التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحة
هكذا تؤثر الرضاعة الطبيعية على حب الأطفال للخضروات
نشر في: 9 سبتمبر 2017
يمكن اعتبار محاولة الأمهات إطعام أطفالهن بعض الخضروات معركة حقيقية، ولكن دراسة جديدة ربما تكون مفتاحا لجعل الأمر سهلا للغاية.
إذ خلصت الدراسة التي أجريت في مركز مونيل للحواس الكيميائية في فيلادلفيا، إلى أن الرضع الذين حصلوا على رضاعة طبيعية تعرضوا لنكهة الخضروات من خلال حليب الأم.
وعندما يبدأ الطفل في تناول الأطعمة الصلبة والنكهات المختلفة، فإن طعم الكثير من الخضروات سيبدوا لهم قويا، ولكن إذا حصلوا على رضاعة طبيعية فإن ذلك سيجعلهم أقل عرضة لصدمة براعم التذوق، عندما يبدأون في تناول الأطعمة الصلبة.
وتقول جولي مينيلا، مؤلفة الدراسة وأستاذة علم النفس البيولوجي في مركز مونيل للحواس الكيميائية في فيلاديلفيا، إن "التجربة الحسية لكل طفل فريدة من نوعها ولكن نكهة طعامهم الأول بدءا من الرحم، تعتمد على ما تتناوله الأم".
ويشير الباحثون إلى أن النظام الغذائي الذي تتبعه الأم خلال فترة الحمل ينكّه السائل الذي يحيط بالجنين ثم حليب الثدي، وهذا ما يساعد الطفل على التعود على التذوق.
وأجرى الباحثون دراستهم على 97 من الأمهات، حيث تم تقسيمهن إلى 5 مجموعات، ثلاث منها شربت عصير الخضار من الشمندر أو الكرفس أو عصير الجزر لمدة تتراوح بين شهر وثلاثة أشهر، حي بدأت كل مجموعة في وقت مختلف عن الأخرى، والمجموعة الرابعة شربت عصير الخضروات عندما بلغ عمر أطفالهن أسبوعين بعد الولادة، أما المجموعة المتبقية فشربت الماء بدلا من ذلك. وتتبع الباحثون عادات أكلهن وحالة الرضع.
وقد أظهرت النتائج أن الأطفال الذين رضعوا طبيعيا، وتناولت أمهاتهم الخضروات كانوا أقل عرضة لرفض الخضار عندما تم تقديمها لهم كغذاء صلب، وأن الأطفال كانوا أكثر عرضة لتناول الخضروات حتى لو كانت الأمهات تشرب عصير الخضار لمدة لا تقل عن شهر واحد.
وقال الباحثون إن الأطعمة التي تأكلها الأمهات المرضعات تؤثر على ما سيأكله الأطفال فيما بعد، فضلا عن أن التوقيت يلعب دورا مهما أيضا حيث أنه كلما تناولت الأمهات عصير الخضروات بشكل أبكر كلما كان تقبل الأطفال لنكهات الخضروات والحبوب أسرع وأسهل.
إذ خلصت الدراسة التي أجريت في مركز مونيل للحواس الكيميائية في فيلادلفيا، إلى أن الرضع الذين حصلوا على رضاعة طبيعية تعرضوا لنكهة الخضروات من خلال حليب الأم.
وعندما يبدأ الطفل في تناول الأطعمة الصلبة والنكهات المختلفة، فإن طعم الكثير من الخضروات سيبدوا لهم قويا، ولكن إذا حصلوا على رضاعة طبيعية فإن ذلك سيجعلهم أقل عرضة لصدمة براعم التذوق، عندما يبدأون في تناول الأطعمة الصلبة.
وتقول جولي مينيلا، مؤلفة الدراسة وأستاذة علم النفس البيولوجي في مركز مونيل للحواس الكيميائية في فيلاديلفيا، إن "التجربة الحسية لكل طفل فريدة من نوعها ولكن نكهة طعامهم الأول بدءا من الرحم، تعتمد على ما تتناوله الأم".
