مراكش

هذه هي الحديقة التي اتخذتها “عصابة البينسة” قاعدة لعملياتها الإجرامية بمراكش


كشـ24 نشر في: 11 فبراير 2018

في سياق متابعتها لخبر إطاحة عناصر الأمن بعصابة إجرامية بحي المحاميد بمرأكش، أفادت مصادر لـ"كشـ24"، أن أفراد العصابة المتخصصة في سرقة المحلات التجارية والسيارات باستعمال قضيب حديدي "بينسة"، كانوا يتخذون من حديقة عمومية قاعدة للتخطيط لعملياتهم الإجرامية.

وأوضحت مصادرنا، أن هؤلاء المجرمين كانوا يستغلون ضعف الإنارة بهاته الحديقة القريبة من تجزئة النهضة فيتسللون إليها ويمكثون بها بعيدا عن أعين الأمن إلى حين التخطيط لأهدافهم التي تتوزع بين المحلات التجارية وسيارات المواطنين، فيخرجون منها في وقت متأخر من الليل لتنفيذ عملياتهم الإجرامية.

وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن أفراد العصابة لم يحولوا الحديقة فقط لقاعدة للعمليات، وإنما إلى وكر للإختلاء بالفتيات أحيانا وتعاطي المخدرات، ما يتوجب على الجهات المعنية تقوية الإنارة العمومية بها، حتى يتم تسهيل مهمة مصالح الأمن في ملاحقة العناصر الإجرامية.

وكانت عناصر الهيئة الحضرية التابعة للمنطقة الأمنية الرابعة لمحاميد نجحت في ظرف وجيز في تفكيك عصابة إجرامية بعد تنفيذ جريمة سرقة من داخل سيارة بتجزئة النهضة بحي المحاميد بمراكش. 

فبعدما تمكنت عناصر الأمن المذكورة من اعتقال المسمى "س، ك" والمزداد سنة 1992 بحي المحاميد القديم في وقت مبكر من صباح أول أمس الجمعة، توصلت عناصر الأمن إلى توقيف شريكيه عشية نفس اليوم بناء على الإفادات التي أدلى بها أثناء التحقيقات التي باشرتها معه الشرطة. 

و وفق مصادر لـ"كشـ24"، فإن الموقوفين الذين يقطنون بحي المحاميد القديم وهم سوابق قضائية وغادروا السجن حديثا، تم وضعهم رهن تدابير الحراسة النظرية بعد احالتهم على المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن مراكش لتعميق البحث معهم قبل عرضهم على أنظار النيابة العامة من أجل تكوين عصابة اجرامية والسرقة. 

وتضيف مصادرنا، أن عناصر الأمن استدعت عددا من الضحايا الذين تعرضت محلاتهم أو سيارتهم للسرقة من أجل عرض هؤلاء المجرمين عليهم، في الوقت الذي تسود فيه حالة من الإرتياح في أوساط المواطنين الذين أشادوا بعملية تفكيك هاته العصابة من طرف عناصر الهيئة الحضرية بمنطقة أمن المحاميد. 

وكانت عناصر الأمن تمكنت في وقت مبكر من صباح أول أمس الجمعة تاسع فبراير الجاري من اعتقال مشتبه فيه بسرقة مبلغ مالي ناهز عشرة الآف درهم من داخل سيارة بتجزئة النهضة بحي المحاميد بمراكش.  

وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن صاحب السيارة التي كانت مسرحا لعملية السرقة، كان عائدا من مقر عمله كعادته قبل أن يصادف شخصين أحدهما يحمل قضيبا حديديا بطول متر "بينسة"، فاتصل بشرطة النجدة وقبل أن تصل عناصرها إلى عين المكان تصادف ذلك مع مرور سيارة للأمن في دوريةروتينية، فأبلغ عناصرها بالأمر.  

وتضيف مصادرنا، أن عناصر الأمن قامت بمطاردة المشتبه فيهما اللذان لاذا بالفرار بعدما أبصرا سيارة الأمن متجهة صوبهما، غير أن عناصر الأمن تمكنت من اعتقال أحدهما نحو الساعة الثانية والنصف صباحا بعد مطاردة مثيرة.  

وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن الموقوف المسمى "س، ك" والمزداد سنة 1992 بحي المحاميد القديم، وبعد تنقيطه تبين أن له سوابق في السربقة وغادر السجن مؤخرا بعد انتهاء محكوميته، وقد تم احالته على المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن مراكش لتعميق البحث معه قبل عرضه على أنظار النيابة العامة المختصة. 

وسبق للجريدة أن نشرت شريط فيديو يظهر تنفيذ ثلاثة مجرمين أحدهما يحمل قضيبا حديديا بنفس مواصفات "البينسة" التي حجزت لدى الموقوفين، لعملية سرقة محل تجاري بحي المحاميد بعد اقتلاع السياج الحديدي للنافدة المتواجدة في أعلى باب المحل المذكور. 

وتجدر الإشارة إلى أن عملية تفكيك العصابة الإجرامية المذكورة جاء عقب تعرض سيارة مواطن في وقت مبكر من صباح يوم الأربعاء المنصرم للسرقة من طرف مجهولين بتجزئة النهضة بحي المحاميد بتراب مقاطعة المنارة بمراكش.  

وبحسب المعطيات التي توصلت بها الجريدة حينها، فإن صاحب السيارة قام بركنها نحو الساعة الثالثة صباحا أمام منزله بتجزئة النهضة بالقرب من محطة الشحن الخاصة بمطار المنارة، وبعد خروجه نحو الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء للتوجه إلى عمله يتفاجأ بكسر الزجاج الخلفي للواجهة اليسرى للسيارة من طرف مجهولين.  

وأضافت مصادرنا، أن حقيبة تحتوي على مبلغ نحو 10 الآف درهم كانت مخبأة تحت كرسي السيارة قد تم سرقتها من طرف منفذي العملية الإجرامية.  

وقد توجه صاحب السيارة بشكاية إلى مصالح الدائرة الأمنية العاشرة التابعة للمنطقة الأمنية الرابعة المحاميد.

في سياق متابعتها لخبر إطاحة عناصر الأمن بعصابة إجرامية بحي المحاميد بمرأكش، أفادت مصادر لـ"كشـ24"، أن أفراد العصابة المتخصصة في سرقة المحلات التجارية والسيارات باستعمال قضيب حديدي "بينسة"، كانوا يتخذون من حديقة عمومية قاعدة للتخطيط لعملياتهم الإجرامية.

وأوضحت مصادرنا، أن هؤلاء المجرمين كانوا يستغلون ضعف الإنارة بهاته الحديقة القريبة من تجزئة النهضة فيتسللون إليها ويمكثون بها بعيدا عن أعين الأمن إلى حين التخطيط لأهدافهم التي تتوزع بين المحلات التجارية وسيارات المواطنين، فيخرجون منها في وقت متأخر من الليل لتنفيذ عملياتهم الإجرامية.

وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن أفراد العصابة لم يحولوا الحديقة فقط لقاعدة للعمليات، وإنما إلى وكر للإختلاء بالفتيات أحيانا وتعاطي المخدرات، ما يتوجب على الجهات المعنية تقوية الإنارة العمومية بها، حتى يتم تسهيل مهمة مصالح الأمن في ملاحقة العناصر الإجرامية.

وكانت عناصر الهيئة الحضرية التابعة للمنطقة الأمنية الرابعة لمحاميد نجحت في ظرف وجيز في تفكيك عصابة إجرامية بعد تنفيذ جريمة سرقة من داخل سيارة بتجزئة النهضة بحي المحاميد بمراكش. 

فبعدما تمكنت عناصر الأمن المذكورة من اعتقال المسمى "س، ك" والمزداد سنة 1992 بحي المحاميد القديم في وقت مبكر من صباح أول أمس الجمعة، توصلت عناصر الأمن إلى توقيف شريكيه عشية نفس اليوم بناء على الإفادات التي أدلى بها أثناء التحقيقات التي باشرتها معه الشرطة. 

و وفق مصادر لـ"كشـ24"، فإن الموقوفين الذين يقطنون بحي المحاميد القديم وهم سوابق قضائية وغادروا السجن حديثا، تم وضعهم رهن تدابير الحراسة النظرية بعد احالتهم على المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن مراكش لتعميق البحث معهم قبل عرضهم على أنظار النيابة العامة من أجل تكوين عصابة اجرامية والسرقة. 

وتضيف مصادرنا، أن عناصر الأمن استدعت عددا من الضحايا الذين تعرضت محلاتهم أو سيارتهم للسرقة من أجل عرض هؤلاء المجرمين عليهم، في الوقت الذي تسود فيه حالة من الإرتياح في أوساط المواطنين الذين أشادوا بعملية تفكيك هاته العصابة من طرف عناصر الهيئة الحضرية بمنطقة أمن المحاميد. 

وكانت عناصر الأمن تمكنت في وقت مبكر من صباح أول أمس الجمعة تاسع فبراير الجاري من اعتقال مشتبه فيه بسرقة مبلغ مالي ناهز عشرة الآف درهم من داخل سيارة بتجزئة النهضة بحي المحاميد بمراكش.  

وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن صاحب السيارة التي كانت مسرحا لعملية السرقة، كان عائدا من مقر عمله كعادته قبل أن يصادف شخصين أحدهما يحمل قضيبا حديديا بطول متر "بينسة"، فاتصل بشرطة النجدة وقبل أن تصل عناصرها إلى عين المكان تصادف ذلك مع مرور سيارة للأمن في دوريةروتينية، فأبلغ عناصرها بالأمر.  

وتضيف مصادرنا، أن عناصر الأمن قامت بمطاردة المشتبه فيهما اللذان لاذا بالفرار بعدما أبصرا سيارة الأمن متجهة صوبهما، غير أن عناصر الأمن تمكنت من اعتقال أحدهما نحو الساعة الثانية والنصف صباحا بعد مطاردة مثيرة.  

وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن الموقوف المسمى "س، ك" والمزداد سنة 1992 بحي المحاميد القديم، وبعد تنقيطه تبين أن له سوابق في السربقة وغادر السجن مؤخرا بعد انتهاء محكوميته، وقد تم احالته على المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن مراكش لتعميق البحث معه قبل عرضه على أنظار النيابة العامة المختصة. 

وسبق للجريدة أن نشرت شريط فيديو يظهر تنفيذ ثلاثة مجرمين أحدهما يحمل قضيبا حديديا بنفس مواصفات "البينسة" التي حجزت لدى الموقوفين، لعملية سرقة محل تجاري بحي المحاميد بعد اقتلاع السياج الحديدي للنافدة المتواجدة في أعلى باب المحل المذكور. 

وتجدر الإشارة إلى أن عملية تفكيك العصابة الإجرامية المذكورة جاء عقب تعرض سيارة مواطن في وقت مبكر من صباح يوم الأربعاء المنصرم للسرقة من طرف مجهولين بتجزئة النهضة بحي المحاميد بتراب مقاطعة المنارة بمراكش.  

وبحسب المعطيات التي توصلت بها الجريدة حينها، فإن صاحب السيارة قام بركنها نحو الساعة الثالثة صباحا أمام منزله بتجزئة النهضة بالقرب من محطة الشحن الخاصة بمطار المنارة، وبعد خروجه نحو الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء للتوجه إلى عمله يتفاجأ بكسر الزجاج الخلفي للواجهة اليسرى للسيارة من طرف مجهولين.  

وأضافت مصادرنا، أن حقيبة تحتوي على مبلغ نحو 10 الآف درهم كانت مخبأة تحت كرسي السيارة قد تم سرقتها من طرف منفذي العملية الإجرامية.  

وقد توجه صاحب السيارة بشكاية إلى مصالح الدائرة الأمنية العاشرة التابعة للمنطقة الأمنية الرابعة المحاميد.


ملصقات


اقرأ أيضاً
بالصور.. سلطات الباهية تشن حملة لتحرير الملك العمومي في ثاني ايام العيد
رغم أجواء عيد الأضحى، واصلت السلطات المحلية بالملحقة الإدارية الباهية جهودها لمحاربة ظاهرة احتلال الملك العمومي، حيث نفذت زوال يومه الأحد، ثاني أيام العيد، حملة ميدانية استهدفت عدداً من النقاط السوداء داخل النفوذ الترابي للملحقة. وشملت الحملة، التي أشرف عليها القائد رئيس الملحقة الإدارية الباهية، مدعوما بأعوان السلطة المحلية وعناصر القوات المساعدة، كلاً من ساحة القزادية ورياض الزيتون القديم وحي القنارية. وأسفرت العملية عن حجز عدد من الكراسي والطاولات الموضوعة فوق الأرصفة، إلى جانب لوحات إشهارية غير مرخصة، وكميات من المشروبات الغازية والمائية، فضلاً عن زرابي معروضة بشكل عشوائي بالشارع العام. وتم نقل المحجوزات إلى مقر الملحقة الإدارية، في وقت عبر فيه عدد من المواطنين عن ارتياحهم لهذه الخطوة التي تهدف إلى إعادة النظام والجمالية للفضاءات العمومية، وضمان حرية المرور للراجلين والمركبات.      
مراكش

بالصور.. السلطة تتدخل بعد تخييم سائح في عرصة بمراكش
تدخل قائد الملحقة الإدارية بباب دكالة بمراكش، مرفوقا بعنصرين من القوات المساعدة، قبل قليل من يومه الأحد 08 يونيو الجاري، لمعاينة واقعة غريبة تمثلت في قيام سائح أجنبي، في أواخر الخمسينات من عمره، بنصب خيمة والمبيت بها في الحديقة المتواجدة أمام دار الشباب "عرصة الحامض"، بالقرب من المحكمة الابتدائية بباب دكالة.ووفق المعطيات التي توصلت "كشـ24"، فإن السلطة المحلية في شخص القائد طلبت من السائح بعد التحقق من وضعه، تفكيك خيمته ومغادرة المكان، نظرا لكون هذا الأخير غير مخصص للتخييم، وهو الأمر الذي استجاب له السائح.السائح، أوضح في حديثه للسلطات أنه اختار المبيت في الحديقة كجزء من رحلته، لكنه تعرض للسرقة أثناء نومه، حيث فُقدت حقيبته التي كانت تحتوي على وثائق مهمة وبعض المال، ما جعله مضطراً للبقاء في نفس المكان وعدم القدرة على الانتقال أو مغادرته.
مراكش

واقعة غريبة.. سائح يُخيّم في “عرصة” بقلب مراكش + صورة
في واقعة غريبة وغير مألوفة وسط المدينة الحمراء، أقدم سائح أجنبي على نصب خيمته في عرصة الحامض بالقرب من المحكمة الابتدائية بمنطقة باب دكالة بمراكش، مفضّلاً المبيت فيها عوض الإقامة في فندق أو رياض أو دار للضيافة، وذلك في ظل التوافد الكبير للسياح الذي تشهده المدينة خلال هذه الفترة. هذا السلوك الاستثنائي أثار فضول المارة واستغراب الساكنة، خاصة وأن المنطقة تُعد جزءاً من النطاق الحضري، وليست مخصصة للتخييم أو الإقامة المؤقتة في الهواء الطلق. وفور علمها بالواقعة، تحركت السلطات المحلية بالمنطقة على وجه السرعة لمعاينة الوضع واتخاذ الإجراءات المناسبة، حفاظاً على النظام العام واحتراماً للضوابط المعمول بها. وتُثير هذه الحادثة تساؤلات حول الأسباب التي دفعت السائح إلى هذا الخيار غير التقليدي، خاصة وأن مراكش توفر مجموعة واسعة من خيارات الإقامة التي تتناسب مع مختلف الميزانيات والتفضيلات.
مراكش

أطفال مراكش يدفعون ثمن غياب البنى التحتية للسباحة
سجلت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بمراكش وفاة خمسة أطفال في حوادث غرق مأسوية خلال أقل من أسبوع، في أماكن غير آمنة، مشيرة إلى أن ارتفاع درجات الحرارة يدفع الأطفال واليافعين للمغامرة بحياتهم بسبب غياب بدائل آمنة ومحروسة للاستحمام والاحتماء من حرارة الصيف الشديدة. وفي بيان صادر عن الفرع المحلي، أوضحت الجمعية أن يوم 2 يونيو الجاري شهد غرق طفلين صغيرين في حوض مائي مخصص للسقي الزراعي قرب دوار المرادسة بالقرب من مدينة تامنصورت، كما شهد يوم عيد الأضحى، الوافق ليوم أمس السبت، وفاة ثلاثة قاصرين غرقاً في صهريج مائي بدوار فورني بلوك 913 بجماعة سعادة بضواحي مراكش، في حادث مأساوي آخر. وأكدت الجمعية أن نقص الأماكن الآمنة والمجهزة للسباحة والهروب من حرارة الصيف، يدفع الأطفال والقاصرين والشباب للبحث عن برك مائية وصهاريج غير صحية وغير آمنة للسباحة والاستجمام، منتقدة عدم التعاطي الجدي والمسؤول في سياسة الدولة العمومية مع توفير بنيات تحتية مجهزة للعب والاستجمام خاصة المسابح العمومية وبالوفرة المطلوبة لتستجيب لحاجيات الساكنة خاصة وأن المنطقة تعرف حرارة مرتفعة منذ شهر ماي وإلى غاية نهاية شتنبر. وطالبت الجمعية بمراقبة وحراسة جميع الصهاريج الخاصة المخصصة للسقي، لما تشكله من خطر على مرتاديها الفارين من حرارة الطقس، مع تكثيف حملات التوعية حول مخاطر السباحة في أماكن غير مناسبة. ودعت إلى الاستثمار في إنشاء مرافق ترفيهية وصحية تستجيب لحاجيات الشباب خلال فصل الصيف بدلاً من إنفاق المال العام على مشاريع غير فعالة اجتماعياً. كما نبهت إلى أن المسابح المتوفرة، خاصة في المناطق الحضرية، تعاني من اكتظاظ يفوق طاقتها الاستيعابية، ما يدفع الشباب إلى السباحة في نوافير الشوارع والساحات، وهو أمر خطير. وطالبت الجمعية السلطات القضائية بفتح تحقيق جدي لتحديد أسباب هذه الوفيات، من أجل كشف الحقيقة كاملة ورفع كل لبس أو سوء فهم.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 08 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة