادل الزيارات والتشاور المتبادل.
كما تشكل دليلا ملموسا على الإرادة المشتركة للمغرب والبلدان الإفريقية عموما لتعزيز تعاونهما المثمر على المستوى السياسي، وكذا في المجالات الحيوية للاقتصاد من قبيل الفلاحة والمالية والبنيات التحتية والخدمات.
وما من شك في أن الزيارة الرسمية للملك محمد السادس إلى إثيوبيا ضمن زيارات رسمية أخرى لجلالته إلى عدد من البلدان الافريقية قد بدأت بالفعل تحمل تباشير مستقبل واعد، بحيث تنبئ بعهد جديد في علاقات التعاون بين المغرب وبلدان القرن الإفريقي.
وستمكن الرحلة الملكية إلى هذا البلد أيضا من تعزيز التعاون الذي تطمح المملكة إلى أن يكون استراتيجيا ومعمقا ومثالا يحتذى، مثلما تشكل فرصة لتنويع الشركاء وتعزيز وضع المغرب على المستويين الإقليمي والدولي، فضلا عن الرغبة في خلق نموذج للتعاون جنوب-جنوب، فعال وتضامني ومتعدد الأبعاد ومرتكز على شراكة تعود بالنفع على الجميع.
وبالتأكيد، فإن الزيارة الملكية إلى هذه البلدان، والتي تعد استثنائية بالنظر إلى العلاقات التاريخية التي تربط المملكة بالقارة الإفريقية، ستسهم في تعزيز التعاون مع بلدان افريقيا الأنجلوسكسونية، علما أن المغرب يحظى بتجربة رائدة في افريقيا، تترجمها مشاريع التنمية والاتفاقيات المبرمة أثناء الزيارات التي يقوم بها جلالة الملك إلى العديد من البلدان الافريقية الشقيقة والصديقة.
ومن نافل القول أن آفاق تطوير العلاقات بين المغرب وافريقيا في مجالات متنوعة ستؤتي أكلها مستقبلا مع التوقيع اليوم السبت على بأديس أبابا على العديد من اتفاقيات تعاون همت مجالات عدة. ويبدي الجانبان اهتماما كبيرا في تدشين مرحلة تقارب يعود عليهما معا بالنفع في إطار البحث عن آفاق جديدة تلبي الطموح المشترك.
وتظل مشاريع الاستثمار والفلاحة والنقل والطاقة والربط الجوي والسياحة والتكوين المهني وتبادل البعثات وغيرها من الأوراش الرئيسية التي تدعو رجال الأعمال من البلدين إلى بذل مزيد من الجهود لتطوير العلاقات الاقتصادية وتثمين المنتوجات الافريقية وتحفيز المبادلات الاقتصادية والاستثمار على مستوى القارة.
تظهر الزيارة التي قام بها الملك محمد السادس إلى إثيوبيا بجلاء الالتزام الملكي بتوسيع نطاق التعاون مع بلدان إفريقيا جنوب الصحراء وذلك من خلال إعطاء بعد ملموس للشراكة جنوب-جنوب.
وهكذا تفتح هذه الزيارة الملكية، الأولى من نوعها إلى هذا البلد من القرن الإفريقي آفاق جديدة في توطيد الشراكة مع هذه المنطقة من افريقيا كما ترسخ رؤية جلالته في جعل المملكة شريكا مرجعيا على الصعيد القاري.
وتندرج الزيارة الملكية أيضا في إطار سياسة المغرب المرتكزة على التعاون مع البلدان الافريقية وتعزيز الروابط الأخوية التي تجمع الملك محمد السادس مع قادة هذه البلدان الشقيقة من خلال تبادل الزيارات والتشاور المتبادل.
كما تشكل دليلا ملموسا على الإرادة المشتركة للمغرب والبلدان الإفريقية عموما لتعزيز تعاونهما المثمر على المستوى السياسي، وكذا في المجالات الحيوية للاقتصاد من قبيل الفلاحة والمالية والبنيات التحتية والخدمات.
وما من شك في أن الزيارة الرسمية للملك محمد السادس إلى إثيوبيا ضمن زيارات رسمية أخرى لجلالته إلى عدد من البلدان الافريقية قد بدأت بالفعل تحمل تباشير مستقبل واعد، بحيث تنبئ بعهد جديد في علاقات التعاون بين المغرب وبلدان القرن الإفريقي.
وستمكن الرحلة الملكية إلى هذا البلد أيضا من تعزيز التعاون الذي تطمح المملكة إلى أن يكون استراتيجيا ومعمقا ومثالا يحتذى، مثلما تشكل فرصة لتنويع الشركاء وتعزيز وضع المغرب على المستويين الإقليمي والدولي، فضلا عن الرغبة في خلق نموذج للتعاون جنوب-جنوب، فعال وتضامني ومتعدد الأبعاد ومرتكز على شراكة تعود بالنفع على الجميع.
وبالتأكيد، فإن الزيارة الملكية إلى هذه البلدان، والتي تعد استثنائية بالنظر إلى العلاقات التاريخية التي تربط المملكة بالقارة الإفريقية، ستسهم في تعزيز التعاون مع بلدان افريقيا الأنجلوسكسونية، علما أن المغرب يحظى بتجربة رائدة في افريقيا، تترجمها مشاريع التنمية والاتفاقيات المبرمة أثناء الزيارات التي يقوم بها جلالة الملك إلى العديد من البلدان الافريقية الشقيقة والصديقة.
ومن نافل القول أن آفاق تطوير العلاقات بين المغرب وافريقيا في مجالات متنوعة ستؤتي أكلها مستقبلا مع التوقيع اليوم السبت على بأديس أبابا على العديد من اتفاقيات تعاون همت مجالات عدة. ويبدي الجانبان اهتماما كبيرا في تدشين مرحلة تقارب يعود عليهما معا بالنفع في إطار البحث عن آفاق جديدة تلبي الطموح المشترك.
وتظل مشاريع الاستثمار والفلاحة والنقل والطاقة والربط الجوي والسياحة والتكوين المهني وتبادل البعثات وغيرها من الأوراش الرئيسية التي تدعو رجال الأعمال من البلدين إلى بذل مزيد من الجهود لتطوير العلاقات الاقتصادية وتثمين المنتوجات الافريقية وتحفيز المبادلات الاقتصادية والاستثمار على مستوى القارة.
وهكذا تفتح هذه الزيارة الملكية، الأولى من نوعها إلى هذا البلد من القرن الإفريقي آفاق جديدة في توطيد الشراكة مع هذه المنطقة من افريقيا كما ترسخ رؤية جلالته في جعل المملكة شريكا مرجعيا على الصعيد القاري.
وتندرج الزيارة الملكية أيضا في إطار سياسة المغرب المرتكزة على التعاون مع البلدان الافريقية وتعزيز الروابط الأخوية التي تجمع الملك محمد السادس مع قادة هذه البلدان الشقيقة من خلال تبادل الزيارات والتشاور المتبادل.
كما تشكل دليلا ملموسا على الإرادة المشتركة للمغرب والبلدان الإفريقية عموما لتعزيز تعاونهما المثمر على المستوى السياسي، وكذا في المجالات الحيوية للاقتصاد من قبيل الفلاحة والمالية والبنيات التحتية والخدمات.
وما من شك في أن الزيارة الرسمية للملك محمد السادس إلى إثيوبيا ضمن زيارات رسمية أخرى لجلالته إلى عدد من البلدان الافريقية قد بدأت بالفعل تحمل تباشير مستقبل واعد، بحيث تنبئ بعهد جديد في علاقات التعاون بين المغرب وبلدان القرن الإفريقي.
وستمكن الرحلة الملكية إلى هذا البلد أيضا من تعزيز التعاون الذي تطمح المملكة إلى أن يكون استراتيجيا ومعمقا ومثالا يحتذى، مثلما تشكل فرصة لتنويع الشركاء وتعزيز وضع المغرب على المستويين الإقليمي والدولي، فضلا عن الرغبة في خلق نموذج للتعاون جنوب-جنوب، فعال وتضامني ومتعدد الأبعاد ومرتكز على شراكة تعود بالنفع على الجميع.
وبالتأكيد، فإن الزيارة الملكية إلى هذه البلدان، والتي تعد استثنائية بالنظر إلى العلاقات التاريخية التي تربط المملكة بالقارة الإفريقية، ستسهم في تعزيز التعاون مع بلدان افريقيا الأنجلوسكسونية، علما أن المغرب يحظى بتجربة رائدة في افريقيا، تترجمها مشاريع التنمية والاتفاقيات المبرمة أثناء الزيارات التي يقوم بها جلالة الملك إلى العديد من البلدان الافريقية الشقيقة والصديقة.
ومن نافل القول أن آفاق تطوير العلاقات بين المغرب وافريقيا في مجالات متنوعة ستؤتي أكلها مستقبلا مع التوقيع اليوم السبت على بأديس أبابا على العديد من اتفاقيات تعاون همت مجالات عدة. ويبدي الجانبان اهتماما كبيرا في تدشين مرحلة تقارب يعود عليهما معا بالنفع في إطار البحث عن آفاق جديدة تلبي الطموح المشترك.
وتظل مشاريع الاستثمار والفلاحة والنقل والطاقة والربط الجوي والسياحة والتكوين المهني وتبادل البعثات وغيرها من الأوراش الرئيسية التي تدعو رجال الأعمال من البلدين إلى بذل مزيد من الجهود لتطوير العلاقات الاقتصادية وتثمين المنتوجات الافريقية وتحفيز المبادلات الاقتصادية والاستثمار على مستوى القارة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إطلاق مبادرة المهارات الرقمية لفائدة مكوني برامج محاربة الأمية بالمغرب
وطني
وطني
إطلاق عملية تجهيز المدارس الابتدائية بالمغرب بـ60 ألف “ركن للقراءة”
وطني
وطني
مزور تتحدث عن مكانة سياسة التعمير في تنزيل النموذج التنموي الجديد
وطني
وطني
عملية إحصاء أسماء من سيستدعون للخدمة العسكرية تشارف على الانتهاء
وطني
وطني
الكشف عن تفاصيل جديدة حول اجراءات تبسيط مساطر البناء في الوسط القروي
وطني
وطني
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني