وطني

هذه لائحة المتوجين بالجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في دورتها الرابعة عشرة


كشـ24 نشر في: 1 ديسمبر 2016

أعلنت لجنة تحكيم الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في حفل نظم، مساء الأربعاء 30 نونبر بالرباط، عن أسماء الفائزين برسم دورتها الرابعة عشرة، بحضور رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران وعدد من الوزراء وشخصيات من عالم الصحافة والفن والأدب والسياسة.
 

وتم خلال هذا الحفل الذي ترأسته وزيرة الاتصال الناطقة الرسمية باسم الحكومة، بالنيابة، بسيمة الحقاوي ، الإعلان عن أسماء الفائزين بالجائزة التقديرية، إلى جانب الفائزين في أصناف التلفزة والإذاعة والوكالة والصحافة المكتوبة والصحافة الإلكترونية والإنتاج الصحافي الأمازيغي والإنتاج الصحافي الحساني وكذا الصورة.
 

وبلغ العدد الإجمالي للترشيحات 142 ترشيحا توزعت بين 21 عن صنف التلفزة، و30 عن صنف الإذاعة، و15 في الوكالة، و38 في الصحافة المكتوبة، و16 في صنف الصحافة الرقمية، و13 في صنف الإنتاج الصحفي الأمازيغي، إضافة إلى 8 في صنف الصورة وترشيح واحد عن الإنتاج الصحفي الحساني.
 

وعادت الجائزة التقديرية لهذه الدورة لكل من الصحفيين محمد الأشهب ومحمد أديب السلاوي.
 

أما جائزة التلفزة صنف التحقيق الوثائقي، فنالها مناصفة كل من عادل بوخيمة من القناة الثانية عن وثائقي "سوريو المغرب"، وفتيحة كريش من القناة الأولى عن وثائقي بعنوان "تافراوت .. جوهرة الأطلس".
 

ومنحت جائزة الإذاعة مناصفة أيضا لكل من عادل سند وفريدة الرحماني من الإذاعة الوطنية، فيما توجت سناء القويطي عن جريدة التجديد في صنف الصحافة المكتوبة عن ربورتاج بعنوان "في قاعة الانتظار .. مرضى يترقبون موتا يهبهم أملا في الحياة"، وجواد التويول في صنف صحافة الوكالة عن بورتريه بعنوان "بوبكار سانغو ... من جحيم حرب شمال مالي إلى اندماج سلس بالمغرب".
 

ونال جائزة الإنتاج الصحفي الأمازيغي مناصفة كل من محمد جاري من القناة الأمازيغية، ونجمة بوبل عن الإذاعة الأمازيغية، بينما حاز الحافظ محضار من قناة العيون على جائزة الإنتاج الصحفي الحساني عن برنامج "ملتقى الرحل .. بين صون الهوية وتحقيق التنمية"، ونور الدين بلحسين من رسالة الأمة على جائزة الصورة عن شغب الملاعب.
 

وفي كلمة بالمناسبة، قال رئيس الحكومة السيد عبد الإله بنكيران، إن المغرب "بحاجة إلى أناس يعملون بصبر وإصرار وصمود، فلا شيء يقوم مقام الجودة والجدية التي تحتاجها بلادنا".
 

ودعا رئيس الحكومة الشباب إلى "أخذ العبرة من الأجيال السابقة التي صبرت وناضلت"، مبرزا أن "الوطن لا يقوم إلا على تضحيات أبنائه، الذين يحتفظ التاريخ بمنجزاتهم، كما أنه دائم الاعتراف بالمزيد من العمل والعطاء والجدية". من جهتها قالت وزيرة الاتصال الناطقة الرسمية باسم الحكومة بسمية الحقاوي، إن هذه الجائزة مناسبة سنوية لإظهار الاعتراف والتقدير للصحفيات والصحفيين المغاربة على جهودهم الفردية والجماعية، وموعد قار لتشجيعهم على مزيد من البذل والعطاء من أجل خدمة إعلامية مهنية، جادة ومسؤولة، ولتكريم شخصيات إعلامية أسدت خدمات جليلة للمهنة، وأسهمت على نحو متميز في تطوير الممارسة الإعلامية، وتعزيز التمسك بقيمها النبيلة.
 

