وطني

هذه ملاحظات المركز الوطني لحقوق الإنسان بخصوص انتخابات 4 شتنبر بجهة مراكش


كشـ24 نشر في: 7 سبتمبر 2015

أصدر المركز الوطني لحقوق الإنسان تقريرا عن الانتخابات المحلية والجهوية بجهة مراكش تانسيفت الحوز توصلت "كشـ24" بنسخة منه، جاء فيه:

تقرير عن الانتخابات المحلية والجهوية بجهة مراكش تانسيفت الحوز
تابع المركز الوطني لحقوق الانسان تفاصيل الانتخابات المحلية والجهوية بجهة مراكش تانسيفت الحوز انطلاقا  مبادئه وأهدافه الرامية إلى تحليق الحياة العامة وترسيخ ثقافة حقوق الانسان المتمثلة في الحرص على حرية اختيار المواطنين لمن يمثلهم في تسيير الشن المحلي والجهوي في إطار انتخابات نزيهة وشفافة.
 وترسيخا لمبدأ حرية الاختيار الذي يعد ركنا أساسيا من منظومة حقوق الانسان، فإن المركز الوطني لحقوق الإنسان واكب مجريات الحملة الانتخابية الأخيرة ويوم الاقتراع الموافق ل 4 غشت 2015 باعتماده لمراقبين وملاحظين موزعين بين الجماعات الحضرية والقروية بجهة مراكش تانسيفت الحوز لمراقبة سير العملية الانتخابية، وللأسف الشديد وقفنا على جملة من الخروقات والتجاوزات. من هذا المنطلق يعلن المركز الوطني للرأي العام الجهوي والوطني ما يلي:
- تزكية بعض الأحزاب السياسية لمرشحين متابعين أمام المحاكم بتهم جنائية تتعلق بنهب واختلاس المال العام وتبديده وسوء التسيير.
- استعمال المال في استمالة الناخبين بالمناطق القروية والهوامش الحضرية.
- تأجير مرشحي بعض الأحزاب السياسية لذوي السوابق العدلية والبلطجية في حملاتهم الانتخابية واعتمادهم ك(فزاعة) لترهيب الخصوم السياسيين كما هو الشأن بمقاطعة مراكش المدينة.
- نشوب حالات من العنف والتهديد بالسلاح الأبيض بين مناصري بعض الأحزاب السياسية مما خلف إصابات وصفت بالخطيرة وعرض حياة المواطنين والأطفال للخطر والهلع الشديد.
- استغلال معظم الأحزاب السياسية للأطفال القاصرين في حملاتها الانتخابية في تجاوز سافر للمواثيق الدولية والبروتوكولات الملحقة بها: (المادتين 16 و19 من الاتفاقية الدولية لحماية حقوق الطفل 20 نونبر 1989 والبروتوكول الإضافي في ماي 2000).
- استعمال الأعلام الوطنية في الحملات الانتخابية بكل من جماعة تمصلوحت على مستوى دوار أولاد يحي وجماعة ستي فاظمة.
 في يوم الاقتراع بتاريخ 4 شتنبر 2015 سجل ملاحظوا المركز الوطني لحقوق الانسان عدة خروقات وتجاوزات فادحة خرقا للقوانين المعمول بها:
- قيام بعض الأطراف المحسوبة على عدد من المرشحين باستعمال السيارات والشاحنات لجلب الناخبين من المناطق النائية إلى مكاتب التصويت واستمالتهم بالمال للحصول على أصواتهم الانتخابية.
- عدم إشعار السلطات المحلية لعدد مهم من المواطنين في الدواوير الجبلية التابعة لإقليم الحوز بحدود التقطيع للدوائر الانتخابية، مما خلف حالة من الارتباك في صفوف الناخبين، كما أن الخدمة الالكترونية التي اعتمدتها  وزارة الداخلية بالهاتف الجوال قدمت معطيات مغلوطة لعدد من الناخبين الذين اضطروا تحمل عناء إعادة التوجه إلى مكاتب التصويت الصحيحة بعد طول انتظار، فيما فضل عدد منهم الانسحاب نظرا لبعد المسافة وما يترتب عنها من تبعات مادية.
- حرمان بعض الناخبين الذين تسجلوا عبر الخدمة الالكترونية من حق التصويت بعدما وجدوا أسماءهم غير مدرجة بلوائح التسجيل.
- عدم نزع الملصقات الدعائية لعدد من الأحزاب السياسية من الأعمدة الكهربائية والفضاءات العامة في الآجال القانونية المحددة، إذ استمر بعضها إلى يوم الاقتراع الموافق ل4 شتنبر 2015 بسيدي يوسف ابن علي على مستوى المدارة الطرقية بباب احمر باتجاه أكدال، وعلى طول المدخل الطرقي ببلدية أيت أورير بالحوز.
- تساهل السلطات المحلية في التعاطي مع الخروقات التي تقف وراءها بعض الكائنات الانتخابية خرقا للقوانين والتعليمات التي تحث على ضرورة ضمان انتخابات نزيهة وشفافة والتعامل مع المخالفين بحزم وصرامة.
- ونظرا لهذه التجاوزات والخروقات السافرة للقوانين المعمول بها فإننا نسجل في المركز الوطني لحقوق الانسان ضعف تأطير الأحزاب السياسية وعدم انخراط غالبيتها في تخليق الممارسة السياسية وتزكيتها لكائنات انتخابية لا تتوانى عن خرق القانون وتوظيف الأساليب غير المشروعة لضمان مصالحها الشخصية ومراكمة رأسمالها المادي بمصادرة حق المواطنين في الاختيار الصائب لمن يمثلهم في المجالس المنتخبة.


