التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
هذه هي الممثلة الدائمة للمغرب في الاتحاد الإفريقي
نشر في: 3 فبراير 2017
أكدت مصادر متطابقة أن جلالة الملك محمد السادس، عين سفيرة المغرب بجمهورية إثيوبيا الفدرالية وجيبوتي، نزهة علوي محمدي مندوبة دائمة للمملكة بالاتحاد الإفريقي ويأتي هذا التعيين في إطار تفعيل الانضمام الرسمي للمغرب داخل الاتحاد الإفريقي.
وقد لعبت السفيرة نزهة علوي محمدي دورا محوريا في استعادة المغرب لمقعده داخل الاتحاد الإفريقي بفعل الترتيب والتحركات الدبلوماسية، التي قادتها بإثيوبيا، كما أنها تحظى بسجل حافل في الدبلوماسية المغربية بالقارة السمراء.
وتنحدر ممثلة المغرب الدائمة بالاتحاد الإفريقي من العاصمة الرباط، حيث نشأت وترعرعت وسط عائلة معروفة، ودرست بالمعهد الفرنسي ديكارت، ثم تحولت إلى المدرسة الوطنية للإدارة العامة، وحصلت على الإجازة في سنة 1988، وبعد مرور سنة فقط على تخرجها، عينت في وزارة الشؤون الخارجية والتعاون. و يعرف على ممثلة المغرب بالاتحاد الإفريقي أنها جدية وتتقن عملها ولا تتردد أبدا في إبداء رأيها في أي موضوع دبلوماسي.
وسبق لها في سنة 1993، أن تولت منصب المستشارة الاقتصادية لسفير المغرب في روما، حيث أشرفت هناك بنفسها على ملفات التعاون بين كل من المملكة ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، وبرنامج الأغذية العالمي.
ثم تحولت إلى بروكسل، حيث عملت مستشارة اقتصادية، قبل أن تعود مرة أخرى إلى أسوار وزارة الشؤون الخارجية بالرباط وتعين سفيرة بإثيوبيا وجبوتي ثم ممثلة دائمة بالاتحاد الإفريقي، بعدما استعاد المغرب مقعده داخل هذه المنظمة القارية.
وقد لعبت السفيرة نزهة علوي محمدي دورا محوريا في استعادة المغرب لمقعده داخل الاتحاد الإفريقي بفعل الترتيب والتحركات الدبلوماسية، التي قادتها بإثيوبيا، كما أنها تحظى بسجل حافل في الدبلوماسية المغربية بالقارة السمراء.
وتنحدر ممثلة المغرب الدائمة بالاتحاد الإفريقي من العاصمة الرباط، حيث نشأت وترعرعت وسط عائلة معروفة، ودرست بالمعهد الفرنسي ديكارت، ثم تحولت إلى المدرسة الوطنية للإدارة العامة، وحصلت على الإجازة في سنة 1988، وبعد مرور سنة فقط على تخرجها، عينت في وزارة الشؤون الخارجية والتعاون. و يعرف على ممثلة المغرب بالاتحاد الإفريقي أنها جدية وتتقن عملها ولا تتردد أبدا في إبداء رأيها في أي موضوع دبلوماسي.
وسبق لها في سنة 1993، أن تولت منصب المستشارة الاقتصادية لسفير المغرب في روما، حيث أشرفت هناك بنفسها على ملفات التعاون بين كل من المملكة ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، وبرنامج الأغذية العالمي.
ثم تحولت إلى بروكسل، حيث عملت مستشارة اقتصادية، قبل أن تعود مرة أخرى إلى أسوار وزارة الشؤون الخارجية بالرباط وتعين سفيرة بإثيوبيا وجبوتي ثم ممثلة دائمة بالاتحاد الإفريقي، بعدما استعاد المغرب مقعده داخل هذه المنظمة القارية.
أكدت مصادر متطابقة أن جلالة الملك محمد السادس، عين سفيرة المغرب بجمهورية إثيوبيا الفدرالية وجيبوتي، نزهة علوي محمدي مندوبة دائمة للمملكة بالاتحاد الإفريقي ويأتي هذا التعيين في إطار تفعيل الانضمام الرسمي للمغرب داخل الاتحاد الإفريقي.