وأبرزت الوزيرة أن الجائزة وفرت واجهة فكرية مهمة للتباري بين النساء والرجال، من أجل العطاء المهني الأفضل، ومن أجل المساهمة في إمداد المنتوج الصحفي بعناصر الجودة والإبداع والتميز، مضيفة أنها تؤكد في دورتها الحالية استمرار الحضور النسائي في التنافس على مختلف أجناسها، بنسبة 35،2 في المائة من مجموع الترشيحات.
 

وأكدت أن الغاية من استعراض هذه الأرقام والمعطيات هي للدلالة على أن التوجه نحو إعمال مقاربة النوع، بشكل إيجابي وبناء ومسؤول، هو توجه ثابت ويتقدم خطوات إلى الأمام في قطاع الإعلام والاتصال بالمغرب، رغم كل الإكراهات والصعوبات، في إطار من التكامل والتعاون والتلاحم بين نساء ورجال هذا القطاع الحيوي.
 

أما رئيسة لجنة تحكيم هذه الدورة ماريا لطيفي، فدعت المؤسسات الإعلامية إلى المساهمة بدورها في اقتراح إنتاجاتها الإعلامية وتهيئ الأعمال التي تنوي اقتراحها لنيل الجائزة قبل الإعلان عن موعد الترشيحات.
 

وأوصت أيضا بتوفير الإمكانيات التقنية واللوجستية للفرق الإعلامية، والرفع من مستويات التكوين والتأهيل لأطرها الإعلامية، والتفكير في صيغة مؤسساتية جديدة للجائزة تكون بمثابة مؤسسة قائمة بذاتها منفتحة على أنشطة متنوعة، ودعم الأداء الإعلامي المتميز.
 

وضمت لجنة التحكيم التي ترأستها مديرة القناة الرابعة (الثقافية) ماريا لطيفي، كلا من لمياء ضاكة (وكالة المغرب العربي للأنباء)، وخديجة رشوق (القناة الأولى)، وعبد الله البقالي (النقابة الوطنية للصحافة المغربية)، ومحتات الرقاص (بيان اليوم)، وابراهيم الغربي (ميدي 1)، وحسن نجيبي (مجلة فوطو نيوز)، ومحمد ليشير (القناة الثانية)، وعبد اللطيف بنصفية (المعهد العالي للإعلام والاتصال)، وبناصر خيجي (القناة الأمازيغية)، وماء العينين عبد الله (قناة العيون).

أعلنت لجنة تحكيم الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في حفل نظم، مساء الأربعاء 30 نونبر بالرباط، عن أسماء الفائزين برسم دورتها الرابعة عشرة، بحضور رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران وعدد من الوزراء وشخصيات من عالم الصحافة والفن والأدب والسياسة.
 

وتم خلال هذا الحفل الذي ترأسته وزيرة الاتصال الناطقة الرسمية باسم الحكومة، بالنيابة، بسيمة الحقاوي ، الإعلان عن أسماء الفائزين بالجائزة التقديرية، إلى جانب الفائزين في أصناف التلفزة والإذاعة والوكالة والصحافة المكتوبة والصحافة الإلكترونية والإنتاج الصحافي الأمازيغي والإنتاج الصحافي الحساني وكذا الصورة.
 

وبلغ العدد الإجمالي للترشيحات 142 ترشيحا توزعت بين 21 عن صنف التلفزة، و30 عن صنف الإذاعة، و15 في الوكالة، و38 في الصحافة المكتوبة، و16 في صنف الصحافة الرقمية، و13 في صنف الإنتاج الصحفي الأمازيغي، إضافة إلى 8 في صنف الصورة وترشيح واحد عن الإنتاج الصحفي الحساني.
 

وعادت الجائزة التقديرية لهذه الدورة لكل من الصحفيين محمد الأشهب ومحمد أديب السلاوي.
 

أما جائزة التلفزة صنف التحقيق الوثائقي، فنالها مناصفة كل من عادل بوخيمة من القناة الثانية عن وثائقي "سوريو المغرب"، وفتيحة كريش من القناة الأولى عن وثائقي بعنوان "تافراوت .. جوهرة الأطلس".
 

