

وطني
هكذا تمت مواكبة وترتيب زيارة الأمير مولاي الحسن لتدشين محطة تحلية مياه البحر بضواحي الجديدة
اجتماعات ماراطونية مكثفة لترتيب الزيارة الأميرية، لتدشين محطة تحلية مياه البحر بنواحي الجديدة، ضمت والي جهة الدار البيضاء سطات، وعمال عمالات وأقاليم الجهة، بالإضافة إلى كبار المسؤولين العسكريين بالمؤسسات الأمنية، لتحديد إستراتيجيات وخطط أمنية محكمة، لمواكبة زيارة ولي العهد الأمير مولاي الحسن، الذي أشرف على إطلاق أشغال هذه المحطة، الأكبر من نوعها على مستوى القارة الإفريقية، بالنفوذ الترابي للجماعة الترابية المهارزة الساحل، دائرة أزمور عمالة إقليم الجديدة.
وكشفت مصادر مطلعة لكش 24، أن لقاءات عديدة سبقت الزيارة الأميرية، لتدشين محطة تحلية مياه البحر بضواحي الجديدة، جمعت والي جهة الدار البيضاء سطات محمد امهيدية، وكبار المسؤولين الأمنيين بالبيضاء، وبرشيد تم سطات والجديدة، بالإضافة إلى مسؤولين بالإدارة المركزية، في الأيام القليلة الماضية، قبيل هذه الزيارة التي أشرف عليها الأمير مولاي الحسن، ظهر اليوم الإثنين، الموافق ل 10 يونيو الجاري.
وخلصت هذه اللقاءات إلى خطط أمنية، لوضع ترتيبات جديدة للزيارة الأميرية، لتدشين محطة تحلية مياه البحر، بالجماعة الترابية المهارزة الساحل، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم الجديدة.
كل هذه الخطط والإستراتيجيات الأمنية، دفعت رجال الإدارة الترابية، والقوات المساعدة ومصالح الأمن الوطني والدرك الملكي، إلى توحيد الصفوف والإنتشار الأمثل والواسع، على مستوى جميع المحاور الطرقية، وبمحيط وجنبات الطريق السيار الرابط بين الدار البيضاء والجديدة، تم الطريق الوطنية رقم واحد، و الساحلية رقم 320 المعروفة إختصارا بطريق أزمور، لمواكبة زيارة ولي العهد الأمير مولاي الحسن، الذي أعطى إنطلاق أشغال محطة تحلية مياه البحر.
وتبقى بذلك الأعين الساهرة، للمصالح الأمنية متيقظة، ملبية نداء الواجب الوطني، بكثير من التفاني ونكران الذات، خدمة للصالح العام، تحت ظل العرش العلوي المجيد، ذلك العرش الذي عمل منذ قرون، على حفظ كيان هذه الأمة، وسلامة أجزائها وسعادة مختلف طبقاتها.
وجاءت هذه الزيارة الأميرية، في ظروف إستثنائية وخاصة، حيث تعتبر هي الأولى من نوعها، خصوصا أنها زيارة لتدشين مشروع كبير، وما زاد الساكنة إبتهاجا وسرورا، أن المشروع أعطي إنطلاقته، صاحب السمو الأمير مولاي الحسن، نيابة عن والده الملك محمد السادس نصره الله وأيده.
اجتماعات ماراطونية مكثفة لترتيب الزيارة الأميرية، لتدشين محطة تحلية مياه البحر بنواحي الجديدة، ضمت والي جهة الدار البيضاء سطات، وعمال عمالات وأقاليم الجهة، بالإضافة إلى كبار المسؤولين العسكريين بالمؤسسات الأمنية، لتحديد إستراتيجيات وخطط أمنية محكمة، لمواكبة زيارة ولي العهد الأمير مولاي الحسن، الذي أشرف على إطلاق أشغال هذه المحطة، الأكبر من نوعها على مستوى القارة الإفريقية، بالنفوذ الترابي للجماعة الترابية المهارزة الساحل، دائرة أزمور عمالة إقليم الجديدة.
وكشفت مصادر مطلعة لكش 24، أن لقاءات عديدة سبقت الزيارة الأميرية، لتدشين محطة تحلية مياه البحر بضواحي الجديدة، جمعت والي جهة الدار البيضاء سطات محمد امهيدية، وكبار المسؤولين الأمنيين بالبيضاء، وبرشيد تم سطات والجديدة، بالإضافة إلى مسؤولين بالإدارة المركزية، في الأيام القليلة الماضية، قبيل هذه الزيارة التي أشرف عليها الأمير مولاي الحسن، ظهر اليوم الإثنين، الموافق ل 10 يونيو الجاري.
وخلصت هذه اللقاءات إلى خطط أمنية، لوضع ترتيبات جديدة للزيارة الأميرية، لتدشين محطة تحلية مياه البحر، بالجماعة الترابية المهارزة الساحل، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم الجديدة.
كل هذه الخطط والإستراتيجيات الأمنية، دفعت رجال الإدارة الترابية، والقوات المساعدة ومصالح الأمن الوطني والدرك الملكي، إلى توحيد الصفوف والإنتشار الأمثل والواسع، على مستوى جميع المحاور الطرقية، وبمحيط وجنبات الطريق السيار الرابط بين الدار البيضاء والجديدة، تم الطريق الوطنية رقم واحد، و الساحلية رقم 320 المعروفة إختصارا بطريق أزمور، لمواكبة زيارة ولي العهد الأمير مولاي الحسن، الذي أعطى إنطلاق أشغال محطة تحلية مياه البحر.
وتبقى بذلك الأعين الساهرة، للمصالح الأمنية متيقظة، ملبية نداء الواجب الوطني، بكثير من التفاني ونكران الذات، خدمة للصالح العام، تحت ظل العرش العلوي المجيد، ذلك العرش الذي عمل منذ قرون، على حفظ كيان هذه الأمة، وسلامة أجزائها وسعادة مختلف طبقاتها.
وجاءت هذه الزيارة الأميرية، في ظروف إستثنائية وخاصة، حيث تعتبر هي الأولى من نوعها، خصوصا أنها زيارة لتدشين مشروع كبير، وما زاد الساكنة إبتهاجا وسرورا، أن المشروع أعطي إنطلاقته، صاحب السمو الأمير مولاي الحسن، نيابة عن والده الملك محمد السادس نصره الله وأيده.
ملصقات
