هذه حقيقة “القنبلة” التي تم العثور عليها بمحكمة الإستئناف بفاس
كشـ24
نشر في: 29 يوليو 2015 كشـ24
ذكرت ولاية أمن فاس أن ما تم العثور عليه منتصف نهار اليوم الأربعاء 29 يوليوز الجاري، وبعد إجراءات معاينة، هو “جسم متفجر” صدئ كليا.
وأضافت ولاية الأمن في بلاغ لها، بأن هذا الجسم المتفجر الذي عثر عليه بمحاذاة السور الخارجي لمحكمة الاستئناف بفاس والذي يزن حوالي 450 غرام، يعود تاريخ تصنيعه إلى النصف الأول من القرن الماضي، وأنه تعرض للتلف بفعل الصدأ الذي طاله كليا.
وأوضح البلاغ، أنه تنفيذا لبروتوكول الأمن المعتمد في مثل هذه الحالات، فقد تم التنسيق بين المصالح التقنية للأمن الوطني والسلطات العسكرية المختصة، بهدف نقل هذا الجسم المتفجر وإبطال مفعوله.
هذا، وقد فتحت مصالح الأمن بحثا في الموضوع تحت إشراف النيابة العامة المختصة لتحديد ملابسات هذه القضية.
ذكرت ولاية أمن فاس أن ما تم العثور عليه منتصف نهار اليوم الأربعاء 29 يوليوز الجاري، وبعد إجراءات معاينة، هو “جسم متفجر” صدئ كليا.
وأضافت ولاية الأمن في بلاغ لها، بأن هذا الجسم المتفجر الذي عثر عليه بمحاذاة السور الخارجي لمحكمة الاستئناف بفاس والذي يزن حوالي 450 غرام، يعود تاريخ تصنيعه إلى النصف الأول من القرن الماضي، وأنه تعرض للتلف بفعل الصدأ الذي طاله كليا.
وأوضح البلاغ، أنه تنفيذا لبروتوكول الأمن المعتمد في مثل هذه الحالات، فقد تم التنسيق بين المصالح التقنية للأمن الوطني والسلطات العسكرية المختصة، بهدف نقل هذا الجسم المتفجر وإبطال مفعوله.
هذا، وقد فتحت مصالح الأمن بحثا في الموضوع تحت إشراف النيابة العامة المختصة لتحديد ملابسات هذه القضية.
هذه حقيقة “القنبلة” التي تم العثور عليها بمحكمة الإستئناف بفاس
كشـ24
نشر في: 29 يوليو 2015 كشـ24
ذكرت ولاية أمن فاس أن ما تم العثور عليه منتصف نهار اليوم الأربعاء 29 يوليوز الجاري، وبعد إجراءات معاينة، هو “جسم متفجر” صدئ كليا.
وأضافت ولاية الأمن في بلاغ لها، بأن هذا الجسم المتفجر الذي عثر عليه بمحاذاة السور الخارجي لمحكمة الاستئناف بفاس والذي يزن حوالي 450 غرام، يعود تاريخ تصنيعه إلى النصف الأول من القرن الماضي، وأنه تعرض للتلف بفعل الصدأ الذي طاله كليا.
وأوضح البلاغ، أنه تنفيذا لبروتوكول الأمن المعتمد في مثل هذه الحالات، فقد تم التنسيق بين المصالح التقنية للأمن الوطني والسلطات العسكرية المختصة، بهدف نقل هذا الجسم المتفجر وإبطال مفعوله.
هذا، وقد فتحت مصالح الأمن بحثا في الموضوع تحت إشراف النيابة العامة المختصة لتحديد ملابسات هذه القضية.
ذكرت ولاية أمن فاس أن ما تم العثور عليه منتصف نهار اليوم الأربعاء 29 يوليوز الجاري، وبعد إجراءات معاينة، هو “جسم متفجر” صدئ كليا.
وأضافت ولاية الأمن في بلاغ لها، بأن هذا الجسم المتفجر الذي عثر عليه بمحاذاة السور الخارجي لمحكمة الاستئناف بفاس والذي يزن حوالي 450 غرام، يعود تاريخ تصنيعه إلى النصف الأول من القرن الماضي، وأنه تعرض للتلف بفعل الصدأ الذي طاله كليا.
وأوضح البلاغ، أنه تنفيذا لبروتوكول الأمن المعتمد في مثل هذه الحالات، فقد تم التنسيق بين المصالح التقنية للأمن الوطني والسلطات العسكرية المختصة، بهدف نقل هذا الجسم المتفجر وإبطال مفعوله.
هذا، وقد فتحت مصالح الأمن بحثا في الموضوع تحت إشراف النيابة العامة المختصة لتحديد ملابسات هذه القضية.