  المكتب التنفيذي للمركز الوطني لحقوق الانسان  

 
                                          إمضاء الرئيس: 
                                            محمد المديمي

 

أصدر المركز الوطني لحقوق الإنسان تقريرا عن الانتخابات المحلية والجهوية بجهة مراكش تانسيفت الحوز توصلت "كشـ24" بنسخة منه، جاء فيه:

تقرير عن الانتخابات المحلية والجهوية بجهة مراكش تانسيفت الحوز
تابع المركز الوطني لحقوق الانسان تفاصيل الانتخابات المحلية والجهوية بجهة مراكش تانسيفت الحوز انطلاقا  مبادئه وأهدافه الرامية إلى تحليق الحياة العامة وترسيخ ثقافة حقوق الانسان المتمثلة في الحرص على حرية اختيار المواطنين لمن يمثلهم في تسيير الشن المحلي والجهوي في إطار انتخابات نزيهة وشفافة.
 وترسيخا لمبدأ حرية الاختيار الذي يعد ركنا أساسيا من منظومة حقوق الانسان، فإن المركز الوطني لحقوق الإنسان واكب مجريات الحملة الانتخابية الأخيرة ويوم الاقتراع الموافق ل 4 غشت 2015 باعتماده لمراقبين وملاحظين موزعين بين الجماعات الحضرية والقروية بجهة مراكش تانسيفت الحوز لمراقبة سير العملية الانتخابية، وللأسف الشديد وقفنا على جملة من الخروقات والتجاوزات. من هذا المنطلق يعلن المركز الوطني للرأي العام الجهوي والوطني ما يلي:
- تزكية بعض الأحزاب السياسية لمرشحين متابعين أمام المحاكم بتهم جنائية تتعلق بنهب واختلاس المال العام وتبديده وسوء التسيير.
- استعمال المال في استمالة الناخبين بالمناطق القروية والهوامش الحضرية.
- تأجير مرشحي بعض الأحزاب السياسية لذوي السوابق العدلية والبلطجية في حملاتهم الانتخابية واعتمادهم ك(فزاعة) لترهيب الخصوم السياسيين كما هو الشأن بمقاطعة مراكش المدينة.
- نشوب حالات من العنف والتهديد بالسلاح الأبيض بين مناصري بعض الأحزاب السياسية مما خلف إصابات وصفت بالخطيرة وعرض حياة المواطنين والأطفال للخطر والهلع الشديد.
- استغلال معظم الأحزاب السياسية للأطفال القاصرين في حملاتها الانتخابية في تجاوز سافر للمواثيق الدولية والبروتوكولات الملحقة بها: (المادتين 16 و19 من الاتفاقية الدولية لحماية حقوق الطفل 20 نونبر 1989 والبروتوكول الإضافي في ماي 2000).
- استعمال الأعلام الوطنية في الحملات الانتخابية بكل من جماعة تمصلوحت على مستوى دوار أولاد يحي وجماعة ستي فاظمة.
 في يوم الاقتراع بتاريخ 4 شتنبر 2015 سجل ملاحظوا المركز الوطني لحقوق الانسان عدة خروقات وتجاوزات فادحة خرقا للقوانين المعمول بها:
- قيام بعض الأطراف المحسوبة على عدد من المرشحين باستعمال السيارات والشاحنات لجلب الناخبين من المناطق النائية إلى مكاتب التصويت واستمالتهم بالمال للحصول على أصواتهم الانتخابية.
- عدم إشعار السلطات المحلية لعدد مهم من المواطنين في الدواوير الجبلية التابعة لإقليم الحوز بحدود التقطيع للدوائر الانتخابية، مما خلف حالة من الارتباك في صفوف الناخبين، كما أن الخدمة الالكترونية التي اعتمدتها  وزارة الداخلية بالهاتف الجوال قدمت معطيات مغلوطة لعدد من الناخبين الذين اضطروا تحمل عناء إعادة التوجه إلى مكاتب التصويت الصحيحة بعد طول انتظار، فيما فضل عدد منهم الانسحاب نظرا لبعد المسافة وما يترتب عنها من تبعات مادية.
- حرمان بعض الناخبين الذين تسجلوا عبر الخدمة الالكترونية من حق التصويت بعدما وجدوا أسماءهم غير مدرجة بلوائح التسجيل.
- عدم نزع الملصقات الدعائية لعدد من الأحزاب السياسية من الأعمدة الكهربائية والفضاءات العامة في الآجال القانونية المحددة، إذ استمر بعضها إلى يوم الاقتراع الموافق ل4 شتنبر 2015 بسيدي يوسف ابن علي على مستوى المدارة الطرقية بباب احمر باتجاه أكدال، وعلى طول المدخل الطرقي ببلدية أيت أورير بالحوز.
- تساهل السلطات المحلية في التعاطي مع الخروقات التي تقف وراءها بعض الكائنات الانتخابية خرقا للقوانين والتعليمات التي تحث على ضرورة ضمان انتخابات نزيهة وشفافة والتعامل مع المخالفين بحزم وصرامة.
- ونظرا لهذه التجاوزات والخروقات السافرة للقوانين المعمول بها فإننا نسجل في المركز الوطني لحقوق الانسان ضعف تأطير الأحزاب السياسية وعدم انخراط غالبيتها في تخليق الممارسة السياسية وتزكيتها لكائنات انتخابية لا تتوانى عن خرق القانون وتوظيف الأساليب غير المشروعة لضمان مصالحها الشخصية ومراكمة رأسمالها المادي بمصادرة حق المواطنين في الاختيار الصائب لمن يمثلهم في المجالس المنتخبة.


  المكتب التنفيذي للمركز الوطني لحقوق الانسان  

 
                                          إمضاء الرئيس: 
                                            محمد المديمي

 


ملصقات


اقرأ أيضاً
موسم الهجرة نحو مدن الشمال..منتجعات سياحية بجهة فاس “تفشل” في استقطاب الزوار
بمدينة فاس بدأت من جديد موجة الهجرة "الجماعية" نحو مدن الشمال، بينما تواصل المنتجعات السياحية الكثيرة بالجهة مراكمة "الفشل" في استقطاب الزوار.وتفضل عدد من الأسر في المدينة قضاء عطلة الصيف في شواطئ مدن الشمال، رغم الكلفة المادية المرتفعة بسبب موجة الغلاء، واستغلال الفرصة لرفع الأسعار، وذلك هروبا من درجة الحرارة المرتفعة. لكن أيضا بسبب غياب فضاءات ترفيهية في المنتجعات التي تزخر بها الجهة.فمنتجع سيدي احرازم يواصل التراجع في كل سنة، بسبب تدهور البنيات الأساسية، وغياب أي رؤية للتأهيل. ويواجه منتجع كل من مولاي يعقوب ومنتجع إيموزار كندر نفس الوضع. بالرغم من أن هذا الأخير يزخر بعدد من مراكز الاصطياف، ومن المركبات الصيفية التي أحدثت من قبل عدد من الجمعيات ذات الصلة بالأعمال الاجتماعية لقطاعات عمومية.وتراكم منتجعات صغيرة في كل من إقليم مولاي يعقوب وبولمان وتازة الإهمال والتجاهل، رغم المؤهلات التي تتوفر عليها. وتعتبر الكثير من الفعاليات بأن هذا الوضع يسائل وزارة السياحة، لكنه أيضا يسائل المجالس المنتخبة التي تكتفي بموقف "المتفرج" تجاه وضع هدر هذه المؤهلات وحرمان الساكنة من فضاءات ترفيه وسياحة.
وطني

مجلس المستشارين يصادق على مشروع قانون المسطرة المدنية
صادق مجلس المستشارين، اليوم الثلاثاء في جلسة عامة، على مشروع قانون المسطرة المدنية، وهو ما يعد استكمالا للمسار التشريعي لهذا النص القانوني الهام. وقال بلاغ لوزارة العدل بالمناسبة، إن “هذه المصادقة تأتي في إطار المسار الإصلاحي الشامل لمنظومة العدالة، الذي تقوده وزارة العدل تحت التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، ويهدف إلى تحديث الإطار القانوني للإجراءات القضائية، وتبسيط المساطر، وتحقيق النجاعة القضائية، وضمان ولوج المواطنين إلى العدالة في ظروف أكثر عدلاً وشفافية”. وأضاف المصدر ذاته ”يُعدّ مشروع قانون المسطرة المدنية إحدى الركائز الأساسية في ورش تحديث الترسانة القانونية للمملكة، إلى جانب إصلاح المسطرة الجنائية، ومراجعة مدونة الأسرة، وتقنين المهن القضائية، وتفعيل التحول الرقمي للعدالة”. وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، أكد في هذا الإطار أن “إصلاح المسطرة المدنية ليس مجرد تعديل قانوني، بل هو تعاقد جديد بين القضاء والمواطن، يرتكز على الثقة، والسرعة، والشفافية، في أفق عدالة ناجعة تُكرّس الحقوق وتُعلي من شأن دولة القانون”. وحسب بلاغ وزارة العدل، من المرتقب أن يُحدث هذا الإصلاح أثرًا ملموسًا في الحياة اليومية للمواطنين، من خلال تسريع وتبسيط إجراءات التقاضي، وتوفير آليات إلكترونية لتقديم الطلبات وتتبع القضايا، وتعزيز حماية الحقوق، خصوصاً لفائدة الفئات الهشة؛ كما سيمكن المهنيين من الاشتغال ضمن إطار قانوني أكثر وضوحاً ومرونة، يدعم الجودة ويُعزز الأمن القانوني. وزاد البلاغ: “تُثمن وزارة العدل روح التوافق التي طبعت مناقشة هذا المشروع داخل البرلمان، سواء في مجلس النواب أو مجلس المستشارين، كما تنوه بمساهمة مختلف الفاعلين المؤسساتيين، والمهنيين، ومكونات المجتمع المدني، الذين أغنوا النقاش بمقترحاتهم وتوصياتهم”.
وطني

بلاوي يدعو النيابات العامة إلى ترشيد الاعتقال الاحتياطي واللجوء إليه كخيار استثنائي
في توجيه جديد، دعا رئيس رئاسة النيابة العامة، هشام بلاوي، الوكلاء العامين للملك لدى محاكم الاستئناف ووكلاء الملك بالمحاكم الابتدائية، إلى ترشيد الاعتقال الاحتياطي، واستحضار الحس الإنساني عند تدبير القضايا المعروضة على أنظار النيابات العامة، وعدم اللجوء على قرار الاعتقال الاحتياطي إلا كملاذ أخير تقتضيه حماية أمن وسلامة الأفراد والمجتمع.وجاء في المذكرة الجديدة بأن تحليل إحصائيات السنوات السابقة يظهر وجود تزايد ملحوظ في عدد المعتقلين الاحتياطيين خلال مواسم العطلة الصيفية، وذلك بفعل تنامي مؤشرات الجريمة، إلى جانب ما تفرضه العطلة القضائية من تحديات على مستوى تدبير الموارد البشرية، ما يؤدي في بعض الأحيان على ارتفاع معدلات الاعتقال الاحتياطي.وأكد أن الأمر يقتضي تعبئة استباقية وتنسيقا محكما مع رئاسة المحكمة، لتفادي تراكم محتمل في عدد القضايا مع السعي إلى تصريفها داخل آجال معقولة.ودعا إلى اللجوء إلى الاعتقال الاحتياطي كخيار استثنائي واعتماد البدائل القانوني المتاحة وتفعيل العدالة التصالحية لتقليص حالات اللجوء إلى الاعتقال الاحتياطي، والرفع من مستوى اليقظة في تدبير قضايا المعتقلين الاحتياطيين خلال الفترة المقبلة.
وطني

تعديل طريقة الولوج لتطبيق CNSS يحدث ارتباكا واسعا والمؤسسة تتدارك الامر
تسبب التغيير المفاجئ في آلية الدخول الى منصة “ضمانكم” (DAMANCOM)، وتطبيق الضمان الاجتماعي، والتي أصبحت تعتمد على الهوية الرقمية دون إشعار مسبق، في ارتباك واسع في صفوف المؤَمنين والمكاتب، والمقاولات، ووضع مسيري الأجور أمام تحديات تقنية هددت إمكانية التصريح في المواعيد القانونية الخاصة بشهر يونيو. وتسود منذ ايام حالة من الاستياء والارتباك في صفوف المتعاملين مع المؤسسة، بعدما قررت إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي (CNSS) اعتماد إجراءات جديدة تهدف إلى تأمين الولوج لمنصاتها، لا سيما بعد اختراقها مؤخرا والوصول الى معطياتها. وقد تداركت ادارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي هذا الارتباك وتجاوبت بشكل سريع مع الوضع بعد سلسلة من اللقاءات والمناقشات التي ضمت ممثلين عن المجلس الوطني لهيئة الخبراء المحاسبين والمنظمة المهنية للمحاسبين المعتمدين، ما أسفر عن اعتماد حلول عملية من ضمنها امانية دخول المستخدمين إلى منصة DAMANCOM ابتداءً من الاثنين 7 يوليوز 2025، عبر خيارين بديلين ويتعلق الامر إما باستخدام الهوية الرقمية الصادرة عن المديرية العامة للأمن الوطني، أو عبر رمز تحقق يُرسل عبر رسالة نصية قصيرة (OTP)، مع إتاحة استثنائية هذا الشهر لتلقي الرمز أيضًا عبر البريد الإلكتروني. كما قرر الصندوق تمديد الموعد النهائي لتصريح الأجور لشهر يونيو 2025 إلى 17 يوليوز، دون فرض أية غرامات تأخير، في خطوة ترمي إلى تخفيف الضغط عن المهنيين والمقاولات.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة