التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
هكذا تنكَّرت وزارة الصحة لمدير مستشفى إبن طفيل الذي يرقد بغرفة الإنعاش بالمركز الإستشفائي الجامعي بمراكش
نشر في: 1 يونيو 2016
لم تشفع للبروفيسور "طارق فكري" الطبيب الجراح ومدير مستشفى "ابن طفيل"، كفاءته وخدماته التي قدمها كإطار بوزارة الصحة، بعدما وجد نفسه "مرميا" بقسم الإنعاش بمستشفى محمد السادس منذ أربعة أشهر مضت.
فالبروفيسور فكري الذي أجرى عمليات معقدة أعادت الأمل في الحياة للعشرات من المواطنين، يقاوم اليوم المرض في صمت داخل قسم الإنعاش دون أن يلتفت إليه أحد وترك لوحده بمعية أسرته الصغيرة في مواجهة مع الداء.
وحتى عندما وجد البروفيسور متبرعا لإنقاذ حياته، لم يجد من يساعده في الحصول على تأشيرة للسفر إلى فرنسا لإجراء العملية التي تتطلب مبلغ 200 مليون سنتيم، بعدما اشترطت قنصلية باريس على زوجته الحضور شخصيا لمباشرة إجراء استصدار "الفيزا"، وتشبث مسؤولي القنصلية بذلك رغم إخبار زوجة البروفيسور لهم بأن زوجها يرقد بالمستشفى.
والغريب في قصة ومحنة البروفيسور المؤلمة والتي وقفت عليها "كشـ24" داخل المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس، أن إطارا بحجم البروفيسور فكري لم يحظى لحد الآن ولو بزيارة من الوزير الحسين الوردي، أو بدعم من وزارته وهو يمر بهذا الوضع الصحي الحرج الذي يفرض على الوزارة التحرك الفوري قبل فوات الآوان.
وبحسب المعطيات التي تتوفر عليها الجريدة، فإن الطبيب الجراح طارق فكري، يعاني من نقص في النخاع العظمي الذي ينتج الكريات المولدة للمناعة، ويحتاج لإجراء عملية بالخارج بعدما أبدت شقيقته الصغرى استعدادها للتبرع لفائدته.
وكان مدير مستشفى ابن طفيل البروفيسور "طارق فكري"، نقل مساء ذات يوم خميس من مطلع شهر فبراير المنصرم في حالة صحية حرجة، لقسم المستعجلات بنفس المستشفى التي يديرها.
ويشار إلى أن البروفسور "طارق فكري" الذي يرأس مصلحة العظام والمفاصل بالمستشفى الجامعي "محمد السادس"، عين على رأس ادارة مستشفى "ابن طفيل" خلفا للبروفوسور "هشام نجمي" الذي عين في يوليوز الماضي مديرا للمركز الإستشفائي محمد السادس بمراكش.
فالبروفيسور فكري الذي أجرى عمليات معقدة أعادت الأمل في الحياة للعشرات من المواطنين، يقاوم اليوم المرض في صمت داخل قسم الإنعاش دون أن يلتفت إليه أحد وترك لوحده بمعية أسرته الصغيرة في مواجهة مع الداء.
وحتى عندما وجد البروفيسور متبرعا لإنقاذ حياته، لم يجد من يساعده في الحصول على تأشيرة للسفر إلى فرنسا لإجراء العملية التي تتطلب مبلغ 200 مليون سنتيم، بعدما اشترطت قنصلية باريس على زوجته الحضور شخصيا لمباشرة إجراء استصدار "الفيزا"، وتشبث مسؤولي القنصلية بذلك رغم إخبار زوجة البروفيسور لهم بأن زوجها يرقد بالمستشفى.
والغريب في قصة ومحنة البروفيسور المؤلمة والتي وقفت عليها "كشـ24" داخل المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس، أن إطارا بحجم البروفيسور فكري لم يحظى لحد الآن ولو بزيارة من الوزير الحسين الوردي، أو بدعم من وزارته وهو يمر بهذا الوضع الصحي الحرج الذي يفرض على الوزارة التحرك الفوري قبل فوات الآوان.
وبحسب المعطيات التي تتوفر عليها الجريدة، فإن الطبيب الجراح طارق فكري، يعاني من نقص في النخاع العظمي الذي ينتج الكريات المولدة للمناعة، ويحتاج لإجراء عملية بالخارج بعدما أبدت شقيقته الصغرى استعدادها للتبرع لفائدته.
وكان مدير مستشفى ابن طفيل البروفيسور "طارق فكري"، نقل مساء ذات يوم خميس من مطلع شهر فبراير المنصرم في حالة صحية حرجة، لقسم المستعجلات بنفس المستشفى التي يديرها.
ويشار إلى أن البروفسور "طارق فكري" الذي يرأس مصلحة العظام والمفاصل بالمستشفى الجامعي "محمد السادس"، عين على رأس ادارة مستشفى "ابن طفيل" خلفا للبروفوسور "هشام نجمي" الذي عين في يوليوز الماضي مديرا للمركز الإستشفائي محمد السادس بمراكش.
لم تشفع للبروفيسور "طارق فكري" الطبيب الجراح ومدير مستشفى "ابن طفيل"، كفاءته وخدماته التي قدمها كإطار بوزارة الصحة، بعدما وجد نفسه "مرميا" بقسم الإنعاش بمستشفى محمد السادس منذ أربعة أشهر مضت.