ومنحت جائزة الإذاعة مناصفة أيضا لكل من عادل سند وفريدة الرحماني من الإذاعة الوطنية، فيما توجت سناء القويطي عن جريدة التجديد في صنف الصحافة المكتوبة عن ربورتاج بعنوان "في قاعة الانتظار .. مرضى يترقبون موتا يهبهم أملا في الحياة"، وجواد التويول في صنف صحافة الوكالة عن بورتريه بعنوان "بوبكار سانغو ... من جحيم حرب شمال مالي إلى اندماج سلس بالمغرب".
 

ونال جائزة الإنتاج الصحفي الأمازيغي مناصفة كل من محمد جاري من القناة الأمازيغية، ونجمة بوبل عن الإذاعة الأمازيغية، بينما حاز الحافظ محضار من قناة العيون على جائزة الإنتاج الصحفي الحساني عن برنامج "ملتقى الرحل .. بين صون الهوية وتحقيق التنمية"، ونور الدين بلحسين من رسالة الأمة على جائزة الصورة عن شغب الملاعب.
 

وفي كلمة بالمناسبة، قال رئيس الحكومة السيد عبد الإله بنكيران، إن المغرب "بحاجة إلى أناس يعملون بصبر وإصرار وصمود، فلا شيء يقوم مقام الجودة والجدية التي تحتاجها بلادنا".
 

ودعا رئيس الحكومة الشباب إلى "أخذ العبرة من الأجيال السابقة التي صبرت وناضلت"، مبرزا أن "الوطن لا يقوم إلا على تضحيات أبنائه، الذين يحتفظ التاريخ بمنجزاتهم، كما أنه دائم الاعتراف بالمزيد من العمل والعطاء والجدية". من جهتها قالت وزيرة الاتصال الناطقة الرسمية باسم الحكومة بسمية الحقاوي، إن هذه الجائزة مناسبة سنوية لإظهار الاعتراف والتقدير للصحفيات والصحفيين المغاربة على جهودهم الفردية والجماعية، وموعد قار لتشجيعهم على مزيد من البذل والعطاء من أجل خدمة إعلامية مهنية، جادة ومسؤولة، ولتكريم شخصيات إعلامية أسدت خدمات جليلة للمهنة، وأسهمت على نحو متميز في تطوير الممارسة الإعلامية، وتعزيز التمسك بقيمها النبيلة.
 

وأبرزت الوزيرة أن الجائزة وفرت واجهة فكرية مهمة للتباري بين النساء والرجال، من أجل العطاء المهني الأفضل، ومن أجل المساهمة في إمداد المنتوج الصحفي بعناصر الجودة والإبداع والتميز، مضيفة أنها تؤكد في دورتها الحالية استمرار الحضور النسائي في التنافس على مختلف أجناسها، بنسبة 35،2 في المائة من مجموع الترشيحات.
 

وأكدت أن الغاية من استعراض هذه الأرقام والمعطيات هي للدلالة على أن التوجه نحو إعمال مقاربة النوع، بشكل إيجابي وبناء ومسؤول، هو توجه ثابت ويتقدم خطوات إلى الأمام في قطاع الإعلام والاتصال بالمغرب، رغم كل الإكراهات والصعوبات، في إطار من التكامل والتعاون والتلاحم بين نساء ورجال هذا القطاع الحيوي.
 

أما رئيسة لجنة تحكيم هذه الدورة ماريا لطيفي، فدعت المؤسسات الإعلامية إلى المساهمة بدورها في اقتراح إنتاجاتها الإعلامية وتهيئ الأعمال التي تنوي اقتراحها لنيل الجائزة قبل الإعلان عن موعد الترشيحات.
 

وأوصت أيضا بتوفير الإمكانيات التقنية واللوجستية للفرق الإعلامية، والرفع من مستويات التكوين والتأهيل لأطرها الإعلامية، والتفكير في صيغة مؤسساتية جديدة للجائزة تكون بمثابة مؤسسة قائمة بذاتها منفتحة على أنشطة متنوعة، ودعم الأداء الإعلامي المتميز.
 

