

مراكش
هكذا استنفر عيد ميلاد “مادونا” سلطات مراكش
شهدت مدينة مراكش ليلة أمس الخميس 16 غشت، حفل عيد ميلاد النجمة العالمية “مادونا” الذب احتضن برياض “الفن” بالمدينة العتيقة جزء منه بينما احتضن قصر بجماعة اكفاء جزء آخر فيه.وعاشت مختلف المصالح بمدينة مراكش يوم أمس الخميس، حالة من الاستنفار بالموازاة مع إنزال أمني بمجموعة من المناطق بالمدينة وضواحيها بمناسبة عيد ميلاد مادونا.وحسب ما عاينته “كش24″، فإن محيط رياض “الفن” بالمدينة العتيقة لمراكش، شهد انزالا أمنيا لم يوازيه سوى الانزال الكبير والاستنفار الذي شهدته منطقة العروسيين بجماعة اكفاي، حيث يتواجد القصر الذي كان يأوي ضيوف ملكة البوب “مادونا”، التي تحتفل بعيد ميلادها المدينة الحمراء، قبل ان يحتضن جزء من الحفل.وشهدت جماعة أكفاي انزالا أمنيا كبيرا قوامه العشرات من عناصر الدرك الملكي والقوات المساعدة، ما أثار فضول ودهشة الساكنة التي راجت في اوساطها فرضية تعلق الامر ب”عرس نصرانية” فيما تعلق الامر في الواقع بتواجد نجوم عالميين في مؤسسة سياحية تشتهر بالتسويق للطابع الصحراوي والتقاليد المغربية، والتي احتضنت جزء من الحفل.وحسب مصادر خاصة ل “كِشـ24” فقد التحق عدد من أشهر نجوم العالم تتقدمهم النجمة “بيونسيه” والمصمم العالمي “جون بول غوتي”، بالحفل بعد حلولهم بساعات بمطار مراكش المنارة، لمشاركة ملكة البوب في إطفاء شمعتها الستين.وكما فعلت منذ حلولها بمراكش، اختارت المغنية الامريكية المعروفة، التزين خلال الحفل بالازياء والمجوهرات التقليدية، وسط نجوم وفنانين وعدد من افراد عائلتها واصدقائها.واحيط الحفل باجراءات مشددة منعت وصول الصحافة والمعجبين لمحيط الرياض الذي اقامت فيه مادونا، الى جانب منع استعمال الهواتف من طرف المستخدمين داخله، حيت عادة ما تحاط تحركات مادونا باجراءات مماثلة، تحول دون تعرضها للمضايقة وتحافظ على خصوصيتها، حتى ان لزم الامر التخفي وراء نقاب والركوب في “توك توك” كما فعلت بمراكش خلال اليومين الماضيين.
شهدت مدينة مراكش ليلة أمس الخميس 16 غشت، حفل عيد ميلاد النجمة العالمية “مادونا” الذب احتضن برياض “الفن” بالمدينة العتيقة جزء منه بينما احتضن قصر بجماعة اكفاء جزء آخر فيه.وعاشت مختلف المصالح بمدينة مراكش يوم أمس الخميس، حالة من الاستنفار بالموازاة مع إنزال أمني بمجموعة من المناطق بالمدينة وضواحيها بمناسبة عيد ميلاد مادونا.وحسب ما عاينته “كش24″، فإن محيط رياض “الفن” بالمدينة العتيقة لمراكش، شهد انزالا أمنيا لم يوازيه سوى الانزال الكبير والاستنفار الذي شهدته منطقة العروسيين بجماعة اكفاي، حيث يتواجد القصر الذي كان يأوي ضيوف ملكة البوب “مادونا”، التي تحتفل بعيد ميلادها المدينة الحمراء، قبل ان يحتضن جزء من الحفل.وشهدت جماعة أكفاي انزالا أمنيا كبيرا قوامه العشرات من عناصر الدرك الملكي والقوات المساعدة، ما أثار فضول ودهشة الساكنة التي راجت في اوساطها فرضية تعلق الامر ب”عرس نصرانية” فيما تعلق الامر في الواقع بتواجد نجوم عالميين في مؤسسة سياحية تشتهر بالتسويق للطابع الصحراوي والتقاليد المغربية، والتي احتضنت جزء من الحفل.وحسب مصادر خاصة ل “كِشـ24” فقد التحق عدد من أشهر نجوم العالم تتقدمهم النجمة “بيونسيه” والمصمم العالمي “جون بول غوتي”، بالحفل بعد حلولهم بساعات بمطار مراكش المنارة، لمشاركة ملكة البوب في إطفاء شمعتها الستين.وكما فعلت منذ حلولها بمراكش، اختارت المغنية الامريكية المعروفة، التزين خلال الحفل بالازياء والمجوهرات التقليدية، وسط نجوم وفنانين وعدد من افراد عائلتها واصدقائها.واحيط الحفل باجراءات مشددة منعت وصول الصحافة والمعجبين لمحيط الرياض الذي اقامت فيه مادونا، الى جانب منع استعمال الهواتف من طرف المستخدمين داخله، حيت عادة ما تحاط تحركات مادونا باجراءات مماثلة، تحول دون تعرضها للمضايقة وتحافظ على خصوصيتها، حتى ان لزم الامر التخفي وراء نقاب والركوب في “توك توك” كما فعلت بمراكش خلال اليومين الماضيين.
ملصقات
