

مراكش
هذه حقيقة إزعاج طاحونة للحبوب لساكنة منطقة النخيل بمراكش
توصلت كشـ24 ببيان حقيقة من ساكنة منطقة النخيل (حي دار التونسي وحي بيوت البون) يردّون فيه على السيدة الساكنة بتجزئة الحمامة بالنخيل الشمالي حي دار التونسي بخصوص إنشاء طاحونة للحبوب بنفس المنطقة والتي تقول انها تسبب لها إزعاج.وقال موقّعو البيان: "نحن كساكنة منطقة النخيل في أمس الحاجة لتلك الطاحونة نظرا لما نقاسيه ونكابده من متاعب جراء التنقل لأقرب طاحونة والتي يستوجب علينا قطع أربع كيلومتر للصول إليها لطحن الحبوب ناهيك عن المشاق التي تليها تلك التنقلات".وأوضح البيان ذاته" أن صاحب الطاحنة أنشأها نزولا عند رغبة الساكنة الذين طالبوه ببناءها بحكم المساحة والعقار الذي يتوفر عليه".وأضاف البيان، "أن هذه الطاحونة لا تشكل أي إزعاج للساكنة لأنها طاحونة عصرية لا تصدر أصواتها قوية ومزعجة وزد على ذلك أن الساكنة لم تشكو من إنشائها كما ادعت صاحبة المقال بل بالعكس رحبا بها وهم يدعمونها وهم في أمس الحاجة إليها".وتابع ساكنة منطقة النخيل،" أن صاحبها يراعي وضع الساكنة ويسهر على راحتهم حيث أنه يعطل المحرك أوقات الذروة يعني مابين 12 زوالا و15 ثم يشغل مرة ثانية حتى السادسة مساءا ثم يوقفه مرة ثانية إلى غاية إقفال المحل وإنهاء العمل مع التاسعة ليلا، وذلك احتراما للساكنة ومراعاة لراحتهم".وأشار بيان الساكنة،" أن انشاء الطاحونة لا يؤثر ولا يشوه جمالية المنظر العام كما ادعت المشتكية كما لا توجد قطعا بتجزئة الحمامة بل بالملك الخاص بحي دار التونسي".
توصلت كشـ24 ببيان حقيقة من ساكنة منطقة النخيل (حي دار التونسي وحي بيوت البون) يردّون فيه على السيدة الساكنة بتجزئة الحمامة بالنخيل الشمالي حي دار التونسي بخصوص إنشاء طاحونة للحبوب بنفس المنطقة والتي تقول انها تسبب لها إزعاج.وقال موقّعو البيان: "نحن كساكنة منطقة النخيل في أمس الحاجة لتلك الطاحونة نظرا لما نقاسيه ونكابده من متاعب جراء التنقل لأقرب طاحونة والتي يستوجب علينا قطع أربع كيلومتر للصول إليها لطحن الحبوب ناهيك عن المشاق التي تليها تلك التنقلات".وأوضح البيان ذاته" أن صاحب الطاحنة أنشأها نزولا عند رغبة الساكنة الذين طالبوه ببناءها بحكم المساحة والعقار الذي يتوفر عليه".وأضاف البيان، "أن هذه الطاحونة لا تشكل أي إزعاج للساكنة لأنها طاحونة عصرية لا تصدر أصواتها قوية ومزعجة وزد على ذلك أن الساكنة لم تشكو من إنشائها كما ادعت صاحبة المقال بل بالعكس رحبا بها وهم يدعمونها وهم في أمس الحاجة إليها".وتابع ساكنة منطقة النخيل،" أن صاحبها يراعي وضع الساكنة ويسهر على راحتهم حيث أنه يعطل المحرك أوقات الذروة يعني مابين 12 زوالا و15 ثم يشغل مرة ثانية حتى السادسة مساءا ثم يوقفه مرة ثانية إلى غاية إقفال المحل وإنهاء العمل مع التاسعة ليلا، وذلك احتراما للساكنة ومراعاة لراحتهم".وأشار بيان الساكنة،" أن انشاء الطاحونة لا يؤثر ولا يشوه جمالية المنظر العام كما ادعت المشتكية كما لا توجد قطعا بتجزئة الحمامة بل بالملك الخاص بحي دار التونسي".
ملصقات