وقد لعبت السفيرة نزهة علوي محمدي دورا محوريا في استعادة المغرب لمقعده داخل الاتحاد الإفريقي بفعل الترتيب والتحركات الدبلوماسية، التي قادتها بإثيوبيا، كما أنها تحظى بسجل حافل في الدبلوماسية المغربية بالقارة السمراء.
وتنحدر ممثلة المغرب الدائمة بالاتحاد الإفريقي من العاصمة الرباط، حيث نشأت وترعرعت وسط عائلة معروفة، ودرست بالمعهد الفرنسي ديكارت، ثم تحولت إلى المدرسة الوطنية للإدارة العامة، وحصلت على الإجازة في سنة 1988، وبعد مرور سنة فقط على تخرجها، عينت في وزارة الشؤون الخارجية والتعاون. و يعرف على ممثلة المغرب بالاتحاد الإفريقي أنها جدية وتتقن عملها ولا تتردد أبدا في إبداء رأيها في أي موضوع دبلوماسي.
وسبق لها في سنة 1993، أن تولت منصب المستشارة الاقتصادية لسفير المغرب في روما، حيث أشرفت هناك بنفسها على ملفات التعاون بين كل من المملكة ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، وبرنامج الأغذية العالمي.
ثم تحولت إلى بروكسل، حيث عملت مستشارة اقتصادية، قبل أن تعود مرة أخرى إلى أسوار وزارة الشؤون الخارجية بالرباط وتعين سفيرة بإثيوبيا وجبوتي ثم ممثلة دائمة بالاتحاد الإفريقي، بعدما استعاد المغرب مقعده داخل هذه المنظمة القارية.
وقد لعبت السفيرة نزهة علوي محمدي دورا محوريا في استعادة المغرب لمقعده داخل الاتحاد الإفريقي بفعل الترتيب والتحركات الدبلوماسية، التي قادتها بإثيوبيا، كما أنها تحظى بسجل حافل في الدبلوماسية المغربية بالقارة السمراء.
وتنحدر ممثلة المغرب الدائمة بالاتحاد الإفريقي من العاصمة الرباط، حيث نشأت وترعرعت وسط عائلة معروفة، ودرست بالمعهد الفرنسي ديكارت، ثم تحولت إلى المدرسة الوطنية للإدارة العامة، وحصلت على الإجازة في سنة 1988، وبعد مرور سنة فقط على تخرجها، عينت في وزارة الشؤون الخارجية والتعاون. و يعرف على ممثلة المغرب بالاتحاد الإفريقي أنها جدية وتتقن عملها ولا تتردد أبدا في إبداء رأيها في أي موضوع دبلوماسي.
وسبق لها في سنة 1993، أن تولت منصب المستشارة الاقتصادية لسفير المغرب في روما، حيث أشرفت هناك بنفسها على ملفات التعاون بين كل من المملكة ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، وبرنامج الأغذية العالمي.
ثم تحولت إلى بروكسل، حيث عملت مستشارة اقتصادية، قبل أن تعود مرة أخرى إلى أسوار وزارة الشؤون الخارجية بالرباط وتعين سفيرة بإثيوبيا وجبوتي ثم ممثلة دائمة بالاتحاد الإفريقي، بعدما استعاد المغرب مقعده داخل هذه المنظمة القارية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الجزائر تواصل محاولات “السطو” على التراث المغربي
وطني
وطني
حزب الكتاب يطالب الحكومة بفتح حوار جدي وبناء مع طلبة الطب
وطني
وطني
“الهاكا” تدخل على الخط بخصوص قضية المنشط الإذاعي “مومو”
وطني
وطني
عبد الجليل يكشف الموعد المناسب لتقنين خدمة النقل عبر التطبيقات الذكية
وطني
وطني
أمير المؤمنين يترأس الدرس الرابع من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية
وطني
وطني
بنسعيد يستعرض مشروع قانون الحفاظ على التراث الثقافي والطبيعي والجيولوجي
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات في مناصب عليا
وطني
وطني