هكذا أثرت هجمات بروكسيل الإرهابية على مهرجان الرقص بمراكش
كشـ24
نشر في: 25 مارس 2016 كشـ24
أكد رؤوف حراس المدير الفني لمهرجان الرقص اللاتيني أن الهجمات الإرهابية التي هزت العاصمة البلجيكية بروكسيل أول أمس الثلاثاء أرخت بضلالها على هذه التظاهرة الفنية.
وقال حراس خلال الندوة الصحافية التي انعقدت عشية يوم أمس الخميس، إن مجموعة من الفنانين في مجال الرقص اللاتيني ببلجيكا تخلفوا عن حضور فعاليات المهرجان، بل أن بعضهم ألغى زيارته لمدينة مراكش.
وتحتضن مدينة مراكش خلال الفترة الممتدة ما بين 24 إلى 28 مارس 2016 الدورة الثانية من مهرجان الرقص اللاتيني، والتي تنظم من طرف جمعية الأطلس الكبير وجمعية ماروك ميتيك.
وتهدف الدورة إلى إبراز الثقافات المتعددة للمغرب وانفتاحها على العالم وكذا إبراز الموروث الثقافي والفني المغربي لاسيما على مستوى اندماج الإيقاعات وانسجامها.
وتشهد الدورة الثانية من هذه التظاهرة مشاركة أزيد من أربعين فنانة وفنانا يمثلون مختلف مدارس فن الصالصا من عدة دول كأمريكا اللاتينية وألمانيا وبلجيكا وفرنسا ودول أخرى بالإضافة إلى البلد المضيف المغرب
وسيلتئم المشاركون بالمدينة الحمراء ليشكلوا فسيفساء تعبيرية تفتح الفرصة أمام الجمهور لاكتشاف الغنى والتنوع الذي تتميز به رقصة الصالصا على المستويين الوطني الدولي كما يسعى المهرجان إلى المساهمة في الإشعاع الثقافي لمدينة مراكش والى فتح آفاق أوسع للتبادل الثقافي والفني بين المشاركين المغاربة والأجانب
أكد رؤوف حراس المدير الفني لمهرجان الرقص اللاتيني أن الهجمات الإرهابية التي هزت العاصمة البلجيكية بروكسيل أول أمس الثلاثاء أرخت بضلالها على هذه التظاهرة الفنية.
وقال حراس خلال الندوة الصحافية التي انعقدت عشية يوم أمس الخميس، إن مجموعة من الفنانين في مجال الرقص اللاتيني ببلجيكا تخلفوا عن حضور فعاليات المهرجان، بل أن بعضهم ألغى زيارته لمدينة مراكش.
وتحتضن مدينة مراكش خلال الفترة الممتدة ما بين 24 إلى 28 مارس 2016 الدورة الثانية من مهرجان الرقص اللاتيني، والتي تنظم من طرف جمعية الأطلس الكبير وجمعية ماروك ميتيك.
وتهدف الدورة إلى إبراز الثقافات المتعددة للمغرب وانفتاحها على العالم وكذا إبراز الموروث الثقافي والفني المغربي لاسيما على مستوى اندماج الإيقاعات وانسجامها.
وتشهد الدورة الثانية من هذه التظاهرة مشاركة أزيد من أربعين فنانة وفنانا يمثلون مختلف مدارس فن الصالصا من عدة دول كأمريكا اللاتينية وألمانيا وبلجيكا وفرنسا ودول أخرى بالإضافة إلى البلد المضيف المغرب
وسيلتئم المشاركون بالمدينة الحمراء ليشكلوا فسيفساء تعبيرية تفتح الفرصة أمام الجمهور لاكتشاف الغنى والتنوع الذي تتميز به رقصة الصالصا على المستويين الوطني الدولي كما يسعى المهرجان إلى المساهمة في الإشعاع الثقافي لمدينة مراكش والى فتح آفاق أوسع للتبادل الثقافي والفني بين المشاركين المغاربة والأجانب