وطني
هكذا اغتصب بقال عشرينية مختلة عقليا بعدما استدرجها لدكانه بِطٌعم حلوى
وأفادت مصادر «الصباح» أن الضحية تبلغ من العمر 20 سنة، تعاني خللا عقليا، وتخضع للعلاج لدى طبيب مختص، وهو ما استغله المتهم، إذ عمد إلى إغرائها بحلويات ومبلغ مالي، قبل أن يدخلها إلى محله ويمارس عليها الجنس رغم مقاومتها له.
واعتقل المتهم، بعد أن توصلت فرقة الأخلاق العامة التابعة لشرطة مولاي رشيد، بمعلومات حول سلوكات مشبوهة لمالك محل للبقالة بحي السلامة 1، من بينها تردد فتاة مختلة عقليا عليه وإغلاقه المحل، ما يرجح أنه يعتدي عليها جنسيا.
انتقلت فرقة الأخلاق العامة إلى حي السلامة 1، وفرضت مراقبة على المحل التجاري قبل أن تعاين المتهم يستدرج الضحية مجددا إلى محله، ويغلقه، لتشعر النيابة العامة المختصة بالأمر، فأمرت بمداهمة المحل.
وأضافت المصادر أن الشرطة، ضبطت المتهم، متلبسا بممارسة الجنس على الضحية بالعنف، إذ تبين أنها كانت تقاومه دون جدوى.
نقل المتهم والضحية إلى مقر الشرطة القضائية، ليتم الاستماع إلى أسرة الضحية، التي أفادت أن ابنتها تعاني إعاقة ذهنية ، وتتابع العلاج بمستشفى متخصص في الأمراض العقلية والنفسية، مبرزة أنها توصلت بأخبار أن المتهم استغل إعاقتها، إذ كلما شاهد الضحية بمفردها، يغريها ببعض الحلويات ومبالغ مالية ويدخلها على محله التجاري ويمارس عليها الجنس بالعنف.
واعترف المتهم أثناء تعميق البحث معه، بالمنسوب إليه، مضيفا أن الضحية أثارته جنسيا رغم خللها العقلي، فخطط لممارسة الجنس عليها، إذ كان يقدم لها في البداية حلويات لكسب ثقتها، قبل أن يستدرجها إلى محله، إلا أنه تفاجأ أثناء محاولة نزع ملابسها لممارسة الجنس عليها، بمقاومتها، ما دفعه إلى استعمال العنف في حقها، لإجبارها على الرضوخ لنزواته، وعندما تمكن من ممارسة الجنس فوجئ بالعناصر الأمنية تداهم المحل وتعتقله متلبسا.
وكشف المصادر أن الوكيل العام أمر بإحالة المتهم على سجن عكاشة إلى حين عرضه على قاضي التحقيق، سيما بعد أن تراجع عن تصريحاته التمهيدية أمام الشرطة القضائية عند مثوله أمام النيابة العامة بمحكمة الاستئناف.
وأفادت مصادر «الصباح» أن الضحية تبلغ من العمر 20 سنة، تعاني خللا عقليا، وتخضع للعلاج لدى طبيب مختص، وهو ما استغله المتهم، إذ عمد إلى إغرائها بحلويات ومبلغ مالي، قبل أن يدخلها إلى محله ويمارس عليها الجنس رغم مقاومتها له.
واعتقل المتهم، بعد أن توصلت فرقة الأخلاق العامة التابعة لشرطة مولاي رشيد، بمعلومات حول سلوكات مشبوهة لمالك محل للبقالة بحي السلامة 1، من بينها تردد فتاة مختلة عقليا عليه وإغلاقه المحل، ما يرجح أنه يعتدي عليها جنسيا.
انتقلت فرقة الأخلاق العامة إلى حي السلامة 1، وفرضت مراقبة على المحل التجاري قبل أن تعاين المتهم يستدرج الضحية مجددا إلى محله، ويغلقه، لتشعر النيابة العامة المختصة بالأمر، فأمرت بمداهمة المحل.
وأضافت المصادر أن الشرطة، ضبطت المتهم، متلبسا بممارسة الجنس على الضحية بالعنف، إذ تبين أنها كانت تقاومه دون جدوى.
نقل المتهم والضحية إلى مقر الشرطة القضائية، ليتم الاستماع إلى أسرة الضحية، التي أفادت أن ابنتها تعاني إعاقة ذهنية ، وتتابع العلاج بمستشفى متخصص في الأمراض العقلية والنفسية، مبرزة أنها توصلت بأخبار أن المتهم استغل إعاقتها، إذ كلما شاهد الضحية بمفردها، يغريها ببعض الحلويات ومبالغ مالية ويدخلها على محله التجاري ويمارس عليها الجنس بالعنف.
واعترف المتهم أثناء تعميق البحث معه، بالمنسوب إليه، مضيفا أن الضحية أثارته جنسيا رغم خللها العقلي، فخطط لممارسة الجنس عليها، إذ كان يقدم لها في البداية حلويات لكسب ثقتها، قبل أن يستدرجها إلى محله، إلا أنه تفاجأ أثناء محاولة نزع ملابسها لممارسة الجنس عليها، بمقاومتها، ما دفعه إلى استعمال العنف في حقها، لإجبارها على الرضوخ لنزواته، وعندما تمكن من ممارسة الجنس فوجئ بالعناصر الأمنية تداهم المحل وتعتقله متلبسا.
وكشف المصادر أن الوكيل العام أمر بإحالة المتهم على سجن عكاشة إلى حين عرضه على قاضي التحقيق، سيما بعد أن تراجع عن تصريحاته التمهيدية أمام الشرطة القضائية عند مثوله أمام النيابة العامة بمحكمة الاستئناف.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني