التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
هذه هي الحسناء الدنماركية التي خصص “داعش” مليون دولار لتصفيتها + صور
نشر في: 19 ديسمبر 2016
أعلن تنظيم "داعش"، السبت 17 ديسمبر، دفع مكافأة مالية قدرها مليون دولار مقابل تصفية فتاة دنماركية قاتلت في صفوف القوات الكردية ضد التنظيم في سوريا والعراق.
جوانا بالاني، 23 عاما، ورغم أن جميع خيارات الحياة متاحة أمامها، إلا أنها اختارت السفر إلى الشرق الأوسط، والانخراط في صفوف القوات الكردية التي تدعمها حكومة بلادها ضمن تحالف سياسي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية لمحاربة التنظيم المتطرف.
هذا وعادت هذه الفتاة الدنماركية إلى بلادها لتواجه عقوبة السجن 6أشهر لانتهاكها حظر السفر.
جدير بالذكر أن الدنمارك منعت مواطنيها من السفر للقتال على أي جبهة أجنبية، بغض النظر عن الموقف السياسي، وهدَّدت بمنع سفر من يتحدى القرار ومصادرة جواز سفره.
وقال محامي جوانا بالاني إن موكلته اعترفت باختراق الحظر، وأنها سافرت إلى الدوحة، يوم 6 يونيو، لكنه غير متأكد إذا ما كانت غادرت قطر إلى وجهة أخرى.
ومن المقرر أن تحضر بالاني أولى جلسات محاكمتها السرية، في 20 ديسمبر، حيث تواجه عقوبة السجن لمدة 6 أشهر، وفق ما أوضحت صحيفة "برلنسك" المحلية، مع الإشارة إلى أنها سابقة قانونية.
وأفادت الصحيفة الدنماركية بأنه تبيَّن أن والد بالاني وجَدَّها كانا عنصرين تحت لواء قوات البيشمركة، أما أصولها فإيرانية وكردية، لكنها سافرت إلى كوبنهاغن في طفولتها، بعدما ولدت كلاجئة في مخيم بالرمادي بالعراق خلال حرب الخليج.
وأشارت جوانا في مقابلة مع صحيفة " New York Post" إلى أن قتل إرهابيي تنظيم "داعش" لم يكن صعبا.
وقالت جوانا في مقابلة مع صحيفة "New York Post" إنه من السهل جدا قتل مسلحي "داعش"، مضيفة أنهم يضحون بأنفسهم بسهولة، ومؤكدة في السياق ذاته أن الجنود السوريين مدربون بشكل جيد جدا.
وأفادت الفتاة الدنماركية بأنها تركت الجامعة عام 2014 وذهبت لقتال تنظيم "داعش"، ففي بداية الأمر كانت تحارب في شمال سوريا في صفوف قوات الدفاع الشعبي، وبعد 6 أشهر انضمت إلى قوات البيشمركة الكردية.
وقالت جوانا: "أنا أتذكر أول ليلة، رأيت جنديا سويديا يقتل أمام عيني عندما ذهب ليدخن، ومع ذلك لم تقدر الحكومة الدنماركية شجاعة الفتاة، فعندما عادت إلى وطنها صادرت جواز سفرها ومنعتها من مغادرة البلد".
جوانا بالاني، 23 عاما، ورغم أن جميع خيارات الحياة متاحة أمامها، إلا أنها اختارت السفر إلى الشرق الأوسط، والانخراط في صفوف القوات الكردية التي تدعمها حكومة بلادها ضمن تحالف سياسي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية لمحاربة التنظيم المتطرف.
هذا وعادت هذه الفتاة الدنماركية إلى بلادها لتواجه عقوبة السجن 6أشهر لانتهاكها حظر السفر.
جدير بالذكر أن الدنمارك منعت مواطنيها من السفر للقتال على أي جبهة أجنبية، بغض النظر عن الموقف السياسي، وهدَّدت بمنع سفر من يتحدى القرار ومصادرة جواز سفره.
وقال محامي جوانا بالاني إن موكلته اعترفت باختراق الحظر، وأنها سافرت إلى الدوحة، يوم 6 يونيو، لكنه غير متأكد إذا ما كانت غادرت قطر إلى وجهة أخرى.
ومن المقرر أن تحضر بالاني أولى جلسات محاكمتها السرية، في 20 ديسمبر، حيث تواجه عقوبة السجن لمدة 6 أشهر، وفق ما أوضحت صحيفة "برلنسك" المحلية، مع الإشارة إلى أنها سابقة قانونية.
وأفادت الصحيفة الدنماركية بأنه تبيَّن أن والد بالاني وجَدَّها كانا عنصرين تحت لواء قوات البيشمركة، أما أصولها فإيرانية وكردية، لكنها سافرت إلى كوبنهاغن في طفولتها، بعدما ولدت كلاجئة في مخيم بالرمادي بالعراق خلال حرب الخليج.
وأشارت جوانا في مقابلة مع صحيفة " New York Post" إلى أن قتل إرهابيي تنظيم "داعش" لم يكن صعبا.
وقالت جوانا في مقابلة مع صحيفة "New York Post" إنه من السهل جدا قتل مسلحي "داعش"، مضيفة أنهم يضحون بأنفسهم بسهولة، ومؤكدة في السياق ذاته أن الجنود السوريين مدربون بشكل جيد جدا.
وأفادت الفتاة الدنماركية بأنها تركت الجامعة عام 2014 وذهبت لقتال تنظيم "داعش"، ففي بداية الأمر كانت تحارب في شمال سوريا في صفوف قوات الدفاع الشعبي، وبعد 6 أشهر انضمت إلى قوات البيشمركة الكردية.
وقالت جوانا: "أنا أتذكر أول ليلة، رأيت جنديا سويديا يقتل أمام عيني عندما ذهب ليدخن، ومع ذلك لم تقدر الحكومة الدنماركية شجاعة الفتاة، فعندما عادت إلى وطنها صادرت جواز سفرها ومنعتها من مغادرة البلد".
أعلن تنظيم "داعش"، السبت 17 ديسمبر، دفع مكافأة مالية قدرها مليون دولار مقابل تصفية فتاة دنماركية قاتلت في صفوف القوات الكردية ضد التنظيم في سوريا والعراق.
جوانا بالاني، 23 عاما، ورغم أن جميع خيارات الحياة متاحة أمامها، إلا أنها اختارت السفر إلى الشرق الأوسط، والانخراط في صفوف القوات الكردية التي تدعمها حكومة بلادها ضمن تحالف سياسي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية لمحاربة التنظيم المتطرف.
هذا وعادت هذه الفتاة الدنماركية إلى بلادها لتواجه عقوبة السجن 6أشهر لانتهاكها حظر السفر.
جدير بالذكر أن الدنمارك منعت مواطنيها من السفر للقتال على أي جبهة أجنبية، بغض النظر عن الموقف السياسي، وهدَّدت بمنع سفر من يتحدى القرار ومصادرة جواز سفره.
وقال محامي جوانا بالاني إن موكلته اعترفت باختراق الحظر، وأنها سافرت إلى الدوحة، يوم 6 يونيو، لكنه غير متأكد إذا ما كانت غادرت قطر إلى وجهة أخرى.
ومن المقرر أن تحضر بالاني أولى جلسات محاكمتها السرية، في 20 ديسمبر، حيث تواجه عقوبة السجن لمدة 6 أشهر، وفق ما أوضحت صحيفة "برلنسك" المحلية، مع الإشارة إلى أنها سابقة قانونية.
وأفادت الصحيفة الدنماركية بأنه تبيَّن أن والد بالاني وجَدَّها كانا عنصرين تحت لواء قوات البيشمركة، أما أصولها فإيرانية وكردية، لكنها سافرت إلى كوبنهاغن في طفولتها، بعدما ولدت كلاجئة في مخيم بالرمادي بالعراق خلال حرب الخليج.
وأشارت جوانا في مقابلة مع صحيفة " New York Post" إلى أن قتل إرهابيي تنظيم "داعش" لم يكن صعبا.
وقالت جوانا في مقابلة مع صحيفة "New York Post" إنه من السهل جدا قتل مسلحي "داعش"، مضيفة أنهم يضحون بأنفسهم بسهولة، ومؤكدة في السياق ذاته أن الجنود السوريين مدربون بشكل جيد جدا.
وأفادت الفتاة الدنماركية بأنها تركت الجامعة عام 2014 وذهبت لقتال تنظيم "داعش"، ففي بداية الأمر كانت تحارب في شمال سوريا في صفوف قوات الدفاع الشعبي، وبعد 6 أشهر انضمت إلى قوات البيشمركة الكردية.
وقالت جوانا: "أنا أتذكر أول ليلة، رأيت جنديا سويديا يقتل أمام عيني عندما ذهب ليدخن، ومع ذلك لم تقدر الحكومة الدنماركية شجاعة الفتاة، فعندما عادت إلى وطنها صادرت جواز سفرها ومنعتها من مغادرة البلد".
جوانا بالاني، 23 عاما، ورغم أن جميع خيارات الحياة متاحة أمامها، إلا أنها اختارت السفر إلى الشرق الأوسط، والانخراط في صفوف القوات الكردية التي تدعمها حكومة بلادها ضمن تحالف سياسي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية لمحاربة التنظيم المتطرف.
هذا وعادت هذه الفتاة الدنماركية إلى بلادها لتواجه عقوبة السجن 6أشهر لانتهاكها حظر السفر.
جدير بالذكر أن الدنمارك منعت مواطنيها من السفر للقتال على أي جبهة أجنبية، بغض النظر عن الموقف السياسي، وهدَّدت بمنع سفر من يتحدى القرار ومصادرة جواز سفره.
وقال محامي جوانا بالاني إن موكلته اعترفت باختراق الحظر، وأنها سافرت إلى الدوحة، يوم 6 يونيو، لكنه غير متأكد إذا ما كانت غادرت قطر إلى وجهة أخرى.
ومن المقرر أن تحضر بالاني أولى جلسات محاكمتها السرية، في 20 ديسمبر، حيث تواجه عقوبة السجن لمدة 6 أشهر، وفق ما أوضحت صحيفة "برلنسك" المحلية، مع الإشارة إلى أنها سابقة قانونية.
وأفادت الصحيفة الدنماركية بأنه تبيَّن أن والد بالاني وجَدَّها كانا عنصرين تحت لواء قوات البيشمركة، أما أصولها فإيرانية وكردية، لكنها سافرت إلى كوبنهاغن في طفولتها، بعدما ولدت كلاجئة في مخيم بالرمادي بالعراق خلال حرب الخليج.
وأشارت جوانا في مقابلة مع صحيفة " New York Post" إلى أن قتل إرهابيي تنظيم "داعش" لم يكن صعبا.
وقالت جوانا في مقابلة مع صحيفة "New York Post" إنه من السهل جدا قتل مسلحي "داعش"، مضيفة أنهم يضحون بأنفسهم بسهولة، ومؤكدة في السياق ذاته أن الجنود السوريين مدربون بشكل جيد جدا.
وأفادت الفتاة الدنماركية بأنها تركت الجامعة عام 2014 وذهبت لقتال تنظيم "داعش"، ففي بداية الأمر كانت تحارب في شمال سوريا في صفوف قوات الدفاع الشعبي، وبعد 6 أشهر انضمت إلى قوات البيشمركة الكردية.
وقالت جوانا: "أنا أتذكر أول ليلة، رأيت جنديا سويديا يقتل أمام عيني عندما ذهب ليدخن، ومع ذلك لم تقدر الحكومة الدنماركية شجاعة الفتاة، فعندما عادت إلى وطنها صادرت جواز سفرها ومنعتها من مغادرة البلد".
ملصقات
اقرأ أيضاً
“تيك توك” تعتزم اللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
دولي
دولي
توقيف نائب لوزير الدفاع الروسي بشبهة فساد
دولي
دولي
إسرائيل تؤكد أنها ماضية في عملية رفح
دولي
دولي
تفاقم انعدام الأمن الغذائي في العالم بسبب النزاعات
دولي
دولي
حكم بالإعدام على مغني راب شهير على خلفية تأييد الاحتجاجات بإيران
دولي
دولي
خيول الجيش البريطاني تركض وسط لندن وتحدث إصابات
دولي
دولي
الشرطة توقف لاعبان متورطان في قضية اغتصاب من داخل الملعب
دولي
دولي