

مجتمع
هذه حقيقة ظهور أسد بخنيفرة
نفت جماعة سبت أيت رحو، التابعة لقيادة مولاي بوعزة بإقليم خنيفرة، الأخبار المتداولة حول ظهور أسد بمنطقة تابعة لقبيلة ايت بوخيو، وتعرّض إحدى الفتيات لهجوم من طرفه.
وأكدت الجماعة في بيان لها اطلعت "كشـ24" على نسخة منه، أن ظهور حيوان يشبه الأسد “مجرد إشاعات رائجة لا أساس لها من الصحة”.
وأوضحت الجماعة، أن لجنة مختلطة تضم جميع المصالح المعنية قامت بحملة تمشيطية ميدانية، ولقاءات مع ساكنة المنطقة، وقد تبين لها “عدم وجود أية معلومة بوجود هذا الحيوان بالمنطقة”.
وأضافت الجماعة، أن المصالح المختصة أكدت بدورها، عدم وجود أي حيوان يشكل خطرا على الساكنة.
وأشار البيان إلى أن المصالح الطبية المختصة كشفت أن الجرح الخفيف الذي تعرضت له إحدى الفتيات بالمنطقة لا يحمل آثار عضة الأسد.
وكانت شابة في العشرينيات من عمرها، أدلت بتصريحات، تؤكد فيها أنها تعرضت لاعتداء من طرف حيوان ادعت أنه “أسد”، عندما كانت ترعى الغنم بالمنطقة.
نفت جماعة سبت أيت رحو، التابعة لقيادة مولاي بوعزة بإقليم خنيفرة، الأخبار المتداولة حول ظهور أسد بمنطقة تابعة لقبيلة ايت بوخيو، وتعرّض إحدى الفتيات لهجوم من طرفه.
وأكدت الجماعة في بيان لها اطلعت "كشـ24" على نسخة منه، أن ظهور حيوان يشبه الأسد “مجرد إشاعات رائجة لا أساس لها من الصحة”.
وأوضحت الجماعة، أن لجنة مختلطة تضم جميع المصالح المعنية قامت بحملة تمشيطية ميدانية، ولقاءات مع ساكنة المنطقة، وقد تبين لها “عدم وجود أية معلومة بوجود هذا الحيوان بالمنطقة”.
وأضافت الجماعة، أن المصالح المختصة أكدت بدورها، عدم وجود أي حيوان يشكل خطرا على الساكنة.
وأشار البيان إلى أن المصالح الطبية المختصة كشفت أن الجرح الخفيف الذي تعرضت له إحدى الفتيات بالمنطقة لا يحمل آثار عضة الأسد.
وكانت شابة في العشرينيات من عمرها، أدلت بتصريحات، تؤكد فيها أنها تعرضت لاعتداء من طرف حيوان ادعت أنه “أسد”، عندما كانت ترعى الغنم بالمنطقة.
ملصقات
