هذه حقيقة إرتباط التوأم المراكشي حمزة وأمين العامري بالمغنيتين التوأم صفاء وهناء

مراكش

هذه حقيقة إرتباط التوأم المراكشي حمزة وأمين العامري بالمغنيتين التوأم صفاء وهناء

كشـ24 نشر في: 19 أكتوبر 2017

هذه حقيقة إرتباط التوأم المراكشي حمزة وأمين العامري بالمغنيتين التوأم صفاء وهناء

أكد مصدر مقرب من عائلة العامري بمراكش، أن خبر إرتباط التوأم حمزة وأمين بالمغنيتين التوأم هناء وصفاء غير صحيح، وأن الإعلان عن خطوبتهما الذي كان عبر مقطع فيديو بالسناب الشات، مجرد مزحة تم التعامل معها بجدية من طرف الصحافة ومواقع التواصل الاجتماعي .

ونفى المصدر ذاته لـ"كشـ24" تواجد أي علاقة بين التوأمين مشيرا أن الجلسة التي جمعت بينهم في رياض "حمدان" بالمدينة العتيقة لمراكش، كانت جلسة عشاء أصدقاء فقط، قبل ان يحولها المقطع الذي نشره المدون فؤاد قبيبو "اللي كان ناشط" أثناء حضوره العشاء المنظم على شرف الفنانتين، الى إشاعة إرتباط مفترض، تم تداولها عى نطاق واسع ما تسبب في حرج لطرفين وأسرتيهما.

وجدير بالذكر أن التوأم صفاء وهناء المعروفتين بالغناء سويا، تلاحقهما منذ مدة العديد من الشائعات حول ارتباطهما، خصوصا وانهما يحظيان بمتابعة كبيرة من طرف رواد المواقع الإجتماعي، وجمهورهما الذي ينتظر بفارغ الصبر دخولهما القفص الذهبي بشكل رسمي، بعد توالي الاشاعات بهذا الخصوص.

ويشار أن التوأم حمزة وأمين المستثمرين المعروفين في قطاعي السياحة والهندسة المعمارية بمدينة مراكش، إرتبط إسمهما بنشاط والدهما الراحل الحاج أحمد العامري، المستثمر والمنعش العقاري المعروف، الذي بدأ حياته المهنية في الديار الفرنسية، قبل العودة للوطن والاستثمار في مسقط رأسه بمدينة مراكش، والتي أسس فيها عددا من المشاريع المهمة.

تابعوا آخر أخبار كِشـ24 عبر Google News

ملصقات

لا تزال الحالة الكارثية التي آل إليها السور التاريخي لمدينة مراكش، وخاصة الجزء المتواجد بمدخل باب دكالة، تتفاقم دون أي مؤشرات على تحرّك جاد، لإنقاذ هذه المعلمة التاريخية التي أصبحت رمزًا للإهمال والعبث بقيمة التراث. وحسب نشطاء من المنطقة، فإن هذا المكان الذي من المفترض أن يُجسّد هوية المدينة وتراثها العمراني، يعرف بشكل يومي مظاهر متعددة للفوضى، من بينها التبول والتغوط في العراء، وانتشار الروائح الكريهة، إضافة إلى وجود أشخاص في وضعية الشارع وكلاب ضالة تستقر بالمكان، ما يتسبب في حالة من الانزعاج والقلق لدى المارة، خصوصًا القادمين من وإلى المحطة الطرقية لباب دكالة. المثير للانتباه، وفق هؤلاء، أن هذه المشاهد غير اللائقة تحيط بـ "رواق الفنون"، والذي يفترض أن يكون واجهة ثقافية تعرض أعمالًا فنية، لكن محيطه المتدهور يعيق بشكل كبير أي محاولة لتنشيط الفضاء ثقافيًا أو جذب الزوار إليه. ورغم محاولات تنظيف المكان أسبوعيًا، -يقول مواطنون- إلا أن غياب المرافق الصحية الأساسية، وانعدام المراقبة، وغياب ثقافة المواطنة، كلها عوامل تجعل من هذه الجهود مجرد ترقيع بلا أفق، مشددين على أن المشكل لا يُمكن حلّه بالخرطوم والمعقمات، بل يحتاج إلى قرارات حقيقية تبدأ بإنشاء مراحيض عمومية، تنظيم الفضاء، وتكثيف المراقبة بهذه المنطقة. هذا الوضع يطرح تساؤلات حول دور الجهات المختصة، ومدى التزامها بالحفاظ على القيمة التاريخية والمعمارية لسور مراكش، الذي يُعد من أهم معالم المدينة، وإنقاذه من هذا الإهمال الذي يُفقده روحه التاريخية، ويشوه سمعة المدينة ككل.

مراكش