ويشير الباحثون إلى أن النظام الغذائي الذي تتبعه الأم خلال فترة الحمل ينكّه السائل الذي يحيط بالجنين ثم حليب الثدي، وهذا ما يساعد الطفل على التعود على التذوق.
وأجرى الباحثون دراستهم على 97 من الأمهات، حيث تم تقسيمهن إلى 5 مجموعات، ثلاث منها شربت عصير الخضار من الشمندر أو الكرفس أو عصير الجزر لمدة تتراوح بين شهر وثلاثة أشهر، حي بدأت كل مجموعة في وقت مختلف عن الأخرى، والمجموعة الرابعة شربت عصير الخضروات عندما بلغ عمر أطفالهن أسبوعين بعد الولادة، أما المجموعة المتبقية فشربت الماء بدلا من ذلك. وتتبع الباحثون عادات أكلهن وحالة الرضع.
وقد أظهرت النتائج أن الأطفال الذين رضعوا طبيعيا، وتناولت أمهاتهم الخضروات كانوا أقل عرضة لرفض الخضار عندما تم تقديمها لهم كغذاء صلب، وأن الأطفال كانوا أكثر عرضة لتناول الخضروات حتى لو كانت الأمهات تشرب عصير الخضار لمدة لا تقل عن شهر واحد.
وقال الباحثون إن الأطعمة التي تأكلها الأمهات المرضعات تؤثر على ما سيأكله الأطفال فيما بعد، فضلا عن أن التوقيت يلعب دورا مهما أيضا حيث أنه كلما تناولت الأمهات عصير الخضروات بشكل أبكر كلما كان تقبل الأطفال لنكهات الخضروات والحبوب أسرع وأسهل.
يمكن اعتبار محاولة الأمهات إطعام أطفالهن بعض الخضروات معركة حقيقية، ولكن دراسة جديدة ربما تكون مفتاحا لجعل الأمر سهلا للغاية.
إذ خلصت الدراسة التي أجريت في مركز مونيل للحواس الكيميائية في فيلادلفيا، إلى أن الرضع الذين حصلوا على رضاعة طبيعية تعرضوا لنكهة الخضروات من خلال حليب الأم.
وعندما يبدأ الطفل في تناول الأطعمة الصلبة والنكهات المختلفة، فإن طعم الكثير من الخضروات سيبدوا لهم قويا، ولكن إذا حصلوا على رضاعة طبيعية فإن ذلك سيجعلهم أقل عرضة لصدمة براعم التذوق، عندما يبدأون في تناول الأطعمة الصلبة.
وتقول جولي مينيلا، مؤلفة الدراسة وأستاذة علم النفس البيولوجي في مركز مونيل للحواس الكيميائية في فيلاديلفيا، إن "التجربة الحسية لكل طفل فريدة من نوعها ولكن نكهة طعامهم الأول بدءا من الرحم، تعتمد على ما تتناوله الأم".
ويشير الباحثون إلى أن النظام الغذائي الذي تتبعه الأم خلال فترة الحمل ينكّه السائل الذي يحيط بالجنين ثم حليب الثدي، وهذا ما يساعد الطفل على التعود على التذوق.
وأجرى الباحثون دراستهم على 97 من الأمهات، حيث تم تقسيمهن إلى 5 مجموعات، ثلاث منها شربت عصير الخضار من الشمندر أو الكرفس أو عصير الجزر لمدة تتراوح بين شهر وثلاثة أشهر، حي بدأت كل مجموعة في وقت مختلف عن الأخرى، والمجموعة الرابعة شربت عصير الخضروات عندما بلغ عمر أطفالهن أسبوعين بعد الولادة، أما المجموعة المتبقية فشربت الماء بدلا من ذلك. وتتبع الباحثون عادات أكلهن وحالة الرضع.
وقد أظهرت النتائج أن الأطفال الذين رضعوا طبيعيا، وتناولت أمهاتهم الخضروات كانوا أقل عرضة لرفض الخضار عندما تم تقديمها لهم كغذاء صلب، وأن الأطفال كانوا أكثر عرضة لتناول الخضروات حتى لو كانت الأمهات تشرب عصير الخضار لمدة لا تقل عن شهر واحد.
وقال الباحثون إن الأطعمة التي تأكلها الأمهات المرضعات تؤثر على ما سيأكله الأطفال فيما بعد، فضلا عن أن التوقيت يلعب دورا مهما أيضا حيث أنه كلما تناولت الأمهات عصير الخضروات بشكل أبكر كلما كان تقبل الأطفال لنكهات الخضروات والحبوب أسرع وأسهل.
إذ خلصت الدراسة التي أجريت في مركز مونيل للحواس الكيميائية في فيلادلفيا، إلى أن الرضع الذين حصلوا على رضاعة طبيعية تعرضوا لنكهة الخضروات من خلال حليب الأم.
وعندما يبدأ الطفل في تناول الأطعمة الصلبة والنكهات المختلفة، فإن طعم الكثير من الخضروات سيبدوا لهم قويا، ولكن إذا حصلوا على رضاعة طبيعية فإن ذلك سيجعلهم أقل عرضة لصدمة براعم التذوق، عندما يبدأون في تناول الأطعمة الصلبة.
وتقول جولي مينيلا، مؤلفة الدراسة وأستاذة علم النفس البيولوجي في مركز مونيل للحواس الكيميائية في فيلاديلفيا، إن "التجربة الحسية لكل طفل فريدة من نوعها ولكن نكهة طعامهم الأول بدءا من الرحم، تعتمد على ما تتناوله الأم".
ويشير الباحثون إلى أن النظام الغذائي الذي تتبعه الأم خلال فترة الحمل ينكّه السائل الذي يحيط بالجنين ثم حليب الثدي، وهذا ما يساعد الطفل على التعود على التذوق.
وأجرى الباحثون دراستهم على 97 من الأمهات، حيث تم تقسيمهن إلى 5 مجموعات، ثلاث منها شربت عصير الخضار من الشمندر أو الكرفس أو عصير الجزر لمدة تتراوح بين شهر وثلاثة أشهر، حي بدأت كل مجموعة في وقت مختلف عن الأخرى، والمجموعة الرابعة شربت عصير الخضروات عندما بلغ عمر أطفالهن أسبوعين بعد الولادة، أما المجموعة المتبقية فشربت الماء بدلا من ذلك. وتتبع الباحثون عادات أكلهن وحالة الرضع.
وقد أظهرت النتائج أن الأطفال الذين رضعوا طبيعيا، وتناولت أمهاتهم الخضروات كانوا أقل عرضة لرفض الخضار عندما تم تقديمها لهم كغذاء صلب، وأن الأطفال كانوا أكثر عرضة لتناول الخضروات حتى لو كانت الأمهات تشرب عصير الخضار لمدة لا تقل عن شهر واحد.
وقال الباحثون إن الأطعمة التي تأكلها الأمهات المرضعات تؤثر على ما سيأكله الأطفال فيما بعد، فضلا عن أن التوقيت يلعب دورا مهما أيضا حيث أنه كلما تناولت الأمهات عصير الخضروات بشكل أبكر كلما كان تقبل الأطفال لنكهات الخضروات والحبوب أسرع وأسهل.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تأثير الحلويات في شهر رمضان: تحذيرات ونصائح للصائمين
صحة
صحة
انتكاسة.. الدكتور حمضي: داء السل في المغرب يخلف تسع وفيات يوميا
صحة
صحة
هذه العادات تفاقم حرقة المعدة في رمضان
صحة
صحة
تطوير لقاح “رائد” لسرطان الرئة
صحة
صحة
علماء يدقون ناقوس الخطر ويحذرون من انتشار وشيك لوباء جديد
صحة
صحة
تعرف على أبرز فوائد تناول التمر عند الإفطار وكذلك عند السحور
صحة
صحة
أخصائيو التغذية ينصحون بتجنب هذه الانواع من الحساء على مائدة الافطار الرمضاني
صحة
صحة