التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
هكذا تسبب المجلس الجماعي في إغلاق منفذ الإغاثة الخاص بطوارئ محطة القطار بمراكش + صور
نشر في: 13 مايو 2016
أدى قرار المجلس الجماعي لمراكش القاضي بكراء جزء من محطة حافلات "سوبراتور" وتحويله إلى "باركينغ" لركن السيارات إلى إغلاق باب الإغاثة الرئيسي الخاص بطوارئ محطة القطار بمراكش.
وتعيش واجهة محطة حافلات المسافرين "سوبراتور" بشارع الحسن الثاني بمراكش على إيقاع فوضى عارمة بسبب "الباركينغ" الذي تم إحداثه على حساب جزء من مدخل المحطة المذكورة لركن السيارات.
ووفق ما عاينته "كشـ24"، فإن محطة ركن السيارات التي تم إحداثها أمام هذا المرفق الحيوي الذي يعرف حركية كبيرة للمسافرين المغاربة والأجانب، تسبب في إغلاق الباب الرئيسي لمنفد الإغاثة الخاص بمحطة القطار والواقع بين فندق إيبيس ومحطة "سوبراتور"، ناهيك عن الفوضى التي يتسبب فيها "الباركينغ" على مستوى الولوج للمحطة سواء بالنسبة للمسافرين أو الحافلات.
المشاكل التي تنتج عن "الباركينغ" الذي يرسم مشاهد مقززة أمام الوافدين على المحطة، تزيد وطأتها بفعل سيارات الأجرة والهوندات التي تصطف هي الأخرى بهاته المحطة التي ضلت مرفقا تابعا لمحطة القطار منذ تدشينها سنة 1926 من طرف المغفور له محمد الخامس ولم تكن تكترى من قبل كمحطة لركن السيارات، وهو الأمر الذي تزكيه الوثائق الطبوغرافية التي تفيد بأن العقار المذكور لا يدخل ضمن أملاك البلدية.
وعلمت الجريدة أن شركة "سوبراتور" التابعة للمكتب الوطني للسكك الحديدية توجهت بطلب إلى المجلس الجماعي لمدينة مراكش في شهر أكتوبر 2015 من أجل الترخيص لها بتهيئة المحطة وفق مشروع يهدف إلى إضفاء جمالية وإضافة نوعية لمدينة مراكش المقبلة على تنظيم القمة العالمية للمناخ "كوب 22"، بغلاف مالي يفوق 150 مليون سنتيم من تمويل الشركة، غير أنها لم تتلقى أي جواب في الموضوع.
وفي الوقت الذي يتطلع فيه المراكشيون لتهيئة المحطة التي تعتبر أحد أهم المرافق الذي يعرف تدفقا بشريا مهما على مدار السنة، أكدت مصادر للجريدة أن المجلس الجماعي أقدم على كراء جزء منها لإحداث موقف لركن السيارات رغم أنه لا يتوفر على ما يفيد أنها تدخل ضمن جملة أملاكه، الأمر الذي حول المحطة إلى مسرح للفوضى ومشاحنات "الكارديانات" مع الزبناء والتي تصل حد السب والشتم وتبادل الألفاض النابية التي تخدش الحياء وتحرج المسافرين ودويهم.
وتعيش واجهة محطة حافلات المسافرين "سوبراتور" بشارع الحسن الثاني بمراكش على إيقاع فوضى عارمة بسبب "الباركينغ" الذي تم إحداثه على حساب جزء من مدخل المحطة المذكورة لركن السيارات.
ووفق ما عاينته "كشـ24"، فإن محطة ركن السيارات التي تم إحداثها أمام هذا المرفق الحيوي الذي يعرف حركية كبيرة للمسافرين المغاربة والأجانب، تسبب في إغلاق الباب الرئيسي لمنفد الإغاثة الخاص بمحطة القطار والواقع بين فندق إيبيس ومحطة "سوبراتور"، ناهيك عن الفوضى التي يتسبب فيها "الباركينغ" على مستوى الولوج للمحطة سواء بالنسبة للمسافرين أو الحافلات.