فالبروفيسور فكري الذي أجرى عمليات معقدة أعادت الأمل في الحياة للعشرات من المواطنين، يقاوم اليوم المرض في صمت داخل قسم الإنعاش دون أن يلتفت إليه أحد وترك لوحده بمعية أسرته الصغيرة في مواجهة مع الداء.
وحتى عندما وجد البروفيسور متبرعا لإنقاذ حياته، لم يجد من يساعده في الحصول على تأشيرة للسفر إلى فرنسا لإجراء العملية التي تتطلب مبلغ 200 مليون سنتيم، بعدما اشترطت قنصلية باريس على زوجته الحضور شخصيا لمباشرة إجراء استصدار "الفيزا"، وتشبث مسؤولي القنصلية بذلك رغم إخبار زوجة البروفيسور لهم بأن زوجها يرقد بالمستشفى.
والغريب في قصة ومحنة البروفيسور المؤلمة والتي وقفت عليها "كشـ24" داخل المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس، أن إطارا بحجم البروفيسور فكري لم يحظى لحد الآن ولو بزيارة من الوزير الحسين الوردي، أو بدعم من وزارته وهو يمر بهذا الوضع الصحي الحرج الذي يفرض على الوزارة التحرك الفوري قبل فوات الآوان.
وبحسب المعطيات التي تتوفر عليها الجريدة، فإن الطبيب الجراح طارق فكري، يعاني من نقص في النخاع العظمي الذي ينتج الكريات المولدة للمناعة، ويحتاج لإجراء عملية بالخارج بعدما أبدت شقيقته الصغرى استعدادها للتبرع لفائدته.
وكان مدير مستشفى ابن طفيل البروفيسور "طارق فكري"، نقل مساء ذات يوم خميس من مطلع شهر فبراير المنصرم في حالة صحية حرجة، لقسم المستعجلات بنفس المستشفى التي يديرها.
ويشار إلى أن البروفسور "طارق فكري" الذي يرأس مصلحة العظام والمفاصل بالمستشفى الجامعي "محمد السادس"، عين على رأس ادارة مستشفى "ابن طفيل" خلفا للبروفوسور "هشام نجمي" الذي عين في يوليوز الماضي مديرا للمركز الإستشفائي محمد السادس بمراكش.
فالبروفيسور فكري الذي أجرى عمليات معقدة أعادت الأمل في الحياة للعشرات من المواطنين، يقاوم اليوم المرض في صمت داخل قسم الإنعاش دون أن يلتفت إليه أحد وترك لوحده بمعية أسرته الصغيرة في مواجهة مع الداء.
وحتى عندما وجد البروفيسور متبرعا لإنقاذ حياته، لم يجد من يساعده في الحصول على تأشيرة للسفر إلى فرنسا لإجراء العملية التي تتطلب مبلغ 200 مليون سنتيم، بعدما اشترطت قنصلية باريس على زوجته الحضور شخصيا لمباشرة إجراء استصدار "الفيزا"، وتشبث مسؤولي القنصلية بذلك رغم إخبار زوجة البروفيسور لهم بأن زوجها يرقد بالمستشفى.
والغريب في قصة ومحنة البروفيسور المؤلمة والتي وقفت عليها "كشـ24" داخل المركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس، أن إطارا بحجم البروفيسور فكري لم يحظى لحد الآن ولو بزيارة من الوزير الحسين الوردي، أو بدعم من وزارته وهو يمر بهذا الوضع الصحي الحرج الذي يفرض على الوزارة التحرك الفوري قبل فوات الآوان.
وبحسب المعطيات التي تتوفر عليها الجريدة، فإن الطبيب الجراح طارق فكري، يعاني من نقص في النخاع العظمي الذي ينتج الكريات المولدة للمناعة، ويحتاج لإجراء عملية بالخارج بعدما أبدت شقيقته الصغرى استعدادها للتبرع لفائدته.
وكان مدير مستشفى ابن طفيل البروفيسور "طارق فكري"، نقل مساء ذات يوم خميس من مطلع شهر فبراير المنصرم في حالة صحية حرجة، لقسم المستعجلات بنفس المستشفى التي يديرها.
ويشار إلى أن البروفسور "طارق فكري" الذي يرأس مصلحة العظام والمفاصل بالمستشفى الجامعي "محمد السادس"، عين على رأس ادارة مستشفى "ابن طفيل" خلفا للبروفوسور "هشام نجمي" الذي عين في يوليوز الماضي مديرا للمركز الإستشفائي محمد السادس بمراكش.
ملصقات
اقرأ أيضاً
شجار حول الزبائن بجامع لفنا يرسل مستخدمين بحنطتين إلى المستعجلات
مراكش
مراكش
بالصور.. مداهمة مقاهي لـ”الشيشة” بمراكش
مراكش
مراكش
الإبقاء على “تسعيرة كورونا” يغضب راكبي التاكسيات بين مراكش وواحة سيدي ابراهيم
مراكش
مراكش
بسبب كثرة حوادث السير.. مطالب بإحداث “ضوضانات” بتجزئة بمراكش
مراكش
مراكش
“ترقب النتائج النهائية” يخيم على رابع أيام المهرجان الوطني لهواة المسرح بمراكش
مراكش
مراكش
حصري.. العمدة المنصوري تعيد توزيع التفويضات على نوابها وكشـ24 تكشف التفاصيل
مراكش
مراكش
“راديما” تعلن انقطاع الكهرباء عن هذه الأحياء بمراكش
مراكش
مراكش