

مراكش
هكذا ألقى البيدوفيل الكويتي ضحيته القاصر في براثن الدعارة باكادير
كشفت مصادر مطلعة لـ "كشـ24"، عن معطيات مثيرة بشأن واقعة اغتصاب فتاة قاصر من طرف السائح الكويتي، الذي تمكن من الهرب ومغادرة المغرب، بعد تمتيعه بالسراح، من طرف القضاء، في ما اعتبر فضيحة قضائية وفق وصف حقوقيين.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن افتضاض بكارة الفتاة القاصر من طرف السائح الكويتي في احدى الفيلات بمنطقة النخيل السياحية، أدخلها في دوامة من الخوف، أجبرتها على الهرب من مراكش صوب مدينة اكادير، حيث صارت عرضة للاستغلال الجنسي من جديد، على يد العديد من زبناء الدعارة وعالم الليل.ووفق المصادر ذاتها، فإن الفتاة القاصر اعترفت خلال التحقيق معها، بكونها قد تعرضت لاستغلال الجنسي في مدينة أكادير، وغرقت في عالم الانحراف، من خلال مرافقة فتايات من ممتهنات الدعارة، وممارسة البغاء مع عدة اشخاص، بعدما انتقلت للمدينة خوفا من مواجهة والديها وأفراد أسرتها، وإخبارهم بما وقع لها مع السائح الكويتي.ومن حسن حظ الفتاة القاصر، أنها سرعان ما عادت لرشدها بعد احساسها بالضياع والقهر والامتعاض من وضعها الجديد، حيث عادت لمراكش من جديد، وأخبرت والديها بوافعة تعرضها للاغتصاب، ليتم اللجوء للقضاء قبل أن يتخذ الملف منحى صادم، إثر تمتيع المغتصب بالسراح ومنحه فرصة الفرار، علما انه سلب الطفلة عذريتها، وألقى بها في براثن الدعارة في اكادير.
كشفت مصادر مطلعة لـ "كشـ24"، عن معطيات مثيرة بشأن واقعة اغتصاب فتاة قاصر من طرف السائح الكويتي، الذي تمكن من الهرب ومغادرة المغرب، بعد تمتيعه بالسراح، من طرف القضاء، في ما اعتبر فضيحة قضائية وفق وصف حقوقيين.وحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن افتضاض بكارة الفتاة القاصر من طرف السائح الكويتي في احدى الفيلات بمنطقة النخيل السياحية، أدخلها في دوامة من الخوف، أجبرتها على الهرب من مراكش صوب مدينة اكادير، حيث صارت عرضة للاستغلال الجنسي من جديد، على يد العديد من زبناء الدعارة وعالم الليل.ووفق المصادر ذاتها، فإن الفتاة القاصر اعترفت خلال التحقيق معها، بكونها قد تعرضت لاستغلال الجنسي في مدينة أكادير، وغرقت في عالم الانحراف، من خلال مرافقة فتايات من ممتهنات الدعارة، وممارسة البغاء مع عدة اشخاص، بعدما انتقلت للمدينة خوفا من مواجهة والديها وأفراد أسرتها، وإخبارهم بما وقع لها مع السائح الكويتي.ومن حسن حظ الفتاة القاصر، أنها سرعان ما عادت لرشدها بعد احساسها بالضياع والقهر والامتعاض من وضعها الجديد، حيث عادت لمراكش من جديد، وأخبرت والديها بوافعة تعرضها للاغتصاب، ليتم اللجوء للقضاء قبل أن يتخذ الملف منحى صادم، إثر تمتيع المغتصب بالسراح ومنحه فرصة الفرار، علما انه سلب الطفلة عذريتها، وألقى بها في براثن الدعارة في اكادير.
ملصقات