المشاكل التي تنتج عن "الباركينغ" الذي يرسم مشاهد مقززة أمام الوافدين على المحطة، تزيد وطأتها بفعل سيارات الأجرة والهوندات التي تصطف هي الأخرى بهاته المحطة التي ضلت مرفقا تابعا لمحطة القطار منذ تدشينها سنة 1926 من طرف المغفور له محمد الخامس ولم تكن تكترى من قبل كمحطة لركن السيارات، وهو الأمر الذي تزكيه الوثائق الطبوغرافية التي تفيد بأن العقار المذكور لا يدخل ضمن أملاك البلدية.
وعلمت الجريدة أن شركة "سوبراتور" التابعة للمكتب الوطني للسكك الحديدية توجهت بطلب إلى المجلس الجماعي لمدينة مراكش في شهر أكتوبر 2015 من أجل الترخيص لها بتهيئة المحطة وفق مشروع يهدف إلى إضفاء جمالية وإضافة نوعية لمدينة مراكش المقبلة على تنظيم القمة العالمية للمناخ "كوب 22"، بغلاف مالي يفوق 150 مليون سنتيم من تمويل الشركة، غير أنها لم تتلقى أي جواب في الموضوع.
وفي الوقت الذي يتطلع فيه المراكشيون لتهيئة المحطة التي تعتبر أحد أهم المرافق الذي يعرف تدفقا بشريا مهما على مدار السنة، أكدت مصادر للجريدة أن المجلس الجماعي أقدم على كراء جزء منها لإحداث موقف لركن السيارات رغم أنه لا يتوفر على ما يفيد أنها تدخل ضمن جملة أملاكه، الأمر الذي حول المحطة إلى مسرح للفوضى ومشاحنات "الكارديانات" مع الزبناء والتي تصل حد السب والشتم وتبادل الألفاض النابية التي تخدش الحياء وتحرج المسافرين ودويهم.
أدى قرار المجلس الجماعي لمراكش القاضي بكراء جزء من محطة حافلات "سوبراتور" وتحويله إلى "باركينغ" لركن السيارات إلى إغلاق باب الإغاثة الرئيسي الخاص بطوارئ محطة القطار بمراكش.
وتعيش واجهة محطة حافلات المسافرين "سوبراتور" بشارع الحسن الثاني بمراكش على إيقاع فوضى عارمة بسبب "الباركينغ" الذي تم إحداثه على حساب جزء من مدخل المحطة المذكورة لركن السيارات.
ووفق ما عاينته "كشـ24"، فإن محطة ركن السيارات التي تم إحداثها أمام هذا المرفق الحيوي الذي يعرف حركية كبيرة للمسافرين المغاربة والأجانب، تسبب في إغلاق الباب الرئيسي لمنفد الإغاثة الخاص بمحطة القطار والواقع بين فندق إيبيس ومحطة "سوبراتور"، ناهيك عن الفوضى التي يتسبب فيها "الباركينغ" على مستوى الولوج للمحطة سواء بالنسبة للمسافرين أو الحافلات.
المشاكل التي تنتج عن "الباركينغ" الذي يرسم مشاهد مقززة أمام الوافدين على المحطة، تزيد وطأتها بفعل سيارات الأجرة والهوندات التي تصطف هي الأخرى بهاته المحطة التي ضلت مرفقا تابعا لمحطة القطار منذ تدشينها سنة 1926 من طرف المغفور له محمد الخامس ولم تكن تكترى من قبل كمحطة لركن السيارات، وهو الأمر الذي تزكيه الوثائق الطبوغرافية التي تفيد بأن العقار المذكور لا يدخل ضمن أملاك البلدية.
وعلمت الجريدة أن شركة "سوبراتور" التابعة للمكتب الوطني للسكك الحديدية توجهت بطلب إلى المجلس الجماعي لمدينة مراكش في شهر أكتوبر 2015 من أجل الترخيص لها بتهيئة المحطة وفق مشروع يهدف إلى إضفاء جمالية وإضافة نوعية لمدينة مراكش المقبلة على تنظيم القمة العالمية للمناخ "كوب 22"، بغلاف مالي يفوق 150 مليون سنتيم من تمويل الشركة، غير أنها لم تتلقى أي جواب في الموضوع.
وفي الوقت الذي يتطلع فيه المراكشيون لتهيئة المحطة التي تعتبر أحد أهم المرافق الذي يعرف تدفقا بشريا مهما على مدار السنة، أكدت مصادر للجريدة أن المجلس الجماعي أقدم على كراء جزء منها لإحداث موقف لركن السيارات رغم أنه لا يتوفر على ما يفيد أنها تدخل ضمن جملة أملاكه، الأمر الذي حول المحطة إلى مسرح للفوضى ومشاحنات "الكارديانات" مع الزبناء والتي تصل حد السب والشتم وتبادل الألفاض النابية التي تخدش الحياء وتحرج المسافرين ودويهم.
وتعيش واجهة محطة حافلات المسافرين "سوبراتور" بشارع الحسن الثاني بمراكش على إيقاع فوضى عارمة بسبب "الباركينغ" الذي تم إحداثه على حساب جزء من مدخل المحطة المذكورة لركن السيارات.
ووفق ما عاينته "كشـ24"، فإن محطة ركن السيارات التي تم إحداثها أمام هذا المرفق الحيوي الذي يعرف حركية كبيرة للمسافرين المغاربة والأجانب، تسبب في إغلاق الباب الرئيسي لمنفد الإغاثة الخاص بمحطة القطار والواقع بين فندق إيبيس ومحطة "سوبراتور"، ناهيك عن الفوضى التي يتسبب فيها "الباركينغ" على مستوى الولوج للمحطة سواء بالنسبة للمسافرين أو الحافلات.
المشاكل التي تنتج عن "الباركينغ" الذي يرسم مشاهد مقززة أمام الوافدين على المحطة، تزيد وطأتها بفعل سيارات الأجرة والهوندات التي تصطف هي الأخرى بهاته المحطة التي ضلت مرفقا تابعا لمحطة القطار منذ تدشينها سنة 1926 من طرف المغفور له محمد الخامس ولم تكن تكترى من قبل كمحطة لركن السيارات، وهو الأمر الذي تزكيه الوثائق الطبوغرافية التي تفيد بأن العقار المذكور لا يدخل ضمن أملاك البلدية.
وعلمت الجريدة أن شركة "سوبراتور" التابعة للمكتب الوطني للسكك الحديدية توجهت بطلب إلى المجلس الجماعي لمدينة مراكش في شهر أكتوبر 2015 من أجل الترخيص لها بتهيئة المحطة وفق مشروع يهدف إلى إضفاء جمالية وإضافة نوعية لمدينة مراكش المقبلة على تنظيم القمة العالمية للمناخ "كوب 22"، بغلاف مالي يفوق 150 مليون سنتيم من تمويل الشركة، غير أنها لم تتلقى أي جواب في الموضوع.
وفي الوقت الذي يتطلع فيه المراكشيون لتهيئة المحطة التي تعتبر أحد أهم المرافق الذي يعرف تدفقا بشريا مهما على مدار السنة، أكدت مصادر للجريدة أن المجلس الجماعي أقدم على كراء جزء منها لإحداث موقف لركن السيارات رغم أنه لا يتوفر على ما يفيد أنها تدخل ضمن جملة أملاكه، الأمر الذي حول المحطة إلى مسرح للفوضى ومشاحنات "الكارديانات" مع الزبناء والتي تصل حد السب والشتم وتبادل الألفاض النابية التي تخدش الحياء وتحرج المسافرين ودويهم.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تأجيل محاكمة نائب رئيس مقاطعة جليز السعيد أيت المحجوب
مراكش
مراكش
حيازة الحشيش و الكوكايين تقود ثلاثينيا وفتاة إلى الاعتقال بمراكش
مراكش
مراكش
مراكش تحتضن ملتقى جهوي حول التوجيه التربوي والتفوق المدرسي
مراكش
مراكش
الوالي شوراق يترأس الاجتماع الأول للجنة الإقليمية للتنمية البشرية لعمالة مراكش
مراكش
مراكش
بعد ڤيديو “كشـ24”.. المصالح الجماعية المختصة تتدخل لإصلاح حفرة بمراكش
مراكش
مراكش
كلوي كيلي بطلة يورو 2022 تستمتع بإجازتها في مراكش
مراكش
مراكش
بالصور.. السلطة تزيل مجموعة من “الزرايب” العشوائية بمراكش
مراكش
مراكش