

مجتمع
هذه حقيقة محاولة تصفية طالبة داخل الحرم الجامعي بأكادير
نفى مصدر أمني بولاية أمن أكادير الأخبار المتداولة اليوم السبت 21 دجنبر الجاري، بخصوص "تعرض طالبة بجامعة ابن زهر بأكادير لمحاولة التصفية الجسدية داخل الحرم الجامعي".وأوضح الممصدر ذاته، أن الامر يتعلق بتعرض طالب جامعي كان برفقة زميلة له للسرقة المقرونة بالضرب والجرح، على مستوى طريق شرق ـ غرب بحي الداخلة بأكادير، وبالضبط على مستوى الخلاء المتاخم للطريق المحوري "البارو".وأضاف المصدر الأمني أن مصالح ولاية أمن أكادير كانت قد فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة فور إشعارها بالنازلة، حيث خلصت نتائجه الأولية إلى أن الاعتداء على الطالب الجامعي المذكور كان عرضيا وبهدف السرقة، خلافا لما أوردته المواقع المحلية من استهدافه بسبب انتمائه القبلي.وشدد المصدر ذاته على أن مصالح الأمن تباشر تحرياتها وأبحاثها المكثفة، من أجل توقيف جميع المشتبه في تورطهم في هذه القضية.وكان الطلبة المنحدرون من إقليم زاكورة، قد حملوا مسؤولية حماية أرواح الطلبة، للمسؤولين على الحرم الجامعي، مستنكرين في بيان تنديدي نشر على موقع “اللجنة المركزية لطلبة إقليم زاكورة” بـ”الفايسبوك”، ما سموه استمرار “الهجومات، التي يشنها محرضو العنف من داخل الساحات الجامعية، على طلبة إقليم زاكورة، و محاولة عرقلة نضالاتهم، من أجل حقوقهم العادلة و المشروعة، المتمثلة في التحصين العلمي بكل المواقع الجامعية”.
نفى مصدر أمني بولاية أمن أكادير الأخبار المتداولة اليوم السبت 21 دجنبر الجاري، بخصوص "تعرض طالبة بجامعة ابن زهر بأكادير لمحاولة التصفية الجسدية داخل الحرم الجامعي".وأوضح الممصدر ذاته، أن الامر يتعلق بتعرض طالب جامعي كان برفقة زميلة له للسرقة المقرونة بالضرب والجرح، على مستوى طريق شرق ـ غرب بحي الداخلة بأكادير، وبالضبط على مستوى الخلاء المتاخم للطريق المحوري "البارو".وأضاف المصدر الأمني أن مصالح ولاية أمن أكادير كانت قد فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة فور إشعارها بالنازلة، حيث خلصت نتائجه الأولية إلى أن الاعتداء على الطالب الجامعي المذكور كان عرضيا وبهدف السرقة، خلافا لما أوردته المواقع المحلية من استهدافه بسبب انتمائه القبلي.وشدد المصدر ذاته على أن مصالح الأمن تباشر تحرياتها وأبحاثها المكثفة، من أجل توقيف جميع المشتبه في تورطهم في هذه القضية.وكان الطلبة المنحدرون من إقليم زاكورة، قد حملوا مسؤولية حماية أرواح الطلبة، للمسؤولين على الحرم الجامعي، مستنكرين في بيان تنديدي نشر على موقع “اللجنة المركزية لطلبة إقليم زاكورة” بـ”الفايسبوك”، ما سموه استمرار “الهجومات، التي يشنها محرضو العنف من داخل الساحات الجامعية، على طلبة إقليم زاكورة، و محاولة عرقلة نضالاتهم، من أجل حقوقهم العادلة و المشروعة، المتمثلة في التحصين العلمي بكل المواقع الجامعية”.
ملصقات