وضمت لجنة التحكيم التي ترأستها مديرة القناة الرابعة (الثقافية) ماريا لطيفي، كلا من لمياء ضاكة (وكالة المغرب العربي للأنباء)، وخديجة رشوق (القناة الأولى)، وعبد الله البقالي (النقابة الوطنية للصحافة المغربية)، ومحتات الرقاص (بيان اليوم)، وابراهيم الغربي (ميدي 1)، وحسن نجيبي (مجلة فوطو نيوز)، ومحمد ليشير (القناة الثانية)، وعبد اللطيف بنصفية (المعهد العالي للإعلام والاتصال)، وبناصر خيجي (القناة الأمازيغية)، وماء العينين عبد الله (قناة العيون).


ملصقات


اقرأ أيضاً
الاعلان عن موعد الدخول المدرسي المقبل
أعلنت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة أن الموسم الدراسي المقبل 2025-2026 سينطلق بشكل رسمي وإلزامي يوم الاثنين 8 شتنبر، على مستوى التعليم الأولي والابتدائي والثانوي الإعدادي والتأهيلي، وفق ما ورد في المقرر الوزاري رقم 051.25 الموقع من طرف الوزير محمد سعد برادة. ويشير المقرر إلى أن أطر التدريس والإدارة التربوية والأساتذة الباحثين في قطاع التربية والتكوين، سيلتحقون بمراكز عملهم ابتداء من فاتح شتنبر، حيث سيتم توقيع محاضر الدخول في اليوم ذاته. وأكدت الوزارة التزامها بمواصلة تعميم التعليم الأولي وتحسين مستواه التربوي، مع التوسع في تجربة "مؤسسات الريادة" بالسلك الابتدائي، وذلك بإضافة 2008 مؤسسة جديدة، ليصل مجموعها إلى 4634 مؤسسة على الصعيد الوطني. كما سيتم تعزيز الشبكة على مستوى التعليم الثانوي الإعدادي بإحداث 554 مؤسسة جديدة، رافعة عدد المؤسسات الريادية بهذا السلك إلى 786. وفي سياق دعم التنوع اللغوي، تعتزم الوزارة توسيع نطاق تدريس اللغة الأمازيغية بالمدارس الابتدائية، سعيًا لبلوغ نسبة تغطية تصل إلى 50% خلال الموسم المقبل. كما أعلنت عن خطط لتعميم تدريس اللغة الإنجليزية في المستويات الثلاثة من التعليم الثانوي الإعدادي. من جهة أخرى، ستواصل الوزارة رقمنة مسار امتحانات شهادة البكالوريا، إلى جانب تفعيل خلايا اليقظة التربوية وتحسين أدائها لضمان تدبير تربوي فعّال وسريع الاستجابة. وفي إطار مكافحة الهدر المدرسي، أكدت الوزارة عزمها تفعيل آليات المتابعة والمواكبة التربوية والمقاربة الاستباقية، بالتوازي مع توسيع شبكة مدارس الفرصة الثانية وربطها بالمؤسسات الإعدادية لتمكين المنقطعين من العودة إلى مقاعد الدراسة. وسيستفيد التلاميذ والأطر التربوية من عطلة مدرسية تمتد إلى حوالي 56 يومًا، تتوزع بين فترات بينية والعطل الدينية والوطنية المعتادة. وبخصوص نهاية الموسم الدراسي، فمن المرتقب أن تستمر الدراسة إلى غاية 30 ماي 2026 بالنسبة لتلاميذ السنة الثانية بكالوريا، في حين تنتهي السنة الدراسية للتعليم الابتدائي والثانوي الإعدادي بتاريخ 30 يونيو 2026، مع مراعاة الخصوصيات الجهوية بالنسبة للتعليم الأولي. وسيجري توقيع محاضر الخروج بالنسبة للأطر الإدارية والتربوية وهيئة التفتيش والتأطير يوم 11 يوليوز 2026، بعد إتمام جميع المهام المرتبطة بإغلاق الموسم الدراسي. ولتعزيز التواصل مع الأسر، ستنظم الوزارة حملات تحسيسية لفائدة أولياء الأمور حول المستجدات البيداغوجية، مع التركيز على أهمية تسجيل التلاميذ الجدد، بما فيهم الأطفال في وضعية إعاقة. كما ستُطلق قافلة وطنية لإعادة إدماج المنقطعين عن الدراسة بشكل مباشر. وختمت الوزارة مقررها بإرفاق ملاحق تتضمن جدولة مفصلة لفروض المراقبة المستمرة، والامتحانات بجميع الأسلاك التعليمية، إضافة إلى تواريخ مباريات التميز والمسابقات الوطنية، وذلك سعياً لتأمين موسم دراسي منظم وفعّال.
وطني

إنفجار لغم يتسبب في تفجير سيارة وإصابة 3 رعاة
شهدت منطقة “الصفية” ضواحي مركز بئر كندوز، مساء امس الخميس 3 يوليوز، انفجار لغم تسبب في انفجار سيارة رباعية الدفع كانت تقل على متنها 3 رعاة، أحدهم من جنوب الصحراء. وحسب مصادر من الاقاليم الجنوبية للمملكة فقد تسبب الانفجار في اصابة الركاب الثلاثة باصابات متفاوتة الخطورة، بينما إصابة أحد الضحايا وصفت بالحرجة ما استدعى نقل المصابين على وجه السرعة إلى المستشفى الجهوي الحسن الثاني بمدينة الداخلة، لتلقي العلاجات اللازمة.
وطني

التهراوي يجتمع بنقابات الصيادلة لمناقشة أثمنة الأدوية
وجهت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية دعوة إلى كونفدرالية نقابات صيادلة المغرب (CSPM)، لحضور اجتماع مع الوزير المكلف بتدبير شؤون القطاع، أمين التهراوي، يوم الأربعاء المقبل 9 يوليوز على الساعة الثانية والنصف بعد الزوال، بمقر الوزارة. ويأتي هذا الاجتماع، بعد الدعوة التي وجهتها الكونفدرالية لمناقشة "مشروع مراجعة مسطرة تحديد أثمنة الدواء في المغرب"، وذلك من أجل بلورة مقاربة متوازنة تحقق ديمومة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي واستقرار قطاع الصيدليات على حد سواء، وبما يخدم استدامة ورش التغطية الصحية الشاملة لفائدة عموم المواطنين. وكانت الكونفدرالية قد وجهت شكاية بخصوص التسويق غير القانوني لمكملات غذائية مكونة من أعشاب طبية تدخل في نطاق الاحتكار الصيدلي، مشسرة إلى أنه منذ صدور القرار الوزاري بتاريخ 30 أبريل 2019، أصبح المغرب يعترف رسمياً بدستور الأدوية الأوروبي ودستور الأدوية الأمريكي (USP) كمراجع تنظيمية. وينص القانون رقم 17-04 بوضوح (في مواده 4 و30 و108) على أن كل مادة مدرجة في هذه الدساتير تدخل ضمن نطاق الاحتكار الصيدلي من حيث صرفها وتوزيعها. وأوضحت الكونفدرالية أنه تم رصد بيع منتجات تحتوي على أعشاب طبية تخضع لهذا الاحتكار، خارج القنوات القانونية للصيدليات، مثل: محلات العطارة، متاجر "بيو"، المنصات الرقمية، و"البارافارمسي" غير المرخصة. ودعت إلى فتح تحقيق رسمي حول قنوات التوزيع غير القانونية، والحجز الفوري للمنتجات المعنية، وبتوضيح تنظيمي بشأن وضعية الأعشاب المدرجة في دساتير الأدوية داخل المكملات الغذائية، بالإضافة إلى تنظيم حملة توعوية لفائدة المستهلكين حول مخاطر هذه المنتجات. وذكرت أن هذه المنتجات تُروّج تحت مسمى "طبيعية"، إلا أنها تحتوي على مواد فعالة ذات تأثير دوائي مثبت، ولا يجب صرفها إلا تحت إشراف صيدلي مختص.
وطني

“لارام” تعلن استمرار اضطراب رحلاتها من وإلى فرنسا
أعلنت الخطوط الملكية المغربية، اليوم الجمعة، عن وجود اضطرابات في الرحلات الجوية من وإلى المطارات الفرنسية، وذلك بسبب الإضرابات التي يخوضها مراقبو الحركة الجوية. وأوضحت الشركة أن الرحلات المبرمجة ليومه الجمعة 4 يوليوز الجاري، من وإلى فرنسا، ستعرف بعض التغييرات، بسبب الإضرابات التي يخوضها مراقبوا الملاحة الجوية.